[١]
محتويات حقيبة الإسعافات الأولية
ما مدى أهمية وجود حقيبة الإسعافات الأوليّة في المنزل؟
أصبحت حقيبة الإسعافات الأوليّة اليوم تشكل شيئًا هناك ضرورة من اقتنائه ووضعه في المنزل أو السيّارة أو مكان العمل، حيث أن كل الأشخاص معرضون في لحظة ما إلى الإصابة سواء كانت إصابة عميقة أم طفيفة، ويتطلب لإسعافهم بشكل فوريّ وجود حقيبة إسعافات أوليّة معّة بشكل صحيح ولا يخدشها نقص ما، وفيما يأتي أهم محتويات حقيبة الإسعافات الأولية حتى تصبح جاهزة على أتم وجه: [٢]
مقص للشاش. مشابك أو دبابيس يمكن إحكامها. أشرطة لاصقة (لاصقات جروح). رقم الإسعاف. قطن على شكل كرات وعلى شكل قطن أذنين. قفازات (لتقليل العدوى قدر الإمكان). قطع شاش معقمة. محلول مطهر أو مناديل مبللة. ضمادات ( لالتواء القدم أو الركبة). أدوية مسكنة للألم مثل: الباراسيتامول. حقيبة الاسعافات الاولية للاطفال. مرهم مضاد للبكتيريا. مرهم لمنع الحكّة. أدوية مضادات الهيستامين. غسول عين معقم. ملقط. أدوية مضادات الحموضة. أدويّة مسهلة. أدويةّ مضادة للإسهال. أهمية الإسعافات الأولية
تنبعث أهمية الإسعافات الأولية من القدرة على المحافظة على المريض أو الشخص المصاب ضمن وضع آمن نوعًا ما يمكن من خلاله الحفاظ على حياته إلى حين قدوم سيارة الإسعاف أو إلى حين نقل المصاب إلى المستشفى، وتتمثل جُملة أهمية الإسعافات الأولية في ثلاث نقاط رئيسيّة وهي: [٣]
البقاء على قيد الحياة: إن الحفاظ على المريض على قيد الحياة هو أسما هدف من أهداف الإسعافات الأوليّة.
حقيبة الاسعافات الاولية كرتون
المظهر الخارجي [ عدل]
تضع المنظمة الدولية للتوحيد القياسي (ISO) معيارًا لمجموعات الإسعافات الأولية لتكون خضراء ، مع صليب أبيض، من أجل التعرف عليها بسهولة لأي شخص يحتاج إلى الإسعافات الأولية. [4]
تصادق ISO فقط على استخدام الخلفية الخضراء والصليب الأبيض، وقد تم اعتماد ذلك كمعيار عبر العديد من البلدان والمناطق، بما في ذلك الاتحاد الأوروبي بأكمله. محتويات حقيبة الإسعافات الأولية - موسوعة. أحيانًا يتم تمييز مجموعات الإسعافات الأولية (من قبل فرد أو منظمة) بصليب أحمر على خلفية بيضاء، ولكن استخدام هذا الرمز من قبل أي شخص ما عدا لجنة الصليب الأحمر الدولية أو وكالة مرتبطة به غير قانوني بموجب شروط الأولى اتفاقية جنيف، التي تحدد الصليب الأحمر كرمز محمي في جميع البلدان الموقعة عليه. أحد الاستثناءات القليلة الموجودة في أمريكا الشمالية، حيث على الرغم من تمرير اتفاقية جنيف الأولى في عام 1864 ، وتصديقها في الولايات المتحدة في عام 1881 ، استخدمت شركة Johnson & Johnson الصليب الأحمر كعلامة على منتجاتها منذ عام 1887 وسجلت الرمز كعلامة تجارية أمريكية للجص الطبي والجراحي عام 1905. [5]
قد تحتوي بعض مجموعات الإسعافات الأولية أيضًا على نجمة الحياة، والتي ترتبط عادةً بالخدمات الطبية الطارئة، ولكنها تُستخدم أيضًا للإشارة إلى أن الخدمة التي تستخدمها يمكن أن توفر نقطة رعاية مناسبة.
