كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي العيد في
نرحب بكم زوارنا الأحبة والمميزين على موقعنا الحلول السريعة لنقدم لكم أفضل الحلول والإجابات النموذجية لاسئلة المناهج الدراسية، واليوم في هذا المقال سوف نتناول حل سؤال:
يسعدنا ويشرفنا ان نقدم لكم جميع المعلومات الصحيحة في موقعنا الحلول السريعة عالم الانترنت، ومن ضمنها المعلومات التعليمية المُفيدة، والآن سنوضح لكم من خلال موقعنا الذي يُقدم للطلاب والطالبات أفضل المعلومات والحلول النموذجية لهذا السؤال:
الخيارات هي
المسجد
المنزل
مصلى خارج البنيان
الإجابة هي
مصلى خارج البنيان
- كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي العيد في
- كان النبي يصلي العيد في السعودية
- كان النبي يصلي العيد فيلم
كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي العيد في
كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي العيد في ؟
موج الثقافة اسرع موقع يتم الإجابة فيه على المستخدمين من قبل المختصين موقنا يمتاز بشعبية كبيرة وصلنا الان الى ٤٢٠٠ مستخدم منهم ٥٠٠ اخصائيون. رسالة إلى جوجل ادسنس message to google adsense باسماء المواقع التي تقوم بسرقة هذا المحتوى
1. راصد المعلومات
2. مغازي نيوز
المجالات التي نهتم بها:
◑أسئلة المنهج الدراسي لطلاب المملكة العربية السعودية. ◑أسئلة نماذج اختبارات قد ترد في الاختبارات النصفية واختبارات نهاية العام. ◑أسئلة مسربه من الاختبارات تأتي في الاختبارات النصفية واختبارات نهاية العام الدراسي. ◑التعليم عن بُعد. مرحباً بكم على موقع موج الثقافة. ✓ الإجابة الصحيحة عن السؤال هي:
المصلى خارج البنيان
كان النبي يصلي العيد في السعودية
⬅️ وكان صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إذا أكمل الصلاةَ، انصرف، فقام مُقابِل الناس، والناسُ جلوس على صفوفهم، فيعِظهم ويُوصيهم، ويأمرهم وينهاهم، وإن كان يُريد أن يقطع بعثاً قطعه، أو يأمر بشيء أمر به. ولم يكن هُنالك مِنبر يرقى عليه، ولم يكن يخْرِجُ منبر المدينة، وإنما كان يخطبهم قائماً على الأرض، قال جابر: شهِدتُ مع رسولِ الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الصلاة يومَ العيد، فبدأ بالصلاة قبل الخطبة بلا أذان ولا إقامة، ثم قام متوكئاً على بلال، فامر بتقوى الله، وحثَّ على طاعته، ووعظ الناَّس، وذكَّرهم، ثم مضى حتى أتى النساء، فوعظهن وذكَّرهُن،
متفق عليه. ⬅️ الحث على الصَّدقة يوم العيد:
عن ابن عباس قال: «خرج رسول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم- فصلَّى ثمَّ خطب، ولم يذكر أذانًا ولا إقامةً، ثمَّ أتى النِّساء فوعظهنَّ وذكرهنَّ وأمرهنَّ بالصَّدقة، فرأيتهنَّ يهوين إلى آذانهنَّ وحلوقهنَّ، يدفعن إلى بلال»
[متفقٌ عليه]. ⬅️ ورخص النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لمن شهد العيد أن يجلس للخطبة ، أو أن يذهب:
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ السَّائِبِ قَالَ: شَهِدْتُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْعِيدَ ، فَلَمَّا قَضَى الصَّلاةَ قَالَ: ( إِنَّا نَخْطُبُ ، فَمَنْ أَحَبَّ أَنْ يَجْلِسَ لِلْخُطْبَةِ فَلْيَجْلِسْ ، وَمَنْ أَحَبَّ أَنْ يَذْهَبَ فَلْيَذْهَبْ).
