التيار الكهربائي الناتج عن تغير المجالات المغناطيسية إن التيار الكهربائي الناتج عن تغير المجالات المغناطيسية هو ما يؤدي إلى توليد الحث الكهرومغناطيسي ، فما هي نظرية الحث الكهرومغناطيسي؟ ما الذي ينتج المجالات المغناطيسية؟ هل هناك فرق بين مجالات المغناطيس الدائم والمجالات الكهرومغناطيسية؟ هذا ما سنتعرف عليه في هذا المقال. ينتج التيار الكهربائي عن طريق تغيير المجالات المغناطيسية الشكل الوحيد للمغناطيسية المعروف حتى القرن التاسع عشر هو المغناطيسية الحديدية ، حيث قد تجذب بعض المواد عندما تكون ممغنطة ، أي بالقرب منها ، بعض المواد الأخرى ، والمواد الوحيدة التي يجذبها المغناطيس هي تلك التي يمكن أن تصبح ممغنطة.
التيار الكهربائي الناتج عن تغير المجالات المغناطيسية By Raghad Rajab
+ تغير
اتجاه التيار:
· التغير في الاتجاه يحدث كلما دارت الحلقة زاوية
مقدارها 180
O
· يتغير التيار اباستمرار من صفر إلى قيمة عظمى كل
نصف دورة ، ثم ينعكس اتجاهه. قانون القوة الدافعة
الكهربائية للمولد الكهربائي:
- توليدها: المولدات
تحول طاقة وضع الماء المحجوز خلف السد إلى طاقة حركية تعمل على إدارة توريينات
والتي تعمل على تدوير الملفات السلكية داخل مجال مغناطيسي فتتولد قوة دافعة
كهربائية. - مولدات التيار المتناوب:
+ معظم الأدوات والأجهزة الكهربائية في الدول
العربية تعمل بتيار تردده 60
Hz حيث ينعكس اتجاه التيار 60
مرة في الثانية الواحدة. انتقال التيار المتناوب إلى أجزاء الدائرة:
+ ترتيب مجموعة الفرشاتين والحلقتين
الفلزيتين الزلقتين يسمح للملف بالدوران بحرية وبالتالي عبور التيار الكهربائي إلى
الدائرة الخارجة. + يتغير
التيار المتناوب بين الصفر والقيمة العظمى أثناء دوران ملف المولد. Physics : سنن الله في الكون. - القدرة
المرافقة للتيار المتناوب: تساوي حاصل ضرب التيار الكهربائي في
الجهد. - علل: القدرة المرافقة للتيار المتناوب
متغيرة: لأن التيار و الجهد متغيران. لأن
التيار والجهد متغيران. - علل: القدرة المرافقة للتيار المتناوب دائما موجبة.
التيار الكهربائي الناتج عن تغير المجالات المغناطيسية – المحيط
افضل المشاهدات
recent/hot-posts
كيف تعمل الاشياء
5/كيف تعمل الاشياء/col-left
صحتك ثروتك
5/صحتك ثروتك/col-left
الصف المقلوب
5/الصف المقلوب/col-left
تطوير الذات
تطوير الذات/feat-big
الاعجاز العلمي
الاعجاز العلمي/feat-big
الصفحة الرئيسيه
3/recent/post-list
الصفحة الرئيسية
الصف المقلوب - فيزياء4
مشاركات الطلاب
الاكثر متابعه
أحدث المشاركات
5/recent/post-list
Physics : سنن الله في الكون
تنمية المهارات الحياتية للطالبة، مثل: التعلم الذاتي ومهارات التعاون والتواصل والعمل الجماعي، والتفاعل مع الآخرين والحوار والمناقشة وقبول الرأي الآخر، في إطار من القيم المشتركة والمصالح العليا للمجتمع والوطن.
قانون فاراداي للحث الكهرومغناطيسي
قانون فاراداي للحث هو قانون يصف كيفية إنتاج المجال المغناطيسي من خلال تيار كهربائي ، ويدرس أيضًا قانون فاراداي للحث كيف ينتج المجال المغناطيسي أيضًا تيارًا كهربائيًا عكس ما سبق ، حيث فاز العالم فاراداي بالجدارة من اكتشاف ما يسمى بالحث المغناطيسي في عام 1830 م ، كما حقق الفيزيائي والعالم جوزيف هنري إنجازات واكتشافات مهمة حول الحث المغناطيسي ، حيث جعل المحركات الكهربائية والمحولات والمولدات الكهربائية أساسًا لتأسيس التكنولوجيا الحديثة ، لأنه ، من خلال فهمه لقانون الحث ، طور شبكة طاقة كهربائية قوية يمكن توصيلها بالعديد من الأشياء.
