تقديم خدمة لليتيم باحترافية عالية في الأداء وموارد مستدامة وبرامج متخصصة وشاملة. الريادة والتخصص في خدمة اليتيم. 1- رعاية الأيتام وأسرهم ودعمهم مادياً ومعنوياً وصحياً. 2- تقديم البرامج التعليمية والتوعوية للأيتام. 3- تقديم البرامج الحرفية والمهنية للأيتام وأسرهم التي تأهلهم لسوق العمل. جمعية رعاية الأيتام في محافظة الرس - YouTube. 4- تمكين الأيتام ودعم مواهبهم. جمعية عهد لرعاية الايتام بالمظيلف
جمعية عهد لرعاية الايتام بالمظيلف تدعوكم للمشاركة في جمع وحصر بيانات الأيتام بالمظيلف ودوقة
نفتح لك أبواب الخير لكفالة يتيم
أخبار الجمعية
تعرف على أخبار وأنشطة جمعية عهد كن عوناً لعهد في الوصول إلى اليتيم
جمعية عهد لرعاية الايتام بالمظيلف تدعوكم للمشاركة في جمع وحصر بيانات الأيتام بالمظيلف ودوقة
- جمعية رعاية الايتام تراؤف
- الذكاء العاطفي عند الأطفال | سوبر ماما
- الذكاء العاطفي عند الأطفال - سطور
- كيف نربي أطفالاً أذكياء عاطفياً؟
- 7 نصائح ذهبية لتنمية الذكاء العاطفي عند الأطفال
جمعية رعاية الايتام تراؤف
وزعت مؤسسة «صناع الحياة» الخيرية عدد 300 حقيبة مدرسية على تلاميذ المدارس في محافظة مطروح، بحضور اللواء خالد شعيب، محافظ مطروح، وعمرو شحاتة، وكيل وزارة التربية والتعليم بمطروح، اليوم السبت، وذلك بمقر مجمع «طارق بن زياد» للتعليم الأساسي، التابع لإدارة مرسى مطروح التعليمية، وسط فرحة من التلاميذ خلال تسلمهم الشنط المدرسية، التي تحتوي على الأدوات المدرسية المتنوعة، لمساعدتهم على استكمال المسيرة في المراحل التعليمية المختلفة. 150 حقيبة مدرسية للأكثر احتياجاً بمطروح
وسلم محافظ مطروح يرافقه عدد من مسئولي مؤسسة «صناع الحياة»، عدد 150 حقيبة مدرسية بمستلزماتها المكتبية، على عدد 150 تلميذاً وتلميذة من الاكثر احتياجاً، إهداء من «صناع الحياة»، بمشاركة محمد إبراهيم، المدير الإدارى للمؤسسة الخيرية، وأنور حبون، ممثل المؤسسة في مطروح، ومجدى المنشاوي، مدير إدارة مطروح التعليمية. 150 حقيبة وأدوات مدرسية للتلاميذ الأيتام
وحرصت مؤسسة «صناع الحياة» على إهداء 150 حقيبة مدرسية أخرى للطلاب الأيتام في عدد من مدارس مرسى مطروح، ووجه محافظ مطروح، اللواء خالد شعيب، الشكر لجمعية «صناع الحياة» على دورها ومشاركتها المجتمعية الفاعلة لخدمة أهالي محافظة مطروح، خاصةً أبناء مدينة سيدي براني.
نبذة عنا منظومة متكاملة في مجال تقنية المعلومات وصناعة المحتوى تقدم خدماتها للمنظمات والأفراد إبتداء من دراسة المنظمة ، وتحليل النتائج ، وتحديد الاحتياج إلى تقديم الحلول التقنية المناسبة للإرتقاء بالمنظمة وتحقيق أهدافها وتطلعاتها
6. الإسقاط:
ضع نفسك مكان طفلك، واستشعر مشاعره وردات أفعاله، وتعامل معه على هذا الأساس؛ إذ من شأن ذلك أن يجعلك متعاطفاً معه. علِّم طفلك مهارة التفكير في ما وراء الشعور، كأن يبحث في المعتقدات والأفكار التي جعلته يشعر بتلك بالمشاعر، ويسأل نفسه بعد ذلك عن الخطوات التي عليه القيام بها من أجل أن يكون أكثر سعادة وإيجابية. الخلاصة:
طفلك نعمة حقيقية، ووجوده في حياتك رزق حقيقي؛ لذا اعتنِ به حتى آخر نفَس في حياتك، وأعطه حباً ودفئاً واهتماماً وثقة ومتعة وقوة، وابنِ توازنه النفسي والعاطفي والعقلي؛ فحياة ولدك ومستقبله وعلاقاته متوقفة على الأساس الذي بنيته. شاهد: كيف ننمي الذكاء العاطفي عند الأطفال؟
المصادر: 1 ، 2 ، 3 ، 4
تنويه: يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن
استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من إدارة النجاح نت.
