القبلة الخاطئة تحديد القبلة من مبطلات الصلاة، في حال تم تحديدها خطأ عن عمد أي دون وجود عذر لذلك. أن تترك ركن من أركان الصلاة. الكلام قال صلي الله عليه وسلم "أنَّ هذِه الصَّلَاةَ لا يَصْلُحُ فِيهَا شيءٌ مِن كَلَامِ النَّاسِ، إنَّما هو التَّسْبِيحُ والتَّكْبِيرُ وقِرَاءَةُ القُرْآنِ" وذلك في حالة الكلام داخل الصلاة عن عمد دون وجود عذر قوي مثل إلحاق أحدهم من ضرر. القهقهة الضحك يبطل الصلاة. الحركة الكثيرة عن عمد داخل الصلاة تبطلها. الأكل والشرب داخل الصلاة يبطلها. ما هي الخطوات الصحيحة للوضوء عند النساء؟
قال الله تعالى: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلَاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ وَامْسَحُوا بِرُءُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْنِ". كيفية الوضوء للنساء. قال الله تعالي: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَقْرَبُوا الصَّلَاةَ وَأَنتُمْ سكارى حتى تَعْلَمُوا مَا تَقُولُونَ وَلَا جُنُبًا إِلَّا عَابِرِي سَبِيلٍ حتى تَغْتَسِلُوا وَإِن كُنتُم مرضى أَوْ على سَفَرٍ أَوْ جَاءَ أَحَدٌ مِّنكُم مِّنَ الْغَائِطِ أَوْ لَامَسْتُمُ النِّسَاءَ فَلَمْ تَجِدُوا مَاءً فَتَيَمَّمُوا صَعِيدًا طَيِّبًا فَامْسَحُوا بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُمْ".
- ؟كيفية الوضوء
- ليس علي الاعمي حرج
؟كيفية الوضوء
غسل اليدين بالمرفقين
يقوم المسلم بغسل اليدين بدءا من الأصابع وحتى المرفقين، ومن المستحب على المسلم أن يغسلها ثلاثة مرات، لما ورد في صفة وضوء الرسول صلى الله عليه وسلم. مسح الرأس والأذنين
بعد ذلك يقوم المسلم بمسح رأسه وأذنيه. غسيل القدمين
في النهاية يقوم المسلم بغسل القدمين، ويستحب على المسلم أن يغسلها ثلاثة مرات
لما جاء بحديث عثمان بن عفان عن صفة وضوء الرسول صلى الله عليه وسلم
فيما ورد عن حديث عثمان -رضي الله عنه- قال: (ثم غسل رجلَه اليُمنَى إلى الكعبين ثلاثَ مراتٍ، ثم غسل اليُسرَى مِثْلَ ذلك). أركان الوضوء
للوضوء أركان وسنن سنبدأ أولا بأركان الوضوء وهي ستة:
النية: تعد النية أولى أركان الوضوء، والنية محلها القلب لقول النبي صلى الله عليه وسلم: (إنَّما الأعْمالُ بالنِّيّاتِ). ؟كيفية الوضوء. غسل الوجه: من منبت الشعر ووصولا أسفل الذقن ، كما يجب غسل اللحية جيدا. غسل اليدين للمرفقين: ويكون ذلك بدءا من غسل الأصابع وحتى المرفقين مع ضرورة غسلها جيدا. مسح الرأس وصول شيء من الماء إليه. غسيل الرجلين وأيضا الكعبين، ويقصد بالكعب أي العظم الذي يكون بارزا الواقع ما بين كل من الساق والقدم. الترتيب بين أعضاء الوضوء وعدم تقديم عضو على عضو آخر، ويرى كل من الحنفية والمالكية أن الترتيب بين الأعضاء أحد سنن الوضوء.
