4pt 0cm 5. 4pt; mso-para-margin:0cm; mso-para-margin-bottom:. 0001pt; mso-pagination:widow-orphan; font-size:10. 0pt; font-family:"Times New Roman"; mso-ansi-language:#0400; mso-fareast-language:#0400; mso-bidi-language:#0400;} إعراب سورة النصر
1- إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ " إذا ": ظرفية شرطية متعلقة بمعنى الجواب " سبِّح ". 2- وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجًا جملة " يدخلون " حال من الناس، و" أفواجًا " حال من الواو. ص101 - كتاب البستان في إعراب مشكلات القرآن - سورة النصر - المكتبة الشاملة. 3- فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا الجار " بحمد " متعلق بحال من فاعل " سَبِّح "، وجملة " إنه كان توابا " مستأنفة. ***
ملاحظة هامة لكل المهتمين بالإعراب:
سيتم تعديل هذا الموضوع ويتم إدراج الإعراب التفصيلي للسورة الكريمة
من طرف الأستاذ الحفناوى
وفق الله الجميع
05-28-2012, 09:22 PM
#2
رد: إعراب سورة النصر
إعراب آخر لسورة النصر
( في دين) متعلّق بـ ( يدخلون) ،
( أفواجا) حال منصوبة من فاعل يدخلون
( الفاء) رابطة لجواب الشرط
( بحمد) متعلّق بحال من فاعل سبّح أي متلبسا بحمد..
جملة: « جاء نصر اللّه » في محلّ جرّ مضاف إليه.
فصل: سورة النصر:|نداء الإيمان
• نصر الله والفتح: فتح مكة. • أفواجًا: جماعات فوجًا إثرَ فوج وقبائل. سورة المسد
﴿ تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ * مَا أَغْنَى عَنْهُ مَالُهُ وَمَا كَسَبَ * سَيَصْلَى نَارًا ذَاتَ لَهَبٍ * وَامْرَأَتُهُ حَمَّالَةَ الْحَطَبِ * فِي جِيدِهَا حَبْلٌ مِنْ مَسَدٍ ﴾. ﴿ تَبَّتْ ﴾ فعل ماض، ﴿ يَدَا ﴾ فاعل مرفوع بالألف لأنه مثنى، ﴿ أَبِي ﴾ مضاف إليه، ﴿ لَهَبٍ ﴾ مضاف إليه، ﴿ وَتَبَّ ﴾ عطف على تبت والفاعل مستتر هو. ص452 - الكتاب الفريد في إعراب القرآن المجيد - إعراب سورة هود عليه السلام - المكتبة الشاملة. ﴿ مَا ﴾ للنفي، ﴿ أَغْنَى ﴾ فعل ماض ﴿ عَنْهُ ﴾ جار ومجرور، ﴿ مَالُهُ ﴾ فاعل والهاء مضاف إليه، ﴿ وَمَا ﴾ الواو عطف، ما للنفي، ﴿ كَسَبَ ﴾ فعل ماض والفاعل هو. ﴿ سَيَصْلَى ﴾ السين للاستقبال، يصلى: فعل مضارع والفاعل هو، ﴿ نَارًا ﴾ مفعول به، ﴿ ذَاتَ ﴾ نعت، ﴿ لَهَبٍ ﴾ مضاف إليه. ﴿ وَامْرَأَتُهُ ﴾ الواو للعطف، امرأته: عطف على الضمير في يصلى ﴿ حَمَّالَةَ ﴾ مفعول به لفعل "أذم" ﴿ الْحَطَبِ ﴾ مضاف إليه. ﴿ فِي جِيدِهَا ﴾ جار ومجرور خبر مقدم ﴿ حَبْلٌ مِنْ مَسَدٍ ﴾ حبل: مبتدأ مؤخر، من مسد: جار ومجرور. • تبت: خابت وخسرت. • أبو لهب: عم النبي واسمه عبدالعزى، مات على الكفر. • امرأته: أم جميل أخت أبي سفيان وكانت عوراء.
ص101 - كتاب البستان في إعراب مشكلات القرآن - سورة النصر - المكتبة الشاملة
إعراب سورة النصر - YouTube
ص452 - الكتاب الفريد في إعراب القرآن المجيد - إعراب سورة هود عليه السلام - المكتبة الشاملة
إعراب سورة النصر
من كتاب الإعراب المفصل لجزء عم
بسم الله الرحمن الرحيم
إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ (1) وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجاً (2) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّاباً (3)
الكلمة
إعرابها
الباء
حرف جر مبني على الكسر لا محل له من الإعراب. اسم
اسم مجرور بحرف الجر الباء وعلامة جره الكسرة الظاهرة، وهو مضاف. وشبه الجملة من الجار والمجرور (بسم) يتعلق بفعل محذوف تقديره أبتدئ
الله
اسم الجلال مضاف إليه مجرور للتعظيم وعلامة جره الكسرة الظاهرة
الرحمن
الرحيم
صفتان لله مجرورتان وعلامة جرهما الكسرة الظاهرة. بدلان من اسم الجلال (الله) مجروران وعلامة جرهما الكسرة الظاهرة. جملة البسملة ابتدائية لا محل لها من الإعراب. إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ (1)
إذا
اسم شرط غير جازم مبني على السكون في محل نصب ظرف زمان
جاء
فعل ماضٍ مبني على الفتح الظاهر
نصرُ
فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة. وهو مضاف. اسم الجلال مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة. فصل: سورة النصر:|نداء الإيمان. والفتح
الواو: حرف عطف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب. الفتح: اسم معطوف على (نصر) مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
• حمالة: تحمل الحطب والشوك. جِيدها: عنقها. • مسد: ليف سيكون نارًا في جهنم لأذيتها للنبي صلى الله عليه وسلم.
