"ح" أكثر من زيجاته، لكنه قبل أن يتزوج من أي امرأة أخرى يعمد الى ترك سابقتها حتى لا يعكر مزاجه ويجلب المشاكل لنفسه، أربع نسوة مررن في حياته، وكان حريصًا على عدم الإنجاب، إلا من المرأة المناسبة، لكن ملاحقته للفتيات أدت إلى إصابة زوجته بأمراض عصبية، أدت فيما بعد إلى وفاتها بسبب جلطة دماغية. ويبدو أنه كان حزينًا جدًّا لفراقها، فسارع إلى التقدم للزواج من سيدة في الأربعين من عمرها كي تهتم بأولاده. وبالفعل اقتصر دورها في حياته على تربية أولاده، لا أكثر ولا أقل، إلا أن الحياة معه لم تدم كثيرًا، حيث أصيبت هذه السيدة بمرض عضال، وسرعان ما قرر منحها الطلاق كي يبعد عن الهموم والمشاكل والمآسي. أما حياته مع زوجته الثالثة فلم تكن أفضل بكثير؛ لأنه مارس معها الدور الذي اعتاده مع السابقات، فعذبها وتجاهل وجودها وكأنها شخص غريب في المنزل، أما الفرق بينها وبين من سبقها من زوجات أنها صبرت بعكس ما توقع، فراح يفتعل معها المشاكل كي يدفعها لطلب الطلاق، لكنها لم تعر الموضوع أهمية، ففاتحها بالموضوع وكان له ما أراد. الجمع بين آية التعدد وبين: {وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا}. وبينما ظن البعض أنه تاب، انطلق "ح" وتزوج مؤخرًا من فتاة تبلغ من العمر 22 عامًا وأنجب منها طفلًا. المرأة تجدد الشباب
أما "أ.
آية قرآنية عن الزواج المتعدد وشروط التعدد في الدين الإسلامي - تريندات
وأكد المستشار محمد عبدالكريم أن انتخابات نقابة المهندسين تمت بنزاهة مطلقة وكانت خالية من أية عيوب ، ومعبرة عن إرادة المهندسين، قائلا: "الحمد لله الذي وفقنا لحسن الإشراف ومتابعة المرحلة الأولى من العملية الانتخابية لنقابة المهندسين لنشارك في إرساء قواعد الديمقراطية في جميع المجالات على مستوى الجمهورية ". ومن جانبه أكد المهندس هاني محمود – رئيس اللجنة العليا لانتخابات النقابة ، أن جميع إجراءات انتخابات المهندسين تمت وفقا للقانون ، وتحت إشراف قضائي كامل في جميع اللجان الانتخابية البالغ عددها 317 لجنة على مستوى الجمهورية. وجاءت من خلال الرابط التالي:أ ضغط هنا
محتوي مدفوع
إعلان
الجمع بين آية التعدد وبين: {وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا}
إن السورة سورة النساء، وقضيتها الكبرى قضية المرأة، والمرأة ضعيفة خِلقةً، فإذا كانت يتيمة فقد جمعت إلى ضعفها ضعف اليُتْم، وإذا كانت في حِجْر وليٍّ يستحل مالها في مجتمع لا يرى ضيرًا في ذلك، فقد اكتملت عليها أسباب الضعف والمسكنة من كل جهة. اية تعدد الزوجات. واليتيمة التي في حجر وليها إمَّا جميلة فإذا وليُّها الذي هي في حجره يرغب (في) نكاحها ويضمُّ مالها إلى ماله ويأكله ظلمًا وعدوانًا، وإما دميمة فإذا هو راغبٌ (عن) نكاحها، لكنه طامع في مالها الذي بين يديه، فيعضُلُها عن الأزواج خشيةَ أن يُشرِكوه في ماله الذي بينه وبينها. فانظر كيف حذف القرآن حرف الجر الذي يتعدى به الفعل (ترغبون) كيما يؤدي المبنى الواحد معنيين متضادين بأخصر كلام وأبلغه. إن
أكل أموال اليتامى قضية خطيرة؛ فإذا كان اليتيم امرأة ضعيفة تحت إمرة آكل مالها
فالقضية أخطر، وإذا كان «الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَىٰ ظُلْمًا
إِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ نَارًا ۖ وَسَيَصْلَوْنَ
سَعِيرًا» (سورة النساء: آية 10)، فلا شك أن عذاب من يأكل مال تلك اليتيمة الضعيفة
أشد وأخزى. ولما كان الباب الأكبر لأكل مال تلك المرأة اليتيمة المهيضة الجناح هو زواج وليها منها في حال جمالها، أو حتى الزواج منها في حال قبحها دون الوفاء بحقها، أو إهلاك مالها في الزواج بأخريات عشرٍ أو دون ذلك أو فوقه من النساء – لمّا كان ذلك كذلك ورد الأمر بنكاح ما طاب من النساء مثنى وثلاث ورباع، في جواب الشرط «وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانكِحُوا مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاءِ مَثْنَىٰ وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ ۖ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ» (سورة النساء: آية 3).
ص. " البالغ من العمر 75عامًا، وأصبح أولاده أجدادًا، فنجح بالزواج مرة ثانية بعد أن توفيت زوجته، ولم يكتف بالزوجة الجديدة، ولم يأبه بأية انتقادات وتزوج من فتاة تبلغ من العمر 35 عامًا، فأهمل زوجته الثانية وانشغل بالثالثة، إلا أن تعدد زيجاته أثقلت كاهله خاصة أن أولاده من الزوجة الاولى راحوا يثيرون المشاكل معه بسبب إقدامه على الزواج مرتين بعد وفاة والدتهم، الأمر الذي يؤدي إلى تفتت نصيبهم من الميراث، لكنه وعدهم بالإنصاف بين أولاده الذين يبلغ عددهم 13. رجل و3 نساء
"أ. غ. " جعل زوجاته الثلاث يخضعن للأمر الواقع بفعل تهديداته لهن، فعلى كل واحدة منهن ألا تتدخل في حياته الشخصية، وإلا سيكون الطلاق مصيرها، فهو الرجل في المنزل، وبالتالي لن يجبر أي منهن على البقاء معه. وبالرغم من ذلك، خضعن لأمره، وكانت كل منهن ترى أنه يعدل بعض الشيء بينهن في كل جوانب حياته، حتى في الزيارات الرسمية، يحرص في كل مرة على اصطحاب واحدة منهن كي يعدل بينهن. ويخرج هذا الرجل بنتيجة يقدمها كنصيحة للرجال ألا وهي بأن يتزوج الرجل امرأة واحدة، وإذا اضطره الأمر فليبق دون زواج؛ لأنه، بحسب رأيه، لا ينتج عن الزواج سوى وجع الرأس. السكرتيرة والأستاذ
رواية أخرى لأحد مدراء المدارس الذي أعجب بسكرتيرته الجميلة، فراح يتودد لها، رغم أنه متزوج ولديه أربعة أولاد، أما السكرتيرة فلم تجابهه بالرفض، بل على العكس رحبت بالفكرة، خاصة أنها بلغت الثلاثين من العمر، وكل ما تريده في هذه الدنيا هو إنجاب ولد يحملها على كبرها ويهتم بها.