والخيار الثاني هو لبس السالفار (Salvar) وهو عبارة عن سروال فضفاض يصل طوله إلى الكاحل. وهو شبيه بما كان يسمى قديماً سراويل الحريم. ويلبس السالفار مع قميص يسمى جومليك (Gomlek) وسترة صوفية تسمى هيركا (Hirka). أما الخيار الثالث فهو القفطان الذي يتماوج بالزخرفة التقليدية على الصدر والأكمام وهو عبارة عن عباءة أو سترة طويلة تلبس فوق اللباس، وأغلبها طويلة بأكمام طويلة واسعة أو تصل إلى الكوع. وتذكر المصادر التاريخية أن القفطان كان اللباس الرسمي للسلاطين العثمانيين، وكان يشكّل واحدة من المجموعات الرئيسية للقصر "توبكابي" في إسطنبول. 10 ألْبِسة تقليدية من حول العالم. والبعض من أنواع القفطان قيّم للغاية حتى أنه كان يقدم كهدية ومكافأة لكبار الوجهاء والجنرالات المنتصرة في الاحتفالات الدينية.
اللباس التقليدي التركي إرث من الفخامة – Folklore
ومخالفة اللوائح المدرسية هو سلوك غير غريب مازلنا نشاهده حتى وقتنا الحالي. ويبدو أن المواجهة بين الطلاب الذين يكسرون اللوائح المدرسية محاولين تحقيق رغباتهم وبين المدرسين الذين يقومون بالمعاقبة على ذلك لم تتغير لا في الماضي ولا في الحاضر. انتشار الزي المدرسي، وانتقاده، وتنوع تصاميمه من خلال الرجوع إلى تاريخ الزي المدرسي للطلاب والطالبات، سنعرف أنه تراكمت مشاعر مختلفة تجاهه. ومن الممكن القول إن تاريخ الزي المدرسي الذي أُجبر الطلاب على ارتدائه من خلال الالتزام بتعليمات المدرسة، وتاريخ الزي المدرسي الذي كسر القواعد المدرسية وعكس الرغبات والمثالية الذاتية، هما وجهان لعملة واحدة. ازداد عدد الطلاب الذين يلتحقون بالمدارس الإعدادية التي تعمل وفق النظام القديم (مدارس البنين) ومدارس البنات العليا منذ عصر تايشو وحتى عصر شوا، وبالإضافة إلى ذلك، بعد بدء انتشار الملابس الغربية بين عامة الشعب بفضل تطور صناعتها، انتشر الزي المدرسي الذي كان شيئا خاصا بالطلاب المتميزين والطالبات الأنيقات بين عامة الشعب تدريجيا. اللباس التقليدي التركي إرث من الفخامة – FOlklOre. حيث أصبح ارتداء نفس الزي المدرسي من قبل الجميع يرتبط بـ "المساواة"، ويُتوقع منه أن يقوم بإخفاء الفجوة بين الفقراء والأغنياء.
10 ألْبِسة تقليدية من حول العالم
تعد تركيا كنز من التراث الحضاري العريق لثلاث من أعظم امبراطوريات العالم الرومانية والبيزنطية والعثمانية. وقد عرفت على مر تاريخها الطويل امتزاجاً ثقافياً لا مثيل له في العالم، انعكس في أزيائها التقليدية الشعبية والمرتبطة بالقصور. أزياء القصور تميزت بالفخامة والتطريز بالذهب والفضة وعكست قوة الإمبراطورية العثمانية وثروتها، وكانت تلك الأزياء تستغرق أشهراً لتصميمها وأشهرا لخياطتها. القفطان والملابس العثمانية كانت ترتديها نساء القصور، وتتميز باعتمادها على الحرير والمخمل والديباج كما تتميز بالألوان خصوصاً الأحمر والأزرق المتوهج والفيروزي. الأزياء الشعبية تميزت بالحشمة والجمال والذوق الرفيع، وتمثل اللباس القبلي والقروي وتقاسمت ميزاتها مع أزياء آسيا الوسطى. فالرجال الأتراك لديهم زياً تقليدياً، وهو عبارة عن رداء واسع وسروال متسع. ثوب العرس التركي التقليدي وليلة الحناء كجزء من طقوس الزواج التقليدي التركي يمثّل حالة فريدة من التميز في التصميم والألوان تحظى بشعبية واسعة بين مصممي الأزياء في العالم،
ويتكون من عدة خيارات:
الخيار الأول هو لبس البندالي (Bindalli) والذي يعني بشكل حرفي "الثوب الذي له ألف فرع" للتأكيد على تميز الثوب بالكثير من التفاصيل والتطريز المنتشر في الثوب على شكل فروع.
