حل كتاب الفقه للصف ثالث متوسط الفصل الثاني للعام الدراسي 1442 هجري / 2021 ميلادي، كتاب الفقه ثالث متوسط ف2 يحتوي على حلول التمارين والنشاطات، كتاب الفقه بحسب مناهج المملكة العربية السعودية مرفق لكم حل كتاب الفقه ثالث متوسط ف2 1442 وهذا الحل شامل لكامل الكتاب والذي يحتوي على ثلاث وحدات تعليمية قمنا بعرض حلول كتاب الفقه حسب الوحدات وكذلك يمكنك تصفحه بشكل كامل وتحميله في الأعلى. حل الوحدة الأولى الصيد والتعامل مع الحيوانات (اضغط هنا) حل الوحدة الثانية اللباس والزينة وسنن الفطرة (اضغط هنا) حل الوحدة الثالثة الأيمان والنذور (اضغط هنا) كتاب الدراسات الإسلامية ثالث متوسط ف2 تبدأ كل وحدة من حل كتاب الدراسات الإسلامية ثالث متوسط ف2 بسؤال حول موضوع الدرس لتنشيط الطالب وتحفيزه على توقع محتوى الدرس، ثم استعراض محتوى الدرس مدعماً بالصور ووسائل الشرح المساعدة على الفهم، وتختم الوحدة بتقويم شامل لها لمراجعة أهم الأفكار. يمكنك تحميل كتاب الدراسات الإسلامية للصف الثالث المتوسط الفصل الثاني:
- حل كتاب فقه ثالث متوسط ف2
- فقه ثالث متوسط الفصل الثاني
- فقه ثالث متوسط الفصل الاول
- فقه ثالث متوسط ف2
- من كتم علما بقلم:فاطمة المزروعي
- الدرر السنية
- حكم من كتم علماً
حل كتاب فقه ثالث متوسط ف2
الرئيسية » الفصل الدراسي الثاني » الصف الثالث المتوسط » مادة الفقه
مادة الفقه ثالث متوسط الفصل الدراسي الثاني ف2
نحيطكم علماً بأن فريق موقع واجباتي يعمل حاليا في تحديث المواد وإضافة حلول للمناهج وفق طبعة 1443.
فقه ثالث متوسط الفصل الثاني
دروس عين| النذر –فقه الصف الثالث المتوسط - YouTube
فقه ثالث متوسط الفصل الاول
اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين:
1- وردت آية الكرسي في سورة ………………………… ( المدثر – الصف – البقرة)
2- تعتبر آية الكرسي …………………………….. ( أطول آية – أعظم آية في القرآن)
3- من آداب الدعاء ………………………….. ( رفع اليدين – عدم الالحاح في الدعاء)
4- من آداب المزاح …………………………. ( عدم إيذاء الآخرين – لا أتكلم مع أحد)
5- المزاح في أمور ديني …………………………… ( شيء مقبول – شيء مرفوض)
6- مزاحي مع كبار السن …………………….
فقه ثالث متوسط ف2
أن يتزود المتعلم بقدر مناسب من الأحكام الشرعية, ويتعرف من خلالها على بعض حكم التشريع. أن يطبق المتعلم العبادات والأحكام الشرعية تطبيقا سليما. ً
أن يؤكد المتعلم احترامه لشعائر الإسلام وأحكامه والأماكن المقدسة. أن يستثمر المتعلم أوقاته بالنافع المفيد. أن يتحلى المتعلم بالأخلاق الحميدة, ويلتزم الآداب الشرعية في جميع شؤونه. أن يحرص المتعلم على الالتزام بمقومات الشخصية ويتربى على الاعتزاز بها. أن يوجه المتعلم ميوله وطاقاته وقدراته وجهة صالحة. أن يدرك المتعلم مكانة العمل وأهميته في الإسلام. أن يحرص المتعلم على الإفادة من المنجزات المعاصرة وفق الضوابط الشرعية. أن يتربى المتعلم على حب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر, وبث روح التناصح فيما بينه ورفاقه. أن يقدر المتعلم العلماء, ويعرف مكانتهم وحقوقهم. أن يعرف المتعلم أحكام الجهاد في سبيل الله. أن يعتاد المتعلم المحافظة على البيئة والممتلكات العامة والخاصة. أن ينشأ المتعلم على احترام الأسرة, ويعرف مكانتها وحقوقها ومسئوليته فيها. أن يتوجه المتعلم إلى التفكر والتأمل في الكون وما فيه من مخلوقات, ويدرك نعم الله عليه ويشكره عليها ويحسن استخدامها. أن يعرف المتعلم مكانة المملكة العربية السعودية, وما تتميز به من حملها راية التوحيد والدعوة إليه, ورعاية الحرمين الشريفين.
