أعلنت شركة مجموعة الدكتور سليمان الحبيب للخدمات الطبية " سليمان الحبيب "، اليوم الخميس، عن توقيع عقد إيجار من أمانة منطقة تبوك لاستثمار أرض تقع على طريق الملك فيصل في مدينة تبوك، وذلك بإنشاء وتشغيل وصيانة مستشفى على الأرض المخصصة. وأضافت الشركة في بيان على "تداول السعودية"، أنه بموجب العقد، قامت أمانة منطقة تبوك بتأجير الشركة قطعة الأرض الكائنة في حي المروج الثاني في مدينة تبوك والتي تقع على طريق الملك فيصل، والتي تبلغ مساحتها نحو 58. 66 مليون متر مربع لمدة 50 سنة وذلك لاستثمارها بإنشاء وتشغيل وصيانة مستشفى على الأرض المخصصة. وتوقعت أن يبدأ الأثر المالي لهذا العقد عند اكتمال المشروع وتشغيله. كانت الشركة قد أعلنت عن قيمة العقد بنحو 32. 5 مليون ريال بدون ضريبة القيمة المضافة تمثل إجمالي قيمة الإيجار لمدة 50 سنة. مستوصف المروج تبوك المفضل. وتخطط الشركة لإنشاء مستشفى على الأرض المستأجرة يوفر خدمات صحية متكاملة تشمل العديد من التخصصات الطبية المختلفة وذلك بعد الحصول على الموافقات والتراخيص اللازمة من الجهات ذات العلاقة. وستقوم الشركة بالإعلان عن أي تطورات مستقبلية بهذا الخصوص وفق الأنظمة ذات العلاقة.
- مستوصف المروج تبوك المفضل
- جريدة الرياض | الموقف السعودي تجاه القضية الفلسطينية.. ثابت لم يتزحزح
- دعم متواصل من الملك سلمان للقضية الفلسطينية - جريدة الوطن السعودية
- مواقف المملكة مع قضية فلسطين - غرب الإخبــارية
مستوصف المروج تبوك المفضل
موقع مستوصف دره المروج الطبي بتبوك - YouTube
فئة المشروع
العقارات
القطاع
الرعاية الصحية > خدمات الرعاية الصحية
تكلفة المشروع
-
الطاقة الإنتاجية
الدولة
المملكة العربية السعودية
المدينة
تبوك
الموقع
حالة المشروع
معلن عنه
تاريخ البدء
تاريخ الانتهاء
ملاحظات
أعلنت الشركة توقيع عقد إيجار أرض مع أمانة منطقة تبوك بقيمة 32. 5 مليون ريال لإنشاء مستشفى ،خلال الربع الأول من 2022. تحميل
-
وأشار المقال "هذه الاستراتيجية كبدت الصين تكاليف مخفية، تركّزت في الاقتصاد الصيني الذي تجاوز توقعات السوق بالربع الأول من عام 2022 بنمو قدره 4. 8%، وفق بيانات المكتب الوطني للإحصاء في الصين، بانخفاض عن نمو العام السابق بنسبة 8. 1%. وارتفع معدل البطالة الوطني في مارس، متجاوزًا سقف بكين المستهدف البالغ 5. 5% بأعلى مستوى في عامين تقريبًا عند 5. 8 في المئة في مارس 2022.
جريدة الرياض | الموقف السعودي تجاه القضية الفلسطينية.. ثابت لم يتزحزح
ثانيا: عندما اختار الفلسطينيون -وبكامل إرادتهم- السلام خيارا إستراتيجيا، والدخول في مفاوضات مدريد 1991، وبعدها مفاوضات أوسلو 1992، كانت المملكة تقف داعمة ومؤيدة لكل القرارات الفلسطينية، وعندما كانت تتعثر المفاوضات، وخرجت الانتفاضات الشعبية الفلسطينية ضد ممارسات الاحتلال، كانت السعودية تؤكد حق الشعب الفلسطيني في المطالبة بحقوقه المشروعة، وتقرير مصيره وفق القرارات الدولية، خاصة القرارين «242، 338»، وغيرها من القرارات الدولية. ثالثا: عندما كانت إسرائيل تقوم بأي عمليات ضد الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية أو قطاع غزة، كانت السعودية في مقدمة الدول التي وقفت بجانب الشعب الفلسطيني، سياسيّا واقتصاديّا، وخير شاهد على هذا الأمر الدعم الكامل وغير المشروط من السعودية للشعب الفلسطيني في قطاع غزة، أثناء وبعد العدوان الإسرائيلي. رابعا: كانت السعودية عضدا بعضد وكتفا بكتف، في دعم المطالب الفلسطينية للانضمام إلى المؤسسات والمنظمات الدولية والإقليمية، وهو ما أسهم في حصول فلسطين على صفة مراقب في الجمعية العامة للأمم المتحدة، بغالبية الدول الأعضاء طبقا لحدود 5 يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، وهو ما أثمر عن قبول فلسطين في عدد كبير من المنظمات التابعة للأمم المتحدة.
