أصدرت شرطة المدينة المنورة بيانا حول المعتل الذي خطب المصلين في صلاة الجمعة بمحافظة ينبع قبل أن يتم إنزاله من المنبر بالقوة، أكدت فيه بأنه تم تسليمه لذويه لعلاجه ورعايته. وقال المتحدث الرسمي الرائد حسين القحطاني: "إشارة لمقطع الفيديو المتداول في وسائل التواصل الاجتماعي، والذي يظهر فيه أحد المسنين يعتلي منبر أحد المساجد ويتفوه بعبارات غير مترابطة وتم إنزاله من قبل المصلين وأحد رجال الأمن، فقد تبين أن الحادثة وقعت بأحد مساجد ينبع كما تبين أن الذي اعتلى المنبر - وهو مواطن في العقد السابع من العمر - يعاني من اعتلالات نفسية، وله سجل طبي في أحد المستشفيات المتخصصة ، وحالته تتطلب المتابعة المستمرة ، وتم تسليمه لذويه لاستكمال علاجه ورعايته.
- صلاة الجمعة ينبع الجامعية
- صلاة الجمعة ينبع التجاري
- وقت صلاة الجمعة اليوم في ينبع
- صلاة الجمعة ينبع ونحّالي المدينة المنورة
صلاة الجمعة ينبع الجامعية
وكان المتحدث الرسمي لفرع وزارة الشؤون الإسلامية بمنطقة المدينة المنورة ماجد بن غالب المحمدي قد أوضح أنه بشأن ما حدث في جامع الجابرية في ينبع البحر فقد أفادت إدارة المساجد في محافظة ينبع بأنه عند الساعة الـ 12:35 ظهرًا حاول شخص معتل نفسيًّا إلقاء الخطبة في جامع الجابرية في ينبع البحر، وعند اعتلائه المنبر تم التعامل معه من قِبل الجهات المختصة، ثم أُقيمت صلاة الجمعة والخطبة من قِبل الخطيب الرسمي للجامع.
صلاة الجمعة ينبع التجاري
تقارير تشير إلى احتمالية شن موسكو هجوم كيماوي على أوكرانيا
قال مسؤولون أميركيون وأوروبيون، الجمعة، إن الولايات المتحدة وحلفاءها لديهم معلومات استخبارية تفيد بأن روسيا ربما تستعد لاستخدام أسلحة كيماوية ضد الأوكرانيين، بعد فشلها في السيطرة على المدن، بحسب صحيفة واشنطن بوست. جريدة الرياض | شرطة المدينة: سلمنا الشخص «المعتل» الذي اعتلى المنبر في ينبع لذويه. وأكد المسؤولون أن المعلومات الاستخباراتية، التي رفضوا الإفصاح عنها، أشارت إلى استعدادات محتملة من قبل روسيا لنشر ذخائر كيميائية، وحذروا من أن الكرملين قد يسعى لشن حملة "كاذبة" يحاول فيها إلقاء اللوم على الأوكرانيين أو ربما الحكومات الغربية. تأتي هذه التصريحات في الوقت الذي زعمت فيه موسكو بأن "أوكرانيا تدير بدعم من الولايات المتحدة مختبرات أسلحة بيولوجية سرية"، وهو ما رفضته واشنطن، ووصفه الرئيس الأميركي جو بايدن بأن "هراء كامل" و"أكاذيب صريحة". وقال سفير روسيا لدى الأمم المتحدة، فاسيلي نيبينزيا، إن كييف أدارت شبكة من 30 مختبرا تجري "تجارب بيولوجية خطيرة للغاية" وتهدف إلى نشر "مسببات الأمراض الفيروسية" من الخفافيش إلى البشر. وأضاف نيبينزيا باللغة الروسية إن مسببات الأمراض تشمل الطاعون والجمرة الخبيثة والكوليرا وأمراضا قاتلة أخرى، بدون تقديم أي دليل.
وقت صلاة الجمعة اليوم في ينبع
#كلنا_مسؤول #كن_حلس_بيتك
— رئاسة شؤون الحرمين (@ReasahAlharmain) May 24, 2020
كاتب بموقع كلمة دوت أورج، من مواليد مدينة الإسكندرية، درست المحاسبة بكلية التجارة جامعة الإسكندرية، وتخرجت منها بعد الحصول على درجة البكالوريوس، ننقل للقراء من خلال موقع كلمة كل أخبار مصر والعالم بصورة عاجلة، لكي يكون قارئ موقع كلمة على علم بكل أخبار العالم لحظة بلحظة
صلاة الجمعة ينبع ونحّالي المدينة المنورة
وغالبًا ما كانت هجمات النظام السوري مصحوبة بمزاعم كاذبة - يكررها المسؤولون الروس مرارًا وتكرارًا - تشير إلى أن المعارضة كانت وراء الهجمات. صلاة الجمعة ينبع التجاري. ووفقًا لمسؤول الناتو الذي وصف القلق المتزايد بشأن الهجمات الكيماوية المحتملة في أوكرانيا، فإن القلق ينبع من "معلومات استخباراتية جديدة، وكذلك التكتيكات الروسية في الحرب". وذكر المسؤول أن هذه التكتيكات تبدأ بقصف مكثف وتدمير للمدن ثم استخدام أسلحة كيماوية لتقل المقاتلين في المخابئ، ثم إنكار ذلك. وامتنع مسؤولون أميركيون عن التعليق على هذه المعلومات. وقال مسؤول دفاعي كبير إن الحكومة الأوكرانية لم تطلب معدات وقائية للدفاع ضد هجوم كيماوي.
لن نسمح لروسيا بالتلاعب بعقول العالم أو استخدام مجلس الأمن كمكان للترويج لمعلوماتها المضللة". وأكدت الصحيفة الأميركية أن أي استخدام للغازات السامة في أوكرانيا من شأنه أن ينتهك معاهدة دولية عمرها عقود تحظر هذه الأسلحة، ويمثل منعطفا خطيرا في الهجوم العسكري الروسي المستمر منذ أسبوعين ضد جارتها. وأشارت إلى أن موسكو، التي كانت تمتلك مخزونات ضخمة من الأسلحة الكيماوية والبيولوجية خلال الحرب الباردة، استخدمت غازات أعصاب محظورة في محاولتي اغتيال على الأقل لمعارضين روسيين في السنوات الثلاث الماضية. وقال مسؤول أوروبي عن احتمالات هجوم كيماوي روسي "إنه أكثر من مجرد مصدر قلق ملح. صلاة الجمعة ينبع الالكتروني. من الواضح أنه يوجد تهديد متزايد". وأضاف مسؤول كبير في حلف شمال الأطلسي أن روسيا "تعد لهجوم كيماوي أو بأسلحة بيولوجية". خلال الحرب الأهلية السورية، قدمت روسيا غطاء دبلوماسيًا ومساعدة لوجستية لبشار الأسد عندما استخدمت قوات الأسد الأسلحة الكيماوية ضد الأحياء التي تسيطر عليها المعارضة. تضمنت هذه الأسلحة غازات أعصاب متطورة وفتاكة للغاية، بالإضافة إلى مركبات صناعية عادية مثل الكلور. وفي أسوأ هجوم في أغسطس 2013، تسرب غاز السارين القاتل إلى الأقبية التي تستخدمها العائلات السورية كملاجئ من القنابل، في الغوطة شرق دمش، مما أسفر عن مقتل ما يقدر بنحو 1400 شخص.