السعر الأساسي
25. 94 ر. س
سعر الوحدة
لكل
السعر شامل قيمة الضريبة المضافة
الكمية
- المراعي جبنة شرائح شيدر 10 شرائح – fruitjo.com
- قصص واقعية قصيرة عن الحب – جربها
- قصة قصيرة (ورد قارئة الأفكار)
المراعي جبنة شرائح شيدر 10 شرائح &Ndash; Fruitjo.Com
{{ error}}
الرجاء اختيار طريقة التسليم
{{}}
تريد تغيير المتجر؟ حدد واحدا هنا:
لقد حددت حاليا:
خدمة الإستلام من المتجر من {{}}, {{}}
الرجاء تحديد منطقة:
Serving {{}}, {{ selectedState? }}:
خدمة التوصيل الى المنزل من {{}}, {{}}
المزيد من المنتجات من Almarai حجم العلبة: 400 g SAR 13. 95 SAR 16. 25 (شامل قيمة الضريبة) إحصل عليها خلال اليوم ١ م - ٥ م التوصيل المجاني للطلبات التي يتجاوز سعرها SAR 50 للبقالة تسلم من قبل Carrefour بلد الصنع- Saudi Arabia
قصّة حب جميل وبثينة
في العصر الأموي انطلعت شرارة عشق جميل وبثينة، فهو جميل بن معمر العذري، وهي بثينة بنت الحباب، وكان جميل يرعى ابله حين رأى بثينة للمرة الأولى، وكانت بثينة قد جمعة ابلها لترد الماء بهم، فنفرت ابل جميل فسبّها ولم تسكت بثينة وإنّما ردذت عليه، لكنه عوضًا عن الغضب أعجب ببثينة، فاستملح سبها له، وأحبها وأحبته، وراحا يتوادان سرًا، واشتد هيام جميل ببثينة واشتد هيامها به، لكن قومها وأهلها رفضوه زوجًا لابنتهم، بل انهم سارعوا في تزويج بثينة لفتى من قبيلتهم. لكن هذا الزواج لم يغير من حبهما الكبير شيئًا، بل على العكس، فكان جميل يلقى بثينة سرًا بسبل وطرق يبتدعها في غفلة الزوج، وكان الزوج يعلم باستمرار تلك العلاقة، فيشكوا بثينة إلى أهلها، ويشكو أهلها إلى أهل جميل، فنذروا قتله، ففر جميل إلى اليمن حيث أخواته، وأقام بهم زمنًا، ثم عاد إلى وطنه ليجد قوم بثينة قد رحلوا إلى الشام فتبعهم، وأخذ النور يخبو ثم ينطفئ سراج العشق، وتودّع بثينة الحياة بعيدة عن جميل الذي وهبته حبها واخلاصها، وودع العاشق حياته على أمل اللقاء بعد الموت. شاهد ايضًا: قصة عيد الحب الحقيقية
قصّة حب قيس وليلى
هذه قصة الحب الشهيرة التي كان بطلها قيس بن الملوّح وابنة عمه ليلى بنت المهدي، يرعيان ابل اهلهما، وعندما كبرا حجبت عنه ليلى، لكن قيس ظل على حبه، كما ظلت ليلى على حب قيس، ولما انتشرت قصة عشقهما المتبادل غضب والدها، ورفض تزويج قيس لها، فحزن قيس ومرض لحرمانه من معشوقته، فراح والده إلى أخيه والد ليلى، وقال له:"إن ابن أخيك على وشك الهلاك أو الجنون، فاعدل عن عنادك وإصرارك".
قصص واقعية قصيرة عن الحب – جربها
الجزء الثاني من القصة ورد قارئة الأفكار تابعونا على موقعنا مجلة كلمات ليصلكم كل جديد
قصة قصيرة (ورد قارئة الأفكار)
آخر تحديث مارس 19, 2022
قصة_ليلى_وقيس
قصة ليلى وقيس تعتبر من أكثر القصص المؤثرة في الحياة، فهي تحكي عن حبيبين لم يجتمعا أبدًا، وتوضح لنا هذه القصة مدى الحب الشديد الذي كان بينهما والذي يعلمنا معنى الحب، لذلك تعتبر هذه القصة من القصص الرومانسية الحزينة. قصة ليلى وقيس
كان قيس بن الملوح يحب ليلى من وهو صغير، وذلك لأنها كانت ابنه عمه وكانا دائمًا يتلقون ويتحدثون. وخاصةً لأنهما كانا يهتمان بالغنم سويًا، وكبرت ليلى العامرية وقيس بن الملوح وأصبحا يعشقان بعضهما البعض. وكان يزداد الحب بينهما يومًا بعد يوم، ولكن قيس لم يكن يرى فقط أثناء رعايتهما للغنم. فكانت ليلى محبة للشعر والأدب، بالإضافة إلى أنها كانت تتمتع بنسبة عالية من الذكار والثقافة. فكان أولاد وبنات القبيلة يجتمعون معها، حتى تقص عليهم أحاديثها وأشعارها، ومن ضمن هؤلاء الأولاد هو قيس بن الملوح. حيث قال في إحدى مجالسها:
تَعَلَّقتُ لَيلى وَهيَ غِرٌّ صَغيرَةٌ
وَلَم يَبدُ لِلأَترابِ مِن ثَديِها
حَجمُ صَغيرَينِ نَرعى البَهمَ
يا لَيتَ أَنَّنا إِلى اليَومِ لَم نَكبَر وَلَم تَكبَرِ البَهمُ. قصة قصيرة (ورد قارئة الأفكار). كان قيس يحضر جميع المجالس التي تقيمها ليلى العامرية، وكان قيس من أكثر الفتيان المميزين في مجالس ليلى.
ورحل أنتوني إلى أثينا لاحقًا، وشعرت كيلوباترا أن حياتها تمزقت، وفقدت حبيبها أنتوني، وقررت أن تلجأ للانتحار. فقد أرسلت لأحدهم بأن يأتي إليها بأفاعي سامة، وتوفيت من تلك الأفاعي على الفور. قصة بيراموس وثيسبي
وهي واحدة من قصص الحب الأسطورية، استمد منها شكسبير رائعة روميو وجولييت، فالقصة تبدأ من بابل العراقية. حيث كان يوجد شابًا يدعى "بيرم"، واشتهر بأنه من أجمل الشبان في البلاد. وكان يسكن بجوار "ثيسبي"، وهي فتاة جميلة، وترعرعا سويًا، والحب ينمو بداخلهم، حتى قررا الزواج. ولكت تقاليد عائلتهما وقفت أمامهما، ومنعتهم من الارتباط، وامتنعت وسائل تواصلهم. قصة قيس وليلى كامله. فيما عدا الشق الصغير في جدار الحائط الذي يفصل بينهما، وكانوا يتحدثون من خلاله ليلًا ونهارًا. إلا أنه ذات يومًا قررا أن يهربا من المدينة، ليذهبا إلى البراري، حتى لا يمنعهما أحدًا من الحب. والزواج، واتفقوا على أن يتقابلا عند شجرة التوت. ولكن عند ليلة الهروب وصلت ثيسبي إلى الشجرة، ولكنها لم تجد بيرم قد وصل. فقررت أن تنتظره، وفي تلك اللحظة رأت لبوة تجري بين الأشجار، فخافت ثيسبي. ثم توجهت وهي تجري نحو النبع، قبل أن تلاحظها اللبوة، وقد أسقطت منديل لها، ولم تستعيده، فمرت اللبوة بجانبه، ونهشت المنديل.