** في ذكرى يوم الوطن المجيد الذي ترعرعنا على ارضه نجدد الولاء والحب للقيادة الرشيدة وان نرى الوطن في تقدم ونمو وازدهار دائماً وابداً ولا يحضرني في هذه المناسبة سوى ان اقول: روحي وما ملكت يداي فداه وطني الحبيب وهل احب سواه
عز وفخر يا بلادي - جريدة الوطن السعودية
وطني الحبيب
روحي وما ملكت يداي فداه.. وطني الحبيب وهل أحب سواه
وطني الذي قد عشت تحت
سمائه.. وهو الذي قد عشت فوق ثراه
منذ الطفولة قد عشقت ربوعه.. إني أحب سهوله
ورباه
وطني الحبيب وما أحب سواه
وطني الحبيب وانتَ موئل عزة.. ومنار
إشعاع أضاء سناه
في كل لمحة بارق أدعو له.. في ظل حام عطرت ذكراه
في موطني بزغت نجوم نبيه.. والمخلصون اسشتهدو
بحماه
في ظل أرضك قد ترعرع أحمد.. وطني الحبيب | صحيفة الرياضية. ومشا منيبا داعيا مولاه
يدعو الى الدين
الحنيف بهديه.. تلى الظلام وعددت دعواه
في مكة حرم الهدى وبطيبة.. بيت الرسول
ونوره وهداه
رائدة النشاط: فاطمة عمر محمد راجخان
وطني الحبيب | صحيفة الرياضية
أعادت هيئة الإذاعة والتلفزيون بث أول أغنية وطنية سجلت في المملكة، وذلك تزامنًا مع اليوم الوطني 91 للمملكة العربية السعودية؛ حيث نشرت قناة السعودية الأولى قصة كلمات الشاعر المهندس مصطفى بليلة، التي لحنها وتغنى بها الراحل طلال مداح في 1961، وسجلها للإذاعة السعودية ليكتب لها الخلود 60 عامًا؛ حيث أصبحت أيقونة للتعبير عن حب الوطن وفدائه.
وطني الحبيب.. وطني الحبيب وهل أحب سواه؟ - د. فوزية البكر
علينا أن نحمي أبناءنا من ملوثات العصرنة وتحديات الغزو الفكري على كل ما هو قيم وأصيل ، وأن نسعى جاهدين وبواسطة وسائل الإعلام المختلفة أن نبث لهم البرامج المتنوعة التي تثري ثقافتهم المعرفية وتسمو بذائقتهم الفنية. والمطلوب منا كأولياء أمور ومربين أن يكون لنا دوراً متميزاً في متابعة برامجهم اليومية من جد ولهو، وفي ترشيد استخدامهم للأجهزة الالكترونية ،
وتوجيههم نحو ممارسة الأنشطة الرياضية ، وقد يكون من الضروري جداً ونحن في حضرتهم أن نحترم وجودهم بيننا ، فنتوقف عن الثرثرة في الجوال والتغول في مطالعة رسائله وفيديوهاته ، وأن نحد من الجعجعة في الحديث والصراخ في التعبير ، فليس لهم ذنب فيما يحدث بين الكبار من مشاكل وانتهاكات ، فهم الأجدى بالحوار ، والأحق باللعب ، والأولى بسرد القصص والحكايات. يقول الشاعر بدوي الجبل عن الطفولة في إحدى قصائده " البلبل الغريب ":
يا رب من أجل الطفولة وحدها…… أفض بركات السلم شرقاً ومغرباً
وصن ضحكة الأطفال يا رب إنها… إذا غردت في موحش الرمل أعشبا
تصفّح المقالات
إن هذا اليوم العظيم في تاريخنا المجيد يعيد ذكرى ملحمة الملك عبدالعزيز - رحمه الله - في بناء دولة وتأسيس كيان، تتابع الأجيال تلو الأجيال في حفظ هذا الإرث العظيم وهذا البناء التوحيدي الفريد في شكله ومضمونه فنتذكر بفخر ونعقد العزم للمحافظة على ما أفاء الله علينا من نعم وخيرات وأمن ورقي وازدهار؛ جعل مملكتنا الغالية اليوم في مصاف الدول العالمية المتقدمة حضورًا وتأثيرًا على الأصعدة كافة. خاتمة:
وطني الحبيب وأنت موئل عزةٍ
ومنار إشعاعٍ أضاء سناهُ
في كل لمحة بارقٍ أدعو لهُ
في ظل حامٍ عطرت ذكراهُ
وطني الحبيب.. وهل أحب سواهُ؟
ضربة حرة:
وطني لو شُغِلْتُ بالخلد عنه
نازعتني إليه في الخلد نفسي
موضحين بقولهم إن من يعيش في كنف المملكة هو في عز ولن يكون هناك مثل السعودية بلد والله ما مثل السعودية في هذه الدنيا بلد. روحي وما ملكت يداي فداه بدون موسيقى. واضافوا أن موظفي السفارة من أكبرهم إلى أصغرهم كانوا معنا وساعدونا حتى وصولنا إلى السعودية لدرجة أن كل اصدقائنا من مختلف الجنسيات انبهروا بهذه الخدمات التي قدمت لنا. خدمات مذهلة
وعبرت كل من الهنوف الزايدي بقولها بأن الوطن لا يعوض ولن استطيع وصفه بأي كلام أبدا، وبينت الزايدي أنها كانت زائرة لمدينة ساوثهامبتون وقامت السفارة بتوفير احتياجاتها حتى وصولها للفندق بدءا من توفير سائق خاص لهم لإيصالهم من مدينتهم حتى الفندق وانتهاء بإنهاء كافة اجراءاتهم حتى وصولهم إلى المملكة العربية السعودية. بلد عظيم
أما وجدان الجهني قالت انتظرنا هذه العودة منذ 3 أسابيع بفارغ الصبر وحينما استلمنا التذاكر الخاصة بعودتنا غمرتنا الفرحة لدرجة ان صديقاتي في بريطانيا وصفن السعودية بأنها بلد عظيم وقدمت ما لم تقدمه دول أخرى لمواطنيها والله يعزها من دولة وقيادة يارب ويحفظهم لنا. وبينت الجهني قصة ذهابها إلى الفندق في لندن من مدينة بورنموث وقالت أنا أسكن مع 5 من صديقاتي السعوديات منذ 9 أشهر وعندما بدأت الأزمة لم تقم بريطانيا بعمل أي إجراءات احترازية لدرء المخاطر من الفيروس وعندما علقت الخطوط السعودية رحلاتها أحسسنا بمدى خطورة الموقف فتواصلنا مع السفارة السعودية في لندن وتجاوبوا معنا سريعا وتكفلوا بقدومنا للفندق لم نستخدم المواصلات العامة أبدا استجابت السفارة لحالتنا واستفسروا عن عدد حقائبنا وأعدادنا وأرسلوا لنا سيارة خاصة أقلتنا من المدينة التي كنا فيها إلى الفندق المخصص لنا.