* يلزم اتصال الجهاز بشبكة جوّال. يمكنك الاختيار من الميزات المتاحة وتمكين الميزات المرادة. اكتشف المزيد
يمكنك معرفة المزيد عن خدمة البحث عن هاتفي المحمول بالنقر فوق الزر الوارد بالأسفل. اتصل بخدمة دعم Samsung
هل لديك أسئلة أخرى؟
* صور الجهاز والشاشة محاكاة لأغراض توضيحية. ** قد تتغير خدمات الدعم وفق الدولة/المنطقة/شركة الاتصالات. *** لا بد أن يكون الجهاز قيد التشغيل ومسجلاً على حساب سامسونج. **** خاصية Offline Finding متاحة حاليًا على هواتف وأجهزة Galaxy اللوحية التي تعمل بنظام تشغيل Android 8. 0 على الأقل، بالإضافة إلى ساعة Galaxy Watch3 وسماعات Galaxy Buds Live. ستُضاف أجهزة أخرى في المستقبل. ***** يمكن تشغيل خاصية Offline Finding لساعة Galaxy وسماعات Galaxy من خلال تطبيق Galaxy Wearable. العثور على جهاز Android مفقود أو قفله أو محو بياناته - مساعدة حساب Google. ولسوف تُطبق إعدادات العثور على الأجهزة غير المتصلة بالإنترنت للهاتف أو الجهاز اللوحي المتصل على ساعة Galaxy وسماعات Galaxy. ****** يمكن تحديد موقع ساعة أو سماعات Galaxy المفقودة في حال تشغيل خاصية Offline Finding عند اتصالها بهاتفك المحمول. ******* كما يمكنك أيضًا تحديد موقع أجهزتك المفقودة باستخدام خاصية SmartThings Find من خلال تطبيق SmartThings.
موقع خبرني : كيفية معرفة مكان الهاتف المسروق المغلق
تعتبر سرقة الأجهزة المحمولة من أسوأ ما قد يواجه الإنسان في حياته اليومية، إذ أصبحت هذه الأجهزة بالرغم من صِغر حجمها إلا أنها تحتوي على كمٍ هائلٍ من المعلومات الضرورية، كما أنها بمثابة محفظةٍ بأكملها للصور والفيديوهات وكل ما هو هامٌ. وبالرغم من سوء فقدان الهاتف؛ إلا أنه لم يعد مستحيًلا العثور على هاتف محمول مسروق؛ وتحديدًا في حال كان من الأجهزة الذكية الداعمة لأنظمة التشغيل iOS وأندرويد Android. موقع خبرني : كيفية معرفة مكان الهاتف المسروق المغلق. ونظرًا لكثرة تكرار حوادث فقدان الهواتف والأجهزة المحمولة؛ فسيتم التعرف على طرق العثور على هاتف محمول مسروق في هذا المقال. طرق العثور على هاتف محمول مسروق هاتف آيفون مسروق
يعتبر حساب iCloud الخاص بالمستخدم من أكثر طرق العثور على هاتف محمول مسروق فاعليةً، حيث يتيح هذا الحساب لمالكه الصلاحية التامة في قفل الهاتف ومسح المعلومات الموجودة فيه عن بُعد، كما أن هناك بعض الخصائص التي تحفز الهاتف على الرنين والتدخل بإعدادات التنبيه فيه لغايات تسهيل العثور عليه. وفي حال استخدام هواتف آيفون والبحث عن طرق استعادتها ينصح باستخدام ميزة Find My Iphone، حيث يكون هذا التطبيق مثبتًا على جميع أجهزة iOS تلقائيًا، ومن خلال تفعيله يمكن العثور على موقع الهاتف بواسطة خريطةٍ ترصد موقعه وتساعد مالكه على إدارته، ولكن لا بد من وجود جهاز كمبيوترٍ أو جهازٍ يعمل بنظام iOS أيضًا لتمكين استخدام تطبيق Find My Iphone، ولكن من المؤسف أن هذه الميزة تتطلب اتصال الهاتف المحمول المسروق بالإنترنت للعمل بكل كفاءةٍ في العثور عليه، وفيما يلي الخطوات:
1
Time needed: 5 minutes.
العثور على جهاز Android مفقود أو قفله أو محو بياناته - مساعدة حساب Google
[١٤]
المزيد حول هذا المقال
تم عرض هذه الصفحة ٨٬٤٣٤ مرة. هل ساعدك هذا المقال؟
معرفة مكان الهاتف المسروق المغلق عن طريق IMEI
من أهم طرق العثور على جهازك المفقود هي معرفة رقم الـ IMEI الخاص بهاتفك ثم تحميل أحد برامج تتبع الـ IMEI المجانية والتي تمنحك القدرة على التحكم في جهازك حتى بعد فقده،سنوضح طريقة معرفة كود الـ IMEI والخطوات لاستخدامه.