حقيبة الاسعافات الاولية للاطفال
الفحم المنشط للإسعافات الأولية
لانتفاخ المعدة تناول كبسولات الفحم المنشط 3 مرات في اليوم. لمنع الغازات، خذ كبسولة واحدة من الفحم المنشط مع كوب كامل من الماء قبل ساعة واحدة من تناول أي وجبة. الفحم المنشط فعالٌ أيضًا في تخفيف الانزعاج من لدغات الحشرات والنحل وحتى الطفح الجلدي الذي يحدث بسبب اللبلاب السام أو البلوط السام. ببساطة قم بترطيب مسحوق الفحم المنشط بزيت جوز الهند المذاب وقم بتطبيقه على المنطقة المصابة. 4 – بندق الساحرة
بندق الساحرة أو الساحرة هازل هو علاج منزلي جيدٌ جدًا لعلاج حب الشباب وغيرها من الأمراض الجلدية، وذلك بفضل المواد المضادة للالتهاب. بندق الساحرة للإسعافات الأولية
يمكنك الاحتفاظ بمستخلص بندق الساحرة معبأة في حقيبة الإسعافات الأولية. لمحاربة حب الشباب أو تهدئة لدغات الحشرات واللسعات والبقع الصفراء، قم بوضع بضع قطرات من مستخلص بندق الساحرة على كرة قطن. وافرك المنطقة المصابة عدة مرات يوميًا حتى تتحسن. لعلاج البواسير، يمكنك استخدام مستخلص بندق الساحرة بإضافتها على ورق الحمام للعلاج وحماية المنطقة المصابة من التهيج. حقيبة الاسعافات الاولية كرتون. 5 – البابونج
سواء كان محلول البابونج بدون وصفة طبية، أو أكياس شاي البابونج أو زيت البابونج، فهذا عنصر يجب أن يكون موجودًا في حقيبة الإسعافات الأولية.
الاسعافات الاولية للأمراض المزمنة -انخفاض السكر-:
- أعطي المريض كأس ماء به ملعقتي سكر مذاب أو عصير فواكه محلى إن كان واعيا. - لا تعطي المريض أي شيء عن طريق الفم إذا كان فاقد للوعي. الاسعافات الاولية للأمراض المزمنة -الصرع-:
- لا تكبح و لا تكبل حركة المصاب. - لا تضع أي شيء في فمه. - لا تعطي المريض أي شيء عن طريق الفم. الاسعافات الاولية لإصابة ب -ضربة الشمس-:
- انقل المصاب إلى مكان معتدل البرودة. حقيبة الاسعافات الاولية : طوق النجاة في كل مكان - طبيبي. - تخفيف ملابس المصاب. - لف المصاب بمناديل و مناشف مبللة في مياه باردة و من الممكن رشه بالماء البارد. الاسعافات الاولية لإصابة ب -اللذغات-:
- إغسل مكان الاصابة بالمياه الباردة. - ضع الطرف المصاب أسفل مستوى القلب. - قلل من حركة الطرف المصاب. شارك الموضوع عبر:
السبب في بناء عدد كبير من السدود، هناك العديد من المجالات المختلفة التي تسعى الدول والمناطق التي تتوافر بها المصادر الطبيعية إلى تكوين العوامل المناسبة لها والتي تعبر عن الآفاق المهمة والتي تعبر عن أهم الاجراءات التي تسعى إلى تحقيق الإنجازات من خلال بناء السدود والمراكز التي تعبر عن اهمية هذه السدود في الوقت الحاضر، حيث أن السد هو المانع لمرور المياه أو الامور المختلفة التي يطلق عليها بالجانب الآخر الذي لا يصل إليه الماء وذلك لأن السد يعمل على الإستفادة من مياه الامطار بشكل أساسي والحصول على القيم التي لطالما أصبحت مشهورة في الموارد الطبيعية. هناك العديد من الاسباب التي لها أهمية كبيرة في العوامل الطبيعية التي تقوم على توضيح الطريقة الاساسية لبناء السدود في المناطق البيئية التي تتوافر المياه بها بشكل أساسي، وسنتعرف في هذه الفقرة على تفاصيل سؤال السبب في بناء عدد كبير من السدود بالكامل، وهي موضحة كالاتي: الإجابة الصحيحة هي: لتوليد الطاقة الكهربائية الأقل ضررا على البيئة.
