[3] [4] تولى شرافة مكة بعد وفاة والده الشريف محمد بن عبد المعين. كان عضوًا في المجلس الأعلى في الأستانة ، ثم منح رتبة وزير وعين في في مجلس شورى الدولة. [2]
محتويات
1 حياته الخاصة
1. الشيخ محمد بن علي الشنقيطي. 1 نسبه
1. 2 أبناءه
1. 3 أخوته
2 المراجع
حياته الخاصة [ عدل]
نسبه [ عدل]
يعود نسب الشريف علي بن محمد إلى « الحسن بن علي بن أبي طالب» حفيد النبي محمد من ابنته فاطمة الزهراء. [5] [6] [7]
فنسبه هو علي بن محمد بن عبد المعين بن عون بن محسن بن عبد الله بن الحسين بن عبد الله بن الحسن بن محمد أبو نمي الثاني بن بركات الثاني بن محمد الأول بن بركات الأول بن الحسن بن عجلان بن رميثة بن محمد أبو نمي الأول بن أبو سعد الحسن بن علي الأكبر بن قتادة بن إدريس بن مطاعن بن عبد الكريم بن عيسى بن الحسين بن سليمان بن علي بن عبد الله الأكبر بن محمد الثائر بن موسى الثاني بن عبد الله الشيخ الصالح بن موسى الجون بن عبد الله المحض بن الحسن المثنى بن الحسن بن علي بن أبي طالب الهاشمي القرشي. [8] [9]
أبناءه [ عدل]
أنجب الشريف علي بن محمد ابنين ذكور وأربعة من الإناث، أما أبناءه الذكور فهم: [2]
الشريف الحسين بن علي. الشريف ناصر بن علي
أخوته [ عدل]
عبد الله بن محمد بن عبد المعين.
علي بن محمد الهاجري
فضلًا شارك في تحريرها. ع ن ت
[2]
[3]
له
بوابة مصر القديمة
المستوى: السنة الثالثة اعدادي
المادة: اللغة العربية ( الدروس اللغوية)
عنوان الدرس: اسم الفاعل وصيغ المبالغة وعملهما
اسم الفاعل
تحديد المشتق وملاحظته
التلميذ طالب العلم. الوصف والتحليل
تعريف اسم الفاعل
إذا تأملنا المثال السابق (التلميذ طالب العلم) وجدنا أن اسم [طالب] يدل على الفاعل، أي القائم بطلب العلم. ومنه نستنتج أن: اسم الفاعل اسم مشتق للدلالة على من قام بالفعل. تعريف اسم الفاعل والمفعول. صياغة اسم الفاعل
تأمل الأمثلة التالية:
الفعل
مضارعه
وقف
كتب
عمل
واقف
كاتب
عامل
استنتج
أسلم
انفتح
يستنتِج
يسلِم
ينفتِح
مسَتنْتِج
مسلِم
مْنـَفتِح
استنتاج:
يصاغ اسم الفاعل من الثلاثي على وزن فاعل ومن غير الثلاثي على وزن مضارعه بإبدال حرف المضارعة ميما مضمومة وكسر ما قبل الآخر.
تعريف اسم الفاعل في
ومن هنا عزيزي المتابع نكون ختمنا معكم مقالنا اليوم عن تعريف اسم الفاعل. إذا عجبك المقال لا تنسوا لايك وشير للمقال لتعم الفائدة على الجميع، وننتظر تعليقاتكم واقتراحاتكم.
تعريف اسم الفاعل المؤنث من
ب – أن يعتمد اسم الفاعل على شيء قبله كأن يقع بعد:
– استفهام ، مثل: أَ مُنشِدٌ محمدٌ قصيدته ؟
– نفي ، مثل: ما سامعٌ أخوك نصيحتي. – نداء ، مثل: يا باسطا كفيه بالدعاء. – أن يقع صفة ، مثل: شاهدتُ بناء ناطحا السحاب. – أن يقع خبرا ، مثل: الحقُّ داحضٌ الباطلَ. – أن يقع حالا ، مثل: سمعتُ محمدا منشدا قصيدته. إعراب اسم الفاعل
– الغلامُ صادقٌ. الغلامُ: مبتدأ مرفوع بالضمة الظاهرة في آخره. صادق: خبر مرفوع بالضمة الظاهرة في آخره. – قال تعالى: ' فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ جَاعِلِ الْمَلَائِكَةِ رُسُلًا ' ( فاطر 1). فاطر: نعت للفظ الجلالة مجرور بالكسرة الظاهرة في آخره وهو مضاف. تعريف اسم الفاعل المؤنث من. السماوات: مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة في آخره. والأرض: الواو: حرف عطف ، الأرض: معطوفة على السماوات مجرورة بالكسرة الظاهرة في آخره. جاعل: نعت ثان للفظ الجلالة وهو اسم فاعل أضيف إلى مفعوله ( الملائكة) وعند إضافته إلى الملائكة تعدى إلى المفعول ( رسلا) ، وهو مضاف. الملائكة: مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة في آخره. رسلا: مفعول به لاسم الفاعل المضاف ( جاعل) منصوب بالفتحة الظاهرة في آخره. – قال تعالى: ' أَرَاغِبٌ أَنتَ عَنْ آلِهَتِي يَا إِبْرَاهِيمُ ' ( مريم 46).
