عد النواتج للصف الأول متوسط الفصل الدراسي الثاني - YouTube
عد النواتج رياضيات أول متوسط - Youtube
حل + شرح جميع مسائل | عد النواتج | اول متوسط الفصل الدراسي الثاني | جميع الدروس بالوصف👇 - YouTube
عد النواتج 2 - الرياضيات - أول متوسط - YouTube
عدّ النواتج - رياضيات أول متوسط الفصل الثالث - YouTube
سنُقدّم لكم أعزاءنا القراء كلَّ ذلك في هذا المقال، تابعوا معنا. أسباب التفرقة بين الأبناء:
1. اختلاف الجنس:
يفضل بعض الآباء الإناث على الذكور؛ لكونهن رقيقاتٍ وضعيفاتٍ وهادئات، فيزيدوا في تدليلهن ومحبتهن وتقديم أفضل ما يمكن تقديمه لهن؛ بينما يعاملون الذكور بقسوةٍ شديدة، بذريعة أنَّهم يجب أن يكونوا أشداء وقادرين على تحمُّل المسؤولية ومصاعب الحياة. في حين قد يفضل الآباء الذكور على الإناث، بذريعة أنَّ الأبناء الذكور هم العزوة، والقادرون على مُساعدة آبائهم في المجال العملي؛ فيتجاوزوا الحد في العطاء والاهتمام والرعاية، دون أن يمنحوا الإناث ولو جزءاً بسيطاً من هذا الاهتمام والعطاء. 2. دار الافتاء توضح حكم التفرقة بين الأبناء في الأموال وشروطه | عرب نت 5. الاختلاف في الصفات الموهوبة من الله تعالى للأبناء:
يُميِّز الكثير من الآباء بين أبنائهم تبعاً لدرجة الذكاء، أو الجمال، أو التفوق الدراسي، أو القوة الجسدية؛ بالرغم من أنَّ جميع ما سبق ذكره مِنحٌ من الله سُبحانه وتعالى، لا يد لأحدٍ من الخلق فيها، ولا فضل لأحدٍ من الأبناء على الآخر في تمتعه بها. 3. اختلاف العمر:
يفضل بعض الآباء الابن الأكبر بين الأبناء، حيث يولونه مكانةً متميزةً بين بقية الأبناء، سواء من ناحية تقديم الرعاية، أم الدعم المادي، أم الاهتمام؛ في حين أنَّ هناك آباء يولون الابن الأصغر هذه المكانة والتمييز.
حكم التفرقة بين الابناء على
4. اختلاف درجة بر الوالدين بين الأبناء:
يميل الأبوان إلى الابن البار والمطيع، وصاحب الأسلوب الجميل والمعاملة الحسنة معهما؛ لذلك يعتمدان عليه في كثيرٍ من الأمور أكثر من بقية إخوته. الآثار السلبية للتمييز في المعاملة بين الأبناء:
يمكن للأبناء الذين يعانون من التمييز الأسري لإخوانهم عليهم أن يتعرَّضوا إلى:
الإصابة بالأمراض النفسية ، والإحساس بعدم الثقة؛ حيث يمكن أن يعاني الابن من الانطواء، والعزلة، والاكتئاب. الشعور بالغيرة والحقد والكراهية تجاه الأخ المُميَّز، وقد يتعدَّاه إلى الرغبة بإلحاق الأذى والضرر به، والتآمر عليه. اللجوء إلى أشخاصٍ غرباء بحثاً عن الحنان والعطف، ممَّا يجعلهم عُرضةً إلى خطر معرفة أصحاب السوء، أو الأشخاص غير الأسوياء. التفرقة بين الأبناء .. هل يجوز للأب ذلك في العطية؟ - النيلين. استمرار الشعور بمشاعر الضيق والحقد عندما يكبرون، ويمكن أن ينعكس هذا سلباً على طريقة تربيتهم لأبنائهم. كما يمكن أن يصبحوا عاقين لآبائهم، ولا يحترمونهم أو يُصغون إليهم أو إلى نصائحهم وإرشاداتهم؛ بل ويمكن أن يعاكسوها تماماً. أيضاً، قد يصبح الشخص المُميز في الأسرة إنساناً أنانياً، ويحبُّ الحصول على كلِّ شيءٍ لنفسه. أشكال التمييز بين الأبناء:
تتجلّى صور التفرقة بين الأبناء في كثيرٍ من النواحي، نذكر منها:
1.
