نظرية اوزوبل في التعلم ذي المعنى.
- ١١- نظريات التعلم - التعلم ذو المعنى للعالم أوزوبل - YouTube
- لا شيء يعجبني – الصحيفة
- لا شيء يعجــبني ! الي صديقي معاوية كرفس
- لا شيء يعجبني.. لا شيء - أثر برس
- ينيك ألوريثة - سكس مترجم | ممرضة
- لاشيء يعجبني ! « L A M E N T
١١- نظريات التعلم - التعلم ذو المعنى للعالم أوزوبل - Youtube
أنواع التعلم عند أوزوبل
تعتمد منظومة التعلم عند أوزوبل على مستويين رئيسين هما
المستوى الأول
ويرتبط بأساليب وطرق تعلم الفرد، والتي يتم من خلالها تهيئة وإعداد المادة التعليمية المراد تعلمها أو عرضها على المتعلم في الموقف التعليمي، وتتخذ هذه الأساليب شكلين" الأول هو أسلوب التعلم الاستقبالي، والشكل الثاني هو التعلم الاكتشافي ". المستوى الثاني
يرتبط بكيفية تناول المتعلم ومعالجته للمادة التعليمية المعروضة عليه حتى تصبح مهيأة ومعدة للاستخدام أو الاستدعاء في الموقف التعليمي التالي. إذا نجح المتعلم في الاحتفاظ بالمعلومات الجديدة للمادة التعليمية، واستطاع ربطها بما لديه من الحقائق والمعلومات والمعارف التي تم تعلمها في مواقف تعليمية سابقة، ومن خلال هذا الربط يمكنه تكوين بنية معرفية جديدة فإن التعلم في هذه الحالة يعرف بالتعلم ذي المعنى. التعلم ذو المعنى ppt. أنماط التعلم في نظرية أوزوبل
تشير نظرية أوزوبل إلى أن التعلم قد يكون استقبالياً أو اكتشافياً، وذلك اعتمادا علي أسلوب تقديم أو عرض المعلومات على المتعلم، كما يمكن أن يكون صماً أو ذا معنى ، وفقا لطريقة معالجة المعلومات من قبل المتعلم، ويتفاعل المستويان ليقدما أربعة أنماط من التعلم هم " التعلم الاستقبالي ذي المعنى، التعلم الاستقبالي الصم، التعلم الاكتشافي ذو المعنى ،التعلم الاكتشافي الصم ".
كثيراً ما يركز المعلمون على الحفظ فيطلبون من التلاميذ – على سبيل المثال – حفظ معاني الكلمات أو التواريخ أو غيرها من الألفاظ والرموز، وهذا النوع من التعليم لا يسهم في بناء شخصية الطالب ولا يساعد على تكوين معان خاصة والتعبير عنها بحرية، وكثيراً ما يربط بعض المعلمين حصول التلاميذ على درجة كاملة بدرجة حفظهم للألفاظ ومدى إتقانهم في استظهارها. يجدر بنا أن نشير هنا إلى وقوع الكثيرين من معلمي التربية الإسلامية واللغة العربية تحديداً في أخطاء كثيرة تعيق من تقدم التلاميذ في المستويات العليا للتفكير، فنراهم منهمكين في تقييم التلاميذ على مدى إتقانهم في ترديد معاني الألفاظ أو الأبيات الشعرية أو المقطوعات الأدبية دون الاهتمام بإثارة دافعية التلاميذ لتشكيل معان جديدة، والخروج بأفكار متقدمة من خلال إتاحة الفرصة لهم بربط ما يتعلمونه بما لديهم من خبرات، وإتاحة فرصة النقد أو إبداء الرأي في بعض جوانب المادة التعليمية. نحن ننادي، كما ينادي أصحاب هذه النظرية وغيرهم من التربويين إلى الانتقال بالطالب من المعرفة القائمة على مجرد الحفظ إلى المستويات العليا من المعرفة، والتي يقود إليها الفهم والممارسة للمعارف المتعلمة، فالطالب – فيما عدا حفظ القرآن أو الحديث – يجب أن تكون لديه الشجاعة الكاملة على مناقشة المعارف وفهمها ونقدها بطريقة منهجية علمية.