تعريف اسم الفاعل والمفعول
فمصحوب أل هنا تنازع فيه العوامل الثلاثة: ارفع، وانصب، وجر. أما قوله: (مع أل ودون أل) فهذا يعود إلى الصفة نفسها، مثال ذلك: تقول في الرفع: الحسنُ الوجه. وتقول في النصب: جاء الحسن الوجهَ. وتقول في الجر: جاء الحسن الوجهِ. والصفة المشبهة في كل ذلك مصحوبة بأل. تعريف اسم الفاعل في. وقوله: (ودون أل)، مثاله: جاء حسن الوجهُ، جاء حسن الوجهَ، جاء حسن الوجهِ، ولهذا قال: مصحوب أل، وما اتصل بها مضافاً أو مجرداً)، يعني: وكذلك أيضاً: ارفع بها، وانصب، وجر ما اتصل بها مضافاً، أو مجرداً، أي: مضافاً إلى مصحوب أل، أو مجرداً من الإضافة. قال ابن مالك: [ بها مضافاً او مجرداً ولا تجرر بها مع أل سما من أل خلا ومن إضافة لتاليها وما لم يخل فهو بالجواز وسما]. قوله: ( ولا تجرر بها مع أل سماً) معناه: إذا وجدت مقرونة بأل، فلا تجرر بها اسماً خلا من أل. وهذا مبني على ما سبق في الإضافة أن المقرون بأل لا يضاف إلى خال منها، إلا إذا أضيف هذا الخالي منها إلى مقرون بها هو. ولهذا قال: [ ومن إضافة لتاليها وما لم يخل فهو بالجواز وسما] وقوله: ( ما لم يخل)، أي: وجدت فيه أل، فهو بالجواز وسما. والخلاصة: أنه يجوز في معمولها الرفع على الفاعلية، والنصب على التشبيه بالمفعول به إن كان محلى بأل، وعلى التمييز أو التشبيه بالمفعول به إن كان مجرداً من أل.
سؤال:
جرى حوار بيني وبين زميل لي يتخصص في دراسة اللغة العربية في جامعة حيفا، ذكر لي:
في تعريفُ الفاعلِ كما يلي:
الفاعل هو الّذي دلَّ على الّذي فعلَ الفعلَ،
لكنَّ المشكلةَ أنَّ الفاعلَ لا يدلُّ دائمًا على الّذي فعلَ الفعلَ،
نحو: انكسر الزجاج،
فماذا نقولُ في هذه الحالةِ؟
أجبته: في رأيي أن هذا التّعريفُ لا يكفي، والتّعريفُ الأشملُ هو: أن نُسنِدَ الفعلَ إلى الاسمِ الّذي بعدَهُ؛ فإن كانَ الفعلُ مبنيّا للمعلومِ أعربنا الاسمَ فاعلا، وإن لم يكن على الحقيقة، وإن كان مبنيًّا للمجهولِ أعربناه نائبَ فاعلٍ. فما رأيكم؟
م. التفريغ النصي - شرح ألفية ابن مالك [45] - للشيخ محمد بن صالح العثيمين. ر- كابول
ج-
في كتاب (الجديد) للصف العاشر- وأنا أحد مؤلفيه- كتبنا ص 89 في درس الفاعل:
"قلنا إن الفاعل يدل على الذي فعل الفعل، والأصح أن نقول: على الذي أسند إليه الفعل، لأنه قد يحدث ألا يكون قد فعل الفعل حقًا، نحو ما حضر المدير، بئس الكذب، وقع نزاع،
في هذه الحالات وأمثالها يعتبر الفاعل فاعلاً نحويًا. وفي الإجمال (ما يسمى القاعدة لدى بعض المؤلفين) قلنا:
الفاعل اسم مرفوع أو في محل رفع تقدمه فعل تام معلوم،
وهو يدل على الذي فعل الفعل،
أو الذي أسند إليه الفعل. لم أطّلع على ما هو أكثر دقة من تعريفنا، وإن كان فحبذا الإفادة منه.
ومثال جمع المؤنث قوله تعالى:) والباقِيَاتُ الصالِحَاتُ خيرٌ عِندَ ربِّكَ ( الكهف:46
2 ـ إن كان الحرف الذي قبل الآخر في الفعل المزيد ألفاً فإنه يبقى كما هو غالباً في اسم الفاعل وهذه الأفعال يتشابه فيها اسم الفاعل والمفعول. ( [2])
مثل: انحاز منحاز ، اختار مختار ، انقاد منقاد. أما الوزن فلا يتغير وهو ( مُفتعِل) لأن أصل الأفعال السابقة كالآتي:
انحاز ينحيز ، اختار يختير... وهكذا ، فالكسر فيها مقدر فكأننا قلنا: منحيز ومختير. 3 ـ ورد اسم الفاعل من بعض الأفعال المزيدة على غير القياس. مثل: أحصن – مُحصَن ، وأسهب – مُسهَب ، وانبثَّ – مُنبَث. وذلك بفتح ما قبل الآخر ، والقياس يقتضي بكسر الحرف. ومنه قوله تعالى:) فكانت هبَاءً مُّنبَثًّا ( الواقعة:6 ، والأصل فيها الكسر. اسم الفاعل. 4 ـ كما ورد اسم الفاعل من بعض الأفعال المزيدة على وزن فاعل شذوذاً. مثل: أينع يانع ، أمحل ماحل ، أيفع يافع ، أورد وارد ، أصدر صادر ، أعشب عاشب ، أبقل باقل. ومنه قول الشاعر:
ثم أصدرناهما في واردٍ صادر وَهْمٍ ، صُوَاه قد مَثَلْ. والأصل في أسماء الفاعلين السابقة: مُينع ، مُمحل ، مُورد ، مُصدِر ، لكن المسموع منها أفضل من المقيس. وذلك كما يقال " إذا سُمع السماع بطل القياس وإذا حضر الإمام بطل الكلام ".