وفي بداية عصر ميجي كانت تقوم الطالبات بارتداء هاكاما الرجال كما هي، ولكن تم انتقاد ذلك بشدة لأنه لباس خاص بالرجال، الأمر الذي أدى إلى اقتراح تصميم هاكاما خاصة بالنساء في نهاية المطاف. وفي المدارس العليا للبنات في ذلك الوقت كان يتم القيام بدروس التربية البدنية بشكل منتظم من أجل بناء جسم سليم، وكانت الهاكاما تقوم بإخفاء الأطراف البارزة من الكيمونو (باستثناء الأطراف السفلية)، لذلك نُصح بارتدائها من قبل المدرسة كلباس من الممكن القيام بالتمارين الرياضية به بشكل نشط. بالمقابل كان لدى الطالبات إعجاب ورغبة لارتدائها. وذلك لأن الهاكاما توحي بوجتود مكانة نبيلة تذكر بالأسرة الإمبراطورية والقصر الإمبراطوري. حيث ارتدت النساء الهاكاما في داخل القصر الإمبراطوري منذ القدم، وكانت النساء غير المتزوجات يرتدين الهاكاما البنفسجية، بينما كانت النساء المتزوجات يرتدين الهاكاما الحمراء. ويقال إن الهاكاما المستخدمة في المدارس العليا للبنات تم ابتكارها من خلال الجمع بين الهاكاما الخاصة بالرجال والهاكاما الخاصة بالنساء التي يتم ارتدائها في داخل القصر الإمبراطوري. وبالمناسبة، فإن أكثر هاكاما كان يتم ارتداؤها من قبل الطالبات في عصر ميجي كان لونها كستنائيا.
اخذت تلك الفتاة في الكتابة على ورقة الاجابة وبدات في حل اسئلة الاختبار بسرعة اثارت استغارب
ودهشة تلك المعلمة التي كانت تراقبها وفي لحظات انتهت تلك الفتاة من حل جميع اسئلة الامتحان
وهذا ما زاد دهشة تلك المعلمة اللتي اخذت تزيد من مراقبتها لتلك الفتاه لعلها تستخدم اسلوبا جديد
في الغش ولكن لم تلاحظ اي شيء يساعدها على الاجابة!!!!!!!!!! قصص جرائم واقعية قصيرة. وبعد ان سلمت الفتاة اوراق الاجابة سالتها المعلمة ما الذي حدث معها ؟؟؟؟
فكانت الاجابة المذهلة المؤثرة المبكية!!!!!!!!!!!! اتدرون ما ذا قالت ؟؟؟؟!!!!!!!! اليكم ما قالته تلك الفتاه:
لقد قالت تلك الفتاه انها قضت ليلتة هذا الاختبار سهرانة الى الصباح!!!!! ما ذا تتوقعن ان تكون سهرة هذه الفتاة!!!!!!
Love Cancer 2 1, 988 العوضي 8 5, 497 4 2, 035 الداعية 10 3, 205 *GHADA* 19 38, 905 *GHADA* 16 5, 274 فلسطيني الهوية 4 1, 299 2 2, 129 خديجه 10 2, 486 abdelwadoude 12 2, 668 بــو راكـــــان 12 17, 212 سمورة 11 3, 689 فارس الاحزان 5 1, 592 راشد 4 4, 108 احـساس قلـب 3 1, 780 Love Cancer 26 5, 085 mbn 12 2, 277 (عبد الله) 3 4, 290 sara88 3 1, 728 عاشقة فلسطين 5 1, 710 سيـــــــرين 11 60, 160 صبري على الله 28 4, 837 12 3, 214 zohir lihoche 11 2, 243 فارس الاحزان 12 3, 602 *GHADA* 11 5, 174 بيكي 7 3, 023 احـساس قلـب 3 16, 665 نبع الحنان 9 4, 202 مغربية 5 2, 852
وهو ذاهب إلي منزله يشاء القدر والسمكة الكبيرة تفتح فمها وتعضه من أيده عضة شديدة. وعندما وصل إلي المنزل ألقي السمكة من يده فعضته السمكة من إبهامه. وكانت السمكة السبب في جرحه الشديد الخطير وكان هذا الظالم لم ينام في هذه الليلة من شدة الألم. وفي الصباح:
ذهب الظالم إلي الطبيب لكي الطبيب يري جرحه، وقال له الطبيب لابد من قطع الإبهام كاملا. فورا وان لم يتم قطع الأصبع خلال يومين سوف نضطر لقطع الذراع كاملا. ثم ذهب الظالم إلي منزله لا يعلم كيف يتصرف وبعد مرور عدة ساعات بدأت يده تؤلمه جدا والألم بعدها انتشر في جميع بدنه. فذهب هذا الرجل إلي المستشفى يستغيث بالطبيب، ولكن الطبيب نصح الظالم بقطع ذراعه كله. والمرة هذه أقبل الرجل الظالم النصيحة وجعل الدكتور يقطع ذراعه كاملا من شدة الألم. وعندما كان أحد من الناس يسأله عن ما الذي قطع ذراعه أو من السبب كان الرجل الظالم يرد قائلا إنه صاحب السمكة الكبيرة. وفي يوم من الأيام قال الرجل قصته لكبار الدين وقال له كبار الدين أنه يبحث عن هذا الرجل صاحب السمكة. ويطلب من المسامحة والعفو حتي لا ينتشر الألم في بدنه كله. وفعلاً الرجل الظالم بحث عن صاحب السمكة في المدينة كلها حتي عثر علي صاحب السمكة.