وامام وجود لوائح مستقلة، فإن اركان هذه اللوائح يعتقدون ان الناخبين في زحلة وقضائها سيفضّلون المستقلّين، بعدما جرب الزحليون الاحزاب في الآونة الأخيرة، وهو ما يعزّز فرص فوز المستقلين بعدد من المقاعد، لوجود نقمة شعبية على السلطة وقواها السياسية. فهل تحمل زحلة معها مفاجآت؟ لم تنطلق الحملات الانتخابية التي ستتخذ من تاريخ اكتمال تسجيل واعلان اللوائح صفّارة الانطلاق نحو السباق.
كما أن التهديد بخيار استخدام السلاح النووي كان أكثر أحداث هذه المواجهة رعباً؛ لأن صدور هذا الكلام عن روسيا التي تملك أكبر ترسانة نووية في العالم، يختلف عن التهديد الاستعراضي لصدّام حسين قبل عقود. فقد تبيّن أن كلّ شعارات التنمية المستدامة والاقتصاد الأخضر قد تسقط في أي لحظة، ما دام التهديد النووي قائماً. لكن فظائع الاجتياح قد تفتح الباب على تحوُّل أخضر حقيقي، أكثر مما فعلت الجائحة. فصور القصف والتهجير الحية صادمة أكثر من الصور الميكروسكوبية للفيروسات. ولن يقتصر هذا على تعاظم الضغط الشعبي ضد الحروب، ولا سيما لجهة حظر الأسلحة النووية؛ بل سيضع أمن الغذاء والطاقة في أولويات جداول الأعمال الوطنية؛ لأن الاجتياح أثبت أنه لا يمكن شراء هذا الأمن بالمال. كما سيَقبل الناس، ولو مكرهين، بفكرة أنه يمكن تعزيز نوعية الحياة عن طريق ترشيد الاستهلاك، بدلاً من اعتبار الجشع حقاً مكتسباً. لكن مهما بلغت مستويات ترشيد الاستهلاك، فهي لن تسد العجز في فجوة الطاقة التي سببها الاعتماد المفرط على الغاز الروسي؛ خصوصاً في أوروبا؛ لأن المصادر الخارجية الأخرى غير جاهزة. لذا قد تضطر بعض الدول إلى الاستمرار في توليد الكهرباء في محطات الفحم الحجري التي كانت على وشك الإقفال، وحتى إعادة تشغيل محطات فحم متوقفة.
ولولا استقرار إمدادات النفط والغاز من الدول العربية المنتجة، لكانت الكارثة أكبر وأشدّ ضراوة. وعدا الغاز الروسي، اكتشف الناس في مناطق كثيرة من العالم أن بلدانهم تعتمد بنسبة كبيرة على القمح الأوكراني، مما أثار مخاوف تهدد إنتاج الرغيف. ووصل الهلع إلى دول عربية عدّة تستورد معظم حاجتها من القمح من أوكرانيا، مما يفرض البحث عن مصادر أخرى، إذا توفّرت، وبأسعار مرتفعة. وهنا تذكّر الناس الكلام عن الأمن الغذائي الذي أهملوه تكراراً، واكتشفوا أنه لا يقل أهمية عن الأمن القومي. وكان تقرير أصدره المنتدى العربي للبيئة والتنمية (أفد) عام 2014، عن التحديات والفرص التي تواجه الأمن الغذائي في البلدان العربية، وجد أنها تعتمد في معظم حاجاتها الغذائية الأساسية على الاستيراد، وأنّه يمكن لهذه البلدان تحقيق الاكتفاء الذاتي في الحبوب؛ خصوصاً القمح، عن طريق تحديث القطاع، والتعاون الإقليمي، وتوزيع الزراعات وفق إمكانات كلّ بلد. قد يكون الخطر النووي، في السلم والحرب، من أبرز التحديات التي وضعها اجتياح أوكرانيا على الطاولة. فقد تجدد الخوف من حوادث نووية مع احتلال القوات الروسية لموقع تشيرنوبيل؛ حيث توجد بقايا المحطة النووية التي تسببت عام 1986 في أفظع كارثة تلوُّث إشعاعي في العالم، وقصف محطة زابوريجيا الأوكرانية، الأكبر في أوروبا لتوليد الكهرباء النووية.
