جبل النفايات في الكرنتينا - برج حمود، تحوّل الى احد المعالم الأساسية في منطقة الدورة، وشاهداً على فساد أهل السلطة والحكم وقصر نظرهم في معالجة أزمات البلد. إلى نعمة محفوض: يا جبل ما يهزّك ريح! | النهار. القاطن في منطقة المتن وتحديداً في برج حمود، الجديدة، البوشرية، سد البوشرية، الزلقا وجل الديب، لن يمرّ عليه صيف خالٍ من روائح تلك النفايات المكدسة في المطمر، بالرغم من شكوى الأهالي المتكررة وتحذيرات كثيرة مما قد يسببه انبعاث ملوثات سامة في الهواء تؤدي في حال التعرض المطوَّل لها إلى أمراض في الجهاز التنفسي وانتشار البكتيريا. منذ ما يقارب الأسبوع أعلنت شركة خوري للمقاولات التوقف عن الاعمال واغلاق المطمر، بسبب تفاقم أزمة دخول نباشي النفايات إليه، الا ان جبل النفايات اصبح اليوم اكثر ارتفاعاً وظاهراً بشكل لا حضاري في منطقة ساحلية تربط العاصمة بالشمال ومناطق سياحية أخرى. مكب النفايات هذا في برج حمود، يشكّل أحد المطمرين الأساسيين اللذين يستقبلان نفايات بيروت، هو غير قابل للإقفال النهائي ولا تشمله أي حلول مقبلة.
ياجبل مايهزك ريح
أما أنت يا نعمة، فيا جبل ما يهزّك ريح! [email protected]
اغنية يا جبل ما يهزك ريح - غناء محمود الليثي من مسلسل ولد الغلابة
يا جبل ما يهزك ريح يا جبل.. ياجبل ثابت بصحيح يا جبل
لو الجبل يتهد احنا منتهدش في اي حاجة نسد أصلي ومانتهزش
زي الجمال شايلين حمال مابننخش ما بننخش
يا جبل ما يهزك ريح يا جبل ياجبل ثابت بصحيح يا جبل
احنا اللي في الأول احنا اللي في الصورة ولا متعلم علينا ولا عينا مكسورة
يجي الزمان ويروح محجوزة كراسينا في اي حتة نروح سبقانا اسامينا
بنعمل المعروف حتى مع الواطي شهامتنا جيالنا هدية من العاطي
كل اللي محتاج لينا محمي ومتغطي حدودنا معروفة واياك بقا تخطي
لو الجبل يتهد احنا منتهدش في اي حاجة نسد أصلي ومانتهزش
كما تساعد على حساب التكاليف اللازمة للإنتاج على إتخاذ القرارات بدقة أكبر بالأخذ في الاعتبار البيئة التنافسية، وهي الخطوة الثانية بعد عمل دراسة جدوى مشروع الأسر المنتجة. تأهيل وتدريب ودعم الشباب ومشاريع الأسر المنتجة - بكور - أفكار خيرية. اقرأ أيضًا: تجربتي مع مشروع مغسلة ملابس
2 – تخطيط الموارد البشرية
يجب توزيع الوظائف بين أعضاء الأسرة المنتجة على أساس إعطاء كل عضو الوظيفة التي يجيدها ويملك الخصائص والمميزات الكافية لتنفيذها على أتم وجه، وهذا عبر الأساسيات الواجب مراعاتها خلال التخطيط للموارد البشرية التي يحتاجها المشروع لتساعد على تنميته. 3 – تسعير المنتجات المعروضة في المشروع
يجب قبل البدء في إنتاج أي سلعة أن يتم حساب الربح الذي ستحققه عن طريق حساب التكلفة اللازمة للإنتاج وطرحها من سعر السلعة، ويتم التسعير بناءً على أسعار السلع المنافسة فلا يجب أن يزيد السعر عن سعر المنتجات المشابهة، ويُفضل أن يتم طرح السلعة في السوق بسعر أقل لجذب العملاء. لكن إن كان السعر المطروح لإحدى المنتجات لا يحقق الربح الكافي حتى بعد تخفيض تكاليف الإنتاج إلى أقل تكلفة ممكنة يجب إزالة ذلك المنتج من خطة الإنتاج بدلًا من عرضه بسعر أعلى من السوق فيقل الطلب عليه مما يؤدي إلى الخسارة في حدود تكلفة إنتاجه
4 – وضع استراتيجية للتسويق
يعتمد نجاح المشروع على التسويق، فمهما كانت السلع جيدة والأسعار مناسبة لن تنجح السلعة ولن تباع إلا بالتسويق الجيد لها، سواء على مواقع التواصل الإجتماعي أو بين المعارف أو عن طريق وضع خصومات وتخفيضات في الأسعار في بداية إنتاج السلعة لجذب أكبر عدد من العملاء.
