وروينا معنى ذلك عن علي بن أبي طالب رضي الله عنهُ في تاريخ الأزرقي. …
أسماء زمزم
181
بسم الله الرحمن الرحيم قال الفاكهيُّ: أعطاني أحمد بن محمد بنِ إبراهيم كتابًا ذكر أنّه عن أشياخِه من أهل مكة، فكتبتُه من كتابه فقال: هذه هي تسميةُ أسماء زمزم ومن هذه التسميات: سقيا الله إسماعيل وسيدة، وبركة ونافع ومضنونة، وعَونة، وبشرى وصافية، وعصمة، وسالمة، وميمونة، ومباركة وكافية، وعافية، ومغذيّة، وطاهرة، …
عيون زمزم
318
بسم الله الرحمن الرحيم من الجميل الحديثُ عن مكة المكرمة وتاريخِها أن نتوقف عند أثرٍ له في قلوبِ المسلمينَ ذلك الموقعُ العظيم ولا سيّما أنَّه ذو خواصَّ ليست في غيره. جريدة الرياض | 160 ألف عبوة ماء زمزم في الروضة الشريفة. إنَّه ماء زمزمَ الذي جعلَ اللهُ فيهِ الشفاءَ والبركة. لا خلافَ بينَ المؤرخينَ أنَّ أوّل من أظهر زمزم على وجه …
ماء زمزم
أخبار, جديد, مكة المكرمة, مميز
315
بسم الله الرحمن الرحيم أوحى اللهُ تعالى إلى إبراهيم عليه السلام أنْ يأتيَ بهاجر وولدها إسمعيل إلى مكة، فأتى بهما، وأمر هاجر أنْ تتخذَ عريشًا، ثمَّ انصرف فتبعته وسألته: ءالله أمرك بهذا؟ قال: نعم. قالت: إذًا لا يضيّعنا. ونفد ما كان معها من الماء، فعطشت وعطش ولدُها، فنظرت إلى الجبل …
أكمل القراءة »
ماء زمزم المدينة المنورة بالانجليزي
06/01/2016
مكة المكرمة
438 زيارة
نقل ماء زمزم فإنَّه يجوز باتفاق المذاهب الأربعة، وهو مستحب عند المالكية والشافعية، والفرق عند الشافعية بينه وبين حجارة الحرمِ في عدم جواز نقلِها وجوازِ نقلِ ماء زمزم، أنّ الماءَ ليس بشىء يزولُ فلا يعود، أشار إلى هذه التفرقة الشافعي فيما حكاه عنه البيهقي. والأصلُ في جواز نقلِه ما رُوي في جامع الترمذيّ عن عائشةَ رضي الله عنها أنها حملت من ماء زمزم في القوارير، وقالت: حملَ رسول الله صلى الله عليه وسلم من ماء زمزم، وكان يصب على المرضى ويسقيهم. شاهد أيضاً
خلافةُ المنصور العباسيّ
خلافةُ المنصور العباسيّ في هذا العهد وفي محرمَ سنة 138 للهجرة، أمر أبو جعفرٍ المنصورُ …
معلومات عن سورة الرحمن
الفهرس
1 سورة الرحمن
1. 1 سورة الرحمن مكيّة أم مدنيّة
1. 2 سبب نزولها
1. 3 مميزات سورة الرحمن
سورة الرحمن
سورة الرحمن هي من السور التي تُعنى بالحديث عن أصول العقيدة الإسلامية، ولها نسَقٌ خاص يختلف عن باقي سور القُرآن الكريم، وقد بدأت السورة بذكر نعم الله على عباده التي لا تُحصى وعلى رأسها تعليم القُرآن، ثُم تبعها آيات تُبرهن نعم الله تعالى في الكون ومخلوقاته، وما يُميّز هذه السورة هو ذكر آلاء الله من خلال تكرار الآية: (فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَان) ، والتي تكرّرت إحدى وثلاثين مرة. سورة الرحمن مكيّة أم مدنيّة
سورة الرحمن من السُور التي اختُلف في تحديد كونها مكية أم مدنية، ولكن الرأي الأرجح يقول بأنّها مكيّة، ودليل ذلك أنّ عبد الله بن مسعود -رضي الله عنه- قام في مكّة بقرائتها جهراً على مسامع قُريش، وقد علا صوته فيها حتّى ضربوه وأحدثوا أثراً في وجهه، وهذا دليل على أنّها نزلت قبل الهجرة لأن هذه الواقعة يشهد لها الكثير من الصحابة فجعل أهل العلم يُرجحون كونها مكيّة لا مدنيّة رغم وجود نُسخ من المُصحف الشريف التي تُصنفها على أنّها سورة مدنيّة. معلومات عن سورة الرحمن - حروف عربي. سبب نزولها
إن عدد آيات سورة الرحمن ثمانٍ وسبعين آية، نزلت بعد سورة الرعد، وهي تقع في الجُزء السابع والعشرين في القُرآن الكريم، وعن سبب نزولها فهناك أكثر من قول إلا أن الرأي الأقرب للصواب يقول بأن سبب نزولها هو قول الصحابي أبي بكر الصدّيق رضي الله عنه: "وددت أني كُنت خضراء من هذا الخضر تأتي عليّ بهيمة فتأكلني، وأني لم أُخلق"، وقد قال جملته هذه بعد أن كان أبو بكر جالساً يُفكر بيوم القيامة والجنة والنار وكيفيّة جمع الناس ليوم الحساب ورداً على قول أبي بكر، نزلت الآية الكريمة: (وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ) [الرحمن: 46].
