سرطان البلعوم الأنفي: ينمو هذا النوع من السرطان في منطقة تُسمّى البلعوم الأنفي، وهي المنطقة الواقعة خلف الأنف في الجزء العلوي من الحلق، بالقرب من قاعدة الجمجمة، وغالبًا ما يُسبّب مشاكل في الرؤية، و بحة الصوت ، وألم في الوجه. الورم الأرومي العصبي الحسي: ينشأ هذا الورم من الخلايا الموجودة في الأعصاب الشمية، الموجودة ما بين الأنف والدماغ، وتتحكّم في حاسة الشم، ويمكن أنّ تتسبّب هذه الأورام ألمًا شديدًا في الأنف، وتغيرات في حاسة الشم، إضافةً إلى نزيف الأنف، وتدفق إفرازات من الأنف. السرطانات الغدانية الكيسية: تنمو هذه الأورام السرطانية في خلايا الغدد اللعابية التي تقع بالقرب من قاعدة الجمجمة، مسببة ألمًا وخدرًا في الحلق والرقبة، وصعوبة في البلع، وبحة في الصوت. ما مضاعفات أورام الرأس الخلفية؟
غالبًا ما تنمو وتتطوّر أورام الرأس الخلفية ببطء مع مرور الوقت، وبسبب أنّها تظهر في المنطقة الواقعة أسفل الدماغ والجزء السفلي من الجمجمة، وبالقرب من الأعصاب والأوعية الدموية الرئيسية في هذه المنطقة، فقد تتسبّب هذه الأورام بحدوث مضاعفات خطيرة، مهددة للحياة، إضافةً إلى أنّ أورام الرأس الخلفيةالسرطانية، يمكن أن تنتشر إلى أجزاءًا أخرى من الجسم.
ويحدث الدوار بسبب هبوط ضغط الدم مع الضعف العام أو الأنيميا، وهبوط ضغط الدم حالة مؤقتة بسبب الإرهاق ونقص السوائل، ويمكنك عند زيارة الطبيب قياس الضغط، والتأكد من سلامته، وإذا تكرر الدوار؛ فيجب مراجعة الطبيب. وما تعانين منه من انتفاخ وغازات يعاني منه كثير من الناس بسبب الوجبات الجاهزة، وما تحتويه من مواد حافظة، وتوابل، ودهون، وبعض الخضروات، مثل البصل، كذلك فإن بعض البقوليات، مثل: الفاصوليا، واللوبيا، والعدس، من الأطعمة التي تؤدي إلى الانتفاخ. وعلاج ذلك سهل: وهو عن طريق تجنب وجبات المطاعم قدر المستطاع، مع أكل وجبات خفيفة ومتكررة، وزيادة السوائل والألياف الموجودة في شوربة الشوفان، والخبز الأسمر. والحبوب، مثل: القمح، والفول النابت، وتلبينة الشعير المطحون. وفقك الله لما فيه الخير. مواد ذات الصله
لا يوجد استشارات مرتبطة
لا يوجد صوتيات مرتبطة
تعليقات الزوار
أضف تعليقك
مصر aser
أفادكم الله
الأعراض: كتلة مؤلمة تظهر كبثرة بالإضافة إلى الاحمرار والتورم. النقرس (الراسب الرملي):
النقرس هو حالة ترتفع فيها مستويات حمض اليوريك في الدم، وهو نوع من أنواع التهاب المفاصل الذي يسبب آلاماً في المفاصل. يمكن أن يشكل حمض اليوريك بلورات تُختَزن في جسمك تسمى الراسب الرملي. يظهر هذا الراسب في أماكن مثل شحمة الأذن والأصابع والرأس وبالقرب من المفاصل. يمكن أن تكون هذه الرواسب مؤلمة وعادة ما تُشفى عندما تنخفض مستويات حمض اليوريك. الأعراض: تشمل أعراض النقرس آلام في مفصل واحد أو في المفاصل وتورم واحمرار في المنطقة المصابة والحمّى ومشاكل في المشي أو استخدام الأطراف المصابة. يمكن أن يظهر الراسب الرملي بعد أن يصبح النقرس مزمناً، ويمكن أن يسبب أيضاً حصى الكلى. العلاج: يهدف العلاج إلى خفض مستويات حمض اليوريك. تناول نظاماً غذائيّاً منخفض البروتينات الحيوانية (بيورين)، وتجنب الكحول وتناول الكثير من السوائل. يمكن للطبيب وصف دواء ليساعدك على تسهيل خروج حمض اليوريك من جسدك. الكتل الدهنيّة:
تتشكّل هذه الكتل حول بصيلات الشعر، فهي عبارة عن كيراتين لا أكثر، وهي نفس المادة التي تنمو في الشعر، وغالباً ما تؤثر على فروة الرأس، ولكن في حالات نادرة يمكن العثور عليها في مناطق أخرى من الجسم.
