نُقدم إليكم معلومات عن قصة مسلسل امي التركي عبر مقالنا اليوم من بحر ، فهو من ضمن المسلسلات التركية التي وجدت شهرة واسعة خلال الآونة الأخيرة، وأحداثها تدور في إطار اجتماعي تشويقي، ومليئة بالإثارة، وقد تم دبلجته للهجة السورية، وبدأ عرضه على قناة أم بي سي فور، خلال عام 2007م، ويُشارك في هذا المسلسل عدد من النجوم المختلفين على رأسهم فاهيد جوردوم والتي تلعب دور زينب، وإلهان شيشين في دور علي، وطلعت بولوت ويلعب دور موسى، أما نجوى فتلعب دورها الفنانة إهاد أبو زعال. ومن هنا سنتحدث بشئ من التفصيل عن هذا قصة مسلسل أمي خلال السطور التالية، فقط عليك متابعتنا. مسلسل أمي الحلقة 68 | يوتيوب - Youtube. يحكي هذا المسلسل عن امرأة تُحب رجل في المرحلة الجامعية وتتزوج منه، ومع بداية حياتهم تكون ثقتهم في بعضهم كبيرة، وعمياء، يكون هناك الكثير من السعادة والحب، ولكن سرعان ما يختفي كل ذلك، وتحدث لها صدمة ومفاجأة غير سارة عندما تعرف بأن زوجها يخونها مع سيدة أخرى، وهنا يتغير مجرى المسلسل، ويتم إعلام المجلات والصحف بهذه الفضيحة، ويُشارك بهذا الأمر أخيه. وهنا سترحل هذه المرأة عن المنزل، ولكن المفارقة هنا أنها ستكتشف بأنها حامل في نفس الوقت التي ستعرف فيه خيانة زوجها، بعد ذلك نجد ابنتها تكبر ويكون سنها 16 سنة، وهي يُطلق عليها نجوى.
مسلسل امي التركي حلقة 28
7
مشاهدة مسلسل أمي مترجم
تدور قصة المسلسل التركي أمي مترجم حول زينب تتزوج من زميل لها الجامعة اسمه موسى ويعيشان حياة سعيدة، ثم يخونها موسى مع امراة أخرى وتظهر فضيحته في الجرائد ومعه أخوه إبراهيم ثم تترك زينب بيتها وترحل. مسلسل امي مترجم تكتشف حملها في نفس يوم خيانتها لزوجها، وبعد 16 عام تكبر ابنة موسى وزينب والتي تسمى نجوى وتسكن هي وامها في بيت بجانب أحد الأسواق الشعبية
مسلسل أمي الحلقة 31 مترجمة للعربية (القسم 2) - فيديو Dailymotion
Watch fullscreen
Font
قال ابن القيم رحمه الله: " قال الله تعالى: (وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين) الإسراء/ 82. والصحيح: أن (مِن) هاهنا لبيان الجنس، لا للتبعيض. وقال تعالى: ( يَاأَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ). فالقرآن: هو الشفاء التام من جميع الأدواء القلبية ، والبدنية ، وأدواء الدنيا والآخرة. وما كل أحد يؤهَّل ، ولا يوفق: للاستشفاء به. وإذا أحسن العليل التداوي به، ووضعه على دائه بصدق وإيمان، وقبول تام، واعتقاد جازم، واستيفاء شروطه: لم يقاومه الداء أبدا. وكيف تُقاوِم الأدواء كلام رب الأرض والسماء، الذي لو نزل على الجبال لصدَّعها أو على الأرض لقطعها. فما من مرض من أمراض القلوب والأبدان، إلا وفي القرآن سبيل الدلالة على دوائه وسببه، والحِمية منه؛ لمن رزقه فهما في كتابه" انتهى من زاد المعاد (4/ 322). وقال رحمه الله في زاد المعاد (4/ 22): "وكان علاجه صلى الله عليه وسلم للمرض ثلاثة أنواع:
أحدها: بالأدوية الطبيعية. والثاني: بالأدوية الإلهية. والثالث بالمركب من الأمرين" انتهى. ثم قال رحمه الله في (4/ 162): "فصل في هديه - صلى الله عليه وسلم - في رقية اللديغ بالفاتحة.
