ريا ابي راشد وزوجها وابنتها - الصورة من حسابها على الفيس بوك
وعن انتقادات زواجها من شخص أجنبي قالت ريا إنها تزوجت الشخص الذي أعطاها المشاعر والحب وأن ثقافتهم ليست مختلفة، كما أنها تزوجت شخصه وليست جنسيته وأنهما مناسبان لبعضهما حيث أنه معجبًا بما تفعله لكن لا يطمح أن يصبح مثلها وبينهما دعم وليس منافسة، معقبة: الدعم مهم بالنسبة لشخص مثلي علاقتي العاطفية تعطيني أجنحة وليست عواقب. وتابعت ريا: إن المنافسة الصحية جيدة على عكس ما يقولون في لبنان - الغيرة وضيقة العين -، فمثلا بتروح على مصر بتشوف الممثلات في عمل ثم بتروح سهرة معهن بتشوف يسرا وهند ومنة شلبي، ما بتسمع ولا شيء سلبي كلهن بيمدحوا في بعض بشوف يسرا تقول لمنة إنتي زي القمر، تشعر أن ما في منافسة بينهن. وأضافت أبي راشد: أنا إعلامية وأكيد مغرورة ولا يمكن أقول أني متواضعة، لكن مع ذلك الغرور الزائد عند الناس ما أقدر أتعامل معه مع أني كتير مغرورة لأني بشتغل بالإعلام خاصة مع السوشيال ميديا نحن مكشوفون لكن فيه فرق بين الثقة بالنفس والغرور الزائد اللي بسببه الإنسان ما بيعرف يتعامل مع الناس. وعن تعرضها للتنمر تحدثت ريا عن مشاعرها بسبب انتقاد ملابسها ووصفها ب"البدينة" وقالت إن أكثر صفة تزعجها في عائلتها هي الاهتمام المبالغ فيه بالشكل، وأكدت إن علاقتها بوالدتها كانت جيدة لكنهما غير مقربات، مشيرة إلى أنها تحب عائلتها ولكن لا تشبههم واختارت طريقًا مختلفًا.
ريا ابي راشد بفستان
فن
78 اجمالى المشاهدات, 3 اليوم
الوقت المقدر للقراءة: 4 دقيقة(دقائق)
كشفت الإعلامية اللبنانية ريا أبي راشد العديد من الأسرار وخفايا حياتها الشخصية وكذلك بعض الأمور التي لم تتحدث عنها سابقاً مثل طفولتها. وقالت لـ أنس بوخش لدى حلولها ضيفة على برن امجه إنها عاشت مرحلة ال طفولة اثناء ال حرب في لبنان وقضت أغلبها "تحت القصف"، ولكن بر غم ذلك كانت دوما محاطة بعائلة وب الحب ولا ينقصنا شيء، ولكنني غادرت لبنان لأنني لا أريد لابنتي أن تمر بنفس التجربة وتكبر "تحت القصف"، ولن أعود إليه لنفس السبب، فمع كل زيارة استعيد نفس مشاعر الخوف. وعن مشاعرها بسبب انتقاد ملابسها ذكرت ريا:"أن أول مرة كانت تغطي الأوسكار وكانت فخورة بنفسها وأجرت لقاءات مع شخصيات مهمة، وبعدما عادت إلى لندن وتحدثت هاتفيًا مع والدتها فاجأتها بأن ملابسها كانت بشعة، مضيفة: بكيت كتير لساعات ما فهموا أني اللي بعمله بحياتي المهنية أهم من ملابسي". وحول التنمّر ووصفها ب"البدينة" قالت:"إن أكثر صفة تزعجها في عائلتها هي الاهتمام المبالغ فيه بالشكل، وأكدت إن علاقتها بوالدتها كانت جيدة لكنهما كانتا غير مقربتين على الرغم من أن وفاتها أثرت فيها كثيراً واضطرتها لزيارة طبيب نفسي لتتجاوز الألم خصوصاً أنها لم ترها لـ13 عاماً ، مشيرة إلى أنها تحب عائلتها ولكن لا تشبههم واختارت طريقًا مختلفًا".
