'التعميم لغة الجهلاء'، كيف ترى هذه المقولة؟ - Quora
- هل التعميم لغة الجهلاء
- ثقافة التعميم.. ثقافة يختلط فيها الجهل بالظلم | صحيفة الاقتصادية
- أخبار الخليج | آفة التعميم.. وخطورتها على الفرد والمجتمع
- تحميل أجدد مطوية عن اخطار المخدرات
هل التعميم لغة الجهلاء
لو افترضنا ان جماعة من الناس تتصف بصفة حسنة كالكرم مثلا، فما الذي يمنع ان تتصف جماعة أخرى بصفة دنيئة كالشح والبخل ؟
مثال: وصف عامة الناس الشعب القوقازي بالكرم ، وعلى النقيض أظهر الشعب المنغولي شحا واضحا جليا ، وكل من وصفه بالبخل قيل عنه معمم جاهل..
هل التعميم لغة جهال فعلا -كما يقول المثل-
أم لغة منطق وصواب ؟
ملحق #1 2017/05/10 صَدَّى الصُّمَتَ سلامات ؟ 😂😂
ملحق #2 2017/05/10 صَدَّى الصُّمَتَ إجابتك الأولى كانت مفرطة التبسيط لدرجة لم أستطع معها الفهم.. شكرا على التوضيح..
ثقافة التعميم.. ثقافة يختلط فيها الجهل بالظلم | صحيفة الاقتصادية
هل تحب الكوكيز؟ 🍪 نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا. يتعلم أكثر
تابعنا
شاركها
أخبار الخليج | آفة التعميم.. وخطورتها على الفرد والمجتمع
مشكلتنا مع الثقافة العربية إنها تريد لعقولنا الكسل والتعميم هو أقل الأفعال أثارة للعقول، فليست هناك مع التعميم حاجة إلى الاجتهاد لمعرفة الأمور على حقيقتها، وليس هناك داع لبذل الجهد في جمع المعلومات والتدقيق فيها وتتبع مصادرها. والتعميم لا يفرض على صاحبه أن يتعب نفسه للاتصال بالطرف المقصود بتعميمه حتى يتسنى له سماع ما يقوله أو الاطلاع على ما يؤمن به وهو قد يكون مخالفا لما قيل عنه وخصوصا عندما تكون هناك أحكام مسبقة صنعتها قراءات مغلوطة للأفكار والحوادث التاريخية ومع وجود نفوس محتقنة بالكراهية المطلقة لكل من يختلف عنها مهما كان نوع هذا الاختلاف, فالاختلاف عندها هو نفسه مبرر للكراهية, وبالتالي فإن الثقافة التعميمية لا تشعر صاحبها بالحرج النفسي والقيمي وهو يتجاوز الحقوق والاعتبارات الإنسانية للطرف المخالف. فمشكلتنا إذا مع ثقافة التعميم أنها تجمع الشرين, شر الجهل وشر الظلم, فالجاهل لا تسلم حتى نفسه من ظلمه فيكف لا يكون ظالما لغيره؟ ولكن السؤال المهم هو كيف لمجتمعاتنا إن تحمي نفسها من ثقافة التعميم حتى لا تكون مثل هذه الثقافة أداة لتكريس جهلنا وأن لا تكون المبرر الذي يجعلنا ظالمين لبعضنا حتى وإن كنا نعتقد واهمين بأننا ننتصر لقيمنا ومبادئنا؟ هناك الكثير من الأمور التي يجب أن نلتفت إليها في هذا الإطار ومنها:
1- التخندق الطائفي: إن ويلات الطائفية ليست بحاجة إلى براهين فتكفينا مصائب المجتمعات التي اكتوت بالصراع الطائفي في الماضي والحاضر لتثبت لنا أن الطائفية شر مطلق.