الكيس الدهني:
تعدّ هذه الأكياس كتلاً صغيرة تسببها الغدد الدهنية عند حصول انسداد فيها. تعتبر هذه الأكياس في معظم الأحيان غير ضارة ولا تدعو للقلق، ولكن يجب فحص أي كيس من قبل الطبيب إذا كان يتغير في الحجم والشكل أو المظهر. الأعراض: تستنزف هذه الأكياس السوائل وتؤدّي إلى الجفاف والقشرة، وقد تلاحظ رقائق فروة الرأس في تلك المنطقة. قد يُغلق الكيس ويمكن أن يتحول مع الوقت إلى عثرة صلبة تصبح ملتهبة ومحمرّة ومتورمة مع الشعور بالألم. العلاج: إذا أصبح الكيس مصدر قلق بالنّسبة لك، يقوم الطبيب عندها بتخدير المنطقة وإزالة الكيس، ومن المرجح أن يتم إرسالها لفحص الخزعة، ولكنها غالباً ما تكون آفات حميدة. يجب عليك إبقاء رأسك نظيفاً وجافاً حتى لو كنت أصلعاً، وأن تستخدم فرشاة جيّدة لفروة الرأس للمساعدة في الحفاظ على المسام. الشعر تحت الجلد:
قد يشغلك هذا الشيء الناتئ والموجود في مؤخرة الرأس، إلّا أنّه قد يكون مجرد شعر تحت الجلد. تظهر هذه الكتلة بعد أن يُحلق الشعر أو يتكسّر. يستمر الشعر في النمو تحت الجلد قرب البصيلات، ومن المرجح أن تحدث هذه الحالة في الرجال الذين يحلقون رؤوسهم. يجب أن يتمّ مراقبة هذه الحالات تجنّباً لحدوث حالات عدوى.
الأمر بصحبة الأخيار
والآية فيها: الأمر بصحبة الأخيار، ومجاهدة النفس على صحبتهم ومخالطتهم وإن كانوا فقراء، فإن في صحبتهم من الفوائد مالا يحصى، لأن الجليس الصالح يرغبك في الخير ويحثك عليه ويزهدك في الشر، أما الجليس السوء فإنه يزهدك في الخير ويرغبك في الشر، ولهذا قال النبي ﷺ في الحديث الصحيح: (مثل الجليس الصالح والجليس السوء كحامل المسك ونافخ الكير، فحامل المسك إما أن يحذيك وإما أن تبتاع منه وإما أن تجد منه ريحاً طيبة). يعني: أنك مستفيد منه على كل حال فهو إما أن يرغبك في الخير ويدعوك إليه، أو يزهدك في الشر. قال صلى الله عليه وسلم: (ونافخ الكير إما أن يحرق ثيابك وإما أن تجد منه ريحاً كريهة) أي: أنك متضرر على كل حال من جليس السوء. فهو يحسن لك الشر ويزهدك في الخير فأنت متضرر منه على كل حال، ولا شك أن مصاحبة الأخيار ولو كانوا فقراء ولزومهم فيها فوائد عظيمة. وجملة: ﴿يُرِيدُونَ وَجْهَهُ﴾ [الكهف:٢٨]، في موضع الحال ومن قال: إن وجه الله هنا مجاز، وهو كناية على إقباله على العبد كـ الأشعري فقوله غلط فإن الآية فيها: إثبات الوجه لله عز وجل وهي مثل قوله: ﴿وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ﴾ [الرحمن:٢٧] فيها إثبات الوجه وإثبات الذات جميعاً، والصواب: أنه ليس في القرآن مجاز ولا في السنة.
الجليس الصالح والجليس السوء للاطفال
أقوال وحياة السلف: قول عُمر بن الخطاب -رضي الله عنه-: إنّ من أفضل النعم على الإنسان بعد الإسلام الصديق الصالح، ومن وجده فليتمسك به، وقول الحسن البصري: إنّ الصديق الصالح خيرٌ من الأهل والأولاد؛ لأنّه يُذكّر بالآخرة، والأهل يُذكّرون بالدُنيا، ولكلّ شخصٍ من أصحابه نصيب، وقد كان السلف يوصون باختيار الصُحبة، وقد أوصى الإمام الشافعي بعض تلامذته بالمُحافظة على الصديق الصالح؛ لأنّ وجوده نادر، ومُفارقته سهلة. نعمة الصديق الصالح يُعدّ الصديق الصالح، التقيّ، المُخلص، من نعم الله -تعالى- العظيمة على الإنسان؛ لقول النبي -عليه الصلاة والسلام-: (مَثَلُ الجَلِيسِ الصَّالِحِ والسَّوْءِ، كَحامِلِ المِسْكِ ونافِخِ الكِيرِ) ، وقد قال أبو حاتم: إنّ الأخ الصالح قد يكون أفضل من الأخ الحقيقيّ؛ يتفقد أحوال أخيه، ولا يميل إليه لمنفعةٍ أو مصلحة، ويشُعر بالأمان معه لعظم مودّته، وقد جاء عن عُمر بن الخطاب -رضي الله