مشاهدة الموضوع التالي من صحافة الجديد.. الحكم الشرعي لمن فاتته صلاة الفجر بسبب النوم.. «الإفتاء» توضح والان إلى التفاصيل: يفوت البعض أحيانًا صلاة الفجر بسبب النوم، فبعد يوم مرهق وطويل يستغرق الإنسان في نوم عميق يمنعه من سماع الأذان أو المنبه والاستيقاظ، وحول هذا الأمر أكّدت دار الإفتاء في فتوى لها عبر موقعها الرسمي، أنَّه من المستحب في الشرع أن يؤدي المسلم الصلاة في وقتها، فعن عبدالله بن مسعود (رضي الله عنه)، قال: سألت النبي (صل الله عليه وسلم): أي العمل أحب إلى الله؟ قال: «الصلاة على وقتها». حكم من فاتته صلاة فريضة بسبب نوم أو غيره. من فاتته الصلاة في موعدها يبادر لقضائها وأشارت دار الإفتاء المصرية، في فتواها، إلى أن فات عليه أداء صلاة الفجر في موعدها بسبب النوم أو النسيان أو غيره من الأسباب الأخرى، عليه أن يبادر إلى قضاء تلك الصلاة التي فاتته، لافتة إلى حديث النبي (صل الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم)، الذي قال فيه: «من نسي صلاة، أو نام عنها، فكفارتها أن يصليها إذا ذكرها». حديث النبي حول فوات صلاة الفجر وأوضحت دار الإفتاء، أنَّه إذا فات الشخص أن يؤدي صلاة الفجر في موعدها بسبب النوم، حتى طلعت عليه الشمس، دون أن يكون متعمد أن يفوتها، فعليه وقتها أن يقضي الصلاة التي فوتها بعد أن يستيقظ من النوم، فهناك حديث لـ صفوان بن المعطل (رضي الله عنه)، يقول فيه للنبي (صل الله عليه وسلم): «لا نكاد نستيقظ حتى تطلع الشمس، فقال له نبي الله: فإذا استيقظت فصل».
حكم من فاتته صلاة فريضة بسبب نوم أو غيره
من فاتته صلاة الفجر بسبب النوم أو بمعنى آخر حكم من غلبه النوم عن صلاة الفجر سؤال ضروري، خاصة وقد أصبح النوم عن صلاة الفجر من العادات الشائعة بين الكثيرين في هذا العصر، الذي فرض توقيتات جديدة على الإنسان، فجعل السهر في الليل كثيرًا، وهو ما نتج عنه انتشار ظاهرة النوم عن صلاة الفجر بشكل واسع وفي قطاع عريض حتى إنه كثر أولئك التي يوصفون بـ من فاتتهم صلاة الفجر بسبب النوم، كما أنه يمكن توجيه مسئولية النوم عن صلاة الفجر لوسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي أيضًا، إلا أنه من الجدير بالاهتمام الالتفات إلى خطورة النوم عن صلاة الفجر. من فاتته صلاة الفجر بسبب النوم
من فاتته صلاة الفجر بسبب النوم أو النوم عن صلاة الفجر وترك صلاة الفجر أو بمسمى آخر ترك صلاة الصبح يحرم الإنسان من فضائل ونفحات ربانية عظيمة، كما أن النوم عن صلاة الفجر قد يكون حرامًا في حالة واحدة، فقال الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق وعضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، إنه إذا ترك المسلم صلاة الفجر وغيرها من العبادات بسبب النوم، فإنه يكون حرامًا في هذه الحالة فقط. من فاتته صلاة الفجر بسبب النوم أو النوم عن صلاة الفجر وأوضح «جمعة» عبر صفحته بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، في إجابته عن سؤال: «هل إذا ترك المسلم الفجر لأنه غلبه النوم يعتبر متعمدًا؟»، أنه في حال غلب النعاس الشخص وأصابه النوم عن صلاة الفجر وما نحوها من الصلوات، فإنه لا يعد متعمدًا ويُرفع عنه القلم –حيث يرفع عن من نام-، ولا يعد ذلك حرامًا، طالما لم يكن هذا نظام حياة.
من فاتته صلاة الفجر بسبب النوم.. مفتي شهير : حرام في هذه الحالة فقط | يمن فويس للأنباء
يفوت البعض أحيانًا صلاة الفجر بسبب النوم، فبعد يوم مرهق وطويل يستغرق الإنسان في نوم عميق يمنعه من سماع الأذان أو المنبه والاستيقاظ، وحول هذا الأمر أكّدت دار الإفتاء في فتوى لها عبر موقعها الرسمي، أنَّه من المستحب في الشرع أن يؤدي المسلم الصلاة في وقتها، فعن عبدالله بن مسعود (رضي الله عنه)، قال: سألت النبي (صل الله عليه وسلم): أي العمل أحب إلى الله؟ قال: «الصلاة على وقتها». وأشارت دار الإفتاء المصرية، في فتواها، إلى أن فات عليه أداء صلاة الفجر في موعدها بسبب النوم أو النسيان أو غيره من الأسباب الأخرى، عليه أن يبادر إلى قضاء تلك الصلاة التي فاتته، لافتة إلى حديث النبي (صل الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم)، الذي قال فيه: «من نسي صلاة، أو نام عنها، فكفارتها أن يصليها إذا ذكرها». وأوضحت دار الإفتاء، أنَّه إذا فات الشخص أن يؤدي صلاة الفجر في موعدها بسبب النوم، حتى طلعت عليه الشمس، دون أن يكون متعمد أن يفوتها، فعليه وقتها أن يقضي الصلاة التي فوتها بعد أن يستيقظ من النوم، فهناك حديث لـ صفوان بن المعطل (رضي الله عنه)، يقول فيه للنبي (صل الله عليه وسلم): «لا نكاد نستيقظ حتى تطلع الشمس، فقال له نبي الله: فإذا استيقظت فصل».