تجربتي مع الاسر المنتجه النفاذ الوطني
(شكرًا أ. حسن الصبحي)
التخطيط للدعم المستدام يعني أن نفكر بعمق، في حلول يسيرة لكن فعالة.. "أُسر مُنتجة" تحقّق الاستقرار العائلي والكسب الحلال عبر بوابة المقاصف المدرسية. هذه فكرة تستحق الانتشار/ تأهيل وتدريب ودعم الشباب ومشاريع الأسر المنتجة
كيف يمكن دعم الشباب و الأسر المنتجة ؟
عبر البعد التنموي من خلال دعم مشاريع الاسر والشباب ماديًا بمبالغ مستردة بأقساط ميسرة، واستشاريًا من خلال دراسات الجدوى وخدمات المرشدين، ومعنويًا من خلال التحفيز والتشجيع، وكذلك ايجاد فرص العمل المناسبة لهم في شركات ومؤسسات القطاع الخاص. كيفية التنفيذ:
بالبحث عن تمويل عام للمشروع ومن ثم استقبال طلبات المستفيدين من الاسر والشباب والفتيات لتمويل مشاريعم ودراستها ومن ثم تقديم الدعم لهم.
وذكرت "أمينة الزهراني"؛ أن انطلاقة مشروعها بدأت عن طريق التسويق الإلكتروني, وقالت: انطلقت قبل سنتين بمشروع صغير عن طريق موقع التواصل الاجتماعي "الإنستجرام", وفّرت خلاله أطباقاً محدّدة للبيع, ثم انطلقت للعمل في المقصف المدرسي؛ حيث وفرت أطباقاً منوّعة ووجبات صحية متكاملة بقيمة مناسبة, كما سعيت إلى تحديد ما تحتاج إليه منسوبات المدرسة من أطباق غذائية ووجبات صحية سعياً لتلبية جميع الطلبات وكسب ثقة الجميع. وتحدثت "نجود القرشي"؛ عن تجربتها بالعمل في المقصف المدرسي، وقالت: رُشحت للعمل في مجال المقاصف المدرسية بعد مشاركتي في الغرفة التجارية, حيث انطلقت بتوفير قائمة أطباق ومشروبات متنوعة تناسب رغبات الجميع, ولمست إقبالاً كبيراً من منسوبات المدرسة وحققت عائداً مالياً جيداً, في حين واجهتني بعض التحديات، ولكن - بفضل الله - ثم بالإصرار والرغبة في الاستمرار، إضافةً إلى العمل الدؤوب والطموح والصبر ومتابعة الجديد والصحي في عالم الطهي تجاوزت الصعوبات والعقبات ونجحت في تحقيق أحلامي وبلوغ أهدافي المرسومة. وعرضت "جميلة الثبيتي"؛ تجربتها كموظفة مع عددٍ من الشركات لتنطلق بعد ذلك في التشغيل الذاتي للمقاصف, وقالت: عملت في تشغيل المقصف منذ العام الماضي, وفرت خلال هذه الفترة عدداً من الأطباق, وحققت خلال تجربتي مستوى دخل متوسط, فيما أسعى - بعون الله - لتطوير نفسي والأطباق المقدمة للوصول إلى غايتي بمشيئة الله.