كان النبي يصلي العيد فيلم
فَإِنَّ النَّاسَ فِي كُلِّ عَصْرٍ وَمِصْرٍ يَخْرُجُونَ إلَى
الْمُصَلَّى, فَيُصَلُّونَ الْعِيدَ فِي الْمُصَلَّى, مَعَ سَعَةِ الْمَسْجِدِ
وَضِيقِهِ, وَكَانَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم يُصَلِّي فِي الْمُصَلَّى مَعَ
شَرَفِ مَسْجِدِهِ "
وأقول ـ القائل أحمد شاكر ـ: إن قول ابن قدامة: " ولم ينقل عن
النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنه صلى العيد بمسجده إلا من عذر " ، يشير
به إلى حديث أبي هريرة في المستدرك للحاكم (ج1 ص 295): " أنهم أصابهم مطر في يوم
عيد فصلى بهم النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في المسجد " وصححه هو
والذهبي. [ وقال عنه ابن القيم: إن ثبت الحديث ، وهو في سنن أبي داود وابن
ماجة. انتهى من الزاد 1/441 ، وضعفه الألباني في رسالة صلاة العيدين في المصلى هي
السنة ، ورد قول الحاكم والذهبي. ] وقال الإمام الشافعي في كتاب ( الأم) ( ج 1 ص 207): " بلغنا
أن رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كان يخرج في العيدين إلى المصلى
بالمدينة ، وكذلك من كان بعده ، وعامة أهل البلدان إلا مكة ، فإنه لم يبلغنا أن
أحداً من السلف صلى بهم عيداً إلا في مسجدهم. وأحسب ذلك ـ والله تعالى أعلم ـ لأن
المسجد الحرام خير بقاع الدنيا ، فلم يحبوا أن يكون لهم صلاة إلا فيه ما أمكنهم...
فإن عُمِّر بلدٌ فكان مسجد أهله يسعهم في الأعياد لم أر أنهم
يخرجون منه ، وإن خرجوا فلا بأس ، ولو أنه كان يسعهم فصلى بهم إمام فيه كرهت له ذلك
ولا إعادة عليهم.
روى الترمذي من حديث كثير بن عبد الله بن عمرو بن عوف، عن أبيه عن جده، أن رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. كبَّر في العيدين في الأولى سبعاً قَبل القِرَاءَة، وفي الآخِرَة خمساً قَبلَ القراءة. قال الترمذي: سألت محمداً يعني البخاريَّ عن هذا الحديث، قال: ليس في الباب شيء أصحَّ مِن هذا، وبه أقول. وكان صلى الله عليه وسلم إذا أكمل الصلاةَ، انصرف، فقام مُقابِل الناس، والناسُ جلوس على صفوفهم، فيعِظهم ويُوصيهم، ويأمرهم وينهاهم، وإن كان يُريد أن يقطع بعثاً قطعه، أو يأمر بشيء أمر به. ولم يكن هُنالك مِنبر يرقى عليه، ولم يكن يخْرِجُ منبر المدينة، وإنما كان يخطبهم قائماً على الأرض. قال جابر: شهِدتُ مع رسولِ الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الصلاة يومَ العيد، فبدأ بالصلاة قبل الخطبة بلا أذان ولا إقامة، ثم قام متوكئاً على بلال، فامر بتقوى الله، وحثَّ على طاعته، ووعظ الناس، وذكَّرهم، ثم مضى حتى أتى النساء، فوعظهن وذكَّرهن، متفق عليه. وفي هذا الحديث استحباب الوعظ والتذكير في خطبة العيد، واستحباب وعظ النساء وتذكيرهن وحثهن على الصدقة إذا لم يترتب على ذلك مفسدة وخوف فتنة على الواعظ أو الموعوظ أو غيرهما.
خصص الشرع يوم الفطر الذي يعقب الصيام ويوم الأضحى الذي يتخلل مناسك الحج أعيادا للأمة الإسلامية، يقول عليه الصلاة والسلام: (إن لكل قوم عيدا وهذا عيدنا)، وقوله: "وهذا عيدنا" فإنه يقتضي حصر عيدنا في هذا، فليس لنا عيد سواه، وفي الحديث اختصاص الأمة بعيدها على الوجه المشروع لأنه دين، وعليه يجب أن يتصف بأصول الإسلام والخطاب الشرعي، وكان صلى الله عليه وسلم في عيده يوصف بأحوال معينة، وهدي الرسول في العيدين خير الهدي وأكمله. وقد شرح هذا الموضوع بإطناب ابن القيم في كتابه زاد المعاد، ومن قبله أصحاب الصحاح والسنن من خلال مروياتهم، وابن الفراء صاحب الأنوار في شمائل النبي المختار. وإنه من هدي الرسول في العيدين أنه يظهر الفرح والسرور، ويجتهد في إدخال الفرح في نفوس المسلمين خصوصا الصبيان منهم والنساء. وكان يصلي العيدين في المُصلَّى، وهو المصلَّى الذي على باب المدينة الشرقي، وهو المصلَّى الذي يُوضع فيه مَحْمِلُ الحاج، يقول ابن القيم: ولم يُصلِّ العيدَ بمسجده إلا مرةً واحدة أصابهم مطر، فصلَّى بهم العيدَ في المسجد – إن ثبت الحديث -، وهديُه كان فعلهما في المصلَّى دائماً. وكان الصحابة يغتسلون للعيدين، والآثار الواردة عنهم في الاغتسال جيدة، لكن للأسف لم يصح حديث من النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يغتسل.