حديث: من أصبح منكم آمنًا في سربه
عن عبيدالله بن محصن عن الرسول صلى الله عليه وسلم قال: [مَن أصبحَ منكم آمنًا في سربِهِ ، مُعافًى في جسدِهِ عندَهُ قوتُ يومِهِ ، فَكَأنَّما حيزت لَهُ الدُّنيا] [١] ، ويقول المباركفوري رحمه الله في شرح الحديث ما يلي: [٢]
[مَن أصبحَ منكم آمنًا في سربِهِ]: المقصود بها من أصبح منكم أيها المؤمنون آمنًا وغير خائف من أي عدو، [في سربه] أي في نفسه وماله وأهله وفي طريقه ومسلكه. [معافىً في جسده]: تأتي كأسلوب نداء موجه للمؤمنين والمقصود بها أنه من أصبح وبدنه معافى من الأسقام والعلل. [عندَهُ قوتُ يومِهِ]: أي عنده ما يكفيه ويكفي أهل بيته من طعام وشراب بشرط أن يكون من مصدر حلال. [فَكَأنَّما حيزت لَهُ الدُّنيا]: أي كأنما امتلك الدنيا بأسرها، ومعنى الحديث أنه من جمع صحة البدن، والأمن والأمان، وكفاية عيش يومه، والسلامة في الأهل والبنين، فهذا الشخص يكون قد جمع من نعم الدنيا ما لم يملكها غيره، وعليه أن يكثر من شكر الله على هذه النعم ، وأن يصرفها فيما يرضي وجه الله تعالى وليس في معصيته وغضبه. تخريج حديث من أصبح منكم آمنًا في سربه
راوي هذا الحديث هو عبيدالله بن محصن، والمحدث هو الألباني، ومصدر الحديث صحيح الترمذي، الصفحة 2346، وحُكم الحديث حسن، وقد أخرجه الترمذي 2346 وابن ماجه 4141، [٣] وقد رواه البُخاري في الأدب المفرد صفحة رقم 300، والترمذي في كتاب السنن رقم الصفحة 2346 وقال عنه حسن غريب، [٢] وقال الشيخ الألباني رحمه الله بعد تخريجه الحديث عن جماعة من الصحابة: "وبالجملة، فالحديث حسن إن شاء الله بمجموع حديثي الأنصاري وابن عمر، و الله أعلم" [٤].
حديث من أصبح منكم آمنا في سربه
وسنذكر شرحًا مختصرًا لِما تضمنه هذا الحديث من النعم العظيمة الجليلة، والرزق الكبير الذي أنعم الله جل وعلا وتفضل به على العبد. قوله عليه الصلاة والسلام: ((مَن أصبح منكم)): أي: أيُّ عبد من العباد عاش منكم وجاء عليه الصبح، وقُدِّر له أن يعيش يومًا جديدًا، وهذا بحد ذاته من النعم التي لا يدركها كثيرٌ من الخلق، وهو أن تعيش يومًا جديدًا؛ لتكون معك الفرصة للتزود من الطاعات والعبادات والقربات لرب البريات سبحانه. وقوله: ((آمِنًا في سِرْبِهِ)): أي: يأمن في بيته على نفسه وأهله وأولاده وعلى من يعول، وهذه من أوفر النعم، وهي نعمة الأمن والأمان، التي لا يدرك قيمتها إلا من يعيش في بلد فيه الحروب والقلاقل والفتن، والعياذ بالله تعالى. وقوله عليه الصلاة والسلام: ((معافًى في جسده)): أي: من حصلت له العافية والصحة في جسده، وسلمه الله جل وعلا من الأمراض والأوجاع والآفات والعلل الجسدية، وكان صحيحًا سليمًا. وقوله عليه الصلاة والسلام: ((عنده قوتُ يومِهِ)): أي: من توفر له قوت ورزق يومه الذي يعيش فيه من الطعام والشراب والمؤونة ما يكفيه، فهذه كذلك من النعم العظيمة التي أنعم الله تعالى بها على العباد، فكم من إنسان في مشارق الأرض ومغاربها لا يجد ما يسدُّ به جوعته أو رمقه!
الخطبة الأولى ( مَنْ أَصْبَحَ
مِنْكُمْ آمِنًا فِي سِرْبِهِ مُعَافًى فِي جَسَدِهِ عِنْدَهُ قُوتُ يَوْمِهِ
فَكَأَنَّمَا حِيزَتْ لَهُ الدُّنْيَا)
الحمد لله رب العالمين. اللهم لك
الحمد على نعمة الإسلام والايمان. ولك الحمد أن جعلتنا من أمة محمد عليه الصلاة والسلام. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده
لا شريك له. وأشهد أن محمدا عبده ورسوله.