متى يكون الاستعجال محموداً – المكتبة التعليمية المكتبة التعليمية » ثاني متوسط الفصل الثاني » متى يكون الاستعجال محموداً بواسطة: نداء حاتم تقول الحكمة الدارجة على ألسنة عامة الناس ( في التأني السلامة وفي العجلة الندامة) وهي دعوة واضحة للتأني في كل أمور حياتنا وعدم التعجل، والأمر نفسه قد دعا إليه الإسلام فقد حث على الحلم والأناة ونهى عن الاستعجال، في هذا السياق يطرح كتاب الحديث الطالب سؤال متى يكون الاستعجال محموداً، للصف ثاني متوسط عن الفصل الثاني من مادة التربية الإسلامية. في هذا المقال سنقدم لكم الإجابة عن سؤال متى يكون الاستعجال محموداً، حيث سنوضح بعض الحالات التي يُفضل فيها الاستعجال، تابعونا لمعرفة المزيد حول ذلك. متى يكون الاستعجال محموداً يكون الاستعجال محموداً إذا كان فيما يرضي الله ولا يؤذي الآخرين.
متى يكون الاستعجال محمودا - سؤالك
فضل طاعة الله سبحانه إن الله سبحانه وتعالى رتب على الطاعات الفوز العظيم في الآخرة ، كأن يفوز المسلم بالجنة ، وينجو من النار ، ويترتب عليها النجاة من أهوال يوم القيامة والعبادة والطاعة والعمل الصالح لا يتوقف على يوم القيامة فقط ، وإنما يسبق ذلك إلى شؤون الدناي كلها وفي حياة طيبة ، وقد نجحت في إتمام عملية السكن. [3] ويعطيه ويعطيه أجره بأحسن عمله. [4] بين كيف يتدبر المسلم كتاب الله عز وجل هذا نصل لختام مقال متى يكون الاستعجال محمودا بين المواطن والأوقات التي تستحب الاستعجال بها ، وبين متى يكون الاستعجال مذموما ، كما سلط الضوء على فضل طاعة الله سبحانه.
0 تصويتات
سُئل
نوفمبر 28، 2021
في تصنيف معلومات دراسية
بواسطة
shaimaa1
متى يكون الاستعجال محمودا
1 إجابة واحدة
تم الرد عليه
أفضل إجابة
متى يكون الاستعجال محمودا الإجابة هي: اذا كان في طاعة الله. مرحبًا بك إلى سؤالك، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
أنَّ كافة الأدلة إنَّما وردت في مسِّ الذكرِ، ولم يرد أيُّ دليلٍ في مسِّ الفرجِ، وبناءً على ذلك فلا يُخرجُ عن الأصلِ إلا بدليلٍ متيقنٍ. شاهد أيضًا: لماذا لحم الحاشي ينقض الوضوء
ذهب فقهاء الشافعيةِ، والحنابلة إلى أنَّ مسَّ الأنثى لفرجها منقضٌ للوضوءِ، واستدلوا على ذلك بعددٍ من الأدلة، وفيما يأتي ذلك:
قول رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "أيما رجلٍ مسَّ فَرجَه فليتوضَّأْ ، و أيما امرأةٍ مسَّت فرجَها فلْتتوضَّأْ". مس الذكر هل ينقض الوضوء - الإسلام سؤال وجواب. [6]
أنَّ مسَّ الفرجِ يُنقض الوضوء قياسًا على مسِّ الذكرِ. وبذلك تمَّ الوصول إلى ختام هذا المقال، والذي يحمل عنوان هل لمس الذكر ينقض الوضوء ، وفيه تمَّت الإجابة على السؤال المطروح وبيان أقوال أهل العلمِ في ذلك، كما تمَّ بيانُ ما إن كانَ مسُّ الفرجِ ناقضًا للوضوءِ أم لا، مع ذكر الأدلة الشرعية على ذلك. المراجع
^, مسُّ الرجُلِ ذَكَره( بدونِ حائلٍ), 8/10/2021
^
صحيح النسائي، الألباني، بسرة بنت صفوان، 446، حديث صحيح
