وأكد المصدر أن عودة السفيرين الكويتي والسعودي تشكل مقدمة لعودة باقي سفراء دول مجلس التعاون الخليجي انطلاقاً من حرصهم على استقرار لبنان، ووقف انهياره، وهو يستعد لإنجاز الاستحقاق النيابي في ظروف طبيعية. ورأى أن مجرد ربط عودتهم بهذا الاستحقاق ليس في محله لأن هذه الدول تنأى عن التدخل في الشؤون الداخلية للبنان بدعم هذه اللائحة أو تلك، وبالتالي فإن ربطها لا يخدم الجهود الرامية لتنقية العلاقات من الشوائب التي أصابتها بسبب «تمرد» حزب الله على مضامين البيان الوزاري للحكومات ومنها الحالية. واعتبر المصدر نفسه أن عودة السفراء إلى لبنان تنم عن رغبة مجلس التعاون الخليجي بمساعدة لبنان، ويبقى على اللبنانيين أن يساعدوا أنفسهم بعدم الانخراط في لعبة المحاور الإقليمية. الرجل الفضائي الاخضر. وقال إن السفراء أرادوا تمرير رسالة لمن يعنيهم الأمر بأن لبنان ليس متروكاً عربياً شرط أن تُمسك الحكومة بزمام المبادرة، وأن تسترد قرار السلم والحرب من «حزب الله» على قاعدة حصر السلاح بيد القوى الشرعية اللبنانية. واعتبر أن من يحاول استباقاً لعودة السفراء إلى لبنان ربط عودتهم بالانتخابات النيابية يتوخى من ربطه القفز فوق الالتزامات التي قطعتها الحكومة على نفسها حيال العناوين التي حملها معه إلى بيروت وزير خارجية الكويت أحمد محمد الناصر الصباح، باسم المجتمعَيْن العربي والدولي، كأساس لتصويب العلاقات اللبنانية العربية، ومنها علاقاته بدول الخليج.
&Quot;الرجل الاخضر الفضائي&Quot; - الداعية كريم فؤاد
أشارت صحيفة "الشرق الأوسط"، إلى أنّه يستعد لبنان للدخول في مرحلة سياسية جديدة مع عودة سفراء دول مجلس التعاون الخليجي إلى بيروت، بدءاً بسفيري دولة الكويت عبد العال القناعي، والسعودية وليد البخاري، التي تلازمت مع «إعلان النيات» غير الموقع بين الحكومة اللبنانية وصندوق النقد الدولي، ومن خلال البيانين اللذين صدرا عن الجانبين في الوقت نفسه، مع أن هاتين الخطوتين تعدان الممر الإلزامي للانتقال بالبلد من التأزم الذي يحاصره إلى التعافي الاقتصادي والسياسي، ولن تصبح الطريق سالكة للوصول إليه من دون أن تترجم النيات إلى خطوات ملموسة. ويقول مصدر سياسي بارز، إن إعلان النيات ما هو إلا بمثابة وصفة طبية يُفترض بالحكومة التقيد بها ليستعيد لبنان عافيته الاقتصادية والمالية كشرط للتغلب على المرض المزمن الذي يعاني منه، ويؤكد أن الوصفة الطبية الأخرى بالمفهوم السياسي تلزمه التقيد بالتعهدات التي قطعتها الحكومة على نفسها بوقف الأنشطة السياسية والأمنية والعسكرية التي تهدد علاقته بالمملكة العربية السعودية ودول الخليج العربي. ولفت المصدر السياسي لـ«الشرق الأوسط»، إلى أن عودة السفيرين الكويتي والسعودي إلى بيروت ما هي إلا «إعلان النيات» لمعالجة الأسباب التي كانت وراء تدهور علاقة لبنان بدول الخليج، ويبقى على الحكومة بشخص رئيسها نجيب ميقاتي أن توفر الحماية لعلاقات لبنان الخليجية لتحصينها ومنعها من أن تتصدع، كما حصل سابقاً بخروج «حزب الله» عن البيان الوزاري للحكومات السابقة والحالية، بتشديده على اتباع سياسة النأي بالنفس عن الحروب المشتعلة في المنطقة، وعدم إقحامه في لعبة المحاور وتدخله في الشؤون الداخلية للدول العربية وتهديده لأمنها الوطني.
رجل الفضاء الاخضر - YouTube
آخر هم واشنطن هذه الإستثنآت! سندات دين الدولار، مثلها مثل نقدها، الورقي والالكتروني، تزيد بنسبة لا يمكن مقاربتها، من تفوق الدولار عالميًا. ويبقى ان القبول بالعملات المطلوبة، غض نظر مؤقت في تطبيق العقوبات للحد من إيذاء الحلفاء،ولترك باب التفاوض مفتوح مع بوتين لتلافي تصعيد جنوني
وحول مقولة ان اوروبا هشة وأنها حنفية الغاز تحت يد القيصر. قال: "في سكر الحنفية! " يزيد تضخم في أوروبا الى حين! ينهار الإقتصاد الروسي مثلما انهار الاقتصاد السوفياتي في الثمانينات، ١٩٨١، ثم سقط وانتهى الاتحاد السوفياتي بعد عشر سنوات، عام ١٩٩١... التنظير سهل! الإنسان عدو ما يجهل | مقالات وآراء. انما الحقائق صعبة!