لا شيء يعجبني
0
Your browser does not support the audio element. إلقاء: محمود درويش
"لا شيءَ يُعْجبُني"
يقولُ مسافرٌ في الباصِ – لا الراديو
ولا صُحُفُ الصباح، ولا القلاعُ على التلال. أُريد أن أبكي/
يقولُ السائقُ: انتظرِ الوصولَ إلى المحطَّةِ،
وابْكِ وحدَكَ ما استطعتَ/
تقولُ سيّدةٌ: أَنا أَيضاً. أنا لا
شيءَ يُعْجبُني. دَلَلْتُ ابني على قبري،
فأعْجَبَهُ ونامَ، ولم يُوَدِّعْني/
يقولُ الجامعيُّ: ولا أَنا، لا شيءَ
يعجبني. دَرَسْتُ الأركيولوجيا دون أَن
أَجِدَ الهُوِيَّةَ في الحجارةِ. هل أنا
حقاً أَنا؟/
ويقولُ جنديٌّ: أَنا أَيضاً. أَنا لا
شيءَ يُعْجبُني. أُحاصِرُ دائماً شَبَحاً
يُحاصِرُني/
يقولُ السائقُ العصبيُّ: ها نحن
اقتربنا من محطّتنا الأخيرة، فاستعدّوا
للنزول... /
فيصرخون: نريدُ ما بَعدَ المحطَّةِ،
فانطلقْ! أمَّا أنا فأقولُ: أنْزِلْني هنا. أنا
مثلهم لا شيء يعجبني، ولكني تعبتُ
من السَّفَرْ.
لا شيء يعجبني – الصحيفة
محمود درويش-لا شيء يعجبني - YouTube
لا شيء يعجــبني ! الي صديقي معاوية كرفس
مــحمـــود درويــــش – لا شــئ يعجــبنى
Posted by on August 3, 2011
يقول مسافرٌ في الباصِ.. لا شيءَ يُعْجبُني
لا الراديو و لا صُحُفُ الصباح, و لا القلاعُ على التلال. أُريد أن أبكي
يقول السائقُ: انتظرِ الوصولَ إلى المحطَّةِ, وابْكِ وحدك ما استطعتَ
تقول سيّدةٌ: أَنا أَيضاً. أنا لا شيءَ يُعْجبُني. دَلَلْتُ اُبني على قبري' فأعْجَبَهُ ونامَ' ولم يُوَدِّعْني
يقول الجامعيُّ: ولا أَنا ' لا شيءَ يعجبني. دَرَسْتُ الأركيولوجيا دون أَن
أَجِدَ الهُوِيَّةَ في الحجارة. هل أنا حقاً أَنا؟
ويقول جنديٌّ: أَنا أَيضاً. أَنا لا شيءَ يُعْجبُني. أُحاصِرُ دائماً شَبَحاً يُحاصِرُني
يقولُ السائقُ العصبيُّ: ها نحن اقتربنا من محطتنا الأخيرة' فاستعدوا للنزول…
فيصرخون: نريدُ ما بَعْدَ المحطَّةِ'.. فانطلق! أمَّا أنا فأقولُ: أنْزِلْني هنا. أنا مثلهم لا شيء يعجبني ' ولكني تعبتُ من السِّفَرْ
لا شيء يعجبني.. لا شيء - أثر برس
المدة: 27:12
مشاهدات: 1 743 529
تم النشر: 2 اشهر
تم الرفع بوساطة:
الوصف:
أمي ألمحرومة - سكس مترجم: بعد العثور على زوج من سراويل الدانتيل الوردي في سريرها ، كانت زوجة الأب غاضبة! لقد هددت بإخبار زوجي وتوسلت إليها ألا تفعل ذلك ، أرجوك لا تخبره! أنت تعلم أنه سيكون غاضبًا! أوه ، أنا أعرف حبيبتي ، لكنك واصلت إحضار فتيات عشوائيات إلى المنزل! تعال يا زوجة ، سأفعل أي شيء! لدي شيء واحد في الاعتبار... كانت زوجة الأب فضوليًا حول كيف تمكنت من الحصول على فتاة مختلفة في المنزل كل يوم تقريبًا. أعطتني نظرة مثيرة للغاية. عض شفتها وفرك فخذي.. شرحت لي أن سماع كل التأهات في جميع أنحاء المنزل يجعلها تشعر بالإثارة. لم يزعجني والدك منذ سنوات ، أحتاج إلى هذا! محارم. أمهات, ميلف, جواريب طويلة
ينيك ألوريثة - سكس مترجم | ممرضة
سيدة فقدت ابنها. جامعي. "يقول الجامعي:
درست الأيدولوجيا
دون أن أجد الهوية في الحجارة
لقد خرجت حالة عدم الإعجاب عن السيطرة، وانتقلت بالتدريج من اللحظي إلى المكاني إلى الوجودي على لسان الجامعي الذي يأتي احتجاجه مغايرا وفي صميم الهوية (والهوية واحدة من أكثر الأمور حساسية بالنسبة لإنسان مقيم أو مهاجر فلسطيني) ثم يطلق سؤالاً حائراً من غير إعجاب وبشيء من السخط والقلق الوجودي:
"هل أنا حقاً أنا"؟
وبعد، يأتي البطل الرابع في القصيدة وآخر المتحدثين قبل الشاعر. هذه المرة ليس مسافراً مجهولاً، ولا هوسيدةً فقدت ابنها، ولا حتى جامعياً قلقاً. إنه هذه المرة بعكس المتوقع جندي وظيفته الأساسية حماية النظام وحراسة الأوضاع القائمة وهو بالتأكيد آخر من يُتوقع منه مساندة حالة اللإعجاب المشاعة داخل الباص:
"ويقول جندي
أنا أيضاً
أحاصر دائما شبحاً يحاصرني"
وهذا اعمق توصيف لحال الجنود في البلاد العربية. ويواصل درويش سرده على طريقة النص الوصفي أو السردي كأحد مبتكرات قصيدة النثر إنما دون التخلي عن الوزن الذي ظل "وفياً" ومتزمتاً له حتى في قصائده التي كتبت بروح قصيدة النثر كانت بنيتها موزونة "تفعيلة" كما في هذه القصيدة.