الاستاذ السعيد
05-06-2014 03:28 PM
جزاك الله خيراً
وبارك فيك وجعله بموازين حسناتك
وحقق لك مناك ومرادك بالدنيا والاخرة
وغفر لك ولوالديك. Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2022, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لـ تعليم كوم 2011-2020
أحمد العطفي عضو متألق الدولة: الجنس: عدد المساهمات: 133 تاريخ التسجيل: 26/09/2021 تاريخ الميلاد: 23/09/1958 العمر: 63 موضوع: من كتم علما كان عليه حجه يوم القيامه 2021-10-22, 10:03 pm شخص سئل عن شيء يعرفه فحلف بالله العظيم أنه لا يدري عن ذلكم الشيء، وهو الآن نادم أشد الندم على ما فعل، ما كفارة ذلك؟ وما الشيء الذي يجب عليه فعله؟ جزاكم الله خيرا. الجواب: عليه التوبة إلى الله من.. الدرر السنية. عليه التوبة من كتمانه العلم قد قال النبي ﷺ: من سئل عن علم فكتمه ألجمه الله يوم القيامة بلجام من نار، إلا إذا كان ذلك الشيء يخشى من الإخبار به فتنة وشراً عظيماً هو معذور، فإن كتم العلم إذا كان في كتمه مصلحة أكبر من إظهاره فلا بأس، مثلما قال النبي ﷺ لـمعاذ لما أخبره بحق الله على العباد وحق العباد على الله، قال معاذ: أفلا أبشر الناس؟ قال: لا تبشرهم فيتكلوا ثم بشر بها معاذ والنبي ﷺ بشر بذلك وأخبر الأمة بذلك إبلاغاً للحجة وإقامة للحجة. فالمقصود: إذا كان إخبارك بما سئلت عنه يترتب عليه شر تراه عظيماً وخطيراً فأنت معذور.
من كتم علما بقلم:فاطمة المزروعي
رواه أبو داود والترمذي وحسنه، وابن ماجه وابن حبان في «صحيحه»، والبيهقي. ورواه الحاكم بنحوه، وقال: «صحيح على شرط الشيخين، ولم يُخرجاه». [صحيح لغيره] وفي رواية لابن ماجه قال: «ما من رجلٍ يحفظُ علمًا فيَكْتُمُه؛ إلا أتى يومَ القيامةِ ملجومًا بلجامٍ من نارٍ». —— صححه محققو المسند 7571 بينما نقل ابن الجوزي في العلل كل طرقه وبين ضعفها. شرح حديث من كتم علما الجمه الله بلجان. ونقل عن الإمام أحمد انه قال: لا يصح في هذا الباب شيء ( المغني عن الحفظ والكتاب) ورح الدار حديث عطاء بن أبي رباح عن أبي هريرة العلل 3278 وقال العقيلي في ترجمة إسماعيل بن إبراهيم الكرابيسي: وهذا الحديث رواه عمار بن زاذان الصيدلاني عن علي بن الحكم عن عطاء عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم نحوه بإسناد صالح. المهم ثبت عن أبي هريرة انه قال: لولا آيتين من كتاب الله ما حدثت (إِنَّ ٱلَّذِینَ یَكۡتُمُونَ مَاۤ أَنزَلۡنَا مِنَ ٱلۡبَیِّنَـٰتِ وَٱلۡهُدَىٰ مِنۢ بَعۡدِ مَا بَیَّنَّـٰهُ لِلنَّاسِ فِی ٱلۡكِتَـٰبِ أُو۟لَـٰۤىِٕكَ یَلۡعَنُهُمُ ٱللَّهُ وَیَلۡعَنُهُمُ ٱللَّـٰعِنُونَ) [سورة البقرة 159] (ُۗ وَمَنۡ أَظۡلَمُ مِمَّن كَتَمَ شَهَـٰدَةً عِندَهُۥ مِنَ ٱللَّهِۗ وَمَا ٱللَّهُ بِغَـٰفِلٍ عَمَّا تَعۡمَلُونَ) [سورة البقرة 140] – – – – – – – – – – – – – – – – – – – – – ١٢١ – (٢) [حسن صحيح] وعن عبد الله بن عمروٍ؛ أن رسول الله ﷺ قال: «من كتمَ علمًا؛ ألجمَهُ الله يومَ القيامة بلجامٍ من نارٍ».
