Last updated أبريل 25, 2022
وكالة الناس – أكد مصدر في وزارة الصحة حقيقة تكلفة اجراء فحص "PCR" لعامل وافد بقيمة 100 دينار. وكشف المصدر اليوم الاثنين، أن فحص الـ"PCR" المطلوب من العامل الوافد هو خاص بالتهاب الكبد الوبائي، والذي عادة ما يطلب من المصابين به سابقا والذين تعافوا منه أو للوافدين الجدد من دول معينة وخاصة في حال ظهرت عليهم أعراض لهذا المرض. لعنة تضارب المصالح تلاحق مستشارا بجماعة مولاي يعقوب والملف في طريقه إلى المحكمة الإدارية – فاس نيوز – موقع الجهة الاخباري 24 ساعة. وكانت احدى المواطنات استهجنت تحويل حارس المبنى الذي تسكن فيه الى المختبرات المركزية لإجراء فحص "PCR"، وتم إلزامه بدفع مبلغ 100 دينار لاجراء الفحص، لغاية استكمال تجديد معاملة الاقامة. وأرفقت المواطنة وصل مقبوضات بقيمة المبلغ المدفوع، متسائلة عن مدى قانونية هذا الاجراء في الوقت الذي أوقفت فيه الحكومة طلب إجراء فحص "PCR" من أي زائر او مواطن في الأردن. وشدد المصدر، على أن فحص الــ PCR المقصود هو خاص بالتهاب الكبد الوبائي ولا تستطيع وزارة الصحة تحمل تكلفته لكثرة أعداد الوافدين، ولكن الفحص الخاص بكورونا يتم مجانا في مستشفيات ومراكز وزارة الصحة، فيما لا يزيد سعره او تكلفته عن 20 دينارا في المراكز والختبرات الطبية الخاصة. يذكر أن الحكومة أعلنت منذ الأول من آذار الماضي، إلغاء فحص (PCR) للقادمين إلى الأردن من بلد القدوم، وعلى المعابر الجويَّة والبريَّة والبحريَّة الأردنيَّة عند الوصول، وينطبق ذلك على الأردنيين وغير الأردنيين.
معاملة وزارة الصحة
Youtube
Facebook
Twitter
من نحن
إذاعة لبنان الحر
المسيرة
Lebanese Forces
MENU MENU الرئيسية
متفرقات منوعات قضاء وأمن دولية محلية
خاص الموقع
Economic Brief رأي حر قيل وقال لبنان اليوم خاص موقع القوات
القوات اللبنانية فن رياضة روابط
المسيرة مرايا الجبة أوراق و وثائق كشافة الحرية إذاعة لبنان الحر
صور فيديو
Search
Notification الجمعة 29 نيسان 2022
وزارة الصحة: تسجيل 91 حالة جديدة بكورونا وحالتي وفاة
معاملة في وزارة الصحة
وكالة الناس- عمون
لأول مرة منذ 18 شهرا... أكبر مستشفيات عُمان خالية من مرضى كورونا - video Dailymotion
Watch fullscreen
Font
ويتطلب ظهور الضغوط المزمنة التعرض لمثيرات الضغوط لوقتٍ طويلٍ من الزمن، وذلك كالعمل في مهنة لا ترغب بها مع الاستمرار فيها لكونك مضطر لذلك، أو كالاستمرار في زواج يمتلئ بالمشاكل والحزن، أو كضغوط الفقر والأمراض المزمنة وما إلى ذلك. فمثل تلك المشاكل التي تشعر المرء بأنه في سجنٍ لا نهاية له ولا حرية فيه، تعرض حياته للخطر، كما تعرضه للضغط المزمن. وأما عن أعراض الضغوط النفسية المزمنة فهي: أعراض جسدية أعراض جسدية تتمثل في: تنميل في العضلات جفاف الفم خفقان في القلب صداع تكرار التبول آلام في المعدة مواجهة صعوبة في التنفس الأعراض النفسية وأما عن الأعراض النفسية فهي تتمثل في: الشعور الدائم بالإرهاق والتعب مواجهة صعوبات في النوم والتركيز التوتر الاستثارة المفاجئة ضيق الإدراك الضغوط العرضية تتمثل الضغوط العرضية في مجموعة الضغوط الحادة التي يعاني منها الشخص بشكلٍ متكرر. انواع الضغوط النفسية وآثارها علي صحة الإنسان. وتتوقف تلك النوعية من الضغوط بين الحين والآخر، كما أنها لا تشبه الضغوط المزمنة، ولا تتكرر مثل الضغوط الحادة. ويمكنك ملاحظة هذا النوع من الضغوط على الأشخاص الذين يتوقعون أشياء غير منطقية دائمًا، والتي تحمل نفسها الكثير من الضغوط من أجل الوصول إلى أهدافها، ويستم الأشخاص الذين يعانون من تلك الضغوط بالحدية والعدوانية التي يظهرونها في سبيل تحقيق أهدافهم.