لاشيء يعجبني ! &Laquo; L A M E N T
رحلة العمر القصيرة، فيها أوراق كثيرة لم تتكشف حتى الآن.. هذه رحلة سريعة من الأسئلة والإجابات، أنتجتها مواقف الدنيا، نضعها كل يوم بعد لقاء أحد الوجوه البارزة في مختلف مجالات العطاء والإبداع.. رحلة لا تتوقف.. وضيفنا اليوم محمد الدعيع، حارس المنتخب السعودي السابق. 01
دون أي مقدمات.. ودون أي محسِّنات أو إضافات.. كيف يمكنك التعريف بنفسك أمام جمع من الغرباء؟
أبو عبد العزيز "وبس". 02
بعيدًا عن العمل والتحديات المهنية.. ما أعظم إنجازاتك الشخصية؟
كأس المؤسس. وبعيدًا عن كرة القدم أعظم إنجازاتي عبد العزيز. 03
الطبع يغلب التطبُّع.. أي طباعك التي ما زالت تنتصر عليك وتسقطك بالضربة القاضية؟
الطيبة الزائدة والعفوية. 04
هل تملك من المال ما يجعلك آمنًا مطمئنًا أمام نوائب الدهر، أم أن هذا المال آخر اهتماماتك؟
المال والبنون زينة الحياة الدنيا. 05
الصبي الصغير الذي يتمنَّى حينما يكبر أن يصبح رجلًا ثريًّا، مثل هذا هل تملك نصيحةً ثمينةً تهديها إليه؟
أقول له: المال ليس كل شيء. 06
يكذب بعض الناس بكلمات بريئة وطريقة راقية ونيات طيبة، هذا النوع من الخداع المؤدب هل تلجأ إليه أحيانًا، ومع مَن تفعلها؟
في عمري كله لم أكذب.
آمنت بأن العالم العربي يمكن أن ينهض، وأنه على غرار القوتين الحضارتين الكبيرتين، الصين والهند، يشكل كتلة واعدة، كما تبدّى في مؤتمر باندونغ 1955. آمنت بأن الجفاء المغربي الجزائري إلى زوال، وأن الوحدة المغاربية حتمية، وأنّي سوف أراها قيد حياتي. دافعت عن لغة أمي الأمازيغية، باعتبارها مكونا ثقافيا وسوسيولوجيا وتاريخيا لشمال افريقيا، لا غنى عنه لمن يروم أن يعرف موضوعيا تاريخ شمال افريقيا وثقافتها والبنية الذهنية لساكنيها، من أجل أن يعيش البعدان العربي والأمازيغي في بلاد المغرب، في وئام كما التحما في القضايا المصيرية. آمنت بدور الفكر وأصحاب الرأي الحر.. والذي أراه صورة معكوسة لكل ما آمنت به.. العالم العربي سراب.. قدّرت مع «الربيع العربي» أنه سيصحو، وأنَّ رمق الحياة ما زال يدب فيه، وتشاجرت مع من حذروني من الوهم واستبقوا الخراب، كانوا على صواب، وحدث ما نرى من تشرذم وتصدع وعودة للاستعمار في شكل جديد. الوحدة المغاربية تزداد نأيا، والجفاء يستفحل بين المغرب والجزائر، وهما يبنيان الأسوار حقيقة لا مجازا لفصل الجسد الواحد
الوحدة المغاربية تزداد نأيا على توالي السنين، والجفاء يستفحل بين المغرب والجزائر، وهما يبنيان الأسوار حقيقة لا مجازا لفصل الجسد الواحد، ويتنافسان في شراء الأسلحة على حساب الصحة والتعليم والشغل، ويتسابقان في تمكين أقبية أجهزة البوليس بكل الوسائل المتطورة للاستماع والتنصت، وتعقب القوى الحية، على حساب الإبداع والفكر والكرامة.