- "الصحيح والسقيم في فضائل القرآن الكريم" / جمعية الحديث الشريف. - "الصحيح المسند من فضائل السور" / لحسان بن عبد الرحيم. - "صحيح فضائل القرآن" / لمؤيد عبد الفتاح حمدان. وانظر للفائدة إجابة السؤال رقم: ( 47618) ، والسؤال رقم: ( 129502). والله أعلم
من سور القران تبدا ب حم عسق
وتدل على هذا الآيات القرآنية الكثيرة أن الله غني عن خلقه الذين يدعوهم لطاعته؛ فإنما يدعوهم لنفعهم؛ فامتثالهم نفعه لهم، وتمردهم ضرره عليهم؛ كما قال تعالى: فَكَفَرُوا وَتَوَلَّوْا وَاسْتَغْنَى اللَّهُ وَاللَّهُ غَنِيٌّ حَمِيدٌ إِنْ تَكْفُرُوا أَنْتُمْ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا فَإِنَّ اللَّهَ لَغَنِيٌّ حَمِيدٌ إِنْ تَكْفُرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنْكُمْ وَلَا يَرْضَى لِعِبَادِهِ الْكُفْرَ إلى غير ذلك من الآيات. وقال بعض العلماء: الضمير المنصوب عائد إلى النبي صلى الله عليه وسلم؛ أي لا تضروا النبي صلى الله عليه وسلم بذلك؛ لأن الله تكفل له بنصره، كما يأتي في قوله: إِلَّا تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ الآية.
[٧] كيف كانت عملية جمع القرآن الكريم؟ لمعرفة ذلك قم بالاطلاع على هذا المقال: جمع القرآن الكريم في عهد عثمان بن عفان
المراجع [+] ↑ محمد بكر إسماعيل ، دراسات في علوم القرآن ، صفحة 59-63. بتصرّف. ↑ رواه ابن كثير، في فضائل القرآن، عن أوس بن حذيفة الثقفي، الصفحة أو الرقم:148، إسناده حسن. ↑ رواه الألباني ، في الموسوعة الحديثية ، عن عثمان بن أبي العاص الثقفي ، الصفحة أو الرقم:66. ↑ عدنان زرزور، مدخل إلى تفسير القرآن وعلومه ، صفحة 136-137. بتصرّف. سور من القران الكريم. ↑ محمد عبد العظيم ، مناهل العرفان في علوم القرآن ، صفحة 377-380. بتصرّف. ↑ الزرقاني، محمد عبد العظيم، كتاب مناهل العرفان في علوم القرآن ، صفحة 380-381. بتصرّف. ↑ الزرقاني، محمد عبد العظيم، كتاب مناهل العرفان في علوم القرآن ، صفحة 385. بتصرّف.