دقيقتان لتنشيط الدورة الدموية. يمكن تدفئة أصابع القدم عن طريق وضع منشفة بعد غمرها في الماء الساخن ، مما يؤدي إلى تدفئة أصابع القدم وزيادة تدفق الدم. في نهاية مقالنا نأمل أن نكون قد أوضحنا خريطة الجسم في باطن القدم والتي تعد من الأشياء السحرية التي تشفي الكثير من مشاكل الجسم والصحة بشكل عام وتحسن أداء العديد من أعضاء وأعضاء الجسم. خريطة حقول غاز البحر المتوسط.. مصر فى المقدمة بـحقلى "ظهر" و"نورس".. قبرص تنافس على الثروات النفطية.. لبنان يسعى للاستفادة من خبرات شركتى إينى وتوتال.. وسوريا تنتظر حسم النزاعات لبدء رحلة التنقيب - اليوم السابع. ويمكنك التعمق أكثر من خلال قراءة خريطة الجسم الموجودة على باطن القدم للتعرف على التأثيرات الأخرى وكيف تؤثر على الأشخاص.
خريطة ظهر القدم مستمد من اهتمام
ويقع الحقل الإسرائيلى فى شرق البحر الأبيض المتوسط على بعد نحو 80 كيلومتر من حيفا على عمق نحو 1700 متر تحت سطح البحر، وتم الإعلان عن اكتشاف حقل تمار فى عام 2009 وبدء الإنتاج فى 2013، وتقدر احتياطيات الحقل بنحو 9 ترليونات قدم مكعب من الغاز. حقل لفياثان
تم اكتشافه فى يونيو 2010 ويضم احتياطيات تقدر بنحو 17 ترليون قدم مكعب من الغاز وتم بدء الإنتاج منه خلال عام 2016 يبعد الحقل حوالى 130 كيلومترا قبالة ميناء حيفا
نوح ومارى ب
تم اكتشافه فى 1999 حيث يبلغ حجمه نحو 1. 2 ترليون قدم مكعب من الغاز، وبدأ الإنتاج خلال عام 2004. حقل دالت
تم اكتشافه فى أبريل 2009 ويضم احتياطيات تقدر بنحو نصف تريليون قدم مكعب من الغاز، ولم يدخل على الإنتاج حتى الآن. خريطة ظهر القدم الداخلي. غاز قبرص
تدخل قبرص ضمن دول حوض شرق البحر المتوسط وتملك قبرص حقلا تعمل على تطويره حاليا لبدء الإنتاج قريبا وهو حقل أفروديت الذى يقع على مسافة 180 كلم من الشاطئ الجنوبى الغربى لقبرص، ويضم احتياطيات تقدر بنحو 6 تريليونات قدم مكعب من الغاز الطبيعى. وأعلنت قبرص فى فبراير الماضى عن اكتشاف مكمن ضخم للغاز الطبيعى كاليبسو مشابه لحقل "ظهر" المصرى، من خلال أعمال حفر ينفذها كونسورتيوم يضم "إينى" الإيطالية و"توتال" الفرنسية كشفت عن مكمن كبير للغاز الطبيعى فى منطقة بحرية شمال غربى قبرص فى المنطقة رقم 6.
نجحت وزارة البترول خلال الأعوام الثلاث الماضية لتنمية موارد البلاد من البترول والغاز وزيادة الإنتاج المحلىي في تحقيق عدد من الاكتشافات الكبرى للغاز الطبيعي بالإضافة إلى الإسراع بتنمية وإنتاج الغاز في بعض الحقول المكتشفة التي ساهمت إيجابا في تأمين جانب مهم من احتياجات البلاد من الغاز الطبيعى والمضى قدماً نحو تحقيق الاكتفاء الذاتي فى نهاية العام القادم 2018 فور الانتهاء من ربط الاكتشافات الكبرى على منظومة الإنتاج. وتسعى الوزارة بعد ذلك إلى تحقيق فائض من الغاز بحلول عام 2020 حتى نتمكن من توجيه جزء للوفاء بالالتزامات التعاقدية للتصدير كرسالة طمأنة للمستثمرين بأن مصر دولة ملتزمة بالعقود التى تبرمها، ولتحقيق الاستغلال الأمثل للموارد فستقوم بتوجيه الجزء الأكبر من فائض الغاز إلى تنمية صناعة البتروكيماويات ليسهم في تحقيق القيمة المضافة والاستغلال الأمثل للموارد الطبيعية. ومن أهم هذه الاكتشافات والمشروعات الكبرى:
حقل ظهر: يعد أكبر حقل غاز تم اكتشافه في مصر وفي المياه العميقة بمنطقة البحر المتوسط ويقع في امتياز شروق بالمياه الاقتصادية المصرية ويقدر احتياطياته بنحو 30 تريليون قدم مكعب غاز وسيشهد المشروع ضخ استثمارات غير مسبوقة في كافة المراحل بقيادة شركة إينى الإيطالية بما تصل قيمته إلى حوالي 16 مليار دولار على مدار عمر المشروع ، وستبدأ باكورة الإنتاج من المرحلة الأولى قبل نهاية ديسمبر المقبل بمعدلات 350 مليون قدم مكعب يوميا لترتفع تدريجيا لتصل إلى مليار قدم مكعب غاز يوميا في أبريل 2018، ويرتفع انتاجه تدريجيا ليصل إلى 2.