المسلمون في فرنسا تُعتبر فرنسا من بين أكثر الدول الأوروبيّة التي يتواجد فيها المسلمون بأعدادٍ ملحوظة بشكلٍ كبير؛ حيث إنّ هذا الارتفاع الملحوظ في عدد المسلمين في فرنسا أدى إلى لفت انتباه الكثير من المراقبين المهتمين بحركات الهجرة السُّكانية بين الدول، كما أنّ بعض الجمعيَّات والمؤسسات، والمعاهد عملت إحصائيات في بعض الدول الأوروبية وخاصةً في فرنسا؛ حتى يستطيعوا توقُّع ما سيؤول له الأمر في العقود القادمة، فلقد أصبح الإسلام الدين الثاني بعد الكاثوليكية في فرنسا، حتى إنّ عدد المسلمين فاق عدد النصارى الذين هم على العقيدة البروتيستانتية، وفاق عدد اليهود. إحصائيات عدد المسلمين في فرنسا حسب الدستور الفرنسي لا يجوز عمل إحصائية سُكَّانية على حسب الدين أو العرق أو اللون، لأن هذا يُعتبر مخالفاً لحقوق الإنسان، وسيُلاحظ أنّ به نوع من أنواع التَّفرقة الدينية أو العرقية، ولذلك فإن الحكومة الفرنسية عندما تريد عمل إحصائية سكانية فإنها لا تضع بين البنود أي سؤال عن الدين أو العرق، ولكن توجد بعض الجهات المستقلّة التي أعدَّت تعداداً للسُّكان المسلمين في فرنسا، ومن بين هذه الإحصائيات: حسب جريدة لوموند الفرنسية التي استطلعت نسبة المسلمين في فرنسا، نجد أنّ هذه النسبة وصلت إلى ثلاثة بالمئة، وكان هذا عام 2007.
- ارتفاع عدد المسلمين الجدد في فرنسا - YouTube
- عدد المسلمين في فرنسا - ووردز
- (مستوى مهارات التفكير المستقبلي) عنوان رسالة ماجستير تمت مناقشتها في قسم التاريخ – كلية التربية للعلوم الانسانية-جامعة كربلاء
ارتفاع عدد المسلمين الجدد في فرنسا - Youtube
عدد المسلمين في فرنسا حسب بعض الوثائق الحكومية يتعدى 6 مليون نسمة. 233 Zeilen عدد المسلمين نسبة المسلمين من عدد سكان الدولة النسبة من إجمالي عدد المسلمين في. عدد المسلمين في فرنسا. اما في الاحصائيات الموجودة بوزارة الداخلية الفرنسية فعدد المسلمين يقدر ب45 مليون نسمة. تناولت الإحصائيات الخاصة بالسكان المسلمين في دولة فرنسا الحديث بأن أعدادهم تقدر ب 6 مليون مسلم ومسلمة. 14082020 أما بالنسبة للإحصائيات الصادرة من وزارة الداخلية بفرنسا فنجد أن عدد المسلمين بها هو 45 مليون مسلم ومعظمهم من أصول جزائرية ومغاربة بالإضافة إلي أصول تونسية وأفريقية. 23102020 وقد تحدث وزير الداخلية السابق نيكولا ساركوزي في العام 2003 عن أن عدد المسلمين في فرنسا يتراوح ما بين 5 إلى 6 ملايين نسمة ولكن زاد هذا العديد بشكل كبير مع بدء الهجرة إلى أوروبا وتوجه الكثير إلى فرنسا بالأخص أصحاب الشهادات كالأطباء والفنيين والمهندسين والسياسيين وزاد عدد المساجد في. أغلب التقديرات التي أجريت تشير إلى أن عدد المسلمين في فرنسا ما بين 5 إلى 6 ملايين إلا أن وزارة الداخلية الفرنسية تقدر أعدادهم ب 45 مليون وقد ذكرت الإحصائية أن 33 فقط منهم ملتزمون بأداء الشعائر الإسلامية ويمارسونها باستمرار ولكن تعد هذه الأرقام ليست رسمية أو حكومية وذلك لأن قانون الإعلام والحريات الفرنسي يمنع تعداد المواطنين حسب الانتماء العرقي أو الديني أو الفلسفي وأغلبية مسلمي فرنسا من دول المغرب العربي وتتراوح نسبتهم قرابة 82 من مجموع المسلمين فيها.
