1) مدرسة الريادة العالمية: مبناها الجديد جيد و هو أفضل المبانى فيما يلى من مدارس و لكن المشكلة فيها أنهم يصورون بعض الكتب و لا يعطون أصلها 2) مدرسة شعاع الخليج العالمية: مبنى البنات مبنى مدرسة و لكن مبنى الأولاد كان فيلة و اشتروها و جعلوها مدرسة و لكن مبنى الأولاد غير نظيف كما أن الملعب لم يجهز بعد و الدراسة فيها تعتمد على حفظ الأسئلة و اجاباتها و لا يعتمد على الفهم او غيره فتأتى نفس الأسئلة فى الامتحان و لا يأتى سؤال من الخارج 3) مدرسة الندى العالمية: هى المستوى الأعلى و الأفضل و لكن مشكلتها أنها بعيدة عن الاحساء كثيرا
- الإدارة العامة للتعليم بمحافظة الأحساء - دليل المدارس/هواتف المدارس
الإدارة العامة للتعليم بمحافظة الأحساء - دليل المدارس/هواتف المدارس
Al-Reeyada International School | مدرسة الريادة العالمية - YouTube
أما بالنسبة لأهمية الريادة العالمية للشركات، فبالإضافة إلى تحسين كفاءة الإنتاج وزيادة الدخل، فإن الريادة العالمية تساهم في تمكين الشركة من الدخول إلى أسواق جديدة واكتساب خبرات أكبر وأعمق في العمل التجاري للمنظمة، مما يساهم في ارتفاع قيمة الشركة وعلامتها التجارية. في العرف الاقتصادي الحديث هناك عدة مدارس في شأن التدخل الحكومي، فهناك مدارس ترفض التدخل الحكومي في السوق بالكلية، وتؤكد أن على الحكومة أن تكتفي بدور التنظيم، وتؤمن بأن الاقتصاد يصحح نفسه بنفسه. وهناك مدارس أخرى في المقابل تدعو إلى التدخل ومساهمة الدولة بنفسها في الاقتصاد عبر مؤسساتها العامة. وهناك مدرسة ثالثة تؤمن بأن على الدولة أن تقوم بدور المنظم والمشرع الاقتصادي وتقوم بدور الرقابة والتدخل المحدود للإصلاح وتحديد البوصلة والاتجاه العام. الباحثة الاقتصادية في جامعة ساسيكس ماريانا مازكاتو والمهتمة بشؤون الابتكار والنمو الاقتصادي توصلت في بحث لها إلى أن جميع الشركات الأمريكية العابرة للقارات (آبل، جوجل، أمازون،... الخ) لم تصل إلى هذا المستوى إلا بالدعم الحكومي (Governmental Fund) للمشاريع البحثية، فعلى سبيل المثال تقنية الجي بي اس ((GPS وتقنية شاشة اللمس والتي استفادت منها شركات عالمية كشركة آبل، كانت قد مولت من جهات عامة مثل وزارة الدفاع الأمريكية.