أيها الناس: إن الأمر خطير، ولنا رجاء فيمن سنوا هذه السنة السيئة أن يتراجعوا ويتشبثوا بلغة القرآن، ويُعرِّبوا تلك الكلمات التي عقدت ألسنتهم، ولا ينطقوا بها إلا وقت الحاجة. وتأملوا في حال بعض دولنا العربية في الشمال الإفريقي لا يعرفون اللغة العربية ولا يتحدثونها وهم عرب يتحدثون الفرنسية والإيطالية والأسبانية والإنجليزية. اللغة العربيَّة في خطر.. كيف نحميها؟. أثر فينا الأعاجم ولم نُؤثر فيهم، وغيروا علينا ولم نغير عليهم، ودائماً يُشعروننا أنهم الأقوى ونحن الأضعف. اقرأوا ثقافات الأمم تجدون أن كل أمة وكل ناحية تحافظ على هويتها وموروثاتها؛ في اللباس، وفي اللغة، وفي الطعام، وفي العادات والتقاليد، والعبادات، حتى ولو كانوا على باطل. إن ديننا لا يمنع أن نتعلم لغة القوم وندرسها ونتقنها، وقد أمر النبي -صلى الله عليه وسلم- زيد بن ثابت -رضي الله عنه- قال: "أمرَني رسولُ اللَّهِ -صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ- أن أتعلَّمَ لَهُ كتابِ يَهودَ، قالَ: " إنِّي واللَّهِ ما آمَنُ يَهودَ علَى كتابي " قالَ: فما مرَّ بي نِصفُ شَهْرٍ حتَّى تعلَّمتُهُ لَهُ، قالَ: فلمَّا تَعلَّمتُهُ كانَ إذا كتبَ إلى يَهودَ كتبتُ إليهِم، وإذا كتَبوا إليهِ قرأتُ لَهُ كتابَهُم"(صحيح الترمذي، للألباني).
اللغة العربيَّة في خطر.. كيف نحميها؟
الخطر يداهم اللغة العربية اليوم، وهي تتعرَّض لحربٍ ضروس من جبهاتٍ عديدة، تشبِهُ الحروب التي تستهدف الأمة العربية من كُلِ حدبٍ وصوب. وهي تُنازع للبقاء على قيد الحياة وحيدة متروكةً لقدرها، لا مُعين لها، لولا بعض المبادرات الأصيلة التي تطفو على سطح مساحة التربية والثقافة في بعض المُدن والعواصم العربية، ومنها إعلان 18 ديسمير/كانون الأول اليوم العالمي للغة العربية، أمَّا آخر المبادرات القيِّمة ذات الصلة فكانت، إطلاق «وسام القراءة» في كلية العلوم الإنسانية في جامعة الإمارات العربية المتحدة لتعزيز قراءة اللغة العربية. مما لا شك فيه بأن تراجع مستوى اللغة العربية، ناتجٌ عن تراجع مستوى الوعي السياسي في البيئة العربية برُمتها، وهذه البيئة ساهمت في إشاعة نوع من التكابر على لُغة الأمة، وجعلت من الحديث عنها؛ مسألة لا تدعو إلى الانصات، أو إلى التشويق، وأصبح الابتعاد عن استخدامها في بعض المنتديات، سِمةٌ عامة، تُشبه الهروب إلى الأمام من واقعٍ مرتبِك إلى واقعٍ آخر أكثر استقراراً، أو أكثر تطوراً، وهذا الأمر يحدث في معظم البيئات العربية، بما فيها عند المجموعات المُتشدِدة قومياً. اللغة العربية في خطر. وقد تحوَّل تعلُّم اللغات الأجنبية وهي مسألة ضرورية جداً في عالم اليوم إلى انقلابٍ على لغةُ الأمة.
إما أن أوضع في غير مكاني، أو أن لا وجود لي في مكاني. صرخة همزة اقتربت الهمزة مني، وهمست في أذني قائلة: وجود اللغة العربية في خطر، كيف نحميها؟ أخي: ألا ترى أن الكلمة أصبحت، منقوصة، ومعنى الجملة تغير، السياق ليس هو السياق. أخي: أرجوك، لا تتركني تائه بين يدي من ضيع قيمتي، وأهدر دمي، ضعني في مكاني، أرجوك أرجوك!!! وفجأة! اهتزت الجملة، صاحت الحروف،وتبعها صرخة كلمة ثم كلمات، الكل بصوت واحد: لغتنا الجميلة، اليوم في خطر حقيقي يحيط بها. اللغة العربية في خطر - ملتقى الخطباء. اللغة العربية غنية بالمفردات والمصطلحات فهل من منقذ؟ يا من تستخدم مواقع التواصل الاجتماعي( الفيسبوك، والتويتر…)، والانترنت، ألا تعلم بأي لغة يتخاطب أهل الجنة … ألا وهي اللغة العربية. ارحم لغة، هي أفضل وأكرم اللغات، والتي استهان أهلها بها، وحافظ عليها، فقد حفظها الله من فوق سبع سماوات. قال تعالى في القرآن الكريم: { إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ} 9 سورة الحجر.
