*إنـْسَـآن عَـآدِي*. غداً نَلقى الأحِبة.. مُحمدٌ وَصحبه ،،
11-26-2010, 06:17 PM
# 8
رقم العضوية: 18206
مجموع المشاركات: 33
المراجل ماتجي بلمع النجوم.. والحرار تبين وقت الهدد والرخوم رخوم لوقامت تحوم.. سوالف للجميع - فوز بطل ***** هشام استار اكادمي ببطولة اكادمية *****. مرجعة للدم لامنه برد لاهنت وسلمت ايها الصهد
11-26-2010, 08:10 PM
# 9
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة. *إنـْسَـآن عَـآدِي*. صح بدنكـ
اخوي انسان عادي
الابداع تواجدكـ ومروكـ العذب
تحياتي وتقديري ،،،
11-26-2010, 08:17 PM
# 10
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة (vip)
المراجل ماتجي بلمع النجوم
والحرار تبين في وقت الهـدد والشوارب تنفتل وقت اللزوم
ولا يجيـب النايفـه كـود الولـد والرخوم رخوم لو قامت تحوم
مرجـعـه لـلـدم لامـنـه بـــرد واضح فعل طيبـك بليـا علـوم
مثلـك البيـض مـا جابـن ولــد الله لايهينك وسلمت ودمت
وصح السانك على البيتين
واذ ان القصيده عندك كامله ليتك تنـزلها
تحياتي وتقديري ،،
سوالف للجميع - فوز بطل ***** هشام استار اكادمي ببطولة اكادمية *****
قال ابن تيمية: والمخنث قد يكون قصده عشرة النساء ومباشرته لهن وقد يكون قصده مباشرة الرجال له وقد يجمع الأمرين. وقال الطيبي: وقوله من النساء بيان للرجلة لأن التاء فيها لإرادة الوصفية. وهناك زيادة أخرى
وهذا... هيت المخنّث
قال هيت المخنّث لعبدالله بن أبي أمية: إن فتح الله عليكم الطائف فسَل النبيّ صلى الله علية وسلم بادية بنت غيلان بن سلمة بن معتّب ، فإنها هيفاء شموع نجلاء ، إن تكلمت تغنّت ، وإن قامت تثنّت ، تُقبل بأربع ، وتّدبر بثمان ، مع ثغر كأنه الأقحوان ، وبين رجليها كاِلأناء المكفوء ، كما قال قيس بن الخطيم:
تغترق الطرف وهي لاهيةٌ....... كأنما شفَّ وجهها نُزُفُ
بين شُكول النساءِ خِلقتَُها....... قصدٌ فلا جبلةٌ ولا قضفُ
فقال النبيّ صلى الله علية وسلم: لقد ( غَلغلتَ النظر يا عدوّ الله) ثم جلاه عن المدينة الى الحمى. وأقول ( محب الجهاد)هل غلغل النظر المخنث هشام فيمن كان معه في أكادمية الدعارة
فلم يزل ( المخنث هيت) بذلك المكان حتى قُبض النبيّ صلى الله علية وسلم ، فلما ولي أبو بكر رضي الله
عنه كُّلم عنه فأبى أن يردّه ، فلمّا ولي عمر رضي الله عنه كلّم فيه فأبى وقال " إن رأيته لأضربن عنقه "
فلما ولي عثمان أذن له أن يدخل المدينة كل جمعه فيسأل ويرجع مكانه.
وقال صاحب فيض القدير في شرحه:
في قوله ( لعن اللّه المتشبهات من النساء بالرجال) فيما يختص به من نحو لباس وزينة وكلام وغير ذلك ( والمتشبهين من الرجال بالنساء) كذلك قال ابن جرير
فيحرم على الرجل لبس المقانع والخلاخل والقلائد ونحوها والتخنث في الكلام والتأنث فيه وما أشبهه قال: ويحرم على الرجل لبس النعال الرقاق التي يقال لها الحذو والمشي بها في المحافل والأسواق اهـ. وما ذكره في النعال الرقيقة لعله كان عرف زمنه من اختصاصها بالنساء أما اليوم فالعرف كما ترى أنه لا اختصاص. وقال ابن أبي جمرة: ظاهر اللفظ الزجر عن التشبه في كل شيء لكن عرف من أدلة أخرى أن المراد التشبه في الزي وبعض الصفات والحركات ونحوها لا التشبه في الخير وحكمة لعن من تشبه إخراجه الشيء عن صفته التي وضعها عليه أحكم الحكماء. في قوله: ( لعن اللّه المخنثين) من خنث يخنث كعلم يعلم إذا لان وتكسر ( من الرجال) تشبيهاً بالنساء والمخنث من يتخلق بخلق النساء حركة أو هيئة زياً أو كلاماً وإن لم يعرف منه ثم إن كان اختياراً فهو محل الذم وإن كان خلقياً فلا لوم عليه وعليه أن يتكلف إزالته
( والمترجلات من النساء) أي المتشبهات بالرجال فلا يجوز لرجل التشبه بإمرأة في نحو لباس أو هيئة ولا لرجل التشبه بها في ذلك خلافاً للأسنوي من الشافعية لما فيه من تغيير خلق اللّه وإذا كان المتشبه ( من الرجال بالنساء) ملعوناً فما بالك فيمن تشبه منهم بهن في الفعل به فهو ملعون من جهة تخنثه في نحو كلامه وحركاته ومن جهة الفاحشة العظمى.