السؤال:
في أحد الأيام لم أستطع تأدية صلاة الصبح بسبب النوم، فكيف أقضيها لو سمحتم؟
الجواب:
الواجب على المسلم أن يتخذ الأسباب التي تعينه على صلاة الفجر في الجماعة، وهكذا بقية الصلوات، فإذا كان المانع السهر فالواجب عدم السهر، عليه أن ينام مبكرا حتى يقوم للصلاة في وقتها، فإن كان المانع أنه ليس عنده من يوقظه فليتخذ ساعة منبهه يركدها على الوقت المطلوب، حتى إذا جاء الوقت سمع المنبه فقام إلى الصلاة، أو يؤكد على أهله الذين يثق بهم أن يوقظوه في الوقت. أما التساهل، وعدم المبالاة فهذا معناها الموافقة على ترك الصلاة، وعدم المبالاة بها والعياذ بالله، فيكون آثما ومتشبها بأعداء الله المنافقين الذين قال فيهم سبحانه: ﴿إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلَاةِ قَامُوا كُسَالَى﴾[النساء: 142], وقال النبي -صلى الله عليه وسلم-: «أثقل الصلاة على المنافقين صلاة العشاء وصلاة الفجر» قال ابن مسعود -رضي الله عنه-: لقد رأيتنا وما يتخلف عنها – يعني الصلاة في الجماعة – إلا منافق معلوم النفاق. فالواجب على كل مسلم، وعلى كل مسلمة الحذر من التساهل بالصلاة، والواجب اتخاذ الأسباب المعينة على أدائها في الوقت، الفجر وغيره في جميع الأوقات، فالذي يسهر يجب عليه ألا يسهر حتى يقوم لصلاة الفجر، والذي يتساهل في عدم توقيت الساعة على الوقت المطلوب أن يعتني بالساعة، ويوقتها على الوقت المطلوب حتى يسمع التنبيه، والذي عنده أهل يوقظونه يوصيهم بذلك، يفعل الأسباب التي تعينه على أداء الصلاة، وليس له التساهل في ذلك أبدا، وهكذا بقية الصلوات، يعتني بالأسباب التي تعينه على أدائها في الوقت ولا يتساهل في ذلك حتى لا يكون في ذلك متشبها بالمنافقين، نسأل الله للجميع الهداية والسلامة.
قال: فوالله لتجلى الحسين كما يتجلى الصقر ثم شد شدة الليث إذا غضب فضرب عمرا بالسيف فاتقاه بساعده فأطنها من لدن المرفق ثم تنحى عنه وحملت خيل عمر بن سعد فاستنقذوه من الحسين
ولما حملت الخيل استقبلته بصدورها وجالت فتوطأته فلم يرم حتى مات. لعنه الله وأخزاه - فلما تجلت الغبرة إذا بالحسين على رأس الغلام وهو يفحص برجليه وحسين يقول: بعدا لقوم قتلوك خصمهم فيك يوم القيامة رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - ثم قال: عز على عمك ان تدعوه فلا يجيبك ، أو يجيبك ثم لا تنفعك إجابته يوم كثر واتره ، وقل ناصره
ثم احتمله على صدره وكأني أنظر إلى رجلى الغلام تخطان في الارض حتى القاه مع ابنه علي ابن الحسين فسألت عن الغلام فقالوا: هو القاسم بن الحسن بن علي بن أبي طالب صلوات الله عليهم اجمعين. وهكذا استشهد الفتى الغلام زين الشباب وعريس كر بلاء (القاسم بن الحسن) عليه السلام. لقد آلي على نفسه منذ أن فارق أباه الدنيا وأصبح في رعاية وكنف عمه الحسين أن يكون للحق قوالا وللعدل فعالا وللهيجاء نزالا. لا يرهب الموت ولا يخشى الأسنة يرغب الآخرة ولا يبكي على الدنيا. 10 محرم استشهاد القاسم ابن الإمام الحسن المجتبى(ع) – الشیعة. إنها الدنيا التي قال لها جده أمير المؤمنين الأمام (علي) عليه السلام: دنيا غري غيري.
10 محرم استشهاد القاسم ابن الإمام الحسن المجتبى(ع) – الشیعة
فما لبث عمّه الحسين إلّا وثار ثورة الضرغام بيده السيف وعليه قميص وإزار وفي رجليه نعلان، جعل يمشي بين صفوف الأعداء ويضرب بسيفه، مستخفاً بالموت غير آبه بالجمع كما يفعل الرجال الصناديد فوقف وهو يرتجز ويقول:
أن تنكروني فأنا نجل الحسن سبط النبيّ المجتبى والمؤتمن
هـذا حسين كألاسير المرتهن بين قوم لا سقوا صوب المزن
مهتم بالموضوعات الدينية والتاريخية واللغوية، ولديه خبرة جيدة بمجال برمجة سطح المكتب.