منقول للفائدة عبير الجوري 2022 عبير الجوري 2022 فتكات ست الكل Fatakat 365455 ــــــــــ – ـــــــــ
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا سبحان الله و بحمده
- كم كالوري في الاندومي يسمن
- قصة غسان كنفاني وغادة السمان - سطور
- غسان كنفاني وغادة السمان وأنسي الحاج… واعترافات مقبلة! – ثقافات
- كان غسان كنفاني .. و كانت غادة السمّان | احكي
كم كالوري في الاندومي يسمن
علاج السمنة والنحافة
•
15 سنة
حبيباتي انا من عشاق شوربة الاندومي وابي اعرف كم سعره حراريه فيها ؟
3
6K
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق. تسجيل دخول
ازهار الأمل
معقوله محد يعرف
**اغادير**
مكتوب عليها
أعتقد 300 كالوري
شوفيها وتأكدي
قيوانية حتى النخاع
حبيبتي انتي تقصدين النودلز،.... ؟
الصفحة الأخيرة
مشاهدة الموضوع التالي من صحافة الجديد.. مش هاتشتريه من بره.. طريقة عمل الإندومي الصحي في المنزل بمكونات سهلة سيعشقه كل من يتذوقه والان إلى التفاصيل: طريقة عمل الإندومي، تعتبر الأندومي من الاكلات التي لاقت ادمان من الكبار والصغار بسبب طعمها المميز كما ان لها شعبيه كبيره في جميع أنحاء العالم، كما أنها تعتبر من الوجبات السريعة وسنقدم لكم اليوم عدة طرق لعمل الاندومي بأسهل الطرق التي ستجعلكم تتذوقون افضل اندومي في العالم. طريقة عمل الإندومي يمكنكِ عمله على الطريقة الكورية، وهي كالتالي: 2 بيضة مضروبة. ملعقتين زبدة. كيس من الشعرية السائبة أو مكرونة اسباجيتي. كوبان من الماء المغلي. طريقة التحضير نحضر الاناء ونقوم بصب الماء الى الوعاء ثم نقوم بوضع المكرونة الي الماء المغلي. نتركها تغلي لمدة عشر دقائق نقوم بإخراجها من الماء ونقوم بتصفيتها من الماء جيدا. نقوم بوضع طاسة على النار نضع فيها الاندومي وعليها نضع مكعب مرقة ثم نضيف كمية قليلة من الماء الذي قمنا بسلق المكرونة فيه. كم كالوري في الاندومي يسمن. نقوم بإضافة البيض الي الاندومي ويتم التقليب حتي تتم التسوية وتقدم ساخنة بالهنا والشفا. طريقه الاندومي بالجمبري مقادير الاندومي بالجمبري كيس من الشعرية الفلاحي السميكة أو المكرونة الاسباجيتي.
الرئيسية / إضاءات / غسان كنفاني وغادة السمان وأنسي الحاج… واعترافات مقبلة! ديسمبر 13, 2016
* محمد العباس
تعاطفاً مع غادة السمان ، علقت بعض النسويات إثر نشرها لمكاتبات أنسي الحاج لها، بأن الرجل، وبمقتضى فائض عقيدته الذكورية، يخشى أن تنكشف هشاشته العاطفية. ويهاب أن يطّلع الناس على حميمياته، وكأنه يخجل من عرض خبراته الحسّية مع المرأة على شكل نصوص أدبية. وهذه القولات مردود عليها بالوقائع التاريخية من خلال متوالية من الرجال الذين أعلنوا على الملأ حُبّهم دون تردد أو ارتباك، حيث يشهد التاريخ على جنون قيس بن الملوح المنصّص في قصائد خالدة. وبالمقابل لوّح بعض الرجال الغاضبين من فعلتها بأسماء عُشاق كانت تكاتبهم ولم يأبهوا بها. كان غسان كنفاني .. و كانت غادة السمّان | احكي. وقللوا من شأن رسائل كتبها شاب في لحظة من لحظة الفوران العاطفي. وكل تلك الإشارات وغيرها قد تشكل مدخلاً لفهم مبررات الانزعاج النسوي الذكوري من الإقدام على نشر رسائل غرامية خاصة من جانب واحد، إلا أنها تبتعد بمسافات عن الوعي الذي يتحكم في المرأة والرجل في فترة الاستمتاع بلحظات القرب العاطفي، وبعد مغادرة حالات الوصل. من الطبيعي ألا تحتفظ غادة السمان برسائلها إلى محبيها. فهي تكتب بمقتضى لحظة لم تتوقع فيها أن يموت الحُبّ، بل كانت تحلم بأن تجتمع رسائلها ورسائل عاشقها في صندوق متحفي تحت سقف واحد، أو هذا ما يفترض أن يكون عليه المشهد الغرامي الذي دفعهما للتكاتب.
