الإجابة الصحيحة: ديدان إسطوانية (ديدان الفيلاريا)
سبب مرض الفيل هي ديدان – المنصة
اسباب داء الفيل
أهم أعراض داء الفيل
بعد معرفة أسباب داء الفيل فإن الأعراض تكون جلية جداً، غير أنها لا تظهر إلا بعد مرور سنوات من التعرض للإصابة، من بين هذه الأعراض:
تضخم شديد في اليدين والقدمين لتُصبح شبيهة بأرجل الفيل، وهو السبب في تسمية المرض بداء الفيل. تضخم شديد في الأعضاء التناسلية خاصة الخصيتين والثديين. ألم في كامل الجسم وصعوبة التحرك بسبب التورم. جفاف في الجلد، مع ظهور تقرحات. تغير لون الجلد إلى درجات أدكن. الشعور بالقشعريرة وارتفاع درجة الحرارة. سهولة الإصابة ببعض الأمراض نتيجة انخفاض المناعة. الشعور بألم في الرأس، والتعب بشكل عام. خشونة في الجلد. سبب مرض الفيل هي ديدان – المنصة. تكون هذه الأعراض نتيجة تراكم الملايين من الطفيليات في الأوعية الدموية، مما يتسبب في تراكم سوائل في الأنسجة المحيطة وبالتالي التضخم، وتصل عدد الإصابات بهذا المرض العالم اليوم إلى 120 مليون شخص ينتشرون في 72 دولة. للمزيد من المعلومات حول ورم القديم يُرجى الإطلاع على الآتي: اشهر اسباب تورم الساقين عند النساء وكبار السن
عوامل الخطورة بداء الفيل
يُمكن أن تعمل بعض العوامل المساعدة في الإصابة بهذا المرض، ومن بينها:
العيش أو التواجد في أماكن يوجد بها الكثير من البعوض مثل مصادر المياه وغيرها.
دواء ايفرمكتين Ivermectin، يتم أخذه مرة واحدة في السنة. ألبندازول (400 مغ) وحده مرتين في السنة. بالإضافة إلى العلاجات الغير دوائية:
تنظيف المناطق المتورمة بالماء والصابون دورياً، بالإضافة إلى تجفيفها بعد ذلك. رفع مناطق الجسم المتورمة خلال فترات النهار والليل لتحريك السوائل في الأطراف. استعمال مضادات فطريات وبكتيريا وكذلك مطهرات على الجلد. المواظبة على الحركة وممارسة الرياضة، وخاصة المشي. الجدير بالذكر أن هذا العلاج موجه أكثر للتحكم والسيطرة على حدة المرض، حيث لا يوجد أي علاج فعال للتخلص منه بشكل نهائي، تُمكن الأدوية من القضاء على الديدان ووقف تكاثرها، ويُمكن الخضوع لعملية جراحية لاستئصال المناطق المتضرر لمساعدة الجهاز اللمفاوي. طرق الوقاية من داء الفيل
تُعتبر الوقاية في حالة هذا المرض أفضل بكثير من العلاج، وتكون بالأساس لتجنب اسباب داء الفيل وذلك عبر:
تجنب التعرض للدغات البعوض عبر النوم تحت ناموسية. التخلص من أماكن تجمع الماء في البيت مثل الأحواض في الداخل أو الخارج. استعمال كريم طارد للناموس عند السفر لأماكن يكثر بها البعوض. ارتداء ملابس ذات كُم طويل وبنطلونات. تُعتبر الديدان الطفيلية من فصيلة الفيلاريات من اسباب داء الفيل الرئيسية، ويُصاب الإنسان بهذا النوع من الطفيليات نتيجة التعرض للدغة بعوض حاملة يرقات الديدان، كما لا تظهر أعراض الإصابة إلا بعد تحول الداء إلى مرض مزمن يتسبب في تورم الأطراف بشكل ملحوظ جداً، بالإضافة إلى تضخم الأعضاء التناسلية، ويكون علاجه للتحكم بالأعراض أكثر منه للقضاء عليه.