السبب في بناء عدد كبير من السدود – المحيط
السبب في بناء عدد كبير من السدود، السدود هي هياكل مبنية على مجاري أو أنهار أو مصبات الأنهار للاحتفاظ بالمياه، كما يتم إنشاء السدود لتوفير المياه للاستهلاك البشري أو لاستخدامها في الأراضي القاحلة أو شبه القاحلة أو الأراضي المستخدمة في العمليات الصناعية المختلفة، زيادة كمية المياه المتاحة ، توليد الطاقة الكهرومائية لتقليل ذروة تصريف الفيضانات الناجمة عن الأمطار الغزيرة أو ذوبان الثلوج، أو زيادة عمق المياه في الأنهار لتحسين ظروف الملاحة والسماح للسفن والسفن بالسفر بسهولة أكبر، ومن خلال هذا السياق سوف نتعرف على إجابة سؤال السبب في بناء عدد كبير من السدود. يمكن أن توفر السدود أيضًا بحيرات مختلفة ومتنوعة لمختلف الأنشطة الترفيهية، مثل السباحة أو ممارسة التجديف وصيد الأسماك، لأن العديد من السدود يتم بناؤها لأكثر من غرض أو هدف واحد، المثال الأكثر وضوحًا هو أنه يمكننا استخدام خزان مياه للمياه لصيد الأسماك وتوليد الطاقة الكهرومائية ودعم نظام الري، السبب في بناء عدد كبير من السدود:
الإجابة هي:
يعتبر السد المائي أحد العوامل الرئيسية للتنمية الزراعية في العديد من البلدان حيث يعتمد على الزراعة في الاقتصاد بالإضافة إلى تربية الماشية.
بناء السدود : لماذا تُعد السدود أحد الاهتمامات الرئيسية للدول ؟ &Ndash; لماذا
لكن التقلّبات المناخية ليست السبب الوحيد لهذه الأزمة. فقد أشار الوزير نزار بركة أيضا إلى "ارتفاع الطلب على الماء"، و"الاستغلال المفرط للمياه الجوفية وتلوث الموارد المائية". وأشارت الباحثة في المعهد المغربي لتحليل السياسات آمال النبيه في مقال نشر مؤخرا إلى أن ندرة المياه "ترتبط ارتباطا وثيقا بطريقة استخدام المياه في الري الذي يستهلك حوالى 80 في المئة من مياه المغرب سنويا". ويعتبر هندوف أنه على الرغم من أن "الأمر يبقى نسبيا، إذ لا تتجاوز المساحة المسقية 10 بالمئة من الأراضي الزراعية بالمغرب"، لكن الإشكال الأساسي يرتبط بارتهان الاقتصاد المغربي بالقطاع الزراعي، داعيا إلى الإسراع في التحول نحو الصناعة لتصبح مساهمتها أكبر في التشغيل والصادرات. السبب في بناء عدد كبير من السدود - الليث التعليمي. ويشكل الناتج الداخلي الخام من القطاع الزراعي في المغرب حوالى 14 في المئة، وهو عنصر أساسي في الصادرات. "مشاريع متأخرة" وتعوّل المملكة على الخصوص على تحلية مياه البحر لتدارك العجز الكبير في المياه، سواء المخصّصة للزراعة أو الاستعمال الحضري. لكن مشاريع تحلية مياه البحر عرفت تأخرا في الإنجاز، بحسب ما أوضح وزير التجهيز والماء، ما يهدّد كبرى مدن المغرب، العاصمة الاقتصادية الدار البيضاء التي يتوقّع أن تشهد عجزا في تأمين حاجات سكانها من ماء الشرب في العام 2025.