قوله تعالى: { ذلك ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب لكم فيها منافع إلى أجل مسمى ثم محلها إلى البيت العتيق}. فيها خمس مسائل:
المسألة الأولى: قوله: { شعائر الله}: واحدها شعيرة ، ولم يختلفوا أنها المعالم. وحقيقتها أنها فعيلة ، من شعرت ، بمعنى مفعولة. وشعرت: دريت ، وتفطنت ، وعلمت ، وتحققت; كله بمعنى واحد في الأصل ، وتتباين المتعلقات في العرف ، هذا معناه لغة. فأما المراد بها في الشرع ، وهي: المسألة الثانية: ففي ذلك أربعة أقوال:
الأول: أنها عرفة ، والمزدلفة ، والصفا ، والمروة ، ومحل الشعائر إلى البيت العتيق. [ ص: 288] قاله ابن القاسم عن مالك. الثاني: أنها مناسك الحج وتعظيمه استيفاؤها. الثالث: أنها البدن ، وتعظيمها استسمانها. الرابع: أنه دين الله وكتبه ، وتعظيمها التزامها. والصحيح أنها جميع مناسك الحج. المسألة الثالثة: قوله: { فإنها من تقوى القلوب}
يريد فإن حالة التعظيم إذا كست العبد باطنا وظاهرا فأصله تقاة القلب بصلاح السر وإخلاص النية ، وذلك لأن التعظيم من أفعال القلب ، وهو الأصل لتعظيم الجوارح بالأفعال.
ومن يعظم شعائر الله فأنها من تقوى القلوب اسلام ويب Mobily
ومن يعظم شعائر الله فأنها من تقوى القلوب إسلام ويب، كثير من الايات القرانية التي تنال اعجاب الكثير من الناس في مختلف دول العالم الإسلامي من خلال العديد من الأمور التي تنال اعجاب الكثير من الناس في مختلف دول الوطن العربي من خلال العديد من الأشياء التي تنال اعجاب الكثير من الناس في مختلف دول الوطن العربي، وهناك الكثير من الأعمال التي تنال اعجاب الكثير من الناس في مختلف الدول الإسلامية التي تنال الاعجاب. كثير من الأمور التي تنال اعجاب الكثير من الناس في مختلف دول الوطن العربي من خلال العديد من الأمور التي تنال اعجاب الكثير من الناس في مختلف دول الوطن العربي من خلال العديد من الأمور التي تنال اعجاب الكثير من الناس في مختلف الأوقات التي تنال اعجاب الكثير من الناس في مختلف دول الوطن العربي، وهناك الكثير من الأعمال الدينية التي يستفيد منها الكثير من الناس في مختلف دول الوطن والعالم العربي في كل مكان. تعظيم شعائر الله صادر من تقوى القلوب، المعظم لها يبرهن على تقواه وصحة إيمانه، لأن تعظيمها تابع لتعظيم الله وإجلاله.
ومن يعظم شعائر الله فأنها من تقوى القلوب اسلام ويب لتقنية المعلومات
قال ابن كثير: "{ وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ} أي: أوامره". وقال السعدي: "فتعظيم شعائر الله صادر من تقوى القلوب، فالمُعَظِّم لها يبرهن على تقواه وصحة إيمانه، لأن تعظيمها تابع لتعظيم الله وإجلاله".
ومن يعظم شعائر الله فأنها من تقوى القلوب اسلام یت
وعنى بقوله: (فإِنَّها مِنْ تَقْوَى القُلُوب) فإنها من وجل القلوب من خشية الله، وحقيقة معرفتها بعظمته وإخلاص توحيده.