وننزل من القران ما فيه شفاء
فإنه بعد أن امتن عليه بأن أيده بالعصمة من الركون إليهم وتبشيره بالنصرة عليهم وبالخلاص من كيدهم ، وبعد أن هددهم بأنهم صائرون قريباً إلى هلاك وأن دينهم صائر إلى الاضمحلال ، أعلن له ولهم في هذه الآية: أن ما منه غيظهم وحنقهم ، وهو القرآن الذي طمعوا أن يسألوا النبي أن يبدله بقرآن ليس فيه ذكر أصنامهم بسوء ، أنه لا يزال متجدداً مستمراً ، فيه شفاء للرسول وأتباعه وخسارة لأعدائه الظالمين ، ولأن القرآن مصدرُ الحق ومَدحَض الباطل أعقب قولُه: { جاء الحق وزهق الباطل} [ الإسراء: 81] بقوله: { وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة} الآية. ولهذا اختير للإخبار عن التنزيل الفعل المضارع المشتق من فَعَّلَ المضاعف للدلالة على التجديد والتكرير والتكثير ، وهو وعد بأنه يستمر هذا التنزيل زمناً طويلاً. و { ما هو شفاء} مفعول { ننزل}. و { من القرآن} بيان لما في ( ما) من الإبهام كالتي في قوله تعالى: { فاجتنبوا الرجس من الأوثان} [ الحج: 30] ، أي الرجس الذي هو الأوثان. وتقديم البيان لتحصيل غرض الاهتمام بذكر القرآن مع غرض الثناء عليه بطريق الموصولية بقوله: ما هو شفاء ورحمة} إلخ ، للدلالة على تمكن ذلك الوصف منه بحيث يعرف به.
وننزل من القرآن الكريم
وكان ابن سيرين لا يرى بأسا بالشيء من القرآن يعلقه الإنسان. السادسة: قوله تعالى: ورحمة للمؤمنين تفريج الكروب وتطهير العيوب وتكفير الذنوب مع ما تفضل به - تعالى - من الثواب في تلاوته; كما روى الترمذي عن عبد الله بن مسعود قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: من قرأ حرفا من كتاب الله فله به حسنة والحسنة بعشر أمثالها لا أقول الم حرف بل ألف حرف ولام حرف وميم حرف. قال هذا حديث حسن صحيح غريب. وقد تقدم. ولا يزيد الظالمين إلا خسارا لتكذيبهم. قال قتادة: ما جالس أحد القرآن إلا قام عنه بزيادة أو نقصان ، ثم قرأ وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين الآية. ونظير هذه الآية قوله: قل هو للذين آمنوا هدى وشفاء والذين لا يؤمنون في آذانهم وقر وهو عليهم عمى. وقيل شفاء في الفرائض والأحكام لما فيه من البيان.
وننزل من القرآن ما فيه
وكذلك جاءت هذه المسألة في قول الله تعالى: {وَمِنْهُمْ مَّن يَسْتَمِعُ إِلَيْكَ حَتَّى إِذَا خَرَجُواْ مِنْ عِندِكَ قَالُواْ لِلَّذِينَ أُوتُواْ الْعِلْمَ مَاذَا قَالَ آنِفًا أُوْلَائِكَ الَّذِينَ طَبَعَ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ وَاتَّبَعُواْ أَهْوَآءَهُمْ * وَالَّذِينَ اهْتَدَوْاْ زَادَهُمْ هُدًى وَآتَاهُمْ تَقُوَاهُمْ} [محمد: 16-17] وقولهم: {مَاذَا قَالَ آنِفًا.. } [محمد: 16] دليل على عدم اهتمامهم بالقرآن، وأنه شيء لا يُؤْبَهُ له.