+3 JABAdor Admin أحمد العطفي 7 مشترك أحمد العطفي عضو الجنس: عدد المساهمات: 136 تاريخ التسجيل: 25/09/2021 الموقع: من كتم علما كان عليه حجه يوم القيامه الجمعة 22 أكتوبر 2021 - 20:03 تقييم المساهمة: 100% (1) شخص سئل عن شيء يعرفه فحلف بالله العظيم أنه لا يدري عن ذلكم الشيء، وهو الآن نادم أشد الندم على ما فعل، ما كفارة ذلك؟ وما الشيء الذي يجب عليه فعله؟ جزاكم الله خيرا. الجواب: عليه التوبة إلى الله من.. من كتم علما بقلم:فاطمة المزروعي. عليه التوبة من كتمانه العلم قد قال النبي ﷺ: من سئل عن علم فكتمه ألجمه الله يوم القيامة بلجام من نار، إلا إذا كان ذلك الشيء يخشى من الإخبار به فتنة وشراً عظيماً هو معذور، فإن كتم العلم إذا كان في كتمه مصلحة أكبر من إظهاره فلا بأس، مثلما قال النبي ﷺ لـمعاذ لما أخبره بحق الله على العباد وحق العباد على الله، قال معاذ: أفلا أبشر الناس؟ قال: لا تبشرهم فيتكلوا ثم بشر بها معاذ والنبي ﷺ بشر بذلك وأخبر الأمة بذلك إبلاغاً للحجة وإقامة للحجة. فالمقصود: إذا كان إخبارك بما سئلت عنه يترتب عليه شر تراه عظيماً وخطيراً فأنت معذور.
الدرر السنية
السؤال:
هذا السائل أبو عبد الله مقيم بالرياض، له مجموعة من الأسئلة يقول: في الحديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم «من كتم علماً ألجم بلجام من نار» أو كما قال عليه الصلاة والسلام، يقول السائل: أنا أحفظ البعض من الأحاديث هل الواجب علي أن أبلغها أمام الناس في المساجد حيث لا أستطيع فعل ذلك، أم ماذا أفيدوني مأجورين؟
الجواب:
الشيخ: الحديث الذي أشار إليه فيمن سئل عن علم فكتمه فإنه يلجم بلجام من نار يوم القيامة، ومن علم علماً فإن عليه أن يبلغه؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: «ليبلغ الشاهد منكم الغائب». وطرق التبليغ كثيرة، إما أن يبلغه في المجلس أو في مسجد أو في فصل دراسي أو غير ذلك بقدر الاستطاعة، وينبغي إذا أراد أن يبلغ أن يتحين الفرص المناسبة حتى يقبل الناس إليه ويأخذوا منه. نعم.
