من أسماءِ النبيِّ صلى الله عليه وسلم ومعانيها ومنزلتها
الحمدُ لله الذي وفَّقَنا لحمده، ورغَّبَنا فيما عنده، حمدًا لا يُبلَغُ مَداهُ، ولا تَنفَصِمُ عُراه، وأشهدُ أن لا إلهَ إلا اللهُ، وأشهدُ أن محمدًا عبدُه ورسولُه، اللهم صلِّ على محمدٍ خاتَمِ النبيين، وزَيْنِ المرسلين، وشفيعِ خلقِ اللهِ يومَ الدِّين، الذي نُدبَ للأمر العظيم فاضطلع، وبُعثَ للخلقِ كافةً فَصَدَع، حتى أقام قناةَ الدِّينِ بعد اعوجاجها، فعليه وعلى آله وصحبه صلواتُ الله ورحمتُه وبركاتُه.
- اسماء الرسول صلي الله عليه وسلم اختصارات
- اسماء ابناء الرسول صلى الله عليه وسلم
- اسماء الرسول محمد صلى الله عليه وسلم
- من هو أحق الناس بالإمامة في الصلاة – e3arabi – إي عربي
- اجابة السؤال: أولى الناس بالإمامة - موقع معلمي
اسماء الرسول صلي الله عليه وسلم اختصارات
من أسماء النبي: المُقَفِّي، نبي التوبة، نبي المرحمة، نبي الملحمة
عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال: كان رسول صلى الله عليه وسلم يسمي لنا نفسه أسماء فقال: "أنا محمد، وأحمد، والمُقَفِّي، ونبي التوبة، ونبي المرحمة" رواه مسلم، وفي رواية أخرى: "ونبي الملحمة". من أسماء النبي: المختار، المصطفى، الشفيع المشفع، الصادق المصدوق
قال ابن حجر: "من أسمائه المشهورة: المختار، والمصطفى، والشفيع المشفع، والصادق المصدوق". بعض معاني أسماء النبي صلى الله عليه وسلم
الماحي: هو الذي محا الله به الشرك والعقائد الوثنية من الجزيرة العربية. الحاشر: هو الذي يُحشر الناس على قدمه أي على أثره، فكأنه بعث ليحشر الناس. أسماء الرسول صلى الله عليه وسلم ومعناها - الصفحة 2 - شبكة قحطان - مجالس قحطان - منتديات قحطان. العاقب: الذي جاء عقب الأنبياء فليس بعده نبي فإن العاقب هو الآخر، فهو خاتم الأنبياء والمرسلين صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين. المُقَفِّي: هو الذي قفى على آثار من تقدمه وسبقه من الرسل، فكان خاتمهم وآخرهم. نبي التوبة ونبي الرحمة: قال النووي: "ومقصوده أنه صلى الله عليه وسلم جاء بالتوبة والتراحم"، فهو الذي فتح الله به باب التوبة على أهل الأرض فتاب الله عليهم توبة لم يحصل مثلها لأهل الأرض قبله، وكان صلى الله عليه وسلم أكثر الناس استغفارا وتوبة.
اسماء ابناء الرسول صلى الله عليه وسلم
وقد أباح النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ لنا أن نتسمى باسمه ولا نتكنى بكنيته، فعن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ قال: قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ: ( تَسَمَّوْا باسْمِي ، ولا تَكَنَّوا بكُنْيَتي، ومن رآني في المنام فقد رآني، فإن الشيطان لا يتمثل في صورتي، ومن كذب عليَّ متعمدا فليتبوأ مقعده من النار) رواه البخاري. ومع شرف وعِظم اسم " محمد " و " أحمد " والحرص على التسمي بهما فلم يصح في فضلِ التسمية بهما حديث، وأما ما يُذكر على الألسنة من حديث: ( خير الأسماء ما حُمِّد وما عُبِّد) فلا يصح كما ذكر ذلك الشيخ الألباني وغيره، وإنما الصحيح أنه ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال: ( أحب الأسماء إلى الله عبد الله وعبد الرحمن) رواه مسلم. والحب الصادق له ـ صلى الله عليه وسلم ـ يكون باتباعه والاقتداء به ظاهرا وباطنا كما قال الله تعالى: { قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ} (آل عمران:31)، وقال تعالى: { لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ} (الأحزاب: من الآية21).
