الإله حدد
السيرة الذاتية:
هدد أو أداد هو أحد أهم آلهة سوريا القديمة حيث انتشرت عبادته بين شعوبها من شمالها وإلى ساحلها مرورا بدمشق وحتى بلاد الرافدين، وقد كان حدد إلهًا للعواصف والأمطار أو إلها للطقس حيث تذكر الأساطير القديمة عنه بأنه كان يتجول على متن عربته في السماء ويجلد الغمام بالسوط لتتساقط منها الأمطار بينما كان ثوره يزمجر مسببا صوت الرعد الذي يهز أركان الدنيا. معبد الإله حدد في قلعة حلب:
تم الكشف عن معبد إله الطقس / حدد في عام /1996/ حيث تم الكشف عن أحجار تأسيس ضخمة ارتفاعها /1. المسحراتي.. طقس رمضاني يقاوم الاندثار في حلب. 20/ متر، مع وجود أكثر من ثلاثين لوحاً معظمها بازلتي تضم صوراً نافرة لحيوانات وملوك وآلهة تعود للفترة الحثية وقد تصدّر هذه الصور من جهة الشرق لوح ملك أمام اله الطقس الحلبي "حدد" مع كتابة هيروغليفية - حثية من القرن الحادي عشر قبل الميلاد، وفي الجهة الغربية من المعبد قرب المدخل وفي عام /2004/ تم الكشف عن تمثال أسد ضخم وبقربه رجل على هيئة سمكة مما هو معروف لدى الآشوريين وتمثال ضخم لأبي الهول. * / قلعة حلب ومعبد إله الطقس /
كتاب من تأليف كاي كولماير, جوليا غونيللا, و أ. وحيد خياطة. احد اهم الكتب التي تحدثت عن اعمال التنقيبات التي تمت في معبد إله الطقس حدد في قلعة حلب.
- المسحراتي.. طقس رمضاني يقاوم الاندثار في حلب
- الدكتور سليمان الصغير الدافي
المسحراتي.. طقس رمضاني يقاوم الاندثار في حلب
تتوقع هيئة الأرصاد الجوية، أن يشهد الطقس اليوم الإثنين، انخفاض فى درجات الحرارة، ليسود طقس دافئ نهارا على القاهرة الكبرى والوجه البحرى، معتدل السواحل الشمالية الغربية وشمال الوجه البحرى، والسواحل الشمالية الشرقية ووسط سيناء، دافئ على جنوب سيناء وسلاسل جبال البحر الأحمر، وشمال الصعيد ، مائل للحرارة على جنوب الصعيد، شديد البرودة ليلا على كافة الأنحاء. وأوضحت هيئة الأرصاد الجوية، أن اليوم يشهد شبورة مائية كثيفة على القاهرة الكبرى والوجه البحرى والسواحل الشمالية ومدن القناة ووسط سيناء وشمال وجنوب الصعيد
وبالنسبة لدرجات الحرارة، اليوم الاثنين: القاهرة العظمى 23 درجة والصغرى 12 درجة، والإسكندرية العظمى 20 والصغرى 13 درجات، ومطروح العظمى 20 درجة والصغرى 12 درجة، وسوهاج العظمى 28 درجة والصغرى 13 درجة، وقنا العظمى 29 درجة والصغرى 14 درجة، وأسوان العظمى 32 درجة والصغرى 15 درجة، وسانت كاترين العظمى 22 درجة والصغرى 08.