اللغة العربية في خطر - ملتقى الخطباء
لكن الذي يحزّ فى النفس أكثر أنّهم، في أغلب الأحيان، أصبحوا لا يُتقنون لا العربيّة ولا الفرنسيّة على حدّ سواء. 3- رجال الإعلام، ووسائل الإتّصالات المكتوبة، والمسموعة، والمرئيّة؛ فتلك هي الطّامّة الكبرى!.... فالمفروض أنّ مهمّتها الأساسيّة هي توعية الجماهير، والإرتفاع بمستواها التّربويّ، والثّقافي، والأخلاقي. فمثلاً، جريدة "الصّبـاح"، تلك الصّحيفة العريقة الغرّاء، ذات التاريخ الوطنيّ المجيد، نراها اليوم لاتتردّد في استعمال مصطلحاتٍ وعباراتٍ سوقـيّة في منتهى السخافة، يتململ لها في قبره، مؤسّسها المرحوم الشيخ الحبيب شيخ روحه، كــ"الزّلطة" و"البراكاج "، و"الهمهاما"، و"لسيزيام"، و" التِّـرْمِـنَـال" "والتّـيـارسِي"، وما إلى ذلك... وليست إذاعاتُـنا وتلفزاتُـنا - على كثرتها، خاصّة بعد الثورة - بأحسن منها. فقد أصبح أغلبها مراكزَ هدمٍ وتخريب للّلغة العربيّة، لا تنـميـتَها وإثراءَها والحفاظَ عليها. أمّا الإشهارفحدِّث ولا حرج! فـشوارعنا، وأنهجنا، امتلأت كلّها بالملصقات والإعلانات ذات لغة صمّاء، لا تُفهم أحياناً. فـنجد ألفاظا بالعامّية، مكتوبة بأشكال لا رابطَ بينها، متباينة، مختلطة بعبارات فرنسيّة، مليئة بأفدح الأخطاء.
وأخيرًا نخلص إلى أنه ليس بالضرورة أن نعتبر العاميات أدوات هدم اللغة الفصحى (المعيارية)، فقد تعايشت دائمًا وأبدا جنبًا إلى جنب، ولكن الأزمة يمكن أن تظهر نتيجة تراجع حجم ونوع استعمال المستوى الفصيح في وسائل الإعلام العربية وفي السياقات التي اعتادت أن تستعمل فيها.
اللغة العربية في خطر
ولا غرابة في ذلك، إذ اللّغة جزء لاتتجزّأ من هُـويّتها الوطنيّة. واسمحوا لي بأنْ أستغيث في هذا المجال، بامير الشعراء أحمد شوقي حينما قال: " إنّما الأمم الأخلاق ما بقِـيَـتْ فإن هُـمُ ذهبت أخلاقهم ذهبوا"
لكن، لِـيسمحْ لي ببعض التصرّف - طبعاً بدون الإتنقاص من قيمته أوالتّطاوُل عليه - فأقول: " إنّما الأمم الأخلاق [واللُّغاتُ] ما بقِـيَـتْ فإن هُـمُ ذهبت أخلاقهم [ولُغاتُهم] ذهبوا"
اا - مَـنِ المسؤولُ ؟ 1- في نظري، المسؤول الأوّل عن هذا التردّي اللّغوي هم آباء وأمّهات صغارنا، إذ المدرسة الأولى هي الأسرة والبيت. فلو تمسّك الأولياء بلغتهم العاّمية والفصحى، واعتزّوا بهما، ولا يخاطبون أبناءهم إلاّ بهما، بدل لغة فرنسيّة ممسوخة، لَـنَـشأَ هؤلاء على حبّ لغتهم والإعتزاز والتَّـشبُّـث بها. 2- المدرسة ورجال التعليم من معلّمين، وأساتذة؛ ففي وقتنا الحاضر، هؤلاء المربّون - لسوء الحظّ، ومع احترامي لهم- يُلقوُن أغلب دروسهم بخليط من العامّـية الممزوجة بعبارات فرنسيّة أو "مُتفرنَسة"، بدل تلقين تلامذتهم وطلاّبهم - منذ نعومة أظفارهم- لغة عربيّة سليمة، نقيّة، مرتفعة عن الألفاظ السّوقيّة المبتذلة... هكذا نشأت الأجيال الأخيرة على العزوف عن العربيّة الفصحى خاصّة، مفضِّلين عنها الفرنسيّة و الانجليزية.
تُمطرنا القنوات العربيَّة الفضائية في السنوات الأخيرة بوابِلٍ من المسلسلات الأجنبية المدبلجة، التي يُتابعها أطفالنا وشبابنا بترقُّب وشَغفٍ كبيرَيْن، ولا مِراء في أنها تحمل قِيَمًا مُخالفة لقِيَمنا الخُلقية والدينيَّة، وتُصوِّر عادات غريبة عن واقعنا؛ مما يَنعكس سلبًا على ثقافتنا العربية والإسلاميَّة، ويكون له تأثير سيِّئ على سلوكيَّات أطفالنا، ولا سيَّما وأنَّ الصغار كما نعلم، يستوعبون بسرعة ما يُنقل إليهم، ويتأثرون به، دونما تمييزٍ بين الغَثِّ والسمين.