اسمحوا لي أنبه اليوم إلى ظاهرة خطيرة وآفة تصيب عددًا كبيرًا منا، اسمها: "التعميم"... يا جماعة الخير، بالله عليكم، إلى متى ونحن بمجرد ما نسمع بخطأ وزير أو مسؤول أو موظف أو تاجر أو طالب أو ضابط أو عابد أو عالم أو شيخ أو طبيب إلا و أسرعنا في تعميم الخطأ على كل الوزراء وكل المسؤولين والموظفين والتجار والطلاب والضباط والعباد والعلماء والشيوخ والأطباء؟ لقد قال أحد الحكماء "إن التعميم هو لغة الجهلاء" وقال الأديب الإنجليزي شكسبير: "لا يعمم إلا الأغبياء"• كيف لا، والتعميم فيه ظلم للأبرياء وراحة وتستر على المخلين والمقصرين.. ويؤدي في النهاية إلى جلد عام و نبذ كلي للمجتمع بأسره. أخبار الخليج | آفة التعميم.. وخطورتها على الفرد والمجتمع. ونظرا لذلك، أتمنى على كل واحد منا قبل أن يعمم في قوله وحكمه أن يسأل نفسه ما ذنب بقية الوزراء إن أخطأ وزير؟ وما ذنب بقية المسؤولين إن أخطأ مسؤول؟ وما ذنب بقية الموظفين والطلاب والتجار والضباط والعلماء والشيوخ والأطباء.. إن أخطأ موظف أو تاجر أو عابد أو عالم أو شيخ أو طبيب ؟وهكذا... أليس في هذا التعميم تجنٍ وظلم للخيرين من الناس وتمييع لشأن المجرمين باعتبار أن "الموت في عشرة انزاها"! ؟ ألا ترون في التعميم مخرجًا سهلًا لمن لا يستطيع أو لا يريد تكليف نفسه البحث بجدية وإخلاص عن المسؤولين عن الخطأ والفاشلين ومعاقبتهم تحديدًا؟
* المرجع: مقالات حول "التعميم"•
أحد, 24/05/2020 - 19:00
ولا يمكن لنا أن نعقد ثقافة على أسس إنسانية متينة ما لم نؤصل كرامة الإنسان في كل أمور حياتنا, لا الطائفة ولا المذهب ولا الاختلاف الفكري ولا التنوع الإثني ولا المناطقي يعطينا الحق في سلب مثقال ذرة من كرامة الإنسان التي منحتها السماء له. فالإنسان الذي يحمل ثقافة إنسانية يكون مجتمعه في مأمن من أن يكون له خطاب ثقافي تعميمي. أما الإنسان الذي لا يحيط ثقافته بسياج إنساني فهو إنسان مخترق من قبل الشيطان والمجتمع لا يكون في مأمن مما قد يدور في نفسه من كراهية وازدراء للآخرين. 5- تغليب المصالح العامة: لا جدال في أن الخطاب الثقافي التعميمي لا يكترث بالمصالح العامة وأنه أداة للذين لا يريدون خيرا بمجتمعاتهم. فثقافة التعميم تعزز حالة الانكفاء على النفس وليس هناك وصفة أحسن من الأنانية لتفكيك وحدة المجتمع. فكلما كان هناك حرص لحفظ وحدة المجتمع وكلما كان هناك تأكيد على أن من مصلحة الجميع أن يحتفظ المجتمع بأمنه واستقراره وكلما جعل المجتمع من مصالحه العامة والمشتركة أولويات لا يمكن التنازل عنها كان هذا المجتمع أقدر على تمييز ما تجلبه الثقافة التعميمية من ويلات وأخطار عليه. ختاما, صحيح أنه من غير السهل أن يستطيع مجتمع ما أن يصحح ثقافته بين ليلة وضحاها، ولكن من الخطأ أن يسعى المجتمع إلى معالجة ما قد يعيشه من مشاكل وتحديات من غير مقاربة حقيقية للأفكار والقناعات والقيم التي تنتج مثل هذه المشاكل لا بل إنها ربما تكون هي السبب في تحويل مشاكلنا إلى أزمات ومشاكل مزمنة.
المطويات - نماذج ورقية مطويات جاهزة, اشكال مطويات, مطويات فارغة, مطويات اسلامية, مطويات تربوية, مطويات, رياضيات, مطويات عن النظافة, مطويات عن اليوم الوطني, 1436
تحميل أجدد مطوية عن اخطار المخدرات
8/10/11
افكار
برنامج
لتفعيل
المنتدى: مناهج الطلاب و الجامعين العرب
اضرار المخدرات
أضرار المخدرات:
· الأضرار الاجتماعية والخلقية:
1. انهيار المجتمع وضياعه بسبب ضياع اللبنة الأولى للمجتمع وهي ضياع الأسرة. 2. تحميل أجدد مطوية عن اخطار المخدرات. تسلب من يتعاطاها القيمة الإنسانية الرفيعة ، وتهبط به في وديان البهيمية ، حيث تؤدي بالإنسان إلى تحقير النفس فيصبح دنيئا مهانا لا يغار على محارمه ولا على عرضه ، وتفسد مزاجه...
المنتدى: منتدى الصحة
الإصابة بأمراض القلب والشرايين، نتيجة الإصابة بتصلب الشرايين، كما تؤدي إلى الإصابة بارتفاع مستوى ضغط الدم، كما يصاب متعاطي المخدرات بتكسر في كريات ادم الحمراء، وتهتك الصفائح الدموية، وغيرها من الأمراض الأخرى التي يصاب بها متعاطي المواد المخدرة
الأضرار النفسية من المخدرات
أما بالنسبة للأضرار النفسية التي يتعرض لها متعاطي المخدرات فلا نهاية لها حيث تؤدي إلى:
إصابة الشخص بخلل تام في الإدراك مما يؤدي إلى وجود تهيئات، وهلاوس، والشعور بأمور غير حقيقة تجعله يفعل الكثير من الأمور التي تهدد حياته وحياة المحيطين به بالخطر. وجود خلل في العقل يجعل المدمن لا يستطيع السيطرة على أعصابه، كما لا يستطيع وزن الأمور بطريقة عقلانية صحيحة. التوتر الدائم، والقلق المستمر، وعدم القدرة على القيام بالمهام، والواجبات، وغير قادر على فعل أي أمر من الأمور اليومية. تقلبات مزاجية حادة فقد يكون في غاية السعادة وفي لحظات يشعر بالحزن الشدي، والغضب عند بدء انسحاب الجرعة المخدرة التي قام بتعاطيها.