لاتدخل حياة من لايحتاجك - YouTube
- لاتدخل حياة من لايحتاجك 🖐🏻 - YouTube
- في بعض الأحيان .. العزلةُ عزة لــ الكاتب / فاطمة فجر الجبوري
- لاتجبر أحدا على الاهتمام بك - منتديات عاشق الحروف
- «وول ستريت»: أوليفر ستون في مسرح الجريمة • بوسطة
لاتدخل حياة من لايحتاجك 🖐🏻 - Youtube
الحافظُ ابنُ حجر
مازاحمت الحولقة همًا إلا بدّدته
رسائل لم تُبعث
@4i_ui
ابقَ وحيدا إن لزم الأمر، لاتدخل حياة من لايحتاجك، لاتفرض ذاتك على من يرفضك، فمن أرادك سيفعل المستحيل ليكسب قربك. " " ما دمت على حق لا تبرر لأحد..
علم النفس
@Psycholg
نفسياً:
من ينجح في ترميم روحه، لايعود كسابق عهده. في بعض الأحيان .. العزلةُ عزة لــ الكاتب / فاطمة فجر الجبوري. وليم شكسبير
@WimShakespeare
"تمر على الإنسان أوقات تكون فيها أعظم أمنياته، هي أن لا يشعر. " 🅴🅽🅰🆂
@theladyenas
حسن القحطاني
@sokar_88
للذكرى ، أحياناً حضور في الروح ، أعمق من الحدث ذاته. "
في بعض الأحيان .. العزلةُ عزة لــ الكاتب / فاطمة فجر الجبوري
03-17-2022, 03:33 AM
لاتجبر أحدا على الاهتمام بك
لاتجبر أحداً على الاهتمام بك
فتصبح كمن يسقي شجرةً صناعية
وينتظر منها أن تثمر!
لاتجبر أحدا على الاهتمام بك - منتديات عاشق الحروف
هل تحب الكوكيز؟ 🍪 نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا. يتعلم أكثر
تابعنا
شاركها
لاتدخل حياه من لايحتاجك (الجوكر) - YouTube
وول ستريت: المال لا ينام أبداً هو فيلم دراما تم إنتاجه في الولايات المتحدة سنة 2010. [1]
8 علاقات: كاري موليجان ، نتالي موراليس (ممثلة) ، أوليفر ستون ، جوان ريفرز ، جائزة غولدن غلوب لأفضل ممثل مساعد - فيلم ، حفل توزيع جوائز الغولدن غلوب الثامن والستون ، شيا لابوف ، 2010 في الولايات المتحدة. كاري موليجان كاري هانا موليجان (ولدت 28 مايو 1985) هي ممثلة بريطانية، بدأت مسيرتها الفنية في 2005 بدور "كيتي بنيت" في كبرياء وتحامل. الجديد!! : وول ستريت: المال لا ينام أبدا وكاري موليجان · شاهد المزيد » نتالي موراليس (ممثلة) نتالي موراليس وهي ممثلة أمريكية ولدت في يوم 15 فبراير 1985 في مدينة ميامي في الولايات المتحدة مثلت في مسلسل ذا مدلمان وألذي عرض في قناة أي بي سي للعائلة، مثل في فلم وول ستريت: المال لا ينام أبداً وفي فلم إستمرار حتى النهاية. الجديد!! : وول ستريت: المال لا ينام أبدا ونتالي موراليس (ممثلة) · شاهد المزيد » أوليفر ستون ويليام أوليفر ستون ولد في 15 سبتمبر 1946، هو مخرج وسيناريست أمريكي، حائز على جائزة الأوسكار ثلاث مرات (جائرتين للأخراج وجائزة للسناريو)، عرف عنه انتقاده للمجتمع الأمريكي و سياسة الحكومة الأمريكية, أخرج في عام 2006 فيلم عن أحداث 11 أيلول, كما أخرج العديد من الأفلام مثل ولد في الرابع من يوليو و فصيلة.