اسماء الرسول محمد صلى الله عليه وسلم
وقد أباح النبي صلى الله عليه وسلم لنا أن نتسمى باسمه ولا نتكنى بكنيته، فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "تَسَمَّوْا باسْمِي، ولا تَكَنَّوا بكُنْيَتي، ومن رآني في المنام فقد رآني، فإن الشيطان لا يتمثل في صورتي، ومن كذب عليَّ متعمدا فليتبوأ مقعده من النار" رواه البخاري. اسماء الرسول صلي الله عليه وسلم اختصارات. ومع شرف وعِظم اسم "محمد" و "أحمد" والحرص على التسمي بهما فلم يصح في فضلِ التسمية بهما حديث، وأما ما يُذكر على الألسنة من حديث: "خير الأسماء ما حُمِّد وما عُبِّد"، فلا يصح كما ذكر ذلك الشيخ الألباني وغيره، وإنما الصحيح أنه صلى الله عليه وسلم قال: "أحب الأسماء إلى الله عبد الله وعبد الرحمن" رواه مسلم. والحب الصادق له صلى الله عليه وسلم يكون باتباعه والاقتداء به ظاهرا وباطنا كما قال الله تعالى: {قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ} [آل عمران:31]، وقال تعالى: {لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ} [الأحزاب: من الآية21]. المصدر إسلام ويب
الحمد لله. المسلم يؤمن بأن جميع ما يقع في هذا الكون من صغير أو كبير ، أو جليل أو حقير ، كله من عند الله ، وبقضائه وقدره عز وجل ، كما قال سبحانه وتعالى: ( إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ) القمر/49 ، وقال عز وجل: ( وَكُلُّ صَغِيرٍ وَكَبِيرٍ مُسْتَطَرٌ) القمر/53 ، وقال جل وعلا: ( وَاللَّهُ خَلَقَكُمْ وَمَا تَعْمَلُونَ) الصافات/96. ولا يخرج عن هذه القاعدة شيء مما يكون في الدنيا ، ومن ذلك تسمية النبي صلى الله عليه وسلم بأسمائه الشريفة ، إنما كان بقضائه واختياره سبحانه وتعالى ؛ ولنا على ذلك أدلة عدة:
الدليل الأول:
أن النبي صلى الله عليه وسلم لما أخبر أصحابه عن أسمائه ، إنما نطق بوحي يوحى ، ولم ينطق بشيء من عند نفسه ، كما قال سبحانه وتعالى: ( وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى. اسماء الرسول محمد صلى الله عليه وسلم. إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى) النجم/3-4. الدليل الثاني:
أن كثيرا من هذه الأسماء وردت في القرآن الكريم ، والقرآن كلام الله عز وجل ، فما اختاره فيه من أسماء لنبيه الكريم محمد صلى الله عليه وسلم ، هي مزيد تكريم وتشريف لهذا النبي العظيم. وقد عد السيوطي ما رآه من أسمائه صلى الله عليه وسلم – على طريقة الاشتقاق من الصفات والأفعال – فبلغ بها ثلاثمائة وبضعا وأربعين اسما ، وقسمها أقساما فقال: " الأول: ورد في القرآن بصريح الاسم ، وهي محمد وأحمد... " انتهى من " الرياض الأنيقة " (ص/7).
تحميل الإمام على المأموم: يحقُ للإمام يتحمل سهو المأموم. وهذا ما اتفق عليه الفقهاء بأنه لا يحملُ الإمام من فرائضِ الصلاة شيئاً عن المأموم ما عدا القراءة، فإنهم اختلفوا في ذلك. أما المالكيةُ والحنابلةُ فقد قالوا: إلى أنّ المأموم يجوز له أن يقرأ مع الإمام فيما أسرّ فيه، وأنه لا يقرأ معهُ فيما جهر به. وكذلك يُقرأ عند الحنابلة في الجهرية إذا لم يسمع، ولا يقرأ إذا سَمع. أما الحنفية فقد قالوا بأنه: لا يجوز أن يقرأ معه أصلاً لا في الجهرية ولا في السرية. وذهب الشافعية إلى: أنه يقرأ فيما أسر أم الكتاب "الفاتحة" وغيرها، وفيما جهر أم الكتاب فقط. وذهب جمهور الفقهاء الحنفية والشافعية والحنفية إلى أنه يؤمن كالمأموم سواء. وذهب المالكية إلى أنه لا يؤمن الإمام، ولكن يؤمن المأموم فقط. تكبيرة الإحرام بالنسبة للإمام: أما بالنسبة إلى تكبيرة الإحرام فقد قال الجمهور عنها بأنهُ لا يكبر الإمام إلا بعد إتمام الإقامة وبعد أن تستوي الصفوف. من هو أحق الناس بالإمامة في الصلاة – e3arabi – إي عربي. وقال الحنفية بأن موضع التكبير هو قبل أن يُتم الإقامة، واستحسنوا هناك تكبيرةً عند قول المؤذن: "قد قامت الصلاة". نية مفارق الإمام وقطع الجماعة: قال الشافعية والحنابلة بأنهُ إذا أُحرم الشخص مأموماً، ثم نوى مفارقة الإمام وإتمام صلاته منفرداً.
