[١١]
المراجع
↑ سورة البقرة، آية: 109. ↑ سورة الأعراف، آية: 199. ↑ رواه الألباني، في السلسلة الصحيحة، عن عقبة بن عامر، الصفحة أو الرقم: 6/859، إسناده صحيح. ↑ سورة فصلت، آية: 34. ↑ سورة التغابن، آية: 14. ↑ "العفو والصفح" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2018-7-9. بتصرّف. ↑ "معنى كلمة العفو" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2018-7-7. بتصرّف. ^ أ ب ت ث "الفرق بين المغفرة والعفو" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2018-7-7. بتصرّف. الفرق بين العفو والمغفرة وأيهما أبلغ - إسلام ويب - مركز الفتوى. ↑ "معنى كلمة المغفرة" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2018-7-7. بتصرّف. ^ أ ب سورة البقرة، آية: 286. ↑ "الفرق بين العفو والمغفرة والرحمة" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2018-7-9. بتصرّف.
- الفرق بين العفو والمغفرة وأيهما أبلغ - إسلام ويب - مركز الفتوى
- ص352 - كتاب موسوعة شرح أسماء الله الحسنى - ذو الجلال والإكرام جل جلاله - المكتبة الشاملة
- يا ذا الجلالِ والإكرامِ (1) - لا تحزن - عائض بن عبد الله القرني - طريق الإسلام
- " ذو الجلال والإكرام " - الكلم الطيب
الفرق بين العفو والمغفرة وأيهما أبلغ - إسلام ويب - مركز الفتوى
[٢]
أهمية العفو والتسامح
حثّت الشريعة الإسلامية على التحلي بالأخلاق والقيم الحميدة، ومن بينها العفو والتسامح ؛ فالعفو يعني تجاوز الفرد عن الإساءة أو الذنب وترك العقاب، أما التسامح فيُقصد به السماح وقبول أعذار الآخرين، ومن الجدير بالذكر أن للعفو والتسامح أهمية عالية تعود على الفرد والمجتمع، وهي: [٣]
اجتناب الكراهية والبغض ونشر المحبة بين الناس. تقدم المجتمع ونهضته؛ فبمحبة أبنائه لبعضهم البعض وبعدهم عن المشاكل، فسينشغلون في بناء المجتمع وتعميره. يصبح الإنسان إيجابيًا ويتطلع إلى مستقبله وطموحاته ويسعى للوصول إليها. الحصول على مغفرة الله تعالى ومحبته والفوز بجنته. يساعد التسامح والعفو على زيادة القدرة على ضبط النفس والابتعاد عن الانتقام، فيبعد الحقد والكراهية بين الناس. الفوز بمحبة الآخرين وتقديرهم والمساهمة في تحسين نفسية الفرد فيتخلص من أفكاره السيئة. كيفية طلب المغفرة من الله
يعد غُفران الذنوب هو الهدف الأسمى للمسلم الذي يعبدُ الله حق عبادته، وقد يسّر الله تعالى أسبابًا ووسائل كثيرة لغفران الذنوب، وسنبين لك فيما يلي أبرزها: [٤]
الزم الدعاء في الثلث الأخير من الليل وعند القلق من النوم ودعاء كفارة المجلس وأدعية الصالحين.
[٩]
ويرى ابن تيمية -رحمه الله- أن معنى "المغفرة" أبلغ في تأدية معاني التفضل والإقبال على العبد من قِبل ربه -عز وجل- فيقول: "فالعفو متضمن لإسقاط حقه قِبَلَهم ومسامحتهم به، والمغفرة متضمنة لوقايتهم شرَّ ذنوبهم، وإقبالِه عليهم ورضاه عنهم، بخلاف العفو المجرد؛ فإن العافي قد يعفو ولا يُقبل على من عفا عنه ولا يرضى عنه، فالعفْو تركٌ محض، والمغفرة إحسان وفضل". [١٠] أخيراً يمكننا الميل مع الرأي القائل بترداف المعنيين من جهة الله عز وجل؛ فالمحو وهو معنى العفو، والستر وهو معنى المغفرة، كلاهما فضل ونعمة من الله على عبده فلا يستر ـ سبحانه ـ ليعاقب، ولا يمحو ليفضح، وكذلك من جهة العباد بين بعضهم البعض؛ فكل ما يمحوه الله ويستره عن الخلق يكون بحكم المحتجب الغائب عن علمهم، والله تعالى أعلم، وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. المراجع
"(ذو الجلال) يناسب الصفات الحسية لأنّه سبحانه أجلّ وأعظم من أن يكون جسماًأو يحويه مكان ولا يحيط به زمان أو حالاًّ من الأحوال فسبحانه الذي أين الأين فلا أين له وكيف الكيف فلا كيف له وحيث الحيث فلا حيث له وهو أهل لأن يعظم ويعبد فلايشرك به ولا معه شيئاً ولا أحد ابداً". أمّا الإكرام فهو من باب الإضافة ومن باب الإفاضة والعطاء والشرف والإعزاز وهو للإنعام قريب إلا أن الإنعام خاص والإكرام عام لبني آدم. "وقوله ذي الإكرام يناسب الصفات الثبوتيّة لأنّ الرزق والعلم والقدرة والحياة شرف للموجود بما هو عليه ومن لطائف ثبوت ذو قبل هذا الاسم العظيم"
ذو الجلال والإكرام هو معنا للاحتواء والملك المطلق له وحده لا شريك له وهو أهل ومحيط بتلك الصفات ابدا فلا تكون إلا له حقيقة. ذو الجلال والاكرام شرعا. وتقديم صفة الجلال على صفة الإكرام فيها وقفة وهو أن الجلال فيه معنى يتضمن التعظيم والتسبيح والخضوع ثم يليه الإكرام وفيه معنى التذلل
والتطلع والتماس الرحمة والعطف منه وقد يعجب المرء يشئ لكنه يهابه ولا يقربه كالمُلك أو النار مع ان لها استخدامات وفوائد في الحياة ولا غنى عنها ويعجب بشئ فيحبه ويقترب منه فسبحان من هو أهل التقوي والجلال وأهل المغفرة والإكرام خالق الجنة والنار والجلال يقتضي المجد والإكرام يستوجب الحمد فسبحان الله الحميد المجيد.