«وول ستريت»: أوليفر ستون في مسرح الجريمة • بوسطة
وبعد الأزمة المالية التي أصابت العالم كان لابد من تغير المواقف ليعرف المشاهدون الفرق في التفكير خلال المرحلتين فيقول ستون» «اخترت عودة الأب إلى ابنته بعد انهيار الاقتصاد للتأكيد على أن الأمل موجود، فبعد أن تعتقد الابنة أن صديقها متورط مع والدها وتقرر الانفصال عنه يذهب صديقها إلى الأب ليخبره بأنها حامل وأنهما في حاجة إلى المال وانه يجب أن يعيده إليها. فيعيد الأب المائة مليون لحفيد المستقبل ليكون الأمل في عودة الاستقرار الاقتصادي من جديد». ويؤكد أوليفر ستون أنه بعد ثلاثة و عشرين عاما على تقديم الجزء الأول من هذا الفيلم لم تتغير قواعد عمل وول ستريت «اعتقدت أن النظام كان سيتم تصحيحه، ولكن لم يحدث، كنت أود أن أرى تعديلات مهمة ولكنني لم أر سوى المشكلات الضخمة». وأضاف قائلا: «والبنوك كذلك سيطرت وعندما يفعلون ذلك فهذا ليس للمساعدة فى تحقيق الصالح العام وإنما للحفاظ على النظام حتى يستطيعوا كسب المزيد من المال»، وبسؤاله إذا كان والده صاحب الخبرة في شارع المال والبورصة بحكم عمله كسمسار في البورصة قد أعطاه أي نصيحة إفادته في صناعة الفيلم قال: «لا تقل الحقيقة أبدا لأنها ستوقعك دائما في المشكلات هذه كانت نصيحته لي».
يحتوي الفيلم على كل مقومات السينما الأميركية مع نهاية سعيدة على الطريقة الهوليوودية، لكنه لم يكن حسب تقارير النقاد على المستوى الذي عودنا عليه المخرج أوليفرستون في أعماله السابقة، إلا أن السيناريو كما يقول الخبراء محبوك وفيه من عناصر المفاجآت ما يجعل المشاهد يمضي وقتا مسليا. وتتناول قصة الفيلم، شخصية (جوردن جيكو ـ مايكل دوغلاس) الذي يخرج من السجن بعد سبع سنوات تقريبا ولم يعد لديه سوى ابنته الوحيدة التي قررت أن تقطع كل صلتها به بعد موت شقيقها، معتقدة أن أزمته وسجنه هما السبب وراء ذلك ولكنها استمرت في حياتها طوال تلك السنوات وارتبطت بشاب طموح يبحث عن الثروة والمال. فيتفق مع مديره على ذلك وبالفعل يحصل على الكثير من المال ولكن يتفق ضده المستثمرون الكبار للإيقاع به وينجحون في إفلاسه فينتحر بعد هبوط أسهمه وبيعها بثمن بخس، وهنا يفكر هذا الشاب في الانتقام من الذين يتحكمون بالاقتصاد العالمي والأثرياء الذين يحركونه حسب مصالحهم ورغباتهم، وفى اتجاه آخر يحاول الأب أن يتقرب إلى هذا الشاب ويدخل معه إلي عالم وول ستريت، الذي لا ينام فيه المال أبدا. ويقول أوليفر ستون في مقابلة مع رويترز عن قصة الفيلم «ستكشف الأحداث بعد ذلك عن السبب الخفي وراء تقرب الأب من ابنته وخطيبها، حيث نعرف انه قبل دخوله السجن وضع مبلغا كبيرا من المال باسمها في أحد البنوك ويريد الآن استعادته وبالفعل يأخذ الأب المال بعد أن يقنعهما بأنه سيستثمره ولكنه يهرب ويتركهما، وهو ما يصور أنه لا مجال للعواطف والعلاقات الإنسانية أمام المال فكل ما كان يريده هذا الأب هو مصلحته وعودة السلطة إلى يده من جديد».