علّق الأمير السعودي المنشق خالد بن فرحان آل سعود على موافقة مجلس الأمة الكويتي "مبدئيا" على تغليظ عقوبات التطبيع مع إسرائيل. الأمير السعودي المنشق خالد بن فرحان: برلمان الكويت ابدي كلمته عن كل حر
وقال الأمير خالد بن فرحان آل سعود في تغريدة: "ولأن البرلمانات المنتخبة تعبر عن الارادة الحرة للشعوب، فقد ابدي البرلمان الكويتي المنتخب والممثل الفعلي لشعب الكويت كلمته عن ناخبيه، وهو بذلك ابدي كلمته ايضاً عن كل حر في هذه الأمة لم يعترف نظامه السياسي بصوته كمواطن من خلال نظام برلماني منتخب". ولأن البرلمانات المنتخبة تعبر عن الارادة الحرة للشعوب، فقد ابدي البرلمان الكويتي المنتخب والممثل الفعلي لشعب الكويت كلمته عن ناخبيه، وهو بذلك ابدي كلمته ايضاً عن كل حر في هذه الأمة لم يعترف نظامه السياسي بصوته كمواطن من خلال نظام برلماني منتخب. — خالد بن فرحان آل سعود (@khaled_f_alsaud) May 28, 2021
مشروع قانون يحظر التطبيع مع الاحتلال
والخميس الماضي، وافق مجلس الأمة الكويتي بالإجماع، من حیث المبدأ على مشروع قانون يحظر التطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي. وقال المجلس، في بيان تلاه رئيسه مرزوق الغانم، إن "هذه الخطوة تعد رسالة جدیدة بثبات الموقف الكویتي، والتقاء الحكومة ومجلس الأمة، على الإدانة الشدیدة والرفض التام للعدوان الصهيوني الأخیر وكافة جرائم الاحتلال في القدس وقطاع غزة والضفة الغربیة والداخل الفلسطیني".
من هو الأمير خالد بن فرحان آل سعود ويكيبيديا - العربي نت
*تصوير فتحي
كالي: شرّف صاحب السمو الملكي الأمير سطام بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة الرياض مساء أمس حفل زواج صاحب السمو الأمير فهد بن عبدالعزيز بن فهد الفيصل بن فرحان آل سعود من كريمة صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز وذلك بقصر الثقافة بحي السفارات. وقد حضر الحفل صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن محمد بن عبدالعزيز وصاحب السمو الأمير عبدالله بن فهد الفيصل الفرحان آل سعود، وصاحب السمو الأمير عبدالعزيز بن فهد الفيصل الفرحان آل سعود، والفريق عبدالرحمن بن فهد الفيصل الفرحان آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلطان بن عبدالعزيز مساعد وزير الدفاع والطيران للشؤون العسكرية وصاحب السمو الملكي الأمير نواف بن فيصل بن فهد بن عبدالعزيز نائب الرئيس العام لرعاية الشباب ومعالي الشيخ ناصر الشثري المستشار بالديوان الملكي وعدد من أصحاب السمو والفضيلة والمعالي ووجهاء وأعيان المجتمع. «الجزيرة» تقدم خالص التهاني للعروسين وتتمنى لهما حياة سعيدة والذرية الصالحة بإذن الله.
أفراح آل سعود
تعاني ابتسام شقيقة خالد، من حظر السفر حتى الآن، بدون أي أمر قضائي، وقد طُلب زوجها إلى السعودية، حيث قام تحت الضغط بتطليقها. في عام 2007 م علم خالد أنّ الأمير سلمان وقّع على قرار منعه من السفر، ليتوجه مباشرة إلى المطار عائداً إلى ألمانيا، وكتب بعدها خطاباً إلى الملك عبد الله بن عبد العزيز (ملك السعودية بين 2005 و2015)، شارحاً له ما لقيه وعائلته على يد الأمير سلمان، عبر عدة أجيال. وبعد هذا الكتاب، تلقّى خالد اتصالاً من رئيس الديوان الملكي خالد بن عيسى، الذي أعلمه بموعد مع الملك، وضرورة عودته للسعودية، قام على أثره مباشرة بتقديم طلب لجوء سياسي في ألمانيا، قائلاً: "لو نزلت إلى السعودية لم أكن لأتكلم معك الآن".
&Quot; بلا قيود &Quot; مع الأمير خالد بن فرحان آل سعود - Youtube
طريقة العرض:
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
وتابع: "قد رأينا مؤخراً اختفاء وسرقة تريليون ريال من الميزانية السعودية بدون رقيب ولا حسيب، وشراء محمد بن سلمان ليخت ولوحة للمسيح وقصر بفرنسا تقدر بمليار دولار، في الوقت نفسه الذي يعلن عن حالة التقشف وفرض ضريبة القيمة المضافة والضريبة الانتقائية وغلاء أسعار البترول بصورة استفزازية". وقال: "وأشرت إلى الفوضى في العلاقة مع الأشقاء بدول الجوار الخليجية، لنرى الآن مجلس التعاون الخليجي علي شفا انهيار، وفرضت التقارب الإيراني القطري وأتاحت مقرًّا لدولة إقليمية كبيرة لها أطماع في الجزيرة العربية، مثل تركيا، علي حدودنا، بسبب الخلافات الصبيانية مع قطر، وتقلب المواقف مع عمان والكويت". واستطرد "بن فرحان": "وفي نفس الاتجاه مشاركتنا العبثية الخاسرة في الدول العربية الإقليمية التي لا تقوم على أي مصلحة وطنية ولا عربية ولا إسلامية، علي الرغم من ضخ الأموال الهائل"، مشيرًا إلى الأزمة السورية والحرب في اليمن. واختتم الأمير تغريداته بالقول: "وختامًا أوضحت أن المشاكل التى نمر بها فى بلادنا هي مشاكل عميقة ليست مؤقتة أو سطحية، فهي ليست متمثلة فقط في حجم البطالة أو ضعف الرواتب أو سوء توزيع الثروات والمقدرات والخدمات… الخ، بل هي مشاكل عميقة وحقيقية مرتبطة بالفساد السياسي والمالي، وسوء استغلال السلطة والإدارة الأمنية، وتبعية القضاء ومجلس الشورى للسلطة التنفيذية".