وعن قول أحدهم:أنا أتفهم أن يعلّق الرئيس الحريري عمله السياسي وأن يمنع أي ترشح بإسم تيار المستقبل ، ولكني لا أفهم لماذا العمل بالعلن ومن خلف الكواليس على عدم مشاركة الطائفة السنية الكريمة في الانتخابات.. ان أهل السنة بأفرادها هم من يقرر المشاركة من عدمها دون أي ضغوطات.
ردّ اده:انه يريد أن يثبت للدول المعنية، شعاره: "لا سنة في لبنان بدوني"! وهذه خطيئة زعماء لبنان المنظومة العظيمة، لبنان آخر زمان عليه الشفقه وله الرحمة وختم:إن بليتم بالمعاصي….
الانسان عدو ما يجهل. - حسوب I/O
ويضيف: "إن السلامة الجوية من سلامتنا وأرواح الركاب أرواحنا، فليطمئن ركاب شركتنا وزبائن شركات الخطوط الجوية الزميلة". عزيز يجزم أن الهواء المعاكس بقوة لا تتجاوز درجة معينة لا يعيق الاتجاه إلى المدرج، ووجود صواعق فوق المطار يمكن أن يتطلب تأجيل الرحلة القادمة من أي بلد إلى بيروت، وفي حال حصول هذا الأمر يعتمد الكابتن مسلكاً مغايراً لوجهة الطائرة نحو مطار آخر. الانسان عدو ما يجهل. - حسوب I/O. وقال رداً على سؤال: "الطائرة لا تزال من وسائل النقل الأكثر أماناً، لأن نسبة حوادث الطائرات ضئيلة جداً إذا اعتبرنا حصول حادثة لطائرة بين كل 3 ملايين رحلة". [email protected] Twitter: @NicoleTohme
الإنسان عدو ما يجهل | مقالات وآراء
Photo by Daniel Tafjord on Unsplash في أواخر يوليو ٢٠١٤م، كان الأمريكيان «كينت برانتلي» و«نانسي ريتبول» قد أُصيبا بڤايروس «إيبولا» وهما في مهمة طبية غرب أفريقيا تتعلق ببحثهما حول الفايروس. قامت الولايات المتحدة (بإشراف الرئيس الأمريكي أوباما آنذاك) بإرسال طائرة إخلاء طبي لنقلهم إلى الولايات المتحدة لاستكمال العلاج في أسرع وقت، وتقديرًا لجهودهم المهنية. ما حصل وقتها، أن بعض الصحف أساءت ذكر الموضوع، لتظهر بعض المانشيتات في اليوم التالي تقول: «إيبولا وصل إلى الولايات المتحدة! ». استقبل هذا الخبر رجل الأعمال «دونالد ترمب»، واستلم الجمهور بسلسلة بتغريدات حادة يحذّر فيها استقبال مرضى «الإيبولا» في الولايات المتحدة، وقد كتب نصّيًا في تغريدته الأولى: "Stop the EBOLA patients from entering the U. S…. THE UNITED STATE HAS ENOUGH PROBLEMS! " «أوقفوا مرضى الإيبولا من الدخول إلى الولايات المتحدة، فالولايات المتحدة تملك ما يكفي من المشاكل». كانت غزارة تغريدات «ترمب» على مدى الأشهر التالية مزعجة للمسؤولين في هذا الشأن، ويُخيل إليَ أنه تحمّس مع الخبر الخاطئ بالطريقة الخاطئة باندفاع كبير.. وكأن ما كان ينقصه مستشار ما يخبره «سيدي.. هدئ اللعب رجاءً»، قاد ذلك الاندفاع نائبة مستشار الأمن القومي للرئيس أوباما «آمي پوپ» للتعليق: بأن ما يفعله ترمب (وهو على بعد أشهر من قراره للترشح للرئاسة الأمريكية) ما هو إلا ابتكار لقلق جديد ينشره أمام المليونين ونصف متابع له على تويتر!
وأشارت إلى أن عقد الاجتماع غيرُ بعيدٍ عن "ذكرى يوم الأرض"، وفي النقب الفلسطيني، "لا يخلو من دلالة خاصة، وأنه يتعرض في هذه الفترة لمخططٍ تهويدي شامل يستهدف تدمير قراه، وتهجير سكّانه، وإقامة العديد من المستوطنات عليه". ورأت أن هذه الاجتماعات تمثل "خضوعًا من المشاركين فيها بتنفيذ مخطط الشرق الأوسط الجديد، الذي سبق وأن دعا إليه شمعون بيريز وروجت له كونداليزا رايس وزيرة خارجية أمريكا السابقة". وأشارت إلى أن ذلك المشروع في جوهرة يستهدف الالتفاف على حقوق الشعب الفلسطيني، وتجاوز كل القرارات العربية والدولية، التي أكدت على هذه الحقوق بما فيها حقه في العودة وتقرير المصير، والدولة المستقلّة بعاصمتها القدس.