ريا أبي راشد ديانة
تعد ريّا هي أول شخصية محاورة عربية الأصل تدخل كواليس نجوم السينما والموسيقى والفن الغربي، ومن هنا توسعت نشاطاتها بعد حصولها على درجة الماجستير في الصحافة المرئية من لندن؛ كما قامت إعداد وتقديم برنامج سكووب الذي تحاور من خلاله نجوم الغرب، ويعد برنامج سكووب من أبرز وأهم إنجازاتها كمحاورة عربية خاصة. حياتها المهنية
بدأت ريا أبي راشد الدراسة في مجال الاقتصاد، وبالفعل حصلت على بكالوريوس في الاقتصاد، ثم دخلت إلى الأعلام من خلال إذاعة RML وتلفزيون MTV اللبناني، وMurr TV2، كانت ابو راشد تقدم الأخبار السينمائية من خلال برنامج يدعى The Music Show، ثم تمت دعوتها لعمل مقابلات مع نجوم سينمائيين، ثم حصلت على شهادة عليا في الدراسات السينمائية. في عام 2000 م، التحقت ريا بقناة MBC، وقدمت برنامج ستارز على قناة mbc2 ، حصلت ريا على جواز سفر بريطاني، وتعيش فيها، شاركت ريا بتقديم برنامج عالم البزنس على قناة CNBC Europe and Asia ، بالإضافة إلى مشاركتها بالعديد من المهرجانات، والمسابقات، مثل حفل إطلاق Ferrari World في مدينة أبو ظبي، ثم قدمت سكوب عام 2006 ، حيث تقوم بالعديد من اللقاءات والحوارات مع النجوم الأجانب، مثل جوليا روبرتس، والنجم جورج كلوني الذي من طلبها بالاسم، لتقوم بمحاورته في مهرجان فينيسيا.
ورفضت ريا تحميل ويل سميث مسئولية ما حدث بمفرده مؤكدة أن تنمر كريس روك على مرض زوجة سميث لا يجب أن يمر دون عقاب وقالت: كريس روك كوميديان مهمته البحث عن النكتة، وفي هذه الحالة لم تكن نكتة جيدة، ورد فعل ويل سميث لم يكن متوازنا وأعتقد أنه سيندم عليه. وأضافت: ويل سميث نجم كبير له شعبية كبيرة، وإذا تقبلنا ما قام به سيكون ذلك بمثابة الترويج للعنف، وهو وزوجته يتحدثان من فترة عن حياتهما الخاصة، وقد يتخيل البعض أن من حقه التدخل في حياتهما، وأعتقد أن ذلك أحد الأسباب التي أدت لما حدث في الحفل. كما أن كريس ارتبك في كلامه أثناء تقديم جائزة أفضل فيلم وثائقي، ولم يتمكن من قراءة النص المكتوب أمامه. يذكر أن ويل سميث تقدم باعتذار مؤثر للأكاديمية ولكريس روك مؤكدا أنا ما بدر منه "لا يغتفر"، وقال في بيان عاجل عبر حسابه على موقع الفيس بوك: إن العنف بجميع أشكاله سام ومدمر، وكان سلوكى فى حفل توزيع جوائز الأوسكار، الليلة الماضية، غير مقبول ولا يغتفر.. النكات على حسابى هى جزء من الوظيفة، لكن النكات حول حالة "جادا" الطبية، كانت أكثر من أن أتحملها، وكان رد فعلها عاطفيا". وأضاف ويل سميث: "أود أن أعتذر لك علنًا يا كريس.. كنت خارج الإطار، وكنت مخطئا.. أشعر بالحرج، وأفعالى لم تكن مؤشرًا على الرجل الذى أريد أن أكونه.. لا مكان للعنف فى عالم الحب واللطف".