صحيح النسائي، الألباني، طلق بن علي الحنفي، 165، حديث صحيح
^, مسُّ المرأةِ فرْجَها, 8/10/2021
صحيح الجامع، الألباني، عبدالله بن عمرو، 2725، حديث صحيح
مس الذكر هل ينقض الوضوء - الإسلام سؤال وجواب
((المغني)) (1/132). ، واختاره ابن المُنذِر قال ابن المُنذِر: (إذا لم يثبت حديثُ بُسرة، فالنَّظر يدلُّ على أنَّ الوضوءَ مِن مسِّ الذَّكر غيرُ واجب، ولو توضَّأ مَن مسَّ ذَكَره احتياطًا، كان ذلك حَسَنًا، وإنْ لم يفعَلْ فلا شيءَ عليه). ((الإشراف)) لابن المُنذِر (1/104)، وينظر: ((المغني)) لابن قدامة (1/132)., وابن تيميَّة قال ابن تيميَّة: (الأظهَرُ... هل لمس الذكر ينقض الوضوء - موقع محتويات. أنَّها لا تنقُض الوضوء، ولكن يُستحبُّ الوضوءُ منها؛ فمَن صلَّى ولم يتوضَّأ منها، صحَّت صلاته، ومَن توضَّأ منها، فهو أفضَلُ)). ((مجموع الفتاوى)) (21/222). ، وابنُ عثيمين اختار ابنُ عثيمين استحبابَ الوضوءِ مِن مسِّ الذَّكر احتياطًا، فقال: (الخلاصة: أنَّ الإنسانَ إذا مسَّ ذكَره استُحِبَّ له الوضوءُ مطلقًا، سواءٌ بشهوةٍ أم بغيرِ شَهوةٍ) ((الشرح الممتع)) (1/284). وقال أيضًا: (مسُّ الذَّكَر ليس بناقضٍ للوضوء، وإنَّما يُستحبُّ الوضوءُ منه استحبابًا، وهو اختيارُ شيخِ الإسلام ابن تيميَّة، وهو أقرَبُ إلى الصَّواب، لا سيَّما إذا كان عن غير عمْدٍ، لكنَّ الوضوءَ أحوَطُ) ((مجموع فتاوى ورسائل العثيمين)) (11/203). ولابن عثيمين أيضًا قولٌ قديمٌ بنَقضِ الوضوءِ إنْ كان مسُّه بشهوةٍ.
هل لمس الذكر ينقض الوضوء أم لا؟ - ابن النجار
الفتوى رقم (96) هل لمس الذكر ينقض الوضوء أم لا؟ السؤال: هل لمس الذكر ينقض الوضوء أم لا؟ الجواب: الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد: اتفق الفقهاء على أن من مَسَّ فرجه بغير يده من أعضائه أنه لا ينقض وضوؤه. ثم اختلفوا إذا مسه بباطن كفه على ثلاثة مذاهب، وإن كان الصحيح منها أن مس الذكر ينقض الوضوء إذا كان اللمس مقصوداً وبشهوة، ولا ينقض إذا كان بغير شهوة. هل لمس الذكر ينقض الوضوء أم لا؟ - ابن النجار. وهذا بيان مذاهب العلماء في ذلك المذهب الأول: ذهب الحنفية والإمام أحمد في رواية اختارها شيخ الإسلام ابن تيمية إلى أنه لا يجب الوضوء من مس الذكر بل يستحب فقط؛ لحديث طلق بن علي رضي الله عنه قال: « قَدِمْنَا على نَبِيِّ الله ﷺ فَجَاءَ رَجُلٌ كَأَنَّهُ بَدَوِيٌّ فقال: يا نَبِيَّ الله ما تَرَى في مَسِّ الرَّجُلِ ذَكَرَهُ بَعْدَ ما يَتَوَضَّأُ » وفي رواية: « فِي الصَّلاةِ » فقال له النبي ﷺ: « وَهَلْ هُوَ إِلا مُضْغَةٌ مِنْكَ أَوْ قَالَ بَضْعَةٌ مِنْكَ »(1). قالوا: ولأنه عضو منه فكان كسائر جسده كمن مس فخذه أو أنفه، أو رجله. وقالوا: لكن يستحب خروجاً من الخلاف(2). المذهب الثاني: ذهب الشافعية والحنابلة في المذهب والمالكية في الأشهر -كما سيأتي مفصلاً- إلى أن من مس فرجه بيده انتقض وضوءه؛ لما روت بسرة بنت صفوان رضي الله عنها أن النبي ﷺ قال: « من مَسَّ ذَكَرَهُ فَلْيَتَوَضَّأْ »(3).
