سورة العلق كاملة برواية ورش عن نافع مكررة 15 مرة بصوت الحصري - YouTube
- سورة العلق | مكررة 10 مرات | مع ترديد الأطفال | المصحف المعلم للأطفال | الشيخ محمد صديق المنشاوي - YouTube
- سورة العلق كاملة برواية ورش عن نافع مكررة 15 مرة بصوت الحصري - YouTube
- أول ما نزل من القرآن, سورة العلق, الإعجاز العددي, الإعجاز الرقمي
- إنا أنزلناه في ليلة مباركة - إسلام أون لاين
- ليلة القدر هي ليلة الكرم والعطاء بقلم د خالد
سورة العلق | مكررة 10 مرات | مع ترديد الأطفال | المصحف المعلم للأطفال | الشيخ محمد صديق المنشاوي - Youtube
سوف أعرض عليكم الإجابة الآن ولكنني على يقين من أنها سوف تكون مفاجأة لكم بكل المقاييس!! تأمّلوا بأبصاركم وبصائركم..
تكراره في الآيتين
23
3
7
حقًّا.. لو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافًا كثيرًا! اسمحوا لي أن ألخّص لكم هذه النتائج..
سورة العلق هي أوّل سورة نزلت من القرآن..
وهذا يعني أن الآية الأولى من سورة العلق هي أوّل آية نزلت من القرآن..
سورة العلق هي السورة الوحيدة في القرآن كله التي تبدأ بآية من 18 حرفا تحديدًا..
الكلمة رقم 18 من بداية المصحف هي كلمة (اِهْدِنَا) في بداية هذه الآية من سورة الفاتحة..
مجموع الترتيب الهجائي لأحرف (اِهْدِنَا) = 61
61 عدد أوّليّ ترتيبه في قائمة الأعداد الأوّليّة رقم 18
مجموع تكرار أحرف كلمة (اِهْدِنَا) في أولى سور القرآن الفاتحة = 72
72 هو عدد كلمات سورة العلق نفسها! وهذا العدد نفسه 72 يساوي 18 × 4
عدد حروف سورة العلق 288 حرفًا، وهذا العدد = 72 × 4
كلمة (اِهْدِنَا) لم ترد في القرآن كله إلا مرّتين فقط في آيتين..
مجموع تكرار أحرف لفظ (اِهْدِنَا) في هاتين الآيتين = 61
سبحانك ربّي جلّت قدرتك ما أعظم كتابك وما أعجب نظمه!! تأمّلوا الأعجب..
تأمّلوا آيتي (اِهْدِنَا) من جديد..
وتذكّروا أن لفظ (اِهْدِنَا) لم يرد في القرآن كله إلا في هاتين الآيتين فقط..
تأمّلوا الآية الأوّلى وهي تتألّف من ثلاث كلمات: اِهْدِنَا – الصِّرَاطَ – الْمُسْتَقِيمَ.
سورة العلق كاملة برواية ورش عن نافع مكررة 15 مرة بصوت الحصري - Youtube
سورة العلق للشيخ الحصرى مع تكرار الأية ثلاث مرات - YouTube
أول ما نزل من القرآن, سورة العلق, الإعجاز العددي, الإعجاز الرقمي
سورة العلق | مكررة 10 مرات | مع ترديد الأطفال | المصحف المعلم للأطفال | الشيخ محمد صديق المنشاوي - YouTube
إعداد: الدكتور/ أحمد محمد زين المنّاوي آخر تحديث: 07/03/2018 هـ 19-06-1439
في بيئة عربية..
عُرفت بإيغالها في الجهل واستكانتها إليه..
وتماديها في الباطل وخضوعها له..
وبين قوم أُشربوا الضلال وألّفوه..
اقتضت حكمة اللَّه عزّ وجلّ أن يفتتح الوحي بلفظ "اِقْرَأْ"..
ويفتح بهذه الكلمة أبواب العلم وآفاق المعرفة لأمَّة أميَّة..
ويضع لها بذلك منهجًا متكاملًا للقراءة والنظر والتفكُّر..
فهذا هو مستهل رسالة الله إلى البشرية..
اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ (1) العلق
هذه هي أوّل آية في أوّل سورة نزلت من القرآن الكريم (العلق)..
والعلق هي السورة الوحيدة في القرآن كله التي تبدأ بآية من 18 حرفا! ما العجيب في ذلك؟
للإجابة عن هذا السؤال ننطلق إلى أوّل سورة في المصحف..
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (1) الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (2) الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (3) مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ (4) إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (5) اِهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ (6) صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ (7)
كلمة (اِهْدِنَا) هي الكلمة رقم 18 من بداية المصحف!