من هو أحق الناس بالإمامة في الصلاة – E3Arabi – إي عربي
إنّ الكراهة تختصُ عند الحنابلة بمن هو أسفلُ من الإمام، لا فيمن يساويه أو هو أعلى منه؛ وذلك لأن المعنى وُجد بمن هو أسفل دون غيرهم. ولا بأس عند الحنابلة والمالكية بالعلوِ اليسير مثل درجة المنبر أي ما يقارب الشبر أو الذراع. كما استثنى المالكية العلوِ لضرورةٍ مثل تعليم الناس الصلاة، وذلك لحديث سهيل أن النبي صلى عليه الله وسلم "صلَّى على الدرجة السفلى من المنبر" متفق عليه. ما تفسد به صلاة الإمام والمأمومين: لقد اتفق العلماء على أنهُ إذا طرأ الحدث في الصلاة على الإمام، فإنهُ تُفسد صلاته، وتظل صلاة المأمومين صحيحةً. أما لو صلّى الإمام بالناس وهو جُنب أو محدث، وعلم بذلك المأمومون بعد الانتهاء من الصلاة، فهل تفسدُ صلاتهم أم لا؟ وذهب الحنفية إلى أن: صلاتهم فاسدة مطلقاً. وقال المالكية: بأنه تبطل صلاتهم في حال العمد بدون النسيان. أما الشافعية والحنابلةُ فقد قالوا بأن صلاتهم صحيحةً، إلا في صلاة الجُمعة إن كان المُصلون مع الإمامِ أربعين شخصاً فقط، ففي تلك الحالة تُفسد الصلاة. اجابة السؤال: أولى الناس بالإمامة - موقع معلمي. وأنّ من فرق بين السهو والعمد، فهم المالكية، وذلك بدليل الأثر الآتي: عن أبي بكرة رضي الله عنه: "أن النبي صلى الله عليه وسلم استفتح، فكبَّر ثم أومأ إليهم: أن مكانكم، ثم دخل، ثم خرج ورأسه يقطر، فصلى بهم، فلما قضى الصلاة، قال: إنما أنا بشر مثلكم، وإني كنت جُنُباً" فظاهر هذا أنهم بنوا على صلاتهم.
اجابة السؤال: أولى الناس بالإمامة - موقع معلمي
ممكن تدلني على أي حديث تبين لك أن: مرة أفقههم ؟! فأنت بين أمرين:
1- إما أن تجيب
أو
2- تعترف بخطأك.. والإعتراف بالخطأ فضيلة
29-03-06, 04:08 AM
8
ماقلته أنا بالنص
فمره أقرؤهم ومره أكبرهم ومره أفقههم في شرح بعض الأحاديث
في شرح بعض الأحاديث (هل تريد أن أنقل لك شرح أحدها والذي تبين لي منه تقديم الأفقه)
ولكن حينها ستكون ملزم بأمرين:
1-تتراجع عن اتهامك لي بالكذب. 2_ أن تجيب على أصل الموضوع والمقصود منه. 29-03-06, 04:09 AM
9
انا اتحدى هذا ان يجاوب وسيفتح موضوعا اخر لكي يهرب هذه عادتهم
29-03-06, 04:46 AM
10
امثالي لايتبعون معممين الخمس والجنس
امثالي ليسوا ابناء متعه
امثالي مايعبدون القبور
امثالي ولاءهم لأوطانهم وليس لايران
باختصار
امثالي هم اهل السنه والجماعه
والظاهر عليك مفلس دور على موضوع ثاني تفتحه
شاطرين في اللف والدوران نسأل الله العافيه
إمامة الصلاة مظهر من مظاهر النيابة عن النبى صلى الله عليه وآله وسلم فى إقامة الشعائر الدينية، ولذا جعل الشرع لمن يقوم بهذه الوظيفة شروطًا. وتقول دار الإفتاء المصرية إن من شروط الإمامة، يقدم العالم على الحافظ، لأن الحفظ محتاج إليه لإقامة ركن واحد من الصلاة، بينما العلم محتاج إليه فى أركان الصلاة كلها، فإن تساويا فى العلم والحفظ قُدِّم الأكبر سنا. وإذا اجتمع قوم وكان فيهم ذو سلطان فهو أولى بالإمامة إن كان مستجمعًا لشروط صحة الصلاة، كحفظ مقدار الفرض من القراءة والعلم بأركان الصلاة، ولو كان بين القوم من هو أفقه أو أقرأ منه، لأن ولايته عامة، وإلا يقدّم صاحب المنزل مع استحباب أن يأذن لمن هو أفضل منه، ويقدم إمام الحى وإن كان غيره أفقه أو أقرأ أو أورع منه، ثم إن شاء تقدم هو وإن شاء قدم غيره.