جائحة «كورونا» واجتياح أوكرانيا، حدثان كبيران سيطبعان القرن الحادي والعشرين بآثارهما ومضاعفاتهما. ولن يقتصر هذا على البشر والحجر والاهتزازات السياسية والاقتصادية؛ بل سيطال كلّ ما له علاقة بالبيئة والمناخ وبرامج التنمية. وأبعد من السياسة، يخطئ من يتوهم أنه يمكن طي الصفحة ومتابعة جدول الأعمال السابق، قبل إجراء تعديلات جذرية في ضوء ما حصل. فما كاد العالم يبدأ خطواته الأولى للتعافي من الجائحة التي أصابت 500 مليون وقتلت 6 ملايين شخص خلال سنتين، وعرقلت الإنتاج والأعمال والحياة الطبيعية، حتى جاء اجتياح أوكرانيا ليكمل ما بدأته جائحة «كورونا»، مؤذناً بضربات قاضية في السياسة والاقتصاد والبيئة، تتطلب مواجهتها مقاربات جديدة كلّياً. ولن يُجدي بعد اليوم الاكتفاء بالتغني بعبارات مثل «التعافي الأخضر»، للإشارة إلى استخدام الميزانيات الاستثنائية الضخمة التي خُصّصت للخروج من الكبوة الاقتصادية، بما يساهم في تحقيق الأهداف البيئية والمناخية. فالتحوّل بقي بطيئاً، لا يتناسب مع ضخامة التحدّي، كما برز في سياسات الطاقة والنقل والاستهلاك. بعد سنتين على بدء ضخّ المليارات في خطط التعافي، ما برحت النشاطات والصناعات الملوِّثة تستقطب معظم الاستثمارات.
وفي مقابل وضع بعض الدول أهدافاً محددة للتحوُّل إلى الكهرباء والمحركات الأنظف في وسائل النقل، استمرت شركات الطيران الأوروبية في إطلاق مزيد من الانبعاثات، عن طريق تشغيل عشرات آلاف الرحلات الفارغة خلال محنة «كورونا»، وذلك لمجرّد الحفاظ على حقوقها في الخطوط. علماً بأن شركات الطيران هذه حصلت على عشرات المليارات من أموال الدعم. أما الوعود بتخفيض عدد الرحلات الجوية القصيرة داخل أوروبا، واستبدال القطارات الكهربائية السريعة بها، فبقيت في إطار التمنيات. وقد يكون الأشدّ خطراً تعزيز الثقافة الاستهلاكية المنفلتة فور بدء التعافي الاقتصادي من الجائحة، بدلاً من ترشيد الاستهلاك. وأبرز دليل على هذا أن استهلاك الغاز الطبيعي في أوروبا ازداد أكثر من 5 في المائة العام الماضي رغم الارتفاع الكبير في الأسعار، مع أن أوروبا تستورد 40 في المائة منه من روسيا. وكان الأجدى اتخاذ تدابير فورية لخفض الاستهلاك، بدلاً من تشجيع الأنماط التبذيرية عن طريق دعم أسعار الغاز بمبالغ كبيرة؛ خصوصاً لتدفئة الأبنية. لقد ذكَّر الاجتياح والعقوبات التي تلته أوروبا بخطورة الاعتماد بنسبة كبيرة على مصدر خارجي للطاقة، محكوم بالصراعات الجيوسياسية.
الصديق الذي كان يرفض القبول بهذا في السابق على أساس بيئي فقط، أسرَّ إليَّ بأنه -مع كثيرين من أقربائه وجيرانه- يطبّقون هذه التدابير وغيرها اليوم للتخفيف من استيراد الغاز «الروسي»؛ لكنهم عندما يعتادون على ترشيد الاستهلاك، سيكتشفون أن هذا مفيد للبيئة والاقتصاد أيضاً، كما للأمن الوطني.