سورة يس ياسين بصوت ميثم التمار - YouTube
سورة يس - ميثم التمار
سورة يس - الشيخ ميثم التمار - YouTube
سورة يس - الشيخ ميثم التمار - موسيقى مجانية Mp3
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا.
المنبر الفاطمي - الــقـــرآن الـــكـــريـــــــم - سورة يس (قلب القران) - القارئ ميثم التمار
قال الامام الصادق (ع): احيوا أمرنا رحم الله من احيا أمرنا
عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
جاليري
مواريث
بنين وبنات
القرآن الكريم
علماء ودعاة
القراءات العشر
الشجرة العلمية
البث المباشر
شارك بملفاتك
Update Required
To play the media you will need to either update your browser to a recent version or update your Flash plugin.
01/09/2021 456 Less than a minute
الولايات المتحدة الفلسطينية رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع في ذكر الله من قلب فلسطين
"رجال لاتلهيهم تجارة ولابيع عن ذكر الله"💛🥰
رجال لاتلهيهم تجارة ولابيع عن ذكر الله العظمى السيد
وقال صلى الله عليه وسلم:( مَنْ بَنَى لِلَّهِ مَسْجِدًا وَلَوْ كَمَفْحَصِ قَطَاةٍ لِبَيْضِهَا بَنَى اللَّهُ لَهُ بَيْتًا في الْجَنَّةِ)(رواه أحمد، وصححه الألباني). وكما حثنا الإسلام على بناء المساجد فقد حث أيضاً على عمارتها, وجعل ذلك علامة من علامات الإيمان, قال جل وعلا:{ إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللَّهِ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَأَقَامَ الصَّلَاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَلَمْ يَخْشَ إِلَّا اللَّهَ فَعَسَى أُولَئِكَ أَنْ يَكُونُوا مِنَ الْمُهْتَدِينَ}(التوبة:18). وقال صلى الله عليه وسلم:( مَنْ غَدَا إِلَى الْمَسْجِدِ أَوْ رَاحَ إِلَى الْمَسْجِدِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُ فِي الْجَنَّةِ نُزُلًا كُلَّمَا غَدَا أَوْ رَاحَ)(متفق عليه). رجال لاتلهيهم تجارة ولابيع عن ذكر الله العظمى السيد. أعوذ بالله من الشيطان الرجيم:{ فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ فِيهَا بِالْغُدُوِّ وَالآصَالِ * رِجَالٌ لا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْماً تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالأَبْصَارُ * لِيَجْزِيَهُمْ اللَّهُ أَحْسَنَ مَا عَمِلُوا وَيَزِيدَهُمْ مِنْ فَضْلِهِ وَاللَّهُ يَرْزُقُ مَنْ يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ}(النور: 36ــ 38).
رجال لاتلهيهم تجارة ولابيع عن ذكر الله عليه
وعن مساور الحميري عن أمه قالت: دخلت على أم سلمة فسمعتها تقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعلي: لا يبغضك مؤمن ، ولا يحبك منافق ( 2). وروى الإمام أحمد في الفضائل بسنده عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله عن ابن عباس قال: بعثني النبي صلى الله عليه وسلم ، إلى علي بن أبي طالب فقال: أ نت سيد في الدنيا وسيد في الآخرة ، من أحبك فقد أحبني ، وحبيبك حبيب الله ، وعدوك عدوي ، وعدوي عدو الله ، الويل لمن أبغضك بعدي ( 3). رجال لاتلهيهم تجارة ولابيع عن ذكر الله. قال: وأخرجه الخطيب في تاريخه ، والمحب الطبري في الرياض النضرة ، والدارقطني في العلل ( 4). وعن الأعمش عن أبي صالح عن أبي سعيد الخدري قال: إنما كنا نعرف منافقي الأنصار ببغضهم عليا ( 5) ،
وفي رواية: عن أبي سعيد الخدري أيضا: كنا بنور إيماننا نحب علي بن أبي طالب ، فمن أحبه عرفنا أنه منا ( 6). وعن جابر بن عبد الله قال: ما كنا نعرف منافقينا معشر الأنصار ، إلا ببغضهم عليا ( 7).
ولما وصل النبي صلى الله عليه وسلم إلى حي بني عمرو بن عوف في قباء بدأ ببناء مسجد قباء، وهو أول مسجد بُني في المدينة، وأول مسجد بني لعموم الناس، ثم قام بعد دخوله للمدينة بتخصيص أرض لبناء مسجده صلى الله عليه وسلم حتى أتمه. وكان صلى الله عليه وسلم إذا نزل منزلاً في سفر أو حرب وبقي فيه مدة اتخذ فيه مسجداً يصلي فيه بأصحابه رضي الله عنهم، كما فعل في خيبر. اكتشف أشهر فيديوهات رجال لا تلهيهم | TikTok. وتتابع هذا الأمر مع الخلفاء الراشدين، فكتب عمر بن الخطاب رضي الله عنه إلى ولاته أن يبنوا مسجداً جامعاً في مقر الإمارة، ويأمروا القبائل والقرى ببناء مساجد جماعة في أماكنهم. عباد الله: لقد حث ديننا الحنيف على بناء المساجد وعمارتها, وجعل ذلك سبيلاً إلى الجنة والفوزِ برضا الله جل وعلا، قال صلى الله عليه وسلم:( مَنْ بَنَى مَسْجِدًا يَبْتَغِي بِهِ وَجْهَ اللَّهِ بَنَى اللَّهُ لَهُ مِثْلَهُ فِي الجَنَّةِ). وفي رواية: ( بَنَى اللهُ لَهُ فِي الْجَنَّةِ مِثْلَهُ)(رواه البخاري ومسلم). وقال صلى الله عليه وسلم:( مَنْ بَنَى ِللهِ مَسْجِدًا، صَغِيرًا كَانَ، أَوْ كَبِيرًا، بَنَى اللَّهُ لَهُ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ)(رواه الترمذي، وصححه الألباني). وقال أيضاً:( مَنْ بَنَى مَسْجِدًا لِيُذْكَرَ اللهُ فِيهِ، بَنَى اللهُ لَهُ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ) (رواه النسائي).