نجوى فؤاد
ونفت فيفي ما يقال حول عدم دعمها زميلتها نجوى فؤاد لأنها تتخذ موقفًا منها، قائلة إن الأخيرة لم تقل طوال حياتها إنها تحتاج لأحد. وأضافت: "متطمنة عليها.. هي مش عارفة تعبر عن مشاعرها الحقيقية اللي جواها، دي نجوى فؤاد". شددت الراقصة المصرية، على أن علاقتها بالله خاصة، ولا يحق لأحد أن يتدخّل بها
وأشارت فيفي إلى أن أغلب الفنانين يموتون من القهر، بسبب وضع غير معتادون عليه والهاتف الذكي. برنامج ولا كلمة مرور. وأوضحت: "نجوى بتنام بدري وليها حياتها، لكن فين حياتها الفنية وإنها تطلع تقعد قدام الكاميرا وتشتغل؟ هي محتاجة ده، وده اللي تقصده، عمرها ما قالت لحد اديني، هي عاوزة شغل عشان تبقى قدام الكاميرا اللي بتحبها". الرقص مثل الأوكسجين
وأكدت فيفي أنها ترفض بشكل قطعي فكرة الاعتزال رغم تقدّمها في العمر، معقبة أنها تعتبر الرقص بالنسبة لها كالهواء والأوكسيجين ولا يمكنها أن تتخلى عنه. وأضافت: "مش شايفة إني بعمل حاجة تغضب ربنا، الرقص موهبة زي المواهب التانية، زي الغناء والرسم والعزف وغيره". وشددت الراقصة المصرية، على أن علاقتها بالله خاصة، ولا يحق لأحد أن يتدخّل بها. انسخ الرابط: Copied
برنامج ولا كلمة
ثانيا: كان شهر رمضان على ما يعج به من أعمال درامية مختلفة، فرصة لظهور بعض الأعمال الدينية والتاريخية، وانتهت هذه المساحة في الآونة الأخيرة، بل أصبحت العواصم العربية تتبارى في تقديم الأعمال التي تتعرض للأحكام الشرعية، وتحرص على انتقاص العلماء وازدراء الدعاة، والربط بينهم وبين الغلوّ والتطرف، وفي المقابل نجد الدراما التركية تحيي تاريخها، وتمجد رموز الفتح والعلم فيها، وترسل رسائل هادفة تخدم قضاياها في كل أعمالها. ثالثا: أحدث بيان الأزهر الشريف ردًّا قويًّا، ولا سيما في الأوساط الإعلامية، مما جعل بعض من شارك في العمل يعتذر بأن د. سعد الهلالي الأستاذ بالأزهر راجعه، وخرج يفاخر بذلك ويقول: "راجعته كلمة كلمة، ووافقت على ما جاء فيه! جريدة الرياض | "الشؤون الإسلامية" تنجز برنامج خادم الحرمين في كوسوفا. ". ولست أدرى أين أدوات المؤسسة الأزهرية الرقابية والتأديبية تجاه من يعملون فيها أو ينتسبون إليها، وكيف تسمح للهلالي بذلك، ويمر الأمر دون مساءلة؟ ولا سيما وقد أثبت مجمع البحوث الإسلامية قبل ذلك انحرافه عند التعليق على بعض إنتاج الهلالي المعروض على المجمع، وجاء نص التعليق: في هذه المسائل ضلال وانحراف! لكن يبقى الانحراف الأخطر -الذي ليس له سابقة- هو محاولة تشويه صورة علماء الأزهر، والنيل من هذه المؤسسة العريقة التي تمثل الجانب الأكبر من تاريخ مصر العلمي والحضاري، وأبهى صور تراثها الفكري والنضالي.
سعد الهلالي وفاتن حربي/ الدكتور محمد الصغير الدكتور محمد الصغير سعد الهلالي وفاتن حربي بقلم: الدكتور محمد الصغير الأمين العام للهيئة العالمية لنصرة نبي الإسلام، وعضو مجلس أمناء الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين. برنامج ولا كلمة. الحملات الإعلامية على الأزهر الشريف وشيوخه، بدا واضحا للعيان أنها خطة مدروسة وممنهجة، حيث تظهر في توقيتات معينة وتستخدم أساليب مختلفة، وآخرها المسلسل التلفزيوني الذي يعرض في رمضان باسم "فاتن أمل حربي" ويتناول بعض القضايا الشرعية الخاصة بالمرأة وفقه الأسرة، من وجهة نظر كاتب القصة، الصحفي المثير للجدل إبراهيم عيسى، الذي دأب على التعرض للثوابت، والطعن في الأحكام الشرعية والسنة النبوية. وكان آخر ذلك استخفافه بفريضة الصيام خلال الشهر المبارك، الذي دأب غير المسلمين على احترامه وإظهار البهجة بقدومه مشاركة لمشاعر المسلمين. والشيء من معدنه لا يستغرب، فمن يتابع كتابات إبراهيم عيسى ولقاءاته، ولا سيما التي تُبَثّ على قناة الحرة الأمريكية، يدرك بلا عناء أن الرجل تجاوز محاولة الفهم إلى مرحلة الهدم، وفكرة النقد إلى النقض، من خلال تقديم صورة مسخ جديد، لا ينتمي إلى ما جاء به رسول الله ﷺ، أو ما نزل في الكتاب المجيد، وسبق له ذلك في أعمال فنية أخرى منها أفلامه الثلاثة "مولانا" في سنة 2017، و"الضيف" في 2019، و"صاحب المقام" في 2020، وقريبًا سيطرح فيلمه الجديد "الملحد"، وكلها تجسيد للمروق وتجاوز الحدود، وتفتح بابا كبيرا للزندقة، ومعظمها يعتمد على الوعظ المباشر على لسان شخصيات العمل، للتسويق لمعتقدات فاسدة، وآراء كاسدة.