معلومات عن سورة الرحمن - حروف عربي
سورة الرحمن هي السورة الخامسة والخمسون في ترتيب سور القرآن الكريم البالغ عددها مائة وأربعة عشر سورة، تقع في الجزء السابع والعشرين وتسبقها سورة القمر وتليها سورة الواقعة، نزلت في المدينة المنورة وعدد آياتها ثمانٌ وسبعون آية، ويستعرض في هذا المقال فوائد من سورة الرحمن. سورة الرحمن ( سبب النزول والفضل والمميزات ). أراد الله أن يقدم في عدد آلائه أول شيء ما هو أسبق قدماُ من ضروب آلائه، وأصناف نعمائه، وهي نعمة الدين، فقدم من نعمة الدين ما هو أعلى مراتبها، وأقصى مراقبها، وهو إنعامه بالقرآن، وتنزيله، وتعليمه، وأخَّر ذكر خلق الإنسان عن ذكره، ثم أتبعه إياه، ثم ذكر ما تميز به من سائر الحيوان من البيان. دلَّت سورة الرحمن من اسمها على مقصودها؛ فالرحمن هو الذي تعمّ رحمته، ويعمّ امتنانه على الخلائق، ممّا يجعلهم يطمعون في نعمائه، ويخافون من انتقامه، وانقطاع إحسانه. بيّنت سورة الرحمن من خلال عدّها لنِعَم الله -تعالى- أعظم نِعمة مَنَّ الله بها على البشر؛ وهي نعمة تعلُّم الدِّين، وفي مُقدّمتها تنزيل القرآن الكريم، وتعليمه، ثمّ ذكرت خَلْق الإنسان، وتميُّزه بالعقل تِبعاً لذلك. دمجت سورة الرحمن بين تعداد نِعم الله -تعالى- على الناس، وقدرته -سبحانه وتعالى-، وإتقان صُنعه، وتناولت خَلْق الجنّ، وإثبات الجزاء لهم.
سورة الرحمن ( سبب النزول والفضل والمميزات )
وتعتبر من حيث المقدار من السور المفصلات ، أي: السور التي لها آيات متعددة وصغيرة. [3]
ترتيب نزولها
مقالة مفصلة: ترتيب سور القرآن
سورة الرحمن مختلف فيها، [4] فمنهم من قال: إنها مدنية ، [5] ومنهم من قال: إنها مكية ، [6] ومن حيث الترتيب نزلت على النبي بالتسلسل (97)، لكن تسلسلها في المصحف الموجود حالياً في الجزء السابع والعشرين بالتسلسل (55) من سور القرآن. [7]
معاني مفرداتها
الآية 78 من سورة الرحمن بخط الثلث
أهم المعاني لمفردات السورة:
(الأَكْمَامِ): جمع كم، وهو وعاء الثمر. (صَلْصَالٍ): هو الطين اليابس غير المطبوخ الذي له صلصلة، أي: صوت. (مَّارِجٍ): اللهب الذي يعلو النار، وقيل: هو المختلط بسواد. (مَرَجَ): الاختلاط والمزج. (يَبْغِيَانِ): لا يطغيان، ولا يتجاوز أحدهما على الآخر. (الْجَوَارِ): جمع جارية، وهي: السفينة. (شُوَاظٌ): اللهب الذي لا دخان له. (الدِّهَانِ): الدهن. معلومات عن سورة الرحمن - بيت DZ. (أَفْنَانٍ): جمع فنن، وهي: الأغصان الطرية الدقيقة. (مُدْهَامَّتَانِ): سوداوتان من شدة الخضرة. (عَبْقَرِيٍّ): فُرُش من فَرشِ الجنة. [8]
محتواها
يتلخّص محتوى السورة في ثلاثة أقسام:
الأول: يشمل أول آيات السورة، وتتحدث عن النعم الإلهية الكبيرة، سواء التي تتعلّق بخلق الإنسان أو تربيته وتعليمه، أو الحساب والميزان، وسائر الأمور الأخرى.