وننزل من القران ماهو شفاء ورحمة للمؤمنين
وسمعته يقول: كتبتها لغير واحد، فبرأ. فقال: ولا يجوز كتبتها بدم الراعف كما يفعله الجهال، فإن الدم نجس، فلا يجوز أن يكتب به كلام الله تعالى. كتاب لوجع الضرس: يكتب على الخد الذي يلي الوجع: بسم الله الرحمن الرحيم ( قُلْ هُوَ الَّذِي أَنْشَأَكُمْ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ قَلِيلًا مَا تَشْكُرُونَ). وإن شاء كتب: ( وَلَهُ مَا سَكَنَ فِي اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ). كتاب للخُرّاج: يكتب عليه: ( وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْجِبَالِ فَقُلْ يَنْسِفُهَا رَبِّي نَسْفًا * فَيَذَرُهَا قَاعًا صَفْصَفًا * لَا تَرَى فِيهَا عِوَجًا وَلَا أَمْتًا)" انتهى من "زاد المعاد" (4/327-329). ثالثا:
لم نقف على علاج الصلع بالقرآن، لكن الأمر كما تقدم من أن القرآن شفاء، إذا وجد اليقين والعزم وصدق اللجوء إلى الله تعالى، ثم الشفاء من عند الله رب العالمين، وبمشيئته، وقدره، كما هو الحاصل في عامة ما يتداوى الناس به من الأدوية الحسية. فكم يتداوى الناس بدواء حسي، يصفه أعلم الناس بطبهم، ثم لا يكون فيه شفاؤه؛ أفيمنع ذلك أن يكون هذا الدواء سببا في الشفاء، أو يطعن بذلك على علم الطبيب؟!
وننزل من القران ماهو شف الناس
وقال الشيخ ابن باز رحمه الله: " إن الله جل وعلا ما أنزل داء إلا وأنزل له شفاء، علمه من علم وجهله من جهل، وأن الله سبحانه وتعالى جعل فيما أنزل على نبيه صلى الله عليه وسلم - من الكتاب والسنة - العلاج لجميع ما يشكو منه الناس، من أمراض حسية ومعنوية، وقد نفع الله بذلك العباد، وحصل به من الخير ما لا يحصيه إلا الله عز وجل" انتهى من فتاواه (3/ 453). ثانيا:
مما جُرِّب في العلاج من الأمراض الحسية بالقرآن: كتابة بعض آياته في ورق، وجعله في ماء، والاستشفاء بذلك الماء:
قال ابن القيم رحمه الله: "ورخص جماعة من السلف في كتابه بعض القرآن وشربه، وجعل ذلك من الشفاء الذي جعل الله فيه. كتاب آخر لذلك (أي لعلاج عسر الولادة) يكتب في إناء نظيف: ( إِذَا السَّمَاءُ انْشَقَّتْ * وَأَذِنَتْ لِرَبِّهَا وَحُقَّتْ * وَإِذَا الْأَرْضُ مُدَّتْ * وَأَلْقَتْ مَا فِيهَا وَتَخَلَّتْ * وَأَذِنَتْ لِرَبِّهَا وَحُقَّتْ) ، وتشرب منه الحامل ويُرش على بطنها. كتاب للرعاف: كان شيخ الإسلام ابن تيمية رحمة الله يكتب على جبهته: ( وَقِيلَ يَاأَرْضُ ابْلَعِي مَاءَكِ وَيَاسَمَاءُ أَقْلِعِي وَغِيضَ الْمَاءُ وَقُضِيَ الْأَمْرُ وَاسْتَوَتْ عَلَى الْجُودِيِّ).
محمد مختار المهدي أستاذ الدراسات الإسلامية ورئيس الجمعيات الشرعية يري أن النفس البشرية إنما تأنس وتهتدي إلي النور الرباني الذي أتي به القرآن الكريم*.