عدد المسلمين في فرنسا - ووردز
فرنسا: رسميًّا عدد المسلمين أكبر من عدد الكاثوليك
الكاتب: Magdi Allam
المصدر: yallaitalia
في خلال ما يقارب من أربعين عامًا مضَت، أصبحت فرنسا مِن أكثر دول أوربا الغربية التي يوجد بها سكانٌ ذو أصولٍ مسلمة، حتى إذا لم يكن عددُهم معروفًا بالتحديد - فهو يتراوح ما بين اثنين إلى ستة مليون نسَمَة - وذلك العددُ يمكن معرفته أيضًا مِن خلال كثرة بناء المساجد؛ حيث إنه من خلال مقارنةِ مختلف البيانات الإحصائية عن الكاثوليك والمسلمين الطائِعين، يكون من الملحوظِ انتشار الإسلامِ أكثر من الكاثوليكية الفرنسية. هذا ما سلَّط " الوبسرفاتوري رومانو " [1] الضوءَ عليه في مقالٍ بعنوان: " الهلال المتنامي "، الذي يشير إلى: أنه خلال عشر سنوات، تضاعف عددُ المساجد في البلاد، ليصل إلى ألفَي مسجد، ومع ذلك فقد صرَّح " دليل بوبكر " - القيادي الفرنسي ومدير المسجد الكبير في باريس - أنه: مِن أجل سدِّ حاجة العددِ المتزايد للمسلمين بشكلٍ كامل، يجب أن يكون عدد المساجد الضعف؛ أي: أربعة آلاف مسجد". على الجانب الآخر، وفقًا للبيانات الصادرة عن جريدة " لاكروا " أنه: في العشر السنوات الماضية، لم تبنِ الكنيسةُ الكاثوليكية في جبال الألبِ سوى عشرين كنيسةً جديدة فقط، وفي الوقت نفسه قد أُغلق رسميًّا أكثر من ستين كنسية، وكثير من تلك الكنائس أصبح مطلوبًا الآن من قِبَل المسلمين ليصلُّوا فيها".
وقد انهى المعهد تسجيل اولى دوراته، واختار 80 طالبا وطالبة، وستكون الدراسة في المعهد باللغة الفرنسية والعربية، اضافة الى لغة ثالثة اختيارية. وفرنسا هي البلاد الغربي الوحيد الذي يدرس اللغة العربية وحضارتها منذ المدرسة الابتدائية حتى الجامعة. نظم معهد العالم العربي عام 2007م في باريس ندوة حول 'آفاق وتحديات تدريس اللغة العربية في فرنسا' برعاية رئيس الوزراء الفرنسي دومينيك فيليبان في اطار احتفال فرنسا بـ 'المئوية الأولى لمنح شهادة الاساذية باللغة العربية'. يعود تعليم العربية في فرنسا الى عام 1580م حيث انشأ كرسي للغة العربية في مدرسة كوليج القراء الملكيين التي اسسها فرانسوا الاول، وتحولت فيما بعد الى الكوليج دو فرانس. لكن تأهيل المدرسين بدأ قبل قرن. التحديات التي يواجهها المسلمون في فرنسا: مشكلة بناء المساجد: المسلمون في فرنسا يبذلون جهدهم لبناية المساجد في المدن القرى، لكن الحكومة في كثير من الأحيان، لا تسمح لبنايتها ولا يعطي الأراضي لهذا الغرض. الرئيس نيكولاس ساركوزي، الذي جعل موقفه القاسي على الهجرة سياسيا مكروها عند المسلمين، قال أثناء حملته للرئاسة: أنه لا إعتراض له الى الحكومات المحلية في مساعدة الجالية المسلمة للحصول على مكان مناسبة للعبادة.