حكم التفرقة بين الابناء بالخارج
أخرجه بهذا اللفظ
أبوداود ( 3565) والترمذي ( 2 / 16) وغيرهما وحسن الألباني الإسناد بهذا اللفظ ،
وصحح لفظ " لا وصية لوارث " في الإرواء ( 6 / 87) فإن
قال أوصيت لهم بهذا المال لأني قد زوجت إخوتهم بمثله فإننا نقول إن بلغ هؤلاء
الصغار النكاح قبل أن تموت فزوجهم مثلما زوجت إخوتهم فإن لم يبلغوا فليس واجبا عليك
أن تزوجهم. فتاوى إسلامية ( 3 / 30)
حكم التفرقة بين الابناء ينتجون
يجب على الوالدين الابتعاد عن أسلوب المقارنة بين أطفالهم، أو توبيخهم على الملأ؛ بل عليهم مُناقشة الأخطاء، ونصح الأبناء على انفراد. يجب على الوالدين إعطاء أبنائهم الحق في التعبير عن أفكارهم وعواطفهم وحاجاتهم، وعن كل ما يجول في أذهانهم؛ كما يجب عليهم الإصغاء إليهم جميعاً، ومعرفة طباعهم وردود أفعالهم. يجب على الآباء تجنُّب الإفراط في الرعاية والاهتمام بالابن الأكبر أو الأصغر؛ لأنَّ ذلك يجعل منه شخصاً أنانياً ومغروراً. حكم التفرقة بين الابناء ينتجون. يجب على الأبوين بث روح التعاون والأخوة والألفة والمحبة بين أبنائهم. يجب على الآباء تربية أبنائهم على أنَّ الشكل أو الجنس مِن عند الله، ولا يجوز لأيِّ أحدٍ أن يُحَبَّ أو يُكرَه على أساسهما، وألَّا فارق بين الأشخاص إلَّا الصفات الحسنة والأخلاق التي يتميزون بها. يجب على الأبوين عدم التمييز أو التفرقة في المحبة بين الإناث والذكور، لأنَّ ذلك قد يُولِّد لديهم شعوراً بالتفرقة، ويمكن أن يُشعِرَهم بالكره تجاه أنفسهم أو الجنس الآخر، وقد تتفاقم مُشكلتهم النفسية هذه على المدى البعيد. إذا كان لدى الأبوين ابنٌ مُعاق أو مريض، فيجب عليهما مراعاة ذلك بشكلٍ خاص، وإعلام أبنائهم الآخرين بضرورة مُساعدتهم لأخيهم والعطف عليه، وتقديم الرعاية والاهتمام له، دون أن يشعروا أنَّ هناك أيُّ تمييز أو تفرقةٍ بينهم وبين أخيهم المريض.
السؤال:
يقول السائل: في هذه الأيام يفضل التمييز بين الأبناء، يقول: وهذا يخلق عداوة بين الإخوان فيما بينهم أفيدونا بتوجيه الآباء ونصيحتكم. حكم التفرقة بين الابناء على. جزاكم الله خيرًا. الجواب:
لا يجوز للآباء تفضيل بعض الأولاد على بعض، لا يجوز لهم ذلك، بل هذا منكر؛ النبي ﷺ لما سأله بشير بن سعد أن يعطي النعمان ولده غلامًا قال: أعطيت ولدك كلهم؟ قال: لا، قال: اتقوا الله واعدلوا بين أولادكم وأراد أن النبي ﷺ يشهد فقال: إني لا أشهد على جور سماه النبي ﷺ جورًا. فالمقصود: أنه لا يجوز للأم ولا للأب التفضيل بين الأولاد، بل يجب التسوية بينهم للذكر مثل حظ الأنثيين، فلا يجوز أن يعطى زيد كذا، ويترك الآخر، لا، بل يجب التعديل بين الأولاد ذكورهم وإناثهم؛ ولهذا في الحديث الآخر: أيسرك أن يكونوا لك في البر سواء ؟ قال: نعم، قال: فهكذا ؛ لأنه إذا فرق بينهم ساءت أحوالهم، وربما قطعوه أيضًا. فالواجب على الأب والأم والجد والجدة عدم التفضيل، بل يجب العدل للذكر مثل حض الأنثيين، إذا أعطى الذكر مائة يعطي الأنثى خمسين، وإذا أعطى الرجل ألفًا يعطي الأنثى خمسمائة وهكذا، يجب التعديل؛ لقوله ﷺ: اتقوا الله واعدلوا بين أولادكم ولقوله لـبشير بن سعد الأنصاري لما أراد أن يشهده على عطيته للنعمان وحده قال: إني لا أشهد على جور وقال لـبشير: أيسرك أن يكونوا لك في البر سواء؟ قال: نعم، قال: فلا إذًا يعني: فلا تخص بعضهم، سوِّ بينهم حتى يكونوا كلهم في البر لك سواء، نعم.