ص352 - كتاب موسوعة شرح أسماء الله الحسنى - ذو الجلال والإكرام جل جلاله - المكتبة الشاملة
والإكرام يعني: يا ذا العطاء والجود، ولو تغوص في معناها لوجدت أنك تُثنِي وتطلب! تخيل أنك في اليوم تقول لله مئات المرات، يا ذا الجلال... أكيد سيفرح الله بك، ومئات المرات تقول: (والإكرام) فالله يعلم حاجتك وسيُعطيك! "، وينسبون هذا الكلام إلى كتابه: "فتح الملك العلام، ص 47"، وقد تصفحته وهو غير موجود به. والسؤال: بفرض صحة النقل، لماذا جعل (يا ذا الجلال والإكرام) مِن باب الذكر، وليس مِن باب الدعاء؟! والمعروف عن أهل السُّنة أنهم لا يجيزون الدعاء بالاسم المفرد أو نداء الأسماء الحسني فقط (الله، الله) أو (يا لطيف، يا لطيف)، أم أن لهذا الاسم هذه الخاصية؟ وهل ظاهر حديث: (أَلِظُّوا بِيَا ذَا الجَلَالِ وَالإِكْرَامِ) يدل على هذا؟ ملاحظة: ليس هذا السؤال مِن باب الاستدراك على أهل العلم، فمثلي لا يصلح لهذا، وإنما أريد أن أفهم وأتعلم فقط، ورحم الله الشيخ السعدي وجزاه عنا وعن الإسلام خير الجزاء، ونفع الله بكم، وجزاكم الله خيرًا. ويبقى وجه ربك ذو الجلال والاكرام. الجواب: الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛ فمعنى الحديث: ( أَلِظُّوا) في دعائكم قائلين: "يا ذا الجلال والإكرام، نسألك مِن فضلك... - أو نسألك الجنة، ونعوذ بك مِن النار"، مِن باب الدعاء، والدعاء مِن الذكر، وليس أنه يقول: "يا ذا الجلال والإكرام" مِن غير دعاء أو طلب أو حتى ذكر في جملةٍ مفيدةٍ؛ فهذا لا يُشرع، وهذا الكلام لا يشبه كلام الشيخ السعدي -رحمه الله- ولا طريقته.
يا ذا الجلالِ والإكرامِ (1) - لا تحزن - عائض بن عبد الله القرني - طريق الإسلام
الأربعاء نوفمبر 01, 2017 2:48 am DRsharif
" ذو الجلال والإكرام " - الكلم الطيب
؟ الثلاثاء ديسمبر 05, 2017 6:37 pm DRsharif شراء دومين من Godaddy و ربطه بمدونة بلوجر الواجهة الجديدة الثلاثاء ديسمبر 05, 2017 1:34 pm DRsharif +50 مصدر وأداة للتسويق عبر المحتوى الأحد ديسمبر 03, 2017 4:25 pm DRsharif +50 مصدر وأداة للتسويق عبر المحتوى الأحد ديسمبر 03, 2017 2:35 pm DRsharif البارسا fc barcelona.
النسائي وقال الشيخ الألباني: صحيح
وعن معاذ بن جبل قال سمع النبي صلى الله عليه و سلم رجلا يدعو يقول اللهم إني أسألك تمام النعمة فقال أي شيء تمام النعمة ؟ قال دعوة دعوت بها أرجو بها الخير قال فإن من تمام النعمة دخول الجنة والفوز من النار وسمع رجلا وهو يقول يا ذا الجلال والإكرام قال: استجيب لك فسل وسمع النبي صلى الله عليه و سلم رجلا وهو يقول اللهم إني أسألك الصبر فقال سألت الله البلاء فسله العافية. رواه الترمذي وقال حديث حسن و قال الشيخ الألباني: ضعيف
استجيب لك فسل: أي ما تريد وفيه دليل على أن استفتاح الدعاء بقوله الداعي يا ذا الجلال والإكرام يكون سببا في الإجابة وفضل الله واسع.