قصه حرف الراء للاطفال
قصص حروف الهجاء.. قصة حرف الباء بقلم: أحمد حسن عرابي تعليمات حول قصص الحروف إن حكاية قصة لكل حرف مع بعض الأهداف التربوية بحيث يكون الحرف هو بطل القصة. هذا التصور أعتقد أنه سيكون أبقى أثرا فى تعلم الحروف بسرعة. لذا كتبنا هذه السلسلة من قصص حروف الهجاء العربية لعلها تكون مفيدة لكل الأمهات والمعلمات. قصة حرف الراء للصف الاول. وقبل سرد كل حكاية يجب على الأم أو المعلمة اتباع هذه التعليمات عند قراءة كل قصة: عند سرد الحكاية يجب التنويع في نبرات الصوت عند انتقال الحوار بين الشخصيات. سرد القصة مرتين في المرة الأولي يكون التركيز علي القصة نفسها وفي ثانية التركيز علي اسم الحرف وصوت الحرف واستخراجه من القصة وتوجيه بعض الأسئلة للطفل لإثارة انتباه وتركيز الطفل. مثال س1 من الذي اشتري بيت الحروف؟ س2من الذي دهن بيت الحروف من الخارج؟ ترسم الأم الحرف مفرغا وتطلب من الطفل تلوينه ونكرر ذلك في اليوم التالي. سرد القصة في جو من المرح لتوطيد العلاقة بين الأم والطفل ولجعل العملية التعليمية ممتعة للطفل. عند نطق الحرف يجب الإشارة إليه بالأصبع والتأكيد علي شكل الحرف في أول ووسط وآخر الكلام. قراءة لوحة الحروف المرفقة كلها مرتين يوميا والطفل يردد خلف الأم… المرة الأولي أفقيا بالترتيب والمرة الثانية رأسيا لقراءة كل عمود.
قصة عن حرف الراء
والآن مع قصة حرف الباء في يوم من الأيام عادت كل الحروف إلي البيت لتستريح قال حرف الـ تاء أنا جوعان جدا هيا نتناول طعام العشاء، فقد أحضرت معي بيض وبطاطس ولبن وزبيب. قال حرف الـ ألف حسنا هيا بنا نغسل أيدينا بالماء والصابون ثم نجهز الطعام وبدأت الحروف في تناول الطعام ولكن حرف الـ ثاء كان يأكل بيده اليسرى فقال له حرف الـ ألف سم الله وكل بيمينك وكل مما يليك، فاعتذر حرف الـ تاء وبدا يتناول طعامه بيده اليمني.
قصة حرف الراء للصف الأول
رَحلَ الرَّجلُ ولم يَرهُ رَامِي بعدَ ذلكَ اليومِ لكنَّ الرَّيحَانَ ظلَّ يُعطرُ منزلهُ بِرائحتهِ الجَميلةِ.
هذه قصةٌ قصيرةٌ عن حرفِ الرَّاء ، وتحتوي على كلمات تبدأ أو تنتهي أو يتوسطها حرفُ الرَّاء.. كان ياما كان في قديمِ الزمان وسالفِ العَصرِ والأوانِ حتى كان.. كانَ هناك ولدٌ صالحٌ يحفظُ القُرآنَ الكرِيمَ ، ويُصلي جميع الصلوات في المسجدِ مع والده ، هذا الولدُ يُدعى رَامِي ، وفي ذاتِ يومٍ من أيامِ شهرِ رَمضانَ المُبارَكَ ؛ خَرجَ رَامِي معَ والدهِ إلى المسجدِ لِيصلِّي صَلاةَ العَصرِ ، لكنهُ سمعَ صوتاً خلفَ شجرةٍ فاقتربَ منها ليكتشفَ الصَّوتَ ؛ فَرأى رأسَ رجُلٍ ، ثمَّ اقتربَ أكثرَ فرأى رجُلاً يقرَأُ القرآنَ الكريمَ.
طالع الخبر على الموقع الاصلي
كشف المركز الأوروبي لمراقبة التغير المناخي، الخميس إن عام 2017 كان ثاني أكثر الأعوام المسجلة حرارة في شتى أنحاء العالم، وذلك بعد عام 2016، مع وجود علامات على التغير المناخي تراوحت بين حرائق الغابات وذوبان الجليد القطبي. وقالت هيئة «كوبرنيكوس» للتغير المناخي، وهي أول وكالة دولية رئيسية للطقس تتحدث عن الأحوال المناخية خلال 2017، إن درجات الحرارة بلغت في المتوسط 14. 7 درجة مئوية عند سطح الأرض وهو ما يزيد 1. المركز الأوروبي للطقس والمناخ. 2 درجة مئوية عن زمن ما قبل العصر الصناعي، وفقا لوكالة «رويترز». وأضافت الهيئة أن العام الماضي كان «أكثر برودة بقليل عن 2016 وهو أشد الأعوام المسجلة حرارة وكان أكثر حرارة من ثاني أكثر الأعوام حرارة سابقا وهو 2015»، ويرجع تسجيل درجات الحرارة إلى أواخر القرن 19. وتتوافق دراسة «كوبرنيكوس» مع توقع المنظمة العالمية للأرصاد الجوية التابعة للأمم المتحدة في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، بأن يكون 2017 ثاني أو ثالث أشد الأعوام حرارة بعد 2016. المصدر | الخليج الجديد
مدار الطقس - توقعات الطقس: توقعات الموديل الأوربي Ecmwf - خرائط الموديل الأوربي - النموذج الأوربي - توقعات الامطار الموديل الاوربي - توقعات الضغط الموديل الاوربي - توقعات الحرارة من الاوربي
المنظمة الأوربية للأرصاد الجوية على فليكر. المنظمة الأوربية للأرصاد الجوية على كورا.
كتب – علاء حمدي
في بيان صادر عنه اليوم أدان المركز العربي الأوروبي لحقوق الإنسان والقانون الدولي في مملكة النرويج ، اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلية للمسجد الأقصى والحرم القدسي الشريف والاعتداء على المصلين، مؤكدا أن اقتحام وتدنيس المسجد الأقصى المبارك، والتعدي على المصلين ، يعد انتهاكًا جسيما ، واستفزازا لمشاعر المسلمين في شهر رمضان المبارك، فيما أنتقد المركز الصمت الدولي تجاه الانتهاكات الإسرائيلية في حق الشعب الفلسطيني. فيما طالب الدكتور أحمد غازي المدير الإقليمي للمركز كلا من الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي بضرورة اتخاذ موقفا دوليا سريعا و حاسما لوقف الانتهاكات الإسرائيلية بحق الشعب الفلسطيني, وعدم الكيل بمكيالين والتعامل مع القضية الفلسطينية بإجراءات حاسمة كما تم التعامل مع القضية الأوكرانية, وفقا للعهود والمواثيق الدولية المعنية بحقوق الإنسان. وأكد غازي بأن سلطات الاحتلال لم تتخلي عن استخدام العنف تجاه الشعب الفلسطيني و خرق المواثيق والقرارات الدولية محذرا من التصعيد في استخدام العنف، وسط صمت المجتمع الدولي أمام تلك الممارسات العدوانية التي يقوم بها الاحتلال تجاه المصلين والمدنيين ، كما دعا المركز كافة المنظمات الدولية المعنية ضرورة التدخل السريع والعاجل لوقف ممارسات وانتهاكات قوات الاحتلال الإسرائيلي تجاه الفلسطينيين، والاعتداءات المستمرة على المسجد الأقصى.