قصيدة الشاعر محمد بن فطيس المري في #مهرجان_الملك_عبدالعزيز_للإبل - YouTube
محمد بن فطيس المري غزل حب
ياوجد حالي وجد من شاف عيناك,, اقبل صباحه ماسلا من دعاها
صوت القصيد
عاشق عيونك وارسمك بين الافلاك,, لوحه على باب الهوى ماسواها
اصد وارجع ياهوى البال بدعاك,, مرهون خلقه قبل ما اسمع نداها
شكرا لك الولد اللطيف
هوى العذل طيـح بابـه العـود وسياجـه لي أيام مـدري ويـن دارك ولا أدري ليـه …. وأنا خابـر إنـي بـاب شفـك ومزلاجـه غيـابٍ بـلا سبـة هجـادٍ بــلا تنبـيـه ….. وجفا أغلى العرب نارٍ على الكبـد وهاجـة نضج قلبي من البعـد وش حاجتـك تكويـه ….. جفاك الجمر والصبر فـي بعـدك الصاجـه وطبع حبـك بقلبـي والأيـام مـا تمحيـه ….. هـذا هجـرك يحـاول يموجـه ولا ماجـه يموت الأمـل لكـن ظنـون الغـلا تحييـه ……وعروق الوفـا فالـروح والقلـب وجاجـة خبرتوا حدٍ يبكـي علـى واحـدٍ يبكيـه؟؟!! ….. وخبرتوا حدٍ مسجون ما يبقـي إفراجـه؟؟!! أحبـه ولا أبغضتـه علـى شـيٍ يسويـه ….. ولا زالـت رقـاب الرجـا فيـه منعـاجـة عسى منزلٍ ضمه حقـوق الوسـم تسقيـه …. وتضحك له الدنيا وهـو يضحـك حجاجـه فقد خاطـري شـي مـن الضيقـة مسليـه …. وغدت روحي من النـاس والليـل هجاجـة أروح لمكـانٍ خابـره.. خابـره ياتـيـه …. أسوق القدم صوبـه وهـي مالهـا حاجـة مكـانٍ نزيـه وأول مواجهـي لـه فـيـه …. محمد بن فطيس المري غزل. وأنـا خابـرٍ مـا رجـل مثلـه بـدواجـة لعل وعسـى مـا حدنـي للمجـي يدعيـه ….. وأشوفه وأنـا مـا ودي أسبـب إحراجـه يحب الجريح آخـر دروب اللقـى ويجيـه ……وتحـب القـدم جيـة مكـان أول مواجـه
#الغزل, #بن, #فطيس, #في, #محمد, شعر
أشعار منوعة
تصفّح المقالات
، فأمر النبي صل الله عليه وسلم هذا الرجل بالجلوس بين السجدتين وبالاطمئنان فيه. فالجلوس بين السجدتين و الإطمئنان في الجلسة من الأركان الواجبة في الصلاة ، التي لا تصح الصلاة بدونها. فعن حُذَيْفَةَ بن اليمان رضي الله عنه أَنَّهُ رَأَى رَجُلًا لَا يُتِمُّ رُكُوعَهُ، وَلَا سُجُودَهُ، فَقَالَ لَهُ: مَا صَلَّيْتَ، وَلَوْ مِتَّ؛ مِتَّ عَلَى غَيْرِ الْفِطْرَةِ الَّتِي فَطَرَ اللَّهُ عَلَيْهَا مُحَمَّدًا – صَلَّ اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ. (وَهِيَ) أَيْ: الطُّمَأْنِينَةُ: (السُّكُونُ وَإِنْ قَلَّ). أدعية الجلوس بين السجدتين. قَالَ الْجَوْهَرِيُّ: اطْمَأَنَّ الرَّجُلُ اطْمِئْنَانًا، وَطُمَأْنِينَةً، أَيْ: سَكَنَ. ( مطالب اولى النهى). أما صفة الجلوس فهي الافتراش ، أي يجلس على رجله اليسرى أو يفترش الرجل اليسرى ، و ينصب الرجل اليمنى ، و هي صفة جلوس النبي صل الله عليه و سلم.
أدعية الجلوس بين السجدتين
يقول المصلي أحد الأدعية الواردة في الأحاديث التالية في جلوسه بين السجدتين، وله أن يقول أكثر من دعاء:
1- عن حذيفة بن اليمان رضي الله عنه: أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول بين السجدتين: "رَبِّ اغْفِرْ لِي، رَبِّ اغْفِرْ لِي" (رواه النسائي وابن ماجه وصححه الألباني). 2- عَن ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم كَانَ يَقُولُ بَيْنَ السَّجْدَتَيْنِ: " اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي، وَارْحَمْنِي، وَاجْبُرْنِي، وَاهْدِنِي، وَارْزُقْنِي" (رواه الترمذي وصححه الألباني). وروي هذا الحديث بألفاظ مختلفة، وفي بعضها زيادات على بعض عند أبو داود والترمذي وابن ماجه، وحاصل ما روي في هذا الدعاء سبع كلمات: (اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي، وَارْحَمْنِي، وَاجْبُرْنِي، وَاهْدِنِي، وَارْزُقْنِي، وَعَافِنِي، وَارْفَعْنِي). قال النووي في المجموع: " فالاحتياط [يعني: لإصابة السنة] والاختيار أن يجمع بين الروايات ويأتي بجميع ألفاظها وهي سبعة ".
وما عدا هذه السنن لا سجود له عندهم. وجاء في المجموع للنووي الشافعي: التَّسْبِيح وَسَائِر الْأَذْكَارِ فِي الرُّكُوعِ وَالسُّجُودِ وَقَوْلُ سَمِعَ اللَّهُ لِمَنْ حَمِدَهُ وَرَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ وَالتَّكْبِيرَاتُ غَيْرَ تَكْبِيرَةِ الْإِحْرَامِ، كُلُّ ذَلِكَ سُنَّةٌ لَيْسَ بِوَاجِبٍ، فَلَوْ تَرَكَهُ لَمْ يَأْثَمْ، وصلاته صحيحة، سواء تركه عمدا أو سَهْوًا، لَكِنْ يُكْرَهُ تَرْكُهُ عَمْدًا، هَذَا مَذْهَبُنَا وَبِهِ قَالَ مَالِكٌ وَأَبُو حَنِيفَةَ وجمهور الْعُلَمَاءِ. وقول الجمهور هو الراجح المفتى به عندنا، كما بيناه في الفتوى رقم: 94786. وذهب الحنابلة في المشهور عندهم إلى وجوب السجود على من نسي الدعاء بين السجدتين، لأنه من الواجبات عندهم والسجود للواجب واجب، وهذه الواجبات هي كما جاء في العدة شرح العمدة للمقدسي الحنبلي: وواجباتها سبعة: التكبير غير تكبيرة الإحرام، والتسبيح في الركوع والسجود مرة مرة، والتسميع والتحميد في الرفع من الركوع، وقول: رب اغفر لي ـ بين السجدتين، والتشهد الأول، والجلوس له، والصلاة على النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في التشهد الأخير فهذه إن تركها عمداً بطلت صلاته، وإن تركها سهواً جبرها بالسجود.