حكم غسل من مس ذكره أو حلقة دبره أثناء الغسل - إسلام ويب - مركز الفتوى
نتهى. وقول الشافعية ومن وافقهم وإن كان قولا متجها وله قوة، ولكن الأحوط مذهب الحنابلة وهو القول بالنقض بالمس ببطن الكف وظهرها. ثالثا: انتقاض الوضوء بمس حلقة الدبر محل خلاف بين أهل العلم، فالصحيح عند الشافعية أنه ناقض وهو رواية عن أحمد، والرواية الأخرى عن أحمد وهي التي مال ابن قدامة إلى ترجيحها وهي مذهب مالك وأبي حنيفة أنه غير ناقض. قال ابن قدامة مبينا الخلاف وحجة كل من الفريقين: فأما مس حلقة الدبر فعنه روايتان أيضا إحداهما لا ينقض الوضوء وهو مذهب مالك. قال الخلال: العمل والأشيع في قوله. وحجته أنه لا يتوضأ من مس الدبر لأن المشهور من الحديث: [ من مس ذكره فليتوضأ] وهذا ليس في معناه لأنه لا يقصد مسه ولا يفضي إلى خروج خارج، والثانية ينقض نقلها أبو داود وهو مذهب عطاء و الزهري و الشافعي لعموم قوله: [ من مس فرجه فليتوضأ] ولأنه أحد الفرجين أشبه الذكر. انتهى. وقول الجمهور بعدم النقض له قوة ولا يخفى باب الاحتياط. والله أعلم.
هل لمس الزوجة يبطل الوضوء؟
قال الشافعيُّ في ((الأم)) (8/517): معروف. وصحَّحه يحيى بن معين، والإمام أحمد كما في ((الاستذكار)) لابن عبدِ البَرِّ (1/288)، وقال البخاري- كما في ((المحرر)) لمحمد ابن عبدالهادي (60)-: أصحُّ شيءٍ في هذا الباب حديثُ بُسرة. وقال الترمذيُّ: حسن صحيح. وصحَّحه الدارقطنيُّ في ((السنن)) (1/350)، وابن عبدِ البَرِّ في ((التمهيد)) (17/183)، وابن الملقن في ((البدر المنير)) (2/451). ثانيًا: أنَّ الإنسانَ قد يحصُلُ منه تحرُّكُ شَهوةٍ عند مسِّ الذَّكَرِ، أو القُبُلِ، فيخرُجُ منه شيءٌ، وهو لا يشعُرُ؛ فما كان مَظِنَّةَ الحدَثِ، عُلِّقَ الحُكمُ به كالنَّوم ((الشرح الممتع)) لابن عثيمين (1/280). قال البيهقيُّ: صحيحٌ. وصحَّح إسنادَه الألباني في ((صحيح سنن النسائي)). القول الثاني: مسُّ الذَّكَرِ - بدونِ حائلٍ- لا ينقُضُ الوضوءَ مُطلقًا، وهو مذهَبُ الحنفيَّة ((تبيين الحقائق)) للزيلعي (1/12)، وينظر: ((فتح القدير)) للكمال ابن الهمام (1/56). ، وقولُ بعض المالكيَّة ((حاشية الدسوقي)) (1/121)، وينظر: ((الذخيرة)) للقرافي (1/221). ، وروايةٌ عند الحنابلة ((الإنصاف)) للمرداوي (1/151). ، وبه قالت طائفةٌ من السَّلَف قال ابن قدامة: (رُوي ذلك عن عليٍّ، وعمَّار، وابن مسعود، وحذيفة، وعمران بن حُصين، وأبي الدَّرداء، وبه قال ربيعةُ، والثوريُّ، وابن المُنذِر).
