وما عند الله خير وأبقى - YouTube
- وما عند الله خيرا وابقى | 22 نوفمبر، 2017
- وما عند الله خيرٌ وأبقى.. – جريدة نورت
- وما عند الله خير وابقى. - منتديات سكون الشوق
- هل الرعاف يبطل الصيام - موقع محتويات
وما عند الله خيرا وابقى | 22 نوفمبر، 2017
البيشى..
10-16-2021, 01:28 PM
# 6
-
بارك الله فيك
وجزاك عنا كل خير
دمتِ بخير. 10-18-2021, 02:48 PM
# 7
سلمت الأيادي على الموضوع الرائع
10-23-2021, 03:42 AM
# 8
جزااك الله كل خير
وجعله الباري في موازين حسناتك
دمت / دمتي بحفظ الباري
وما عند الله خيرٌ وأبقى.. – جريدة نورت
السؤال: فصل في بعض ما يتعلق بقوله تعالى: {وَمَا عِندَ اللَّهِ خَيْرٌ
وَأَبْقَى لِلَّذِينَ آمَنُوا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ}
الإجابة: قد كتبْتُ بعض ما يتعلق بقوله تعالى: { وَمَا عِندَ اللَّهِ خَيْرٌ وَأَبْقَى
لِلَّذِينَ آمَنُوا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ} إلي
قوله: { وَلَمَن صَبَرَ وَغَفَرَ
إِنَّ ذَلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ} [الشورى: 36 -
43]، فمدَحَهم على الانتصار تارة وعلى الصبر أخرى.
وما عند الله خير وابقى. - منتديات سكون الشوق
{ثُمَّ هُوَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنَ الْمُحْضَرِينَ} للحساب، وقد علم أنه لم يقدم خيرا لنفسه، وإنما قدم جميع ما يضره، وانتقل إلى دار الجزاء بالأعمال، فما ظنكم إلى ما يصير إليه؟ ، وما تحسبون ما يصنع به؟ فليختر العاقل لنفسه، ما هو أولى بالاختيار، وأحق الأمرين بالإيثار. أيها المسلمون
روى الترمذي في سننه بسند صححه: ( قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم-: « مَا الدُّنْيَا فِي الآخِرَةِ إِلاَّ مِثْلُ مَا يَجْعَلُ أَحَدُكُمْ إِصْبَعَهُ فِي الْيَمِّ فَلْيَنْظُرْ بِمَاذَا يَرْجِعُ ». فإياك أن تغتر بمتاع الدنيا ، لأنه لا محالة زائل ، وسرعان ما ينكشف عنك غروره ، وإياك أن تهمل سلعة الله ، التي ستبقى معك أمداً سرمداً في نعيم مقيم ، أيستوي جاهل فرح بمتاع سرعان ما سيزول؟ ، وعبد صالح أعد للآخرة عدتها واشترى سلعة الله الباقية ؟ ، هل يستوي منصب مهما كبر؟ ، أو ملك مهما بلغ؟ ، مع جنات عدن ونعيمها ؟، فكن من ملوك الآخرة ، ولا تغتر بملك الدنيا بأسرها ،فهو لا محالة زائل, ثم تعقبه حسران وسؤال وحساب.
وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل. * ذكر من قال ذلك: حدثنا ابن حميد, قال: ثنا سلمة, عن ابن إسحاق, في قوله: ( وَمَا عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ وَأَبْقَى) قال: خيرٌ ثوابا, وأبقى عندنا. يقول تعالى ذكره (أَفَلا تَعْقِلُونَ): أفلا عقول لكم أيها القوم تتدبرون بها فتعرفون بها الخير من الشرّ, وتختارون لأنفسكم خير المنـزلتين على شرّهما, وتؤثرون الدائم الذي لا نفاد له من النعيم, على الفاني الذي لا بقاء له.
كل ما تمتلكونه من مكتسبات دنيوية إنما هو متاع حياة قصيرة تنقضي فـي طرفة عين. ليست حياةً باقية. إن هذا المتاع ليس أموالاً فقط. هذه الفرص، هذه المسؤوليات، هذه المراتب والمواقع التي تتوفر لي ولكم، هي كذلك أيضاً من زاوية ارتباطها بأشخاصنا. ونيابة المجلس هي أيضاً من هذه الأشياء «وَمَا أُوتِيتُم مِّن شَيْءٍ فَمَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا» – إذا كان الله هو الهدف في هذا الأمر، حينذاك «مَا عِندَ اللَّهِ خَيْرٌ وَأَبْقَى لِلَّذِينَ آمَنُوا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ»(١). وما عند الله خيرا وابقى | 22 نوفمبر، 2017. إذا كان هدفنا من نيابة المجلس ومن المسؤوليات الحكومية ومن التربع على المناصب والمواقع المختلفة ـ من المكان الذي تشغلونه إلى المكان الذي أشغله أنا، إلى المكان الذي تشغله الحكومة، إلى الأماكن التي يشغلها مختلف المسؤولين في شتى المستويات ـ هذا الشأن الظاهري وهذه الامتيازات الظاهرية (وهي فارغة، ولا شيء فـي داخلها، وتبدو ميزة ومتاعاً في ظاهرها، إلاّ أنها ليست متاعاً حقيقياً) فلا شكَّ أننا قد خُدعنا، لأننا نمنح شيئاً مقابل ما نأخذه. إنكم طوال فترات أعماركم لا تأخذون شيئاً من جانب واحد، تأخذون شيئاً وتعطون شيئاً. ما نأخذه هو هذه الأشياء التي نحصل عليها طوال حياتنا ـ من علم، وأمور معنوية، ومال، ومنصب، ومكانة في أعين الناس، وشعبية وغير ذلك ـ أما الذي نعطيه فأهم من كل هذا وهو أعمارنا وحياتنا؛ «إِنَّ الْإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ».