قصة غسان كنفاني وغادة السمان - سطور
كتبت: إسراء البواردى
غادة أحمد السمان (مواليد 1942) كاتبة وأديبة سورية. ولدت في دمشق لأسرة شامية، ولها صلة قربى بالشاعر السوري نزار قباني. والدها الدكتور أحمد السمان حاصل على شهادة الدكتوراه من السوربون في الاقتصاد السياسي وكان رئيسا للجامعة السورية ووزيرا للتعليم في سوريا لفترة من الوقت. غسان كنفاني وغادة السمان وأنسي الحاج… واعترافات مقبلة! – ثقافات. اما غسان كنفاني غسان كنفاني (عكا 8 أبريل 1936 – بيروت 8 يوليو 1972) هو روائي وقاص وصحفي فلسطيني، ويعتبر غسان كنفاني أحد أشهر الكتاب والصحافيين العرب في القرن العشرين. فقد كانت أعماله الأدبية من روايات وقصص قصيرة متجذرة في عمق الثقافة العربية والفلسطينية. بدأت القصة في الستينيات من القرن الماضي، كان هناك روائي شاب فلسطيني مسيحي، متزوج من فتاة كندية يدعى «غسان كنفاني»، تعرّف على أديبة سورية مسلمة تدعى غادة السمان، هي مجرد معرفة عابرة في جامعة دمشق، ويقال إنهما التقيا بعد ذلك في القاهرة في إحدى الحفلات الساهرة، وفي تلك الليلة قال لها غسان: «مالكِ كطفلة ريفية تدخل المدينة أول مرة؟». ومن هذه الليلة والصلة توثقت بينهما في عدة دول عربية، وعاشا علاقة حب لم يسبق لها مثيل، ليتبادلا بعدها رسائل كانت ثمرة هذه العلاقة، والتي نشرتها غادة على كتاب أصدرته عام 1992 في ذكرى المناضل غسان السنوية بعنوان «رسائل غسان كنفاني إلى غادة السمان».
غسان كنفاني وغادة السمان وأنسي الحاج… واعترافات مقبلة! – ثقافات
بدأت قصة حب من بين ملايين القصص عن شاب فلسطيني غسان كنعان الذي بدأت قصته في الستينات مع غادة السمان الأدبية السورية حين التقيا في جامعة دمشق وبعد لقائهم هذا جمعت الأقدار بينهما مرة أخرى عن طريق مصادفته لها في الحفلات المسائية حيث قال لها غسان "مالك تبدين كطفلة ريفية تدخل المدينة أول مرة؟! " منذ لقائهما ذاك تطورت العلاقة بينهما وبدأ نشوء علامات الحب الذي لا يسبق له مثيل لهما. وكانا يتبادلان الرسائل الودية والمليئة بالحب والشوق والتي استمرت طيلة حياتهما وتعاهدا أن لا يفرقهما شيء سوى الموت وفعليا بقيت غادة على عهدها بعدما توفي غسان من قبل حادث اغتيال على يد الموساد الصهيوني وأيضا أصدرت غادة كتاب عن رسائلهما التي نشرته في ذكرى وفتله وأسمتع رسائل غسان كنفاني إلى غادة السمان ليبقى شاهد لهم وعلى قصتهم أبد الدهر. وأصبح الكتاب من أشهر الكتب الأدبية في الوطن العربي ولكن لم تستطع نشر الكثير من الرسائل بسبب حرق بعضها بسبب حريق تعرضت له في منزلها ببيروت في عام 1968. ضم الكتاب اثنتا عشرة رسالة من غسان إلى غادة والتي كانت تضم الكثير من المشاعر من حب واشتياق وعتاب رقيق بسبب المحبة. قصة غسان كنفاني وغادة السمان - سطور. حيث كانت أول رسائل غسان لغادة قائلا فيها:"إنني أحبك.. الآن أحسها بشكل عميق أكثر من أي وقت مضى، الآن أحس هذه الكلمة التي وسخوها، كما قلت لي والتي شعرت بأن علي بأن أبذل كل ما في طاقة الرجل أن يبذل كي لا أوسخها بدوري".