يوجد في تطبيق كيفيه الصلاه والوضوء في الاسلام تعلم كيفيه الصلاه للنساء في الاسلام وكيفيه الوضوء الصحيح في الاسلام وكيفيه الصلاه للرجال في الاسلام
وجعلوا هذه الآية هاهنا كالتي في سورة الفتح وتلك في الجهاد لا محالة ، أي: أنهم لا إثم عليهم في ترك الجهاد; لضعفهم وعجزهم ، وكما قال تعالى في سورة ( براءة): ( ليس على الضعفاء ولا على المرضى ولا على الذين لا يجدون ما ينفقون حرج إذا نصحوا لله ورسوله ما على المحسنين من سبيل والله غفور رحيم ولا على الذين إذا ما أتوك لتحملهم قلت لا أجد ما أحملكم عليه تولوا وأعينهم تفيض من الدمع حزنا ألا يجدوا ما ينفقون) [ التوبة: 91 ، 92]. وقيل: المراد [ هاهنا] أنهم كانوا يتحرجون من الأكل مع الأعمى; لأنه لا يرى الطعام وما فيه من الطيبات ، فربما سبقه غيره إلى ذلك. ولا مع الأعرج; لأنه لا يتمكن من الجلوس ، فيفتات عليه جليسه ، والمريض لا يستوفي من الطعام كغيره ، فكرهوا أن يؤاكلوهم لئلا يظلموهم ، فأنزل الله هذه الآية رخصة في ذلك. وهذا قول سعيد بن جبير ، ومقسم. وقال الضحاك: كانوا قبل المبعث يتحرجون من الأكل مع هؤلاء تقذرا وتقززا ، ولئلا يتفضلوا عليهم ، فأنزل الله هذه الآية. وقال عبد الرزاق: أخبرنا معمر ، عن ابن أبي نجيح ، عن مجاهد في قوله تعالى: ( ليس على الأعمى حرج) الآية قال: كان الرجل يذهب بالأعمى أو الأعرج أو المريض إلى بيت أبيه أو بيت أخيه ، أو بيت أخته ، أو بيت عمته ، أو بيت خالته.
ليس علي الاعمي حرج
وقال قتادة: وكان هذا الحي من بني كنانة ، يرى أحدهم أن مخزاة عليه أن يأكل وحده في الجاهلية ، حتى إن كان الرجل ليسوق الذود الحفل وهو جائع ، حتى يجد من يؤاكله ويشاربه ، فأنزل الله: ( ليس عليكم جناح أن تأكلوا جميعا أو أشتاتا). فهذه رخصة من الله تعالى في أن يأكل الرجل وحده ، ومع الجماعة ، وإن كان الأكل مع الجماعة أفضل وأبرك ، كما رواه الإمام أحمد: حدثنا يزيد بن عبد ربه ، حدثنا الوليد بن مسلم ، عن وحشي بن حرب ، عن أبيه ، عن جده; أن رجلا قال للنبي صلى الله عليه وسلم: إنا نأكل ولا نشبع. قال: " فلعلكم تأكلون متفرقين ، اجتمعوا على طعامكم ، واذكروا اسم الله يبارك لكم فيه ". ورواه أبو داود وابن ماجه ، من حديث الوليد بن مسلم ، به وقد روى ابن ماجه أيضا ، من حديث عمرو بن دينار القهرماني ، عن سالم ، عن أبيه ، عن عمر ، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: " كلوا جميعا ولا تفرقوا; فإن البركة مع الجماعة ". وقوله: ( فإذا دخلتم بيوتا فسلموا على أنفسكم) قال سعيد بن جبير ، والحسن البصري ، وقتادة ، والزهري: فليسلم بعضكم على بعض. وقال ابن جريج: حدثنا أبو الزبير: سمعت جابر بن عبد الله يقول: إذا دخلت على أهلك ، فسلم عليهم تحية من عند الله مباركة طيبة.
لما بين لنا هذه الأحكام الجليلة قال: { كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ الآيَاتِ ْ} الدالات على أحكامه الشرعية وحكمها، { لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ ْ} عنه فتفهمونها، وتعقلونها بقلوبكم، ولتكونوا من أهل العقول والألباب الرزينة، فإن معرفة أحكامه الشرعية على وجهها، يزيد في العقل، وينمو به اللب، لكون معانيها أجل المعاني، وآدابها أجل الآداب، ولأن الجزاء من جنس العمل، فكما استعمل عقله للعقل عن ربه، وللتفكر في آياته التي دعاه إليها، زاده من ذلك. وفي هذه الآيات دليل على قاعدة عامة كلية وهي: أن " العرف والعادة مخصص للألفاظ، كتخصيص اللفظ للفظ " فإن الأصل، أن الإنسان ممنوع من تناول طعام غيره، مع أن الله أباح الأكل من بيوت هؤلاء، للعرف والعادة، فكل مسألة تتوقف على الإذن من مالك الشيء، إذا علم إذنه بالقول أو العرف، جاز الإقدام عليه. وفيها دليل على أن الأب يجوز له أن يأخذ ويتملك من مال ولده ما لا يضره، لأن الله سمى بيته بيتا للإنسان. وفيها دليل على أن المتصرف في بيت الإنسان، كزوجته، وأخته ونحوهما، يجوز لهما الأكل عادة، وإطعام السائل المعتاد. وفيها دليل، على جواز المشاركة في الطعام، سواء أكلوا مجتمعين، أو متفرقين، ولو أفضى ذلك إلى أن يأكل بعضهم أكثر من بعض.