السبب في بناء عدد كبير من السدود - الليث التعليمي
وبسبب توالي الجفاف في السنوات الماضية، أصبحت منطقة زعير تعاني من مشكل ضعف الفرشة المائية، وقال الفلاح العياشي إن إكمال مشروع سد بوخميس سيكون أحسن خيار لتزويد الفرشة المائية خلال المواسم الفلاحية الجيدة، وهو ما سيكون له نفع جيد على المنطقة. ولم يُخفِ ناطوس خيبة أمله مما آلت إليه أوضاع زراعته، موردا أنه لم يعد يرغب في الاستمرار كفلاح، وتتملكه رغبة كبيرة في الهجرة نحو المدينة للعمل في أي مهنة كيفما كانت تضمن قوت عيشه. وما يجعل الموسم الفلاحي الحالي أكثر ضرراً كونه جاء بعد مواسم ضعيفة، ناهيك عن استمرار تداعيات أزمة فيروس كورونا المستجد، وهو ما يتطلب، حسب تصريحات الفلاحين، تدخلاً للدولة عبر حلول جذرية. بسبب الجفاف وتواتر سنوات مطبوعة بضعف التساقطات المطرية، أصبح عدد من الفلاحين يفكرون في ترك أراضيهم والتوجه صوب المدينة للعمل في أي مهنة عوض الاستثمار في الفلاحة التي يطبعها عامل التقلب. هذا التوجه يفكر فيه محمد تومي، فلاح بمنطقة مرشوش، بعدما خسر الملايين من السنتيمات على أراضيه لزراعة الحبوب وأصبحت اليوم شبه جرداء، فاضطر لاستعمالها كمراع لماشيته لإنقاذها من الجوع. وعلى الرغم من مبادرة عدد من الفلاحين الشباب في التفكير في زراعات بديلة في منطقة زعير، كالأشجار المثمرة، إلا أن غالبية الفلاحين لا يحبذون هذا التوجه، نظرا لما يتطلب ذلك من صبر حتى يتم حصد أول غلة، التي تكون غالباً بعد ثلاث سنوات أو أكثر.
كما توفر السدود المائية المياه للحيوانات والمراعي و العمل على إنشاء مراع خصبة لها. تأثر السدود على مياه الينابيع بشكل إيجابي. تعمل السدود على توليد الطاقة الكهربائية حيث تعد ذات ضرر أقل على البيئة. حماية حياة الناس و ممتلكاتهم من الفيضانات. فوائد سياحية كثيرة بالاستفادة من بحيرات السدود و جعلها مصدر رئيسى لاقتصاد المنطقة. كما تعمل السدود المائية على تغذية المياه الجوفية لباطن الأرض.
زكرياء خطابي، فلاح من منطقة زعير، قال في تصريح لهسبريس إن "الجفاف أصبح القاعدة خلال المواسم الفلاحية الأخيرة، وهو ما أثر بشكل كبير على الفلاحين في ظل عدم وجود حلول بديلة تقيهم من التقلبات المسجلة في كل سنة". وأشار خطابي إلى أن "منطقة زعير معروفة بزراعات الحبوب والقطاني وتربية الماشية، لكن الموسم الفلاحي الحالي المتسم بالجفاف سيؤثر بشكل كبير على الإنتاجية؛ بحيث سيشمل الضرر جميع الفلاحين وسيمتد ذلك إلى السنة المقبلة". وشدد المتحدث على أهمية تدخل الدولة لاعتماد حلول تمكن من تفادي ضياع القطيع الحيواني، إضافة إلى التفكير في توفير مدار سقوي لدعم الفلاحة في منطقة زعير، والإسراع بإكمال مشروع سد بوخميس المتوقف منذ أكثر من عقدين من الزمن. ولفت خطابي إلى أن "إجراءات التعويض بالنسبة للفلاحين المتوفرين على التأمين يجب أن تكون مرنة بعد إعلان الجفاف"، كما ذكر أن عددا من الفلاحين اقتنوا أدوية لمعالجة الحبوب والقطاني لكنها أصبحت اليوم مع واقع الجفاف دون جدوى. من جهته، قال العياشي ناطوس، فلاح بمنطقة مرشوش، نواحي الرماني، إن الموسم الفلاحي الحالي سجل تساقطات مطرية ضعيفة جداً، وأكد أن الوضع الحالي يستلزم تدخل وزارة الفلاحة لإنقاذ الماشية عبر العلف المدعم.