الذكاء العاطفي عند الأطفال | سوبر ماما
• تدريب الطفل على الإحساس بالآخرين، وتقمص شخصياتهم، والتحلي بالمهارات اللازمة التي تمكنه من حل مشكلاتهم. • التنسيق وتنظيم الحلول، ولا بأس من تكرار الحلول؛ لأن التكرار سيؤدي لتعديلها، وأحد الطرق الفعالة في تعليم الطفل التعامل مع المواقف المختلفة، بأن يقسمها إلى ثلاث ألوان مثل إشارة المرور؛ الأحمر يقف ويفكر ويضع الاحتمالات، الأصفر التفكير في احتمالات التصرف، الأخضر يختار التصرف الصحيح؛ وبالتالي سوف يتعلم التصرف المقبول والغير مقبول. • الاعتماد على القراءة لتنمية الذكاء العاطفي، من خلال تشجيع الطفل على قراءة القصص ذات المغزى، والتي تساعد على استخلاص الحكمة والعبرة. • منح الطفل مساحة للتعبير عن مشاعره وآراءه، والانصات لكل ما يقول، وعدم اهمال ما يقول مهما كان سخيفاً، ومحاولة فهم كل ما يقول لأن حرية التعبير تضمن تنمية الذكاء العاطفي. • تعليم الطفل التفاعل والانخراط في المجتمع ومع أقرانه، كأن يتم تسجيله في الأندية الرياضية أو الاشتراك في الأنشطة المختلفة.
الذكاء العاطفي عند الأطفال - سطور
ويرى جولمان أن الذكاء العاطفي والذكاء العقلي ليسا متعارضين، ولكن ينفصل كل منهما عن الآخر، وكل فرد يملك مقداراً معيناً من كليهما، ومن النادر أن نجد شخصاً ما لديه درجة عالية في أحدهما، ومنخفضة في أحدهما، كما يشير إلى أن الذكاء الوجداني يشمل قدرات عقلية ولكنها مصطبغة بالصبغة الوجدانية. وفي حديثه مع TRT عربي أشار صلاح داوود المدرب والباحث في شؤون التعليم أن أفضل تعريف للذكاء العاطفي هو وعي الإنسان بذاته، وهذا يقودنا إلى معرفة الإنسان بقدراته وقوته وضعفه ومشاعره وما يحزنه وما يفرحه، وإذا استطاع الإنسان الوصول إلى هذه المرحلة من الوعي الذاتي فذلك سيؤثر حتماً على جميع جوانب حياته بشكل إيجابي، فسيتصالح مع ذاته ومع من حوله، كما أن للذكاء العاطفي أهمية بالغة في جميع مجالات الحياة تبدأ من المجال الشخصي إلى الأسرة، المجال التعليمي، المجال المهني فمشاعرنا تدخل في كل كبيرة وصغيرة في حياتنا. الذكاء العاطفي للطفل وأساليب المعاملة الوالدية يتأثر الذكاء العاطفي بطبيعة الإنسان، وتنشئته، وخبراته التي يكتسبها، لذا تقع على عاتق الأسرة بالدرجة الأولى مسؤولية التعلم العاطفي للأطفال فكل الأفعال المتبادلة بين الأبوين والطفل لها محتوى عاطفي ضمني ومع تكرار هذه الرسائل يتكون لدى الطفل أساس متين لقدراتهم العاطفية وسلوكهم وشخصيتهم وسماتهم وقيمهم.
كيف نربي أطفالاً أذكياء عاطفياً؟
التنظيم الذاتي: فيمكن للشخص الذكي عاطفياً أن يتحكم في كيفية استجابته لمشاعره ويفكر في عواقب الشيء قبل أن يقوم به. الدافعية: أن يجد دافعاً داخلياً يجعله يقوم بأفعال ما. التعاطف: يمكنه أن يفهم كيف يشعر الآخرين ويتفهمهم. المهارات الاجتماعية: يمكنه إدارة العلاقات مع الآخرين، وفهمهم من خلال الحديث معهم أو حتى من خلال لغة جسدهم. إن الأمر شبيه بنظام الـ (GPS) الذي يمكن أن يساعدك في السير في طريقك للتغلب على العقبات والأزمات والاختناقات المرورية متجهاً نحو هدفك، وقد تضطر للتفكير والبحث عن طرق بديلة أحياناً لتخطي هذه العقبات. [2] ينظر بعض الأهالي إلى عواطف أطفالهم على أنها غير مهمة ويحاولون التخلص منها بسرعة فيستخدمون الإلهاء في معظم الحالات. وهناك أهالٍ يرفضون تلك المشاعر أصلاً ويسحقونها من خلال معاقبة الطفل إن أظهر مشاعر غضب تجاه شيء يزعجه أو حمل مشاعر حب وإعجاب لزميلته في الصف مثلاً، وهناك من الأهالي من يتقبل جميع المشاعر من أطفالهم، ولكنهم للأسف قد يفشلون أحياناً في مساعدتهم في حل مشكلاتهم أو وضع قيود للسلوكيات السلبية؛ فيسمحون للطفل بالتعبير عن غضبه بالصراخ والتكسير والبكاء... بينما يتقبل الأهالي الواعون جميع المشاعر من أبنائهم ويوجهونهم للتعامل معها بشكل صحي وإيجابي.