كان غسان كنفاني .. و كانت غادة السمّان | احكي
أنت هائلة في اكتشاف مقتلي لذلك تهربين مني أحياناً، لذلك((لا تقولين)) ولذلك بالذات تقولين! لنجعل من نفسينا معاً شيئاً أكثر بساطة ويسراً، لنضع ذراعينا معاًونصنع منهما قوساً بسيطاً فوق التعقيدات التي نعيشها وتستنزفنا.. لنحاول ذلك على الأقل. أنت عندي أروع من غضبك وحزنك وقطيعتك أنت عندي شيء يستعصي على النسيان، أنت نبيَّة هذا الظلام الذي أغرقتني أغواره الباردة الموحشة وأنا لا أحبك فقط ولكنني أؤمن بك مثلما كان الفارس الجاهلي يؤمن بكأس النهاية يشربه وهو ينزف حياته، بل لأضعه لك كما يلي: أؤمن بك كما يؤمن الأصيل بالوطن والتقي بالله والصوفي بالغيب. لا. كما يؤمن الرجل بالمرأة! كتبت لك منذ أربعة أيام أو أكثر رسالة، لم أكن أعرف عنوانك قبل ذلك، وكتبتها يوم وصلت رسالتك إلىَّ، بعد خمسة أيام من وصول رسالتك لعاطف*.. وأرسلت لك فيها قصاصات(يقولون هذه الأيام في بيروت،وربما في أماكن أخرى،أن علاقتنا هي علاقة من طرف واحد، وأنني ساقطٌ في الخيبة، قيل في الهورس شو* إنني سأتعب ذات يوم من لعق حذائك البعيد. يقال أنك لا تكترثين بي وأنك حاولت أن تتخلصي مني ولكنني كنت ملحاحاً كالعلق. يشفقون علي أمامي ويسخرون مني ورائي، ويقرأون لي كما يقرأون نماذج للشاعر المجنون*…ولكن ذلك كله يظل تحت ما أشعره حقاً، فأنا أحبك بهذه البساطة والمواصلة التي لا يمكن فهمها في شارع الحمراء، ولا على شفاه التافهين).
وكانت تبعث إشارات القبول أو الاستفهام، سواء عبر رسائل أو محاورات شفهية، حيث تكشف إحدى رسائله عن تواصل واقعي (وعندما اتصلت بك للمرة الأولى كنتِ ما تزالين مجرد إمكانية غامضة، لكن قوية. وظلّت هذه الإمكانية غامضة عندما قابلتك للمرة الأولى. وظلّت غامضة أيضًا عندما قابلتك في المرة الثانية، لكنها ازدادت قوة. وفي ما بعد، أصبحتِ أنت التجسيد للإنسان الذي أنا بحاجة مصيرية ملحّة وعميقة وعظيمة ورهيبة إليه). كما يكشف مقطع آخر عن وجود صدى حواري عند أنسي الحاج لما كان يبعث لها من أشواق (هل حدث هذا التجسيد بسرعة؟ أتتّهمينه بأنه مسلوق سلقًا؟ بأنه من تصوير خيال مريض؟ بأنه إسقاط نفسي؟ بأنه انتهازي ووصولي؟ لا يا غادة. السرعة التي تتصورينها ليست في الحقيقة، سرعة. ربما كانت كذلك بالنسبة لمتفرّج من الخارج لا يعرف شيئًا عن الدوافع البعيدة والمخفية واللامباشرة. أؤكد لكِ أن العملية تمّت، على العكس، ببطء. نعم ببطء. وأعتقد أنني بذلتُ حتى الآن جهودًا جبارة لكي أستطيع الصمود أمام عدم تصديقك وأمام تريّثك وأمام انغلاقك وأمام رفضك وصمتك وابتساماتك التي تظنين أنني لا أدرك مغزاها العميق. بذلتُ جهودًا عنيفة لكيلا أنهار ولكي أحتفظ أمامك بشيء من الاستمرار والقناعة، ولو نفذتِ).