انواع الضغوط النفسية وآثارها علي صحة الإنسان
لذا يجب اللجوء للمعالج النفسي حتى لا تنزلق في كل هذه المشكلات، ليساعدك على مواجهة الضغوطات. التكيف مع الظروف: حاول بقدر الإمكان التكيف من البيئة التي تعيش فيها، مع البحث عن التجديد وترك الروتين لتحسين حالتك النفسية. أوقات فراغك: إذا وجدت متسع من الوقت لديك، فلا تتردد في الترفيه عن نفسك حتي يمكنك التعامل مع الضغوطات ، الخروج من دائرة الضغوط له دور كبير في تخفيف شعورك بالمشكلة. التعامل مع الضغوطات • لبيه. الرياضة والتأمل: التعامل مع الضغوطات من خلال تغيير روتينك اليومي، مارس الرياضة وتمارين التأمل وساعد حالتك النفسية السيئة على التغيير للأفضل. روتين النوم: راحتك النفسية تبدأ بالحصول على ساعات نوم كافية، لأن راحة ذهنك ليلاً تنعكس على سلوكياتك طوال اليوم، حيث أن الأرق والنوم المتقطع ينعكس بالسلب على الحالة النفسية ويسبب العصبية والتوتر. العلاج الدوائي: إذا نصحك المعالج النفسي بتناول أدوية مهدئة، فلابد من الالتزام بذلك بدقة، ولا تتناول أي أدوية دون مشورة الطبيب، ولا تفرط في تناول الجرعات أو في المدة المخصصة للعلاج. علاج الأمراض: إذا كنت تعاني من مشكلات عضوية أو أي أمراض، فإنه يجب عليك الإسراع في علاجها، لأن شعورك بالضعف والمرض يسبب الضغط العصبي ويشعرك بالاكتئاب.
التعامل مع الضغوطات &Bull; لبيه
التأثير على الصحة العقليّة: إذ يلاحظ عدم قدرة الشخص على التركيز، وأدائه لواجباته أداءً صحيحًا، كما قد يعاني البعض من اضطرابات النوم والإحساس الدائم بالأرق، ومشاكل في القدرة على التعلّم، وظهور الأفكار السلبيّة والسيّئة أيضًا، لذا فقد يعاني الشخص من الاكتئاب أحيانًا، بالإضافة للضعف العام في الجسم والإحساس الدائم بالإرهاق. كيفية التخلص من الضغوط النفسية والقلق
للتخلّص من الضغوط النفسية والقلق تجب مراعاة بعض الأمور وتطبيقها لتُساعد في التخلص من التوتر والضغط النفسي ومنها ما يأتي [٦] [٢]:
الابتعاد عن مصادر التوتر والقلق. تخصيص وقت للنفس والعائلة بعيدًا عن ضغط العمل المستمر. ممارسة الرياضة باستمرار، لأنّ التمارين الرياضيّة تساعد على تقوية الجسم من أجل التصدّي للآثار التي قد تنتج بسبب التوتر. محاولة تنظيم الوقت جيدًا لتجنب الضغط. تقبل بعض الأمور التي لا يمكن تغييرها والتعامل معها إيجابيًا. الاسترخاء وتخصيص وقت للقراءة والاستمتاع بالنشاطات المفضلة. الحفاظ على المواقف الإيجابية التي تُسبب السعادة. تناول وجبات الطعام الصحية والمتوازية. الحصول على وقت كافٍ ومناسب من النوم والراحة، لإعطاء فرصة للجسم ليرتاح من أنواع الضغوط المختلفة.
كلها مترادفات لها تأثير سيئ على عضلة القلب وشرايينه. وتتنوع المصادر التي تؤدي إلى الضغط النفسي، فهناك مصادر معروفة يمكن الاستدلال عليها بسهولة، مثل وجود نزاع عائلي، أو مرض، أو حدوث وفاة، أو أزمة مالية، أو أشياء تتعلق بالعمل، أو المناوبات الليلية، أو الطلاق، أو زحمة السير، أو الفشل في تحقيق إنجاز ما وغيرها. ولكن لسوء الحظ، هناك مصادر خفية للضغط النفسي، قد تكون مؤذية تماماً. أنواع الضغوط النفسية 1). مفاجئة: مرض شديد - موت قريب - تغير اجتماعي - خسارة مالية. ويمكن اكتشافها وتجاوزها مع الوقت، بزوال الحدث المسبب؛ وكون المصاب يعي تماما هو ومن حوله أنه تحت ضغط ما. 2). مستمـرة (متـواصلة)، وهنا مكمن الخطـر ونتائجها الجسدية على مدى السنين: فشل مناعة الجسد (كثرة الأمراض العادية، والسرطانات)، فشل الدورة الدموية (سكتة قلبية)، ضعف أداء الجهاز الهضمي (قرحة - عسر هضم)، أمراض مزمنة (سكر - ضغط). وفي دراسة للبروفيسور عبدالرحمن الطريري وجد أن أكثر الموظفين لدينا تعرضا للضغوط هم منتسبي التعليم والصحة، وأن أكثر الفئات في السعودية تعرضا للضغوط ، هم فئة (المراهقين)، وأقلهم كبار السن، وأشارت دراسة غربية إلى العكس.