ومن يعظم شعائر الله فأنها من تقوى القلوب اسلام ويب Sambamobile
ما هو الطعام الذي يجوز اكله ولا يجوز بيعه، نصّت الشريعة الإسلامية على الكثير من الضوابط الشرعية، المتعلقة بكيفية التعامل في مختلف الشؤون الحياتية، بالإضافة إلى التعاملات الخاصة بالشعائر الإسلامية، وهذا وفقًا لتعاليم السنة النبوية الشريفة والقرآن الكريم، وللاطّلاع على المزيد من المعلومات، سوف نتعرّف في موقع المرجع على الطعام الذي يجوز اكله ولا يجوز بيعه، وبعض الأفكار المتعلقة به. ما هو الطعام الذي يجوز اكله ولا يجوز بيعه
إنّ الطعام الذي يجوز اكله ولا يجوز بيعه هو الأضحية، حيث أنعم الله عز وجل على عباده المسلمين بعيدين، الأول هو عيد الفطر، وفيه يجازي رب العالمين كافّة العباد على ما فعلوه من صيام وطاعات وعبادات، والثاني هو عيد الأضحى، والذي يؤدي فيه جميع المسلمون والمسلمات، شعائر الله جل وعلا ويعظّمون منها، عن طريق ذبح الأضاحي التي أباحها لنا الله، فقد شرّع ديننا الحنيف، بذبح كل شي أحلّه الله عز وجل، من إبل أو ماعز أو غنم أو بقر، عند حلول عيد الأضحى، في تاريخ 10 من شهر ذي الحجة. شاهد أيضًا: ماذا يقال عند ذبح الأضحية إسلام ويب
شروط الأضحية
حدّد الإسلام الكثير من الشروط الخاصة بالأضحية، والتي ينبغي الالتزام بها، إذ لا يمكن قبول الأضحية إلا بتوافرها، وهي على الشكل الآتي:
النية، لأنها أصل القبول في كافّة الأعمال، وقد ورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، بأنه قال:{إنَّما الأعْمالُ بالنِّيّاتِ، وإنَّما لِكُلِّ امْرِئٍ ما نَوَى، فمَن كانَتْ هِجْرَتُهُ إلى دُنْيا يُصِيبُها، أوْ إلى امْرَأَةٍ يَنْكِحُها، فَهِجْرَتُهُ إلى ما هاجَرَ إلَيْهِ}.
ومن يعظم شعائر الله فأنها من تقوى القلوب اسلام وب سایت
ذَٰلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ (32) يقول تعالى ذكره: هذا الذي ذكرت لكم أيها الناس وأمرتكم به من اجتناب الرجس من الأوثان واجتناب قول الزور, حنفاء لله, وتعظيم شعائر الله, وهو استحسان البُدن واستسمانها وأداء مناسك الحجّ على ما أمر الله جلّ ثناؤه, من تقوى قلوبكم. وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل. *ذكر من قال ذلك:حدثنا أبو كريب, قال: ثنا إسماعيل بن إبراهيم, قال: ثنا محمد بن زياد, عن محمد بن أبي ليلى, عن الحكم, عن مِقْسم, عن ابن عباس, في قوله: ( وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعائِرَ اللهِ فإنَّها مِنْ تَقْوَى القُلوبِ) قال: استعظامها, واستحسانها, واستسمانها. حدثنا ابن حميد, قال: ثنا حكام, عن عنبسة, عن محمد بن عبد الرحمن, عن القاسم بن أبي بَزَّة عن مجاهد, في قوله: ( وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعائِرَ اللهِ) قال: الاستسمان والاستعظام. وبه عن عنبسة, عن ليث, عن مجاهد, مثله, إلا أنه قال: والاستحسان. حدثنا عبد الحميد بن بيان الواسطي, قال: أخبرنا إسحاق, عن أبي بشر, وحدثني محمد بن عمرو, قال: ثنا أبو عاصم, قال: ثنا عيسى; وحدثني الحارث, قال: ثنا الحسن, قال: ثنا ورقاء جميعا عن ابن أبي نجيح, عن مجاهد, قوله: ( وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعائِرَ اللهِ) قال: استعظام البدن, واستسمانها, واستحسانها.
روى البخاري ومسلم في صحيحيهما من حديث أبي بكر: أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم عَهِدَ إِلَيهِ فِي حَجَّةِ العَامِ التَّاسِعِ قَبلَ حَجَّةِ الوَدَاعِ: أَن يُؤَذِّنَ فِي النَّاسِ: « أَلَّا يَحُجَّ بَعْدَ الْعَامِ مُشْرِكٌ، وَلَا يَطُوفَ بِالبَيتِ عُرْيَانٌ » [1]. وإن مما يرى من مشاهد التبرج والسفور في المسجد الحرام، لهو شبيه بما نهى عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم مع فارق بينهما من جهة القصد، فالمشركون كانوا يطوفون بالبيت عراة يقولون: لا نطوف في ثياب عصينا الله فيها، فهم بذلك يقصدون تعظيم الله، فلم ينفعهم ذلك القصد الحسن لأن عملهم مبتدع غير مشروع؛ أما المتبرجات اللاتي يشاهدن عند بيت الله الحرام، وفي مناسك الحج والعمرة، فقد انعدم لديهن الأمران جميعًا، وهما حسن القصد، وصحة العمل، فإلى الله المشتكى، وإنا لله وإنا إليه راجعون. ومن شعائر الله العظيمة ومناسك عبادته: الصفا والمروة التي شرع الله السعي بينهما، وجعله ركنًا لا يتم الحج إلا به، قال تعالى: { فَمَنْ حَجَّ الْبَيْتَ أَوِ اعْتَمَرَ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْهِ أَن يَطَّوَّفَ بِهِمَا وَمَن تَطَوَّعَ خَيْرًا فَإِنَّ اللّهَ شَاكِرٌ عَلِيم} [البقرة:158].