نبكي على الدنيا بصوت الشيخ عبد الحميد كشك رحمه الله - YouTube
- نبكي على الدنيا حلوه
- نبكي على الدنيا دواره
- نبكي على الدنيا السلام
- نبكي على الدنيا لان عليا كان
- "مراكب الموت" نموذج عن "القهر والوجع": توتر واطلاق للنار خلال تشييع الضحايا جاد وماسة ومحمد.. أيها الراحلون الصغار!
- السيدة انتصار السيسي تُنعى وفاة الأشقاء الثلاثة أبناء محافظة دمياط - بوابة الشروق
نبكي على الدنيا حلوه
إن التفكير إذا شرد أعاد لك الماضي الجريح والمستقبل المخيف، فزلزل أركانك وهز كيانك وأحرق مشاعرك، فاخطمه بخطام التوجه الجادّ المركز على العمل المثمر المفيد، [وَتَوَكَّلْ عَلَى الْحَيِّ الَّذِي لا يَمُوتُ]. ومن الأصول أيضا أن تعطي الحياة قيمتها، وأن تنزلها منزلتها، فهي لهو، ولا تستحق منك إلا الإعراض والصدود؛ لأنها أم الهجر ومرضعة الفجائع، وجالبة الكوارث، فمَن هذه صفتها كيف يهتم بها، ويحزن على ما فات منها. صفوها كدر، وبرقها خلب، ومواعيدها سراب بِقِيعَة، مولودها مفقود، وسيدها محسود، ومنعمها مهدد، وعاشقها مقتول بسيف غدرها: أبني أبينا نحن أهل منازل***أبدا غراب البين فيها ينعق نبكي على الدنيا وما من معشر***جمعتهم الدنيا فلم يتفرقوا أين الجبابرة الأكاسرة الألى***كنزوا الكنوز فلا بقين ولا بقوا من كل من ضاق الفضاء بعيشه***حتى ثوى فحواه لحد ضيق خرس إذا نودوا كأن لم يعلموا***أن الكلام لهم حلال مطلق
في فن الآداب
وإنما السرور باصطناعه واجتلاب بسمته، واقتناص أسبابه، وتكلف بوادره، حتى يكون طبعًا.
نبكي على الدنيا دواره
أبو الطيّب المتنبي (303هـ - 354هـ) (915م - 965م) هو أحمد بن الحسين بن الحسن بن عبد الصمد الجعفي أبو الطيب الكندي الكوفي المولد، نسب إلى قبيلة كندة نتيجة لولادته بحي تلك القبيلة في الكوفة لا لأنه منهم. عاش أفضل أيام حياته وأكثرها عطاء في بلاط سيف الدولة الحمداني في حلب وكان من أعظم شعراء العرب، وأكثرهم تمكناً من اللغة العربية وأعلمهم بقواعدها ومفرداتها، وله مكانة سامية لم تُتح مثلها لغيره من شعراء العرب. فيوصف بأنه نادرة زمانه، وأعجوبة عصره، وظل شعره إلى اليوم مصدر إلهام ووحي للشعراء والأدباء. وهو شاعر حكيم، وأحد مفاخر الأدب العربي. وتدور معظم قصائده حول مدح الملوك. ولقد قال الشعر صبياً، فنظم أول أشعاره وعمره 9 سنوات، واشتُهِرَ بحدة الذكاء واجتهاده وظهرت موهبته الشعرية مبكراً.