معلومات عن سورة الرحمن - بيت Dz
وكذلك سميت في كتب السنة، وفي المصاحف. وذكر السيوطي في "الإتقان" أنها تسمى (عروس القرآن) لما رواه البيهقي في "شعب الإيمان" عن علي رضي الله عنه، أن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: ( لكل شيء عروس، وعروس القرآن سورة الرحمن) قال ابن عاشور معقباً على ما ذكره السيوطي: "وهذا لا يعدو أن يكون ثناء على هذه السورة، وليس هو من التسمية في شيء، كما روي أن سورة البقرة (فسطاط القرآن). ووجه تسمية هذه السورة بسورة الرحمن أنها ابتدئت باسمه تعالى: { الرحمن} (الرحمن:1) وهي السورة الوحيدة المفتتحة باسم من أسماء الله، لم يتقدمه غيره. سبب نزولها قيل: إن سبب نزولها قول المشركين المحكي في قوله تعالى: { وإذا قيل لهم اسجدوا للرحمن قالوا وما الرحمن} (الفرقان:60) فتكون تسميتها باعتبار إضافة (سورة) إلى (الرحمن) على معنى إثبات وصف الرحمن. وقيل: إن سبب نزولها قول المشركين وقد حكاه القرآن: { إنما يعلمه بشر} (النحل:103) فرد الله عليهم بأن الرحمن هو الذي علم النبي صلى الله عليه وسلم القرآن.
معلومات عن سورة الرحمن - شعلة.Com
مميزات سورة الرحمن
تميّزت سورة الرحمن عن غيرها من السور بعدد من الخصائص نذكر منها:
ابتدأت باسم الله "الرحمن" وهي السورة الوحيدة التي ابتدأت بأحد أسماء الله الحُسنى. ذِكر نعم الله وآياته على سائر المخلوقات في هذا الكون. خاطبت الإنس والجن ولم يسبق أن حدث ذلك في سورة أُخرى. الحديث عن قدرة الله سبحانه وتعالى في تسيير الكون والسُفن الكبيرة، في زمن لم يكن قد وصل الإنسان فيه إلى التطوّر المشهود حالياً. الحديث عن الجنة والنار، والتنوع في الآيات من خلال الترغيب في الجنة وذكر بعض ما فيها من نعيم، والترهيب من النار وعذابها. تناسق كلماتها فمن يقرأها سيشعُر بجمال وإبداع لغتها وكلماتها. # #الرحمن, #سورة, #عن, معلومات
# تأملات قرآنية
سورة الملك من سور القرآن الكريم التى لها فضل كبير خاصتة للوقاية من عذاب القبر
تعريف لسورة الملك
هي سورة مكية، نزلت على نبي الله محمد صلِّ الله عليه وسلم قبل الهجرة من مكة إلى المدينة، وهي من السور المُفضلة، تحتوي على ثلاثين آية، و ترتيبها بين سور القرآن الكريم في المصحف الشريف هو السابعة والستون، ونزلت بعد سورة الطور، وقد بدأ الله السورة بأسلوب الثناء بقوله تعالى (تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ)، هي أول سور الجزء التاسع والعشرون في القرآن الكريم.
محتويات ١ سورة الرحمن ١. ١ سورة الرحمن مكيّة أم مدنيّة ١. ٢ سبب نزولها ١. ٣ مميزات سورة الرحمن سورة الرحمن سورة الرحمن هي من السور التي تُعنى بالحديث عن أصول العقيدة الإسلامية، ولها نسَقٌ خاص يختلف عن باقي سور القُرآن الكريم، وقد بدأت السورة بذكر نعم الله على عباده التي لا تُحصى وعلى رأسها تعليم القُرآن، ثُم تبعها آيات تُبرهن نعم الله تعالى في الكون ومخلوقاته، وما يُميّز هذه السورة هو ذكر آلاء الله من خلال تكرار الآية: (فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَان) ، والتي تكرّرت إحدى وثلاثين مرة. سورة الرحمن مكيّة أم مدنيّة سورة الرحمن من السُور التي اختُلف في تحديد كونها مكية أم مدنية، ولكن الرأي الأرجح يقول بأنّها مكيّة، ودليل ذلك أنّ عبد الله بن مسعود -رضي الله عنه- قام في مكّة بقرائتها جهراً على مسامع قُريش، وقد علا صوته فيها حتّى ضربوه وأحدثوا أثراً في وجهه، وهذا دليل على أنّها نزلت قبل الهجرة لأن هذه الواقعة يشهد لها الكثير من الصحابة فجعل أهل العلم يُرجحون كونها مكيّة لا مدنيّة رغم وجود نُسخ من المُصحف الشريف التي تُصنفها على أنّها سورة مدنيّة. سبب نزولها إن عدد آيات سورة الرحمن ثمانٍ وسبعين آية، نزلت بعد سورة الرعد، وهي تقع في الجُزء السابع والعشرين في القُرآن الكريم، وعن سبب نزولها فهناك أكثر من قول إلا أن الرأي الأقرب للصواب يقول بأن سبب نزولها هو قول الصحابي أبي بكر الصدّيق رضي الله عنه: "وددت أني كُنت خضراء من هذا الخضر تأتي عليّ بهيمة فتأكلني، وأني لم أُخلق"، وقد قال جملته هذه بعد أن كان أبو بكر جالساً يُفكر بيوم القيامة والجنة والنار وكيفيّة جمع الناس ليوم الحساب ورداً على قول أبي بكر، نزلت الآية الكريمة: (وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ) [الرحمن: 46].