7 نصائح ذهبية لتنمية الذكاء العاطفي عند الأطفال
* بعد إتمام 6 أشهر فقط يبدأ الطفل في اختبار الشعور بالغضب، وهنا تبرز أهمية توجيه ردود أفعاله وتصحيحها؛ قد يتمكن الرضع حينها من ضرب والديهم أو أشقائهم، أو الصراخ، ويثير الأمر الضحك منهم أحيانا، لكنها البداية التي يكون على الآباء فيها تنبيه الطفل إلى الحد من هذا السلوك. * في الثانية من عمره يتفاعل الطفل بشكل أكبر مع المحيطين به، ويتعرف أكثر على ما يشعرون به ويتمكّن من تمييز المشاعر المختلفة، يمكن هنا إجراء العديد من التمارين معهم ليتعرفوا المشاعر الأساسية: الفرح والحزن والخوف والغضب، باستخدام صور ورسوم لوجوه مختلفة وسؤال الطفل عما إذا كانت حزينة أم لا، إنها وسيلة مثالية ليتعرف الطفل على مشاعره ولكي يبدأ تدريجيا في تطوير القدرة على التعاطف مع الآخرين. * في الخامسة من عمره يمكن إرشاد الطفل إلى تسمية مشاعره فيقول مثلا: "أنا غاضب لأنك لم تصطحبني إلى الحديقة"، أو: "أنا سعيد لأننا سنذهب غدا في رحلة"، أو: "أخشى أن تطفئ النور وتتركني وحدي في الغرفة"، وهنا يمكن تطوير قدرة الطفل على التعاطف من خلال التفكير معه باستمرار في أسئلة من قبيل: "تُرى بم يشعر جدك بعد ما قلته؟"، أو: "لماذا تبكي أختك في اعتقادك؟"، أو: "هل تعتقد أن والدك سعيد اليوم؟".
إدارة المشاعر: فيفهم الطفل تماماً أنه حزين أو سعيد أو غاضب أو متحمس... ويعرف كيف يعبر عن هذه المشاعر بطريقة صحية؛ فترى الطفل الذكي عاطفياً يقول لوالدته مثلاً أنه حزين لأنه لم يحصل على علامة كاملة في الامتحان، ولكنه يقرر أن يبحث في الأسباب التي أدت إلى عدم نجاحه فقد يجد أن السبب أنه لا يعرف أن يدرس لوحده فيطلب من والدته مساعدته في الدراسة في المرة القادمة. التحفيز الذاتي: لا يعتمد الطفل الذكي عاطفياً كثيراً على التشجيع والتحفيز الخارجي، فتراه يدرس ويتصرف بأدب ليس ليحصل على هدية أو شيء مادي في المقابل، بل لأنه يعرف أن هذا من مصلحته أولاً وأخيراً. إدراك مشاعر الآخرين: يقدر هذا الطفل مشاعر الآخرين ويضع نفسه في موقفهم، فتراه يعطي المحتاج ويحزن لحزنه وعازته ويحاول أن يساعده قدر استطاعته. إدارة العلاقات مع الآخرين: بما أن هؤلاء الأطفال يتفهمون مشاعرهم ويديرونها بشكل صحي، يستطيعون تحفيز أنفسهم ويتفهمون كذلك مشاعر الناس فإنهم يتمتعون بعلاقات صحية معهم؛ فيتواصلون معهم بشكل جيد ويفهمون دوافعهم ومخاوفهم واهتماماتهم. إليك ما الذي يمكن أن يحدث مع الطفل الذكي عاطفياً ومع طفل آخر لا يتحلى بذكاء عاطفي في نفس الموقف (وهو أن يواجه صعوبة في أداء واجب الرياضيات): [2] الطفل الذي لا يتحلى بذكاء عاطفي مرتفع: يدرك أنه محبط لأنه يواجه صعوبة في حل الواجب البيتي، فيبدأ بالصراخ أو رمي نفسه على الأرض، ويبدأ بإلقاء اللوم على معلمته بأنها لم تفهمه الدرس أو على والدته لأنها لم تدرسه، ويترك الواجب ويذهب للعب أو للنوم أو لعمل أي شيء آخر.