نبكي على الدنيا السلام
ففيم الخصام ؟! وفيم تتشاجران ؟!! ************ ************ إننا لو أبصرنا لعلمنا أن الدنيا لا تزن عند الله جناح بعوضة, يقول رسول الله ( صلى الله عليه وسلم) فى الحديث الذى رواه الترمزى من حديث سهل بن سعد رضى الله عنه قال: (( لو كانت الدنيا تعدل عند الله جناح بعوضة, ما سقى كافراً منها شربة ماء)) ************ إن الرجل حينما يكون فى الدنيا ينظر إليها بمنظار مكبر, فإذا ارتفع عنها قليلاً صغرت فى عينه: فأنت إذا ما ركبت الطائرة كلما ارتفعت كلما صغرت الأشياء فى عينيك, فكذلك الإيمان: كلما زاد فى القلب كلما استصغر الانسان الدنيا.... حتى إذا وصل إلى ذروة الإيمان صارت الدنيا لا تزن عنده جناح بعوضة. تلك هى الدنيا!! فلماذا نبكى عليها, ولماذا نتنافس فيها ؟! ************ أخوانى فى الله! : أنصح نفسى وإياكم أن نعود إلى الله عودة صادقة, وأن نرجع إليه رجوعاً سديداً سليماً ؛ فإن الفائز من جعل الدنيا مزرعة للآخرة. والغافل من عمل لدنياه ونسى أخراه. ************ لؤلؤه ~*~المديره ~*~ عدد المساهمات: 1005 تاريخ التسجيل: 05/09/2009 العمر: 32 الموقع: alex العمل/الترفيه: طالبه موضوع: رد: لماذا نبكى على الدنيا الجمعة 30 أكتوبر - 12:03 شكرا اوى يا روءا _________________
نبكي على الدنيا لان عليا كان
وهي من سقطات...
المزيد عن المتنبي
whiteangel بنوته ماسيه عدد المساهمات: 713 تاريخ التسجيل: 26/09/2009 العمر: 27 العمل/الترفيه: طالبة موضوع: لماذا نبكى على الدنيا الجمعة 30 أكتوبر - 6:50 &&&& نـــهـــــــايـتــك&&&& تصور نفسك بعد مائة سنة من موتك حينما توضع فى قبرك ويأكلك التراب والدود وتصير تراباً. ربما جاء رجلٌ فأخذ رمادك وصنع منه إناءً من الفخّار فشرب منه وهو لا يدرى أن هذا الإناء كان رجلاً فى يوم من الأيام!! هل تعجب من ذلك........ انتظر فهناك المزيد...... بل ربما جاء رجلٌ وصنع منك لبنةً ووضعت فى جدارٍ فصرت لبنةً فى جدار!! أمازلت تتعجب....... بل انتظر لتسمع ما هو أعجب وأغرب....... ************ ************ فقد ورد عن القرطبى فى ((التذكرة)): أن رجلين تخاصما على جدارٍ فيما بينهما, فأنطق الله عز وجل لبنةً من الجدار فقالت: يا هذان, فيم تختصمان؟ فوالله إننى كنت يوماً ملكاً من ملوك الدنيا, فملكت فيها مائة سنة ثم متّ فتحللت تراباً, فظللت كذا وكذا من السنين, ثم جاء خزّافٌ ( أى صانع فخّار) فصنع منى إناءً من فخار, فشرب الناس فيه كذا وكذا من السنين, ثم تكسرت فصرت تراباً كذا وكذا من السنين ثم جاء صاحب هذا الجدار فصنع منى اللبنة التى ترون!!
وتابعت سالي عبدالسلام أنها اختبار صعب، وتمنت أن يلهمها الله الرضا والقوة لتخطي الأزمة، قائلةً: "الرضا من عندك يا رب عشان بدأ يروح منى سامحني واعفوا عنى ومعنديش لا قوة ولا طاقة ولا قادرة اصبر وابدأ من جديد العذاب ده". كما أكدت سالي عبد السلام أيضًا أنها تحاول الاستمرار في حياتها بشكل طبيعي رغم الآلام والمرض. السيدة انتصار السيسي تُنعى وفاة الأشقاء الثلاثة أبناء محافظة دمياط - بوابة الشروق. وقالت سالي عبدالسلام في منشورها: "كان لازم أروح الفطار مع الولاد في الدار ملهمش ذنب وأنا وعدتهم قبل ما أسمع الخبر وأبقى مضطرة انبسط وأجبر بخواطر وخاطري مكسور". ووصفت معاناتها وأنها لم تتمالك دموعها من الحزن والألم، وقالت: "7 حقن في عضم الرأس 10 شكات 70 شكة، والدموع بتقع مني غصب عني والله مع إني عمري ما بعرف أعيط قدام حد! الدكتورة سالي حضنتني، ربي يسعدك، ادعوا لي يعفو عني ومخدش كورتيزون كورسات كاملة تاني وأتبهدل تاني وأبدأ من أول وجديد تاني والوجع تاني، اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فاعف عني، اللهم أجرني في مصيبتي واخلف لي خيرًا منها". واختتمت سالي عبدالسلام المنشور بطلب الدعاء من جمهورها وطلب العوض والشفاء من الله. مرض الثعلبة: يعتبر داء الثعلبة هو مرض مناعي ذاتي شائع يسبب تساقط الشعر في مناطق صغيرة مستديرة من فروة الرأس، على الرغم من أنه في بعض الحالات قد يؤدي أيضًا إلى الصلع المعمم.