دعم متواصل من الملك سلمان للقضية الفلسطينية - جريدة الوطن السعودية
وواصل: «إن المملكة تدعم استقرار وتنمية جمهورية العراق الشقيقة، وتجدد دعمها الكامل للحكومة العراقية، بما يضمن أمن وسيادة واستقرار العراق، وارتباطه بعمقه العربي. كما تنظر المملكة بتفاؤل لمستقبل العلاقات بين البلدين». دعم متواصل من الملك سلمان للقضية الفلسطينية - جريدة الوطن السعودية. ومضى قائلًا: «ترحب المملكة بما توصلت إليه أطراف المرحلة الانتقالية في جمهورية السودان الشقيقة من اتفاق حول استكمال مهام المرحلة الانتقالية لتحقيق تطلعات الشعب السوداني الشقيق وصولا إلى إجراء الانتخابات في موعدها المتفق عليه، مؤكدين دعمنا كل ما من شأنه وحدة وصون الأمن والاستقرار والنماء لهذا البلد الشقيق». وتطرق الملك إلى القضية الفلسطينية، مؤكدًا أنها «كانت ولازالت هي قضية العرب والمسلمين المحورية، وتأتي على رأس أولويات سياسة المملكة الخارجية، حيث لم تتوان المملكة أو تتأخر في دعم الشعب الفلسطيني الشقيق لاستعادة حقوقه المشروعة، وإقامة دولته الفلسطينية المستقلة ذات السيادة على الأراضي الفلسطينية بحدود عام (1967م) وعاصمتها القدس الشرقية». المصرى اليوم
مواقف المملكة مع قضية فلسطين - غرب الإخبــارية
وتبذل المملكة جهوداً حثيثة واتصالات مكثفة مع الدول الغربية والصديقة والإدارة الأمريكية للضغط على إسرائيل لإلزامها بتنفيذ قرارات الشرعية الدولية ذات الصلة التي تنص على الانسحاب الكامل من كافة الأراضي العربية المحتلة منذ عام 1967م. ومطالبتها الدائمة للمجتمع الدولي بالتدخل العاجل لوقف الاعتداءات والممارسات الإسرائيلية العدوانية والمتكررة ضد الشعب الفلسطيني. كما أدانت المملكة قيام إسرائيل ببناء الجدار العازل الذي يضم أراضي فلسطينية واسعة وتقدمت بمذكرة احتجاج لمحكمة العدل الدولية في لاهاي تدين فيها قيام إسرائيل ببناء جدار الفصل العنصري، وصدر قرار المحكمة رقم (28/2004) وتاريخ (9/7/2004م) بعدم شرعية هذا الجدار وطالب إسرائيل بإزالته، وجاء قرار الجمعية العامة في هذا الشأن ليعبر عن تضامن المجتمع الدولي حيال هذا الموضوع ويطالب إسرائيل بوقف الجدار والتخلي عنه وأنه يتناقض مع القانون الدولي. مواقف المملكة مع قضية فلسطين - غرب الإخبــارية. المبادرات السعودية لحل القضية الفلسطينية: ( أولاً): مشروع الملك فهد للسلام (المشروع العربي للسلام): أعلن مشروع الملك فهد للسلام في مؤتمر القمة العربي الذي عقد في مدينة فاس المغربية عام 1982م ، ووافقت عليه الدول العربية وأصبح أساساً للمشروع العربي للسلام، كما كانت هذه البادرة أساسا لمؤتمر السلام في مدريد عام 1991م.
ثمَّة شعارات وعنتريات ومزايدات وقودها تشويه التاريخ.. ظهرت بين الجهال في وسائل التواصل الاجتماعي موجهة ضد المملكة العربية السعودية، والتقليل من دورها تجاه القضية الفلسطينية، واصفة ما تقدمه المملكة مجرد مواقف! ، ودعم مالي لمزيد من الفوائد السياسية!! ، رغم سياسة المملكة الحقيقية والمعروفة للفلسطيني قبل غيره والمتمثلة في حفظ حقوقه وقضيته. ولا شك أن مصدر هذه المزايدات هم مَنْ يسمون أنفسهم بالممانعة والمقاومة، والذين استدرجوا المنطقة لحروب دامية تهلك الزرع والضرع، ولم تستثنِ حتى الفلسطيني. فالقضية الفلسطينية التي يؤمن بها الشعب السعودي كإيمان قادته، وعلى مدى عقود مضت لنشأتها، لم يصرح ولم يتحدث مسؤول سعودي واحد بسوء عنها، ولا عن حجم المال المقدم لها، لأن المملكة تنظر إليها كجزء من مرتكزاتها، عكس أصحاب العنتريات الذين اختزلوها عبر دعم إعلامي سطحي لتشويه تاريخها، وقطع أوتارها، وتحقيق طموحاتهم الجيوسياسية على حسابها. وسأستعرض هنا بعض اليسير من الثوابت الأخلاقية السعودية الكثيرة تجاه القضية الفلسطينية دون منٍّ أو أذىً:
عملت المملكة منذ تأسيسها حتى اليوم على دعم القضية الفلسطينية، في نطاق أخلاقي أملاه عليها دينها الإسلامي وثقافتها العربية، معرّضة أمنها القومي مرات عديدة للخطر في سبيل القضية الفلسطينية التي يؤمن بها كل ملوكها منذ عهد المؤسس - طيب الله ثراه - حتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز - حفظه الله -.