لقد تراوحت الحجج المضادة للاعتماد على الكتب المدرسية من تلك المعنية بالأيديولوجية إلى المعنية البراجماتية. فلقد قام العديد من المعلمين والمؤرخين المحرفين للتاريخ بتشويه وتسييس التركيز التاريخي في الكتب المدرسية لتضمين تأكيد مفرط على القضايا المتعلقة بسياسات الهوية على سبيل المثال تاريخ المرأة والأقليات، وقدموا التاريخ على أنه نضال تقدمي. وحدث ذلك على حساب منظور نزيه وتجريبي يهدف إلى التعرف على وتحليل ارتباطات واتصالات عرضية بين ظواهر تاريخية تبدو متباينة وتوضيح العوامل المؤثرة في التغيير التاريخي واستمراريته. (مستوى مهارات التفكير المستقبلي) عنوان رسالة ماجستير تمت مناقشتها في قسم التاريخ – كلية التربية للعلوم الانسانية-جامعة كربلاء. والبعض الآخر يعترض على الكتب المدرسية على أساس معرفي. فيشير هؤلاء النقاد إلى أن الكتب المدرسية المكتوبة بصيغة الغائب العالم بكل شيء والذي يدعي تقديم «حقائق موضوعية» هي كتب مضللة. حيث تشجع مثل هذه الكتب الطلاب على الاعتقاد بأن تفسيرًا واحدًا للأحداث هو تفسير وافٍ وصحيح. بالإضافة إلى ذلك، يؤكد الناقدون أن الطلاب ينظرون إلى الكتب المدرسية المكتوبة بهذا الأسلوب على أنها مملة ورتيبة وتثنيهم عن قراءة التاريخ، مما يخلق عوائق متعلقة بدوافع التعلم. وبعض النقاد الآخرين يعتقدون أن استخدام كتب مدرسية يقوض عملية دراسة التاريخ حيث يضحي بمهارات التفكير في صالح المحتوى - تتيح الكتب المدرسية للمعلمين تغطية كميات كبيرة من الأسماء والتواريخ والأماكن مع تشجيع الطلاب على الحفظ فقط بدلاً من طرح التساؤلات والتحليل.
(مستوى مهارات التفكير المستقبلي) عنوان رسالة ماجستير تمت مناقشتها في قسم التاريخ – كلية التربية للعلوم الانسانية-جامعة كربلاء
بريدك الإلكتروني
يتطلب استخدام التفكير النقدي القدرة على التفكير والإدراك، فيجب أن تكون متعلم نشط ومدرك أكثر من كونك شخص متلقي للمعلومات والأفكار فقط، وذلك لأن المفكر النقدي يميل إلى طرح الأسئلة والافتراضات بأكثر من طريقة، ولا يقبل بالمفروض عليه، والبحث دائماً عن هل هذه الأفكار والحجج النتائج والتحليلات الموجودة تبني وتعبر عن الصورة كاملة. درس مهارات التفكير في التاريخ. يجب على المفكر النقدي أن يقوم بحل المشكلة ولكن عن طريق تحليلها ومعرفتها جيداً بمنهجية وموضوعية ثم العثور على الحل المناسب. لذلك نجد أن التفكير النقدي يوضح رؤية التأثير في قراءة التاريخ لأنه دائماً يوضح لك الطريق الصحيح، وذلك من خلال طرح بعض الأسئلة والافتراضات والتحليلات، والبحث عن المصادر الموثوقة دون أن يكون هناك تدخل لوجهات النظر الشخصية في الموضوع. ماهو التفكير النقدي للتاريخ
التفكير النقدي التاريخي هو من تعاليم سقراط والتي قام بتسجيلها أفلاطون، ومن أهم تعاليم سقراط هي كيفية البحث عن الأدلة وفحصها والتفكير في الافتراضات وتتبع الآثار ولكن ليس لما يقال فقط بل لما تم فعله أيضًا وتحليل المفاهيم، وهي تعتبر أفضل استراتيجية لتدريس التفكير النقدي للتاريخ، ومن هنا سلط سقراط الضوء ضرورة التفكير النقدي، وذلك من أجل الفهم والتأكد من المصادر والوضوح.