ونأخذ من هذا أهمية القرآن في حياتنا، لا لأنه معجزة فقط، بل لأنه قوام حياتنا ودستورنا ومنهج حياتنا، ويكفي أنه كلام الله تعالى، وهو النور والروح والهدى والبركة والفرقان والشفاء والذكر والرحمة، وحق على المسلمين أن يكون للقرآن شأن مهم في حياتهم. وتأتي صيغة الاستفهام الدالة على تعظيم الليلة "وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ". ويأتي الجواب بأنها خير من ألف شهر. وهذه منة من الله تعالى، أعطاها لعباده المؤمنين؛ فالعبادة فيها تعدل أو تربو على ألف شهر، مضاعفة للحسنات والبركات. فيها تتنزل الرحمات، إذ تنزل الملائكة يتقدمهم جبريل عليه السلام، ويخبرنا تعالى أنها سلام حتى مطلع الفجر. وهي فرصة لكل مسلم أن ينال شرفها وفضلها، فهي ليلة كاملة من الغروب إلى الفجر، لا ساعة ما مخفية، بل ليلة متواصلة كلها بركة وفضل ورحمة. وللعلماء آراء في سبب تسميتها بالقدر. فمن قائل بأنها ذات قدر وقيمة وعظمة، أو أن محييها ذو قدر. وقيل إن الأرض تضيق من كثرة ما ينزل من الملائكة، وقيل بأن الله يقدر الأمور في هذه الليلة لما يكون في العام كله… وغير ذلك. ليلة القدر هي ليلة الكرم والعطاء بقلم د خالد. أما في سورة الدخان، فدلالات الكلمات واضحة أيضا، فيخبرنا تعالى أنه أنزل القرآن في ليلة مباركة.
إنا أنزلناه في ليلة مباركة - إسلام أون لاين
نريد من ليلة القدر أن نستغلها طاعة لله تعالى، لعلها ترفع قدرنا وشأننا، ولعلها توقظ ضمائرنا وأحاسيسنا، وتبعث فينا همة العمل من أجل هذا الدين وهذه الأمة، ولن يكون هذا إلا إن كنا صادقين في توجهنا نحو الله، مخلصين له الدين، بائعين الأنفس له سبحانه، لا همّ ولا غاية أسمى من رضاه تعالى والأُنس به. وأنوّه إلى أن بعض العلماء المهتمين بالإعجاز العددي قد ذكروا تحديد ليلة القدر بأنها ليلة السابع والعشرين، اعتمادا على عد كلمات السورة، فهي ثلاثون، والكلمة السابعة والعشرون هي "هي". وذهب آخرون إلى أن "ليلة القدر" مكونة من تسعة أحرف، وتكررت ثلاث مرات، ونتيجة ضربها تخبر بالرقم "27". اية انا انزلناه في ليلة القدر. وعلى وجه العموم، فلا بأس بمثل هذه الاستنتاجات، ولكننا لا نجزم بها، فالرسول صلى الله عليه وسلم لم يحددها، بل حصرها في العشر الأواخر، وفي حديث آخر بالوتر من العشر الأواخر، ولا دليل قطعيا على تحديدها، وذلك لكي نجتهد قدر الإمكان في نيل الأجر العظيم المترتب على قيامها. إن ليلة القدر قنطرة إلى القرب من الله، وصقل الشخصية لتكون في درجات العبودية له تعالى، وهي طاقة هائلة للنفس تستمدها لتسير على هداها، والله سبحانه ذو فضل على الناس، وهو أكرم الأكرمين.
ليلة القدر هي ليلة الكرم والعطاء بقلم د خالد
وسميت ليلة القدر، لعظم قدرها وفضلها عند الله، ولأنه يقدر فيها ما يكون في العام من الأجل والأرزاق والمقادير القدرية. الوسيط لطنطاوي
1- سورة «القدر» من السور المكية عند أكثر المفسرين، وكان نزولها بعد سورة «عبس» ، وقبل سورة «الشمس» ، فهي السورة الخامسة والعشرون في ترتيب النزول، ويرى بعض المفسرين أنها من السور المدنية، وأنها أول سورة نزلت بالمدينة. قال الآلوسى: قال أبو حيان: مدنية في قول الأكثر. وحكى الماوردي عكسه. وذكر الواحدي أنها أول سورة نزلت بالمدينة. وقال الجلال في الإتقان: فيها قولان، والأكثر أنها مكية... انا انزلناه في ليله القدر 2014. «1» وعدد آياتها خمس آيات، ومنهم من عدها ست آيات. والأول أصح وأرجح. 2- والسورة الكريمة من أهم مقاصدها: التنويه بشأن القرآن، والإعلاء من قدره، والرد على من زعم أنه أساطير الأولين، وبيان فضل الليلة التي نزل فيها، وتحريض المسلمين على إحيائها بالعبادة والطاعة لله رب العالمين. الضمير المنصوب فى قوله - تعالى - ( أَنزَلْنَاهُ) يعود إلى القرآن الكريم ، وفى الإِتيان بهذا الضمير للقرآن ، مع أنه لم يجر له ذكر ، تنويه بشأنه ، وإيذان بشهره أمره. حتى إنه ليُسْتَغْنَى عن التصريح به ، لحضوره فى أذهان المسلمين.
قال ابن عباس وغيره: أنزل الله القرآن جملة واحدة من اللوح المحفوظ إلى بيت العزة من السماء الدنيا ، ثم نزل مفصلا بحسب الوقائع في ثلاث وعشرين سنة على رسول الله صلى الله عليه وسلم.