&Quot;مراكب الموت&Quot; نموذج عن &Quot;القهر والوجع&Quot;: توتر واطلاق للنار خلال تشييع الضحايا جاد وماسة ومحمد.. أيها الراحلون الصغار!
وشيع آلاف المواطنين الأشقاء الثلاثة في جنازة مهيبة في قريتهم وسط حالة من الحزن العميق، فيما تحولت صفحات مواقع التواصل لسرادق عزاء. وكشف والد الأشقاء الثلاثة لـ "العربية. نت" عن مفارقة مثيرة، وقال إن ابنته آلاء تم دفنها في نفس اليوم الذي كان مقررا الاحتفال فيه بخطبتها على شاب بكلية طب الأسنان، مؤكدا أنه راض بقضاء الله وقدره ولا يملك إلا الاستسلام له والدعاء لأبنائه بالرحمة.
السيدة انتصار السيسي تُنعى وفاة الأشقاء الثلاثة أبناء محافظة دمياط - بوابة الشروق
يقول الشاعر
يا ونتي ونّة يتيم يعزرونه
شاف الجفاء عقب المحبين وانلاعي
من عقب ما أمه وأبيّه يغذونه
والنه العمات شينات الاطباعي
ويقول الشاعر براك بن سحمان:
يا ونّتي ونّة هزيل المعاويد
على القِليب اللّي طويلٍ حَدَرْها
أشكي من الفرقا وطول المواريد
وزَمْلي من القامه تثالغ دِبَرْها
وتقول الشاعرة الدقيس:
يا ونتي ونة مضيع بعيره
والما ثمان أيام سج المعاشير
ونيت ونة ميس من ضميره
حنين خلج مفختات لهن ضير
لا يُلام مرتادو "قوارب الموت" إذًا، وأهل طرابلس خصوصًا، هم الذين اعتادوا أن تأتي الأزمات "مضاعفة" عليهم، بعدما أضحت مدينتهم رمزًا للبؤس والفقر والعوز، وبعدما "همّشتها" الكثير من السياسات على مدى سنوات، أصبحت معها عاصمة الشمال "منسيّة"، تارةً بحرب داخليّة، ومعارك دمويّة، وطورًا بتفجيرات كُشِف من يقف خلفها من دون الاقتصاص منه، وبين هذا وذاك، بأزمات اقتصادية واجتماعية "استنزفت" الجميع بالحدّ الأدنى. هل تسود "الفوضى"؟
بمُعزَلٍ عن "المُلام"، فإنّ الأكيد أنّ ما جرى في طرابلس خلال عطلة نهاية الأسبوع لا يفترض أن يمرّ كأنّه لم يكن، في ظلّ حالة "الغليان" التي شعر بها الأهالي، حالة لا ينبغي تلقفها على أساس أنّها "موجة وستمرّ"، كما درجت العادة، ولا "الرهان" على أنّ الغضب سيخمد مع الوقت، وقد تكون "صدفة" تزامنها مع استحقاق الانتخابات النيابية المفترضة في منتصف أيار، في مكانها، لعلّها "توقظ" ضمائر بعض المرشحين عن طرابلس قبل غيرهم. من هنا، لا شكّ أنّ المطلوب أولاً وقبل كلّ شيء، فتح تحقيق جاد وشفّاف ونزيه في حقيقة ما جرى، مع تسمية الأمور بمسمّياتها، من دون أيّ "خطوط حمراء"، لأنّ توصّل مثل هذا التحقيق إلى نتائج "ملموسة" قد يكون وحده قادرًا على "بلسمة الجراح"، إن كان ذلك ممكنًا، بعكس ما جرى مثلاً في قضية انفجار مرفأ بيروت، حيث يعاني أهالي الضحايا الأمرّين، بسبب "تقييد" السياسيين للتحقيق، من دون أيّ اعتبار أو احترام لوجع الناس.