وقد روى أبو داود (3658) ، والترمذي (2649) ، وابن ماجه (264) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: مَنْ سُئِلَ عَنْ عِلْمٍ فَكَتَمَهُ أَلْجَمَهُ اللَّهُ بِلِجَامٍ مِنْ نَارٍ يَوْمَ الْقِيَامَةِ. قال الخطابي رحمه الله: "وهذا في العلم الذي يلزمه تعليمه إياه ، ويتعين عليه فرضه، كمن رأى كافراً يريد الإسلام يقول علموني: ما الإسلام وما الدين؟، وكمن يرى رجلاً حديث العهد بالإسلام لا يحسن الصلاة وقد حضر وقتها يقول: علموني كيف أصلي؟، وكمن جاء مستفتياً في حلال أو حرام ، يقول: أفتوني وأرشدوني ، فإنه يلزم في مثل هذه الأمور أن لا يمنعوا الجواب عما سألوا عنه من العلم، فمن فعل ذلك كان آثماً مستحقاً للوعيد والعقوبة. وليس كذلك الأمر في نوافل العلم التي لا ضرورة بالناس إلى معرفتها. وسئل الفضيل بن عياض عن قوله صلى الله عليه وسلم: (طلب العلم فريضة على كل مسلم)، فقال: كل عمل كان عليك فرضاً، فطلب علمه عليك فرض، وما لم يكن العمل به عليك فرضاً ، فليس طلب علمه عليك بواجب" انتهى من "معالم السنن" (4/ 85). وقال في (1/ 294): "وإنما يأثم بكتمان العلم الذي يُسأل عنه. حديث من كتم علما. فأما أن يأثم في منعه كتابا عنده ، وحبسه عن غيره: فلا وجه له.
حكم من كتم علماً
وقال النبي صلى الله عليه وسلم: بلغوا عني ولو آية. رواه البخاري. وفي مسند الربيع والسنة للخلال من حديث معاذ بسند ضعيف أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إذا ظهرت البدع وسب أصحابي فعلى العالم أن يظهر علمه، فإن لم يفعل فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين. وقال المناوي عند شرح حديث: أيما رجل آتاه الله علما... في كتابه فيض القدير: قال: (أيما رجل آتاه الله علما) تنكيره في حين الشرط يؤذن بالعموم لكل علم ولو غير شرعي؛ لكن خص جمع منهم الحليمي بالشرع ومقدماته. (فكتمه)عن الناس عند الحاجة إليه.. وهذا وعيد شديد سيما إن كان الكتم لغرض فاسد من تسهيل على الظلمة وتطييب نفوسهم واستجلاب لمسارهم، أو لجر منفعة أو حطام دنيا أو لتقية مما لا دليل عليه ولا أمارة، أو البخل بالعلم، ومن ثم قال علي كرم الله وجهه: ما أخذ الله على أهل الجهل أن يتعلموا حتى أخذ على أهل العلم أن يعلموا. والله أعلم.
والله أعلم" انتهى. وقال الشيخ أبو الحسن المباركفوري ، رحمه الله:
" قوله: (من سئل عن علم): نافع ، يحتاج إليه السائل ، في أمر دينه ، وكان السائل أهلاً لذلك العلم. (ثم كتمه): "ثم" فيه: استبعادية؛ لأن تعلم العلم ، إنما كان لنشر العلم ونفعه الناس، وبكتمه يزول ذلك الغرض، فكان بعيداً ممن هو في صورة العلماء والحكماء. (ألجم يوم القيامة بلجام من نار) أي: أدخل في فمه لجام من نار ؛ شَبه ما يوضع في فمه من النار ، بلجام في فم الدابة، وهو إنما كان جزاء إمساكه عن قول الحق. وخُص اللجام بالذكر ، تشبيهاً للكاتم بالحيوان الذي سُخر ومُنع مِن قصدِه ما يريد. وفي رواية لابن ماجه: (ما من رجل يحفظ علماً فيكتمه إلا أتى يوم القيامة ملجوماً بلجام من نار). وظاهره: أن المراد: حضر في المحشر كذلك، ثم أمره إلى الله بعد ذلك؛ لأنه أمسك فمه عن كلمة الحق وقت الحاجة والسؤال، فجوزي بمثله، حيث أمسك الله فمه ، في وقت اشتداد الحاجة ، للكلام والجواب عند السؤال عن الأعمال. وهذا في العلم الضروري الذي يلزم تعليمه ، ويتعين عليه، كمن يريد الإسلام ، أو تعليم الصلاة وقد حضر وقتها، أو فتوى في الحل والحرمة. وأما نوافل العلم فهو مخير في تعليمها. "