ويرى أنه مع استمرار الحرب لأكثر من 11 سنة، "لم يعد لوجود المسحراتي وقع في حياة الناس، حتى الذين يعشقون هذه الطقوس". شغف قديم
"يا نايم وحد الدايم، وعفراشك لا تضل نايم، يالله قوم وحد الحي القيوم، يا سامعين الصوت صلوا عالنبي صلوا أبرك الليالي وأسعده، عالمنازل والسكان، صلوا عالنبي العدنان، المظلل بالغمام، حياكم الله لكل عام يانايم وحد الدايم يالله قوموا على سحوركن اجا المسحراتي يزوركن". تلك الكلمات هي أبزر ما يردده المسحراتي أثناء تجوله بين الحارات والأزقة، يرافقها الضرب على الطبلة لإصدار صوت. ومنذ الطفولة شغف "شوا" في المسير خلف والده وترديد ما يقول وفي بعض الأوقات يخرج مع إخوته الأربعة، يشكلون جوقة حول والدهم في إنشاد كلمات المسحراتي لإيقاظ النائمين. وبالرغم من محاولات أبيه نشر ثقافة الماضي من الطقوس الرمضانية، إلا أن معظم إخوته الآن يرفضون العمل بها، وفقاً لما يذكره "شوا" لنورث برس. وتتألف أدوات المسحراتي القديمة من طبلة صغيرة مغلقة بقطعة جلد ويضرب عليها بقطعة النايلون تصدر صوتاً. واختلف الآن الموقف بحسب المكان والأحياء التي شيد بها الأبنية العالية، حيث لم تعد تفيد هذه الطبلة لصغر حجمها ووسع المكان، مما دفع بعض الذين يعملون في هذا الطقس إلى استخدام آلات أخرى.
وكانت شركة كرناف للاستثمار والتقسيط وهي شركة مساهمة مقفلة تم تأسيسها في عام 2009م برأسمال وقدره 600 مليون ريال، بشراكة سعودية قطرية، بين كل من مصرف الريان القطري وصندوق التعليم العالي، وشركة محمد الرميزان وأولاده للاستثمار التجاري، والشيخ صالح بن عبدالعزيز الرميزان وشركة بيت الاستثمار العالمي (جلوبل) والأستاذ محمد بن حمد الحماد قد أطلقت نشاطها في السوق السعودية لغرض توفير خدمات مالية ومنتجات تمويلية واستثمارية مبتكرة متوافقة مع الشريعة الإسلامية تلبي احتياجات العملاء من مختلف الشرائح وتحديداً الشركات المتوسطة والصغيرة والأفراد.
الدكتور سليمان الصغير الدافي
يمارس الوزير عنفا غير مسبوق الوقاحة، حين يتلبس دور الضحايا، بدل ان يكون في دور المسؤول، الذي يساءل ويحاسب على افعاله، ويناقش على فعالية اجراءاته وقراراته…
يعلن الوزير عدم رضاه واستنكاره لوضع كهرباء هو وصي عليها قائلا لناشط غاضب انا مثلي مثلك اي غاضب كما انت غاضب؟! لا تتحقق براءة اي مسؤول باعلان عواطفه، ولا التعبير عن شعوره، فإحلال العواطف مكان الاجراءات، تهرب نفاقي من المسؤولية، وتلبس جلد الضحية واعلان العجز عن اجتراح الحلول، ليس بابا لرفع المسؤولية او الانضمام الى صف الضحايا المقهورين، الذين تقع عليهم ارزاء المعاناة ومظالم القهر. لا تتحقق براءة اي مسؤول باعلان عواطفه ولا التعبير عن شعوره فإحلال العواطف مكان الاجراءات تهرب نفاقي من المسؤولية
العاجز يستقيل، والفاقد لمهارة حل الازمة يترك منصبه لغيره، والمغلوب على أمره يتنحى، ما لم يفعل ذلك هو مسؤول، يمارس فعل اغتصاب لحقوق الناس وكراماتهم، ويمارس عنفا كريها وظالما حتى لو تمظهر العنف سلسا رتيبا وهادئا وصامتا…
والبادئ بالعنف ليس الثائر الغاضب، بل الوزير المتلبس دور الضحية، فليس المقصود هنا، تبرير ممارسة العنف ضد الوزير، لكن من بدأ العنف هو الوزير ذاته، وان يكن عنفا خبيثا وهادئا، حين تلبس جلد الضحايا وقدم عواطفه بديلا لحلوله واجراءاته، واشهر عجزه بديلا لاستقالته.
التشريع للجريمة هو عنوان المواجهة بين الفرزلي الذاهب الى اهدار حقوق اصحاب اكثر من مليون ونصف مليون حساب مصرفي عبر مشروع قانون يشكل خدمة لشريحة محدودة العدد
مرة جديد ينفلت عنف في مواجهة عنف آخر، وتراكم المنظومة ممارسة عنفها في اضطهادها للناس عبر تشريع القوانين، الى عنف مضاف عبر قمع سافر يصل الى دهس المحتجين، والتباهي بإعلان النية على اعتماد ذلك كأسلوب يمكن انتهاجه بشكل مستمر.