تختلف السعرات الحرارية الموجودة في التّمر من نوع إلى آخر، لذلك فإن هناك بعض الانواع قد تسبب زيادة في الوزن بينما أنواع أخرى لا تفعل. التّمر ذو النّوع الناشف أو المجفف يحتوي على نسبٍ عاليةٍ من السّعرات الحراريّة، ويعمل على فتح الشهيّة، وزيادة الإقبال على تناول الأغذية، وبالنّتيجة يتسبّب زيادة في الوزن. ويحتوي التّمر على نسب عالية من الألياف والفيتامينات والمعادن إذ يعتبر التّمر عنصراً غذائيّاً متكاملاً، وعند تناول التّمر باعتدال، وبكميّات قليلة، لا يتسبّب بزيادة الوزن والسّمنة، بل على العكس يستفيد الجسم كثيراً من مكوّناته الغنيّة.
- هل التمر يزيد أم ينقص الوزن؟ | البوابة
- ما فضل التفسير - أجيب
- أهمية تفسير القرآن الكريم في الوقت الحاضر - موضوع
- اهمية علم التفسير - موقع مقالات
- بحث عن فضل التفسير - موقع المرجع
- 5 نقاط مهمة حول فضل التفسير
هل التمر يزيد أم ينقص الوزن؟ | البوابة
فوائد التمر للجسم ينظم مستوى السكر في الدم عند تناول ثلاث حبات أو سبع في الصباح ويتسبب في التقليل من تناول الطعام أيضًا. يعمل على حماية الجسم من الإصابة بعدد من الأمراض والتخفيف من أوجاع الإمساك ويعالجه. يقوم بتسهيل عملية الهضم بصورة كبيرة. يعالج فقر الدم لأنه يحتوي على نسبة كبيرة من الحديد. يعطي طاقة كبيرة للجسم ونشاط يمكن من يتناوله بالقيام بالوظائف اليومية بشكل طبيعي ونشيط. يعمل على حماية الأمعاء من التعرض للإصابة بالسرطان. يