سوق المزارعين
"موارس" يسوّق منتجات 49 جمعية
الأنموذج السابق "بيت عمواس" واحدة من 49 جمعية وصلت منتجاتها إلى سوق موارس. ويبلغ عدد الجمعيات في الاتحاد العام للجمعيات التعاونية الزراعية قرابة 120 جمعية، بحسب فادي موسى، مدير سوق المزارعين التابع للاتحاد. سوق الواحة العضوية أسواق المزارعين في دبي، الإمارات العربية المتحدة وهو مكان جميل جدا. في شهر آذار الماضي، رأى سوق المزارعين النور ضمن مشروع "دعم النمو الاقتصادي لسلسلة القيمة الزراعية في الضفة الغربية"، بتنفيذ اتحاد الجمعيات التعاونية الزراعية في فلسطين بالتعاون مع منظمة الأغذية والزراعة " الفاو"، وبتمويل من الحكومة الكندية، وبالتنسيق مع وزارة الزراعة وشركاء محليين أبرزهم بلدية البيرة التي وفرت قطعة الأرض للسوق. ويركز المشروع وفق موسى، على بناء قدرات الجمعيات التعاونية الزراعية خاصة في مواضيع التسويق وربطها بالأسواق، بواسطة مركز تسويقي شامل خاص بتسويق إنتاج التعاونيات الزراعية من خضار وفواكه وأغذية، وأي منتجات لها. يقر موسى في حديث مع مراسل "آفاق البيئة والتنمية" بأن "موارس" لن يحل مشكلة التسويق الزراعي، لكنه "خطوة عملية أولى وجادة لتكوين كيان تسويقي يساهم مساهمة فاعلة وجزئية في حل مشاكل التسويق لمزارعينا وأعضاء جمعياتنا في مختلف المحافظات".
سوق الواحة العضوية أسواق المزارعين في دبي، الإمارات العربية المتحدة وهو مكان جميل جدا
فيديو TikTok من ibrahim🎖🇷🇺 (@ib_124): "هذا اسميه سوق الغلابه حق فولوغدا 🤣#المملكة_العربية_السعودية #روسيا🇷🇺". الصوت الأصلي احصل على التطبيق احصل على تطبيق TikTok احصل على تطبيق TikTok وجه الكاميرا إلى رمز QR لتحميل TikTok أرسل لنفسك رابط تنزيل TikTok
الذيد:«الخليج»
في إطار رؤية بلدية مدينة الذيد الرامية إلى تشجيع الأنشطة الشعبية المختلفة بالمنطقة وتوفير الدعم المناسب لها، كرمت بلدية مدينة الذيد مجموعة من قدامى المزارعين ممن يشاركون بفعالية في سوق الجمعة، قرابة 12 عاماً، لدعمهم وتقديراً لمشاركتهم المتميزة. وأشاد علي مصبح الطنيجي، مدير بلدية مدينة الذيد بعمل هؤلاء المزارعين، خلال الفترة الماضية، مثمناً جهودهم المتميزة خلال هذه السنوات، وتكبدهم عناء السفر من قراهم البعيدة إلى الذيد أسبوعياً، مؤكداً حرص البلدية على وجودهم الدائم في السوق، وتوفير الدعم المناسب لهم، مضيفاً أن المنتجات تُعرض في السوق مجانا للمزارعين المواطنين من جميع المناطق، حيث يفتح أبوابه لاستقبالهم كل يوم جمعة، من السادسة إلى الحادية عشرة صباحاً. وتابع أن سوق الجمعة في مدينة الذيد يشهد أسبوعياً حركة كبيرة في بيع المنتجات الزراعية والحيوانية المختلفة وشرائها، ونشاطاً تجارياً كبيراً في بيع الخضراوات والفواكه المحلية والأغنام والطيور والسمن العربي والأعشاب الطبية الجبلية وغيرها. ويشارك فيه مزارعون من الذيد ومسافي وعسمة والطيبة وغيرها.
يقول الأستاذ محمد الغزالي – رحمه الله – في "كنوز السنة"": ليس الثراء دليل قَبول إلهي، أو شرف نفسي، وليس البؤس دليل غضب إلهي أو غباء عقلي". أما جلال عامر فيقول: "الفقر ليس عيباً لكنه أيضاً ليس فضيلة، فلم نسمع أحدًا يقول يا رب أفقرني! ". الفلوس وسخ دنياي. ونستنتج مما سبق بأن المال يزيد الفرد مما فيه ، كما أنه يعكس أخلاق صاحبه سواء كان ثريًا أم فقيرًا، والحقيقة أن الثراء ليس سيئا إذا صاحبته الصدقة، والفقر ليس عيبًا إذا صاحبته العفة ، والكثير من المقولات التي نسمعها عن الثراء والفقر هي خاطئة وتستخدم لتبرير ما يقوم به صاحبها. فمثلا: "المال أصل الشر": لماذا هو أصل الشر؟ لماذا لا يكون أصل الخير إذا كان مرتبطًا بمساعدة الناس؟
"الفلوس وسخ دنيا": كيف ذلك؟ هل لأنها قد تحل مشاكل الفقراء والمساكين؟ تسد دين المدينين؟ تطفئ لهيب الجوعى والعطشانين؟ تشتري البيت الفسيح؟ تسهل التعليم؟ تيسر الزواج؟ تزيد الرفاهية؟ لماذا يذهب الإنسان إلى العمل طوال حياته؟ أليس للحصول على "وسخ الدنيا" هذا؟ ولماذا يبحث الناس عن تلك الوساخة؟
"الأثرياء حرامية": قد يكون البشر متحيزين للفقراء لكن لا يعني بأن جميع الأثرياء لصوص، التعميم هي لغة الجاهل.
الفلوس وسخ دنيا الوطن
عن حكيم بن حزام، قال، سألت النبي صلى الله عليه وسلم فأعطاني، ثم سألته فأعطاني، ثم سألته فأعطاني، ثم قال: إن هذا المال وربما قال سفيان: قال لي: "ياحكيم إن هذا المال خضرة حلوة، فمن أخذه بطيب نفس بورك فيه، ومن أخذه بإشراف نفس لم يبارك له فيه، وكان كالذي يأكل ولا يشبع، واليد العليا خير من اليد السفلى". [3]
ولو كان المال أمرًا سيئًا لما دعا الرسول صلى الله عليه وسلم لخادمه أنس بالقول: "اللهم أكثر ماله وولده، وبارك له فيما أعطيته" [4]. الفلوس وسخ دنيا ؟ | ماهر البدر - YouTube. إذا الرسول صلى الله عليه وسلم قال عن المال بأنه زينة وفتنة وخضرة حلوة، ووصف اليد المنفقة بأنها خير من اليد التي تطلب الناس، كما أنه دعا لخادمه بأن يزيده من المال، ولو كان المال شرًا ما دعا له نبينا الكريم. ومن جهة أخرى قد يكون الثراء حصيلة الكذب أو الغش أو السرقة أو النهب أو التدليس أو الفساد، وقد يؤدي إلى الجشع والغرور. ويمكن أن نقول بأن الثراء يعتمد على صاحبه، فإذا كان صاحب المال مقتصدًا وصار يساعد الناس ويتبرع بالصدقات ويساهم في تعلم القرآن وبناء المساجد وسد ديون الناس وكشف الكرب عنهم ورسم البسمة على شفاتهم، سيعود ذلك بالنفع عليه سواء في الدنيا والآخرة، وسيكون ذلك نعم المال ونعم الثراء، أما إذا أسرف صاحب المال فيه واستخدمه في ما لا يرضي الله ورسوله، سيلقى أثر ذلك في دنياه وآخرته، فالأمر يعتمد على صاحبه كما قلنا، وليس على المال نفسه.
الفلوس وسخ دنيا سمير غانم
سؤال منطقي إلى حد ما.. ونسأل أنفسنا وأهلنا وأولادنا، ومَن حولنا: هل تحبون الفلوس.. ؟! وهل الفلوس كل شيء.. ؟! لماذا نقول "فلوس"، ولم نقل المال بدلاً منها.. ؟! الإجابة ستكون لاحقًا في آخر المقال.. لكن لنعُدْ للحب من عدمه لأوراق البنكنوت على مختلف ألوانها، خاصة الزرقاء (واللون الأزرق دائمًا يبهر، لا أدري ما السبب.. ؟! ). يحاول البعض منا أن يبيّن أنه لا يحب الفلوس؛ ولذلك تجد إجابة أولئك البعض عادة تكون نمطية، ومطاطية، وغير مقنعة..! الفلوس وسخ دنيا سمير غانم. كأن نقول إنها ليست كل شيء، ونعلم علم اليقين في هذا العصر أنها صارت كل شيء تقريبًا، بل قد تجد دولاً تختلف من أجل المال أو الفلوس، وقد تتعارك فيما بينها بسبب ذلك، فما بالنا بالأفراد.. ؟! وقد تهدم أسر ومجتمعات بسبب تردي الحالة الاقتصادية، وهذا واقع نعيشه..! لماذا ننكر أن الفلوس حاليًا أضحت كل شيء أو دخلت في كل شيء؟! بل هي التي تجلب الناس حولك، وهي التي تبعدهم عنك فيما لو كنت مفلسًا، وتشتري كل ما تريد وما لا تريد فيما لو أسرفت، وهي ليست وسخ دنيا كما يصفها بعض الناس، خاصة بعض رجال الأعمال، ونجدهم يتسابقون ويتقاتلون عليها، وقد يوالون ويعادون من أجل تلك الفلوس التي يصفونها غير منصفين بأنها "وسخ دنيا"، بل هي رزق ساقه الله إليك؛ فيجب شكر الله على تلك النعمة..!
ومن جانبها تحدّثت طبيبة الأمراض الجلدية والتجميل بجدة "الدكتورة رشا الدباح" لـ"سبق" قائلة: "تُشكّل العملة النقدية خطراً على صحة الكثير، وتُعد سبباً رئيساً في انتقال الأمراض بين الأشخاص نظير تداولها بصفة يومية حتى أصبحت تعج بالمواد الميكروبية والفيروسية التي لا حدود لها؛ إذ تحوّلت ألوان الأوراق الجديدة لأخرى يعلوها السواد والخطر". وأضافت: "من أهم الأمراض التي قد تحدث هي ما تتعلّق بمشاكل في الجهاز الهضمي والتنفسي؛ وكذلك مضاعفة التهابات الجروح؛ الأمر الذي يعني أنها تُعد مؤشراً مرتفعاً جداً في حدوث ما لا تُحمد عقباه. الفلوس وسخ دنيا - YouTube. وشدّدت "الدباح" على أهمية تطهير الأيادي من خلال استخدام المعقمات ووضعها في المركبات وفي المنازل وأماكن العمل؛ للتقليل من احتمالية الإصابة بمثل هذه الأمراض، وخصّت بالذكر من يتعامل بصفة يومية مع هذه العملات أمثال "بائعي البقالات، والصيدليات، وصرّافي البنوك"؛ باعتبارهم الأكثر عرضة للإصابة. وحول مدى التخلّص من تلك الوبائيات التي نحملها بصفة يومية في ملابسنا جرّاء تلك العملات الورقية الخطرة، وهل هناك طرق تحلّ بديلاً لها؛ علّق الكاتب والمحلل الاقتصادي المعروف "فضل البوعينين" لـ"سبق" بقوله: "لا شك أن التعامل مع العملات الورقية يقود إلى الكثير من المخاطر الصحية؛ إلا أن الجانب الأمني والاقتصادي أيضاً ذو أهمية كبرى، ويتحتّم علينا أن ننظر لذلك بعين الاعتبار؛ من خلال معالجة مشاكل العملات والتحوّل للمدفوعات الإلكترونية".