هل لمس الذكر ينقض الوضوء - موقع محتويات
اختلف أهلُ العِلمِ في نقْضِ الوضوءِ بمسِّ المراد بالمسِّ: مسُّ اليدِ؛ قال ابنُ حزم: (أمَّا مسُّ الرُّجُلِ فرْجَ نفْسِه بساقِه ورِجلِه وفَخِذه، فلا خلافَ في أنَّ المرءَ مأمورٌ بالصَّلاةِ في قَميصٍ كثيفٍ، وفي مِئزرٍ وقميصٍ، ولا بدَّ له ضرورةً في صلاتِه كذلك مِن وقوعِ فرْجِه على ساقِه ورِجلِه وفَخِذِه، فخرَج هذا بهذا الإجماعِ المنصوصِ عليه عن جُملة هذا الخَبرِ). ((المحلى)) (1/221). الرَّجُلِ ذَكَرَه- بِدونِ حائلٍ- على أقوالٍ؛ أقواها قولان: القول الأوّل: مسُّ الذَّكَر - بدونِ حائلٍ- ينقُض الوضوءَ، وهو مَذهَبُ الجُمهورِ: المالكيَّة المشهورُ عندهم اشتراطُ أن يمسَّه بباطِنِ كفِّه، أو بباطنِ أصابعِه. ((حاشية العدوي على كفاية الطالب الرباني)) (1/140)، ((حاشية الدسوقي)) (1/121)، وينظر: ((المدونة الكبرى)) لسحنون (1/118)، ((الذخيرة)) للقرافي (1/221).
وقالوا أيضاً: إن حديث طلق محمول على المس فوق حائل؛ لأنه قال سألته عن مس الذكر في الصلاة، والظاهر أن الإنسان لا يمس الذكر في الصلاة بلا حائل. ولا فرق عند الشافعية والحنابلة في قول بين أن يمسه عامداً أو غير عامد. وفي رواية عن الإمام أحمد وهو قول للمالكية لا ينتقض الوضوء إلا بمسه قاصداً مسه. قال أحمد بن الحسين: قيل لأحمد: الوضوء من مس الذكر؟ فقال: هكذا -وقبض على يده- يعني إذا قبض عليه(7). المذهب الثالث: مذهب المالكية. قال ابن عبد البر رحمه الله: واضطرب قول مالك في إيجاب الوضوء منه -أي من مس الذكر- واختلف مذهبه فيه والذي تقرر عليه المذهب عند أهل المغرب من أصحابه أنه من مس ذكره أمره بالوضوء ما لم يُصَلِ، فإن صَلَّى أمره بالإعادة في الوقت، فإن خرج الوقت فلا إعادة عليه. واختلف أصحابه وأتباعه على أربعة أقوال: فمنهم من لم ير على من مس ذكره وضوءاً ولا على من صلى بعد أن مسه إعادة صلاته في وقت ولا غيره وممن ذهب إلى هذا سحنون والعتقي. ورأى الإعادة في الوقت ابن القاسم وأشهب ورواية عن ابن وهب. ومنهم من رأى الوضوء عليه واجباً ورأى الإعادة على من صلى بعد أن مسه الوقت وبعده منهم أصبغ بن الفرج وعيسى بن دينار، وهو مذهب ابن عمر؛ لأنه أعاد منه صلاة الصبح بعد طلوع الشمس وهو قول الشافعي.