أما بالنسبة للرجوع للعمل فاذا كانت القسطرة علاجية كما هو سياق الحديث فإن المريض-اذا لم يكن لديه جلطة - يستطيع الرجوع من اليوم الثاني اذا كان عمله مكتبياً أما إذا كان بدنياً شاقاً فبعد ثلاثة أيام... أما من حصلت لديه جلطة حادة فمن المتعارف عليه أن يرجع إلى عمله بعد شهر كامل.
هل الرعاف يبطل الصيام - موقع محتويات
رواه أبو داود وصححه ابن خزيمة ورواه أحمد والبيهقي، وفي إسناده مصعب بن شيبة، وفيه مقال. والحديث دليل على مشروعية الغسل في هذه الأربعة الأحوال، فأما الجنابة فالوجوب ظاهر. وأما الجمعة ففي حكمه ووقته خلاف، أما حكمه فالجمهور على أنه مسنون لحديث سمرة: من توضأ يوم الجمعة فبها ونعمت، ومن اغتسل فالغسل أفضل. يأتي قريبًا. وقال داود وجماعة: إنه واجب؛ لحديث: غسل الجمعة واجب على كل محتلم. أخرجه السبعة من حديث أبي سعيد. هل الرعاف يبطل الصيام - موقع محتويات. وأجيب بأنه يحمل الوجوب على تأكد السنية. وأما وقته ففيه خلاف أيضًا، فعند الهادوية أنه من فجر الجمعة إلى عصرها، وعند غيرهم أنه للصلاة، فلا يشرع بعدها ما لم يدخل وقت العصر. وحديث: من أتى الجمعة فليغتسل. دليل الثاني، وحديث "عائشة" هذا يناسب الأول. أما الغسل من الحجامة فقيل هو سنة، وتقدم حديث أنس أنه صلى الله عليه وسلم احتجم وصلى ولم يتوضأ. فدل على أنه سنة يفعل تارة كما أفاده حديث "عائشة" هذا، ويترك أخرى كما في حديث "أنس" ويروى عن علي عليه السلام: الغسل من الحجامة سنة، وإن تطهرت أجزأك. وأما الغسل من غسل الميت فتقدم الكلام فيه، وللعلماء فيه ثلاثة أقوال: أنه سنة وهو أقربها، وأنه واجب، وأنه مستحب.
ولتجنب ذلك ينصح فروبوزه هواة الرياضة بالاستحمام بماء فاتر في البداية، ثم زيادة برودة الماء شيئا فشيئا. *دليل الاستحمام الجيد
ويقول الكاتب بات هاجان في صحيفة الديلي ميل البريطانية إن أحدث
الأبحاث تظهر أن الاستحمام ليس رائعا فقط للاسترخاء وتهدئة ضغوط اليوم، بل يمكن أيضا
أن يلعب دورا مهما في تعزيز الجهاز المناعي. وأضاف أن إحدى الدراسات التي نشرت في مجلة نيو إنغلاند الطبية
أظهرت أن مرضى السكر الذين يقضون نصف ساعة فقط في حوض استحمام ساخن يمكن أن يخفضوا
مستويات السكر في الدم بحوالي 13%، إذ تؤدي الحرارة إلى توسيع الأوعية الدموية وتحسين
تدفق الدم، مما يجعل الجسم يستفيد بشكل أفضل من الإنسولين، وهو الهرمون الذي يسمح للخلايا
باستخدام سكر الدم للحصول على الطاقة. وأظهرت دراسة يابانية أن 10 دقائق في الاستحمام بالماء الدافئ
حسنت صحة القلب والأوعية الدموية لدى الرجال والنساء المسنين، ومع ذلك يجب الانتباه
إلى أن بعض الدراسات تقول إن الاستحمام بالماء الساخن يمكن أن يكون خطيرا لمرضى القلب،
لأنه يزيد ضغط الدم مؤقتا. وعند الاستحمام بحرارة 32-35 درجة مئوية ولفترة 10-20 دقيقة
فإن هذا يساعد على فتح المسام وتشجيع التعرق، كما قد يخفف آلام المفاصل والعضلات.