يتميز المظهر الجسدي الخارجي لمخلوقات آكل النمل الحرشفي بوجود حراشف كبيرة الحجم شبيهة بالصفائح وتكون متصلبة ومتداخلة ببعضها البعض، تكون هذه الحراشف ناعمة الملمس على جراء آكل النمل الحرشفي التي تكون حديثة الولادة، ولكنها تتصلب وتصبح قاسية الملمس أكثر مع نضوج الحيوان. [5] تتكون هذه الحراشف من الكيراتين ، وهي نفس المادة التي تتكون منها أظافر الإنسان ومخالب رباعيات الأطراف ، كما وتختلف هذه الحراشف تمامًا عن حراشف الزواحف من النواحي البنيوية والتركيبية. [6] يمكن تشبيه الجسد الحرشفي لهذه المخلوقات بمنظر وشكل المخروط الصنوبري. اكل النمل الحرشفي ما هو اسمه؟. تستطيع هذه الحيوانات أن تلتف حول جسمها لتكويره إلى شكل كرة عندما تكون مهددة أو عند الشعور بالخطر، حيث تعمل حراشفها المتداخلة كدرع ، بينما تحمي وجهها بدسه تحت ذيلها. حراشف هذا الحيوان حادة، الأمر الذي يشكل دفاعًا إضافيًا ضد الحيوانات المفترسة. [7] يمكن أن ينبعث من الغدد الموجودة بالقرب من فتحة الشرج لآكل النمل الحرشفي، مادة كيميائية ذات رائحة ضارة، على غرار رذاذ الظربان. [8] أرجل هذه الحيوانات قصيرة، ولديها مخالب حادة تستخدمها للتنقيب والحفر في أكوام النمل والنمل الأبيض ، وتستعملها من أجل التسلق أيضا.
معلومات عن آكل النمل الحرشفي - موقع فكرة
ويلسون و DeeAnn M. Reeder — العنوان: Class Mammalia Linnaeus, 1758 — نشر في: التنوع البيولوجي للحيوان: مخطط تفصيلي للتصنيف العالي المستوى ومسح ثراء التصنيف — الصفحة: 56–60 — النَّصُّ الكامل مُتوفِّر في:
^ المحرر: دون إي. Reeder — العنوان: Mammal Species of the World — الناشر: مطبعة جامعة جونز هوبكينز — الاصدار الثالث — ISBN 978-0-8018-8221-0 — وصلة: — تاريخ الاطلاع: 19 سبتمبر 2015
^ المؤلف: أندرو سميث، يان خوسي، Darrin P. Lunde، دون إي. معلومات عن آكل النمل الحرشفي - موقع فكرة. ويلسون و W. Christopher Wozencraft — المحرر: أندرو سميث و يان خوسي — العنوان: A Guide to the Mammals of China. — الناشر: مطبعة جامعة برينستون — الصفحة: 387 — وصلة:
^ Yu, Jingyu؛ Jiang, Fulin؛ Peng, Jianjun؛ Yin, Xilin؛ Ma, Xiaohua (أكتوبر 2015)، "The First Birth and Survival of Cub in Captivity of Critically Endangered Malayan Pangolin ( Mariis javanica)"، Agricultural Science & Technology ، Irvine, California: Juniper Publishers، 16 (10)، ISSN 2471-6774. ^
Spearman, R. I. C. (2008)، "On the nature of the horny scales of the pangolin"، Zoological Journal of the Linnean Society ، Oxfordshire, England: دار نشر جامعة أكسفورد ، 46 (310): 267–273، doi: 10.
وقالت الورقة البحثي، إن الحيوانات مثل الخفافيش والبنجولين معروفة بأنها مضيفات طبيعية لفيروسات مشابهة لفيروس Sars-CoV-2 ، لكن المضيفين الطبيعيين عادة لا يستطيعون نقلها إلى البشر، وبدلاً من ذلك ، احتاج الباحثون إلى تحديد المضيف الوسيط الذي تم من خلاله نقل الفيروس التاجي. في يناير ، وجدت مجموعة من العلماء الصينيين بقيادة شي زنجلي ، من معهد ووهان للفيروسات ، أن Sars-CoV-2 تشارك 96 ٪ من هويتها الجينومية بالكامل مع BatCoV RaTG13 ، وهو فيروس كوروني آخر موجود على خفافيش الحدوة التي تعيش في الكهوف في مقاطعة يونان. في ورقة بحثية نشرت الأسبوع الماضي في Current Biology ، وجد الفريق نفسه أن الفيروس التاجي الذي يحمله البنغوليان ، المسمى Pangolin-CoV ، كان ثاني أقرب قريب لـ Sars-CoV-2 حيث كان الفيروسان متطابقين بنسبة 91. 02 ٪ مستوى الجينوم بالكامل. وفي أوائل فبراير ، قال باحثون من جامعة جنوب الصين الزراعية إنهم وجدوا تشابهًا بنسبة 99 ٪ بين الفيروسين وأعلنوا أن بانجولين الملايو "مضيف وسيط محتمل". لكنهم عدلوا نتائجهم في وقت لاحق ، وخفضوا الرقم إلى 90. 3 ٪ فقط. وقال جوان يي ، عالم الفيروسات من جامعة هونج كونج ، في وقت لاحق ، إن أبحاثه الخاصة أظهرت فقط تشابهًا بنسبة 92.