عنه- قال: إنّ الجليس الصالح من أفضل النعم بعد الإسلام؛ لأنّ الجليس الصالح يذكّر المسلم ويعينه على طاعة الله -تعالى-. يُعتبر الإنسان مدنيٌ بطبعه؛ أي أنّه يُحب الخُلطة والمُجالسة، ويكره الانفراد والعُزلة، ولا يُمكنه من العيش لوحده بعيداً عن الناس، إنّما لا بدّ له من شخصٍ يُجالسه، وهذا الجليس قد يكون صالحاً، وقد يكون سيئاً، ومن كان يُريد طاعة الله -تعالى- فعليه أن يحرص على اختيار الجليس الصالح العابد لربه، والبحث عنه؛ فهو يُعين على الطاعة، أمّا الجليس السيّء فهو يُزيّن المعاصي لجليسه، ويُبيّن له موافقته عليها وأنّه على صواب، المصدر:
الجليس الصالح والجليس السوء Ppt
صفات الجليس الصالح بيّن الإسلام بعض الصفات المختصّة بالجليس الصالح، والتي يُمكن من خلالها اختيار الإنسان لصاحبه وجليسه، وهي كما يأتي: الإلتزام بأوامر الله -تعالى-، والحرص على رضاه، مع المُسارعة إلى الخير، والبُعد عن الشر. التذكير بالله -تعالى- عند الغفلة عنه، وإعانته لجليسه على ذلك. الموالاة والمعاداة تكون لله -تعالى-؛ فالله -تعالى- يُحبّ الطاعة والطائعين، ويبغض المعصية والعاصين. التغافل عن أخطاء جُلسائه وعدم تتبُعها، مع سلامة المُسلمين من لسانه ويده. المُشاركة في المكروه والمحبوب لجلسائه وعدم تغيّره عليهم، ويبعد عن المنّ عند الإحسان إلى غيره. الاجتهاد في ستر عورات أصحابه، وبيان صفاتهم الحسنة. الإعانة على الخير والمعروف، كما ويحافظ الجليس الصالح على حقّ أصحابه بحضورهم أو في غيبتهم. اختيار الصديق الصالح يُعدّ اختيار الصديق الصالح من المواضيع الكبيرة والنادرة؛ لعدم وجود المعايير عند الإنسان في اختيار أصدقائه، حيث أنّ المجتمع فيه الكثير من الأخطاء والزلّات؛ فينبغي على الشخص اختيار الصديق المُتّصف بالأخلاق الحسنة، والمُنشغل بالعلم وبما ينفعه، والذي يكون بعيداً عن التكلم في الناس وخاصّةً العُلماء، وتوجد بعض المعاييّر التي يُمكن للإنسان اختيار أصدقائه من خلالها، ومنها ما يأتي: الصلاح والأمانة والوفاء والنُصح.
بحث عن الجليس الصالح والجليس السوء
وما أكثره في هذا الزمان …..
وقوله: «لا يَعْدَمُكَ من صاحبِ المسكِ»، أي: لا تفقد منه أحد أمرين: «إمّا تَشْتَرِيهِ، أو تَجِدُ رِيحَهُ»، أي: إمّا أن تشتري من المسك والعود والعطور التي يبيعها، فإن لم يتحقق هذا الشراء، فإنك ستجد وتشتم من مسكه ريحه الطيب، فإذًا أنت ستنتفع في كلا الحالين:
إما بالشراء أو شم أطايب ريحه، وحال هذا كحال مجالسة الأتقياء والأنقياء والأصفياء والصالحين، التي تنتفع منها على أي حال، فمجالستهم تعود بالخير عليك، والنفع لك. وقوله: «وَكِيرُ الحدّادِ يُحْرِقُ بَدَنَكَ، أو ثَوْبَكَ»، أي: يؤثر على دينك وتقواك كما يؤثر على بدنك وجسدك، بالحرق والعياذ بالله تعالى. «أو تَجِدُ منه ريحًا خبيثةً»، أو ستشتم منه ريحًا دنيئة كريهة، تؤذي كل من شمّها واقترب منها. لذا الكيس العاقل يقترب من الجليس الطيب الصالح، ويبتعد عن الجليس الخبيث السيء، فإن في مجالسة الأتقياء الصالحين ثمار طيبة، وآثار جميلة حسنة، فمجالسة الصالحين فيها إعانة للعبد على طاعة الله ربّ العالمين. كما قال ابن القيم: «مجالسة الصالحين تحولك من ستة إلى ستة:
1- من الشك إلى اليقين
2- ومن الرياء إلى الإخلاص
3- ومن الغفلة إلى الذكر
4- ومن الرغبة في الدنيا إلى الرغبة في الآخرة
5- ومن الكبر إلى التواضع
6- ومن سوء النية إلى النصيحة»
«مدارج السالكين/ 3/322»
فالمجالسة إذًا مؤثرة على صاحبها بخير أو بسوء، حتى أن الشعراء قالوا قولتهم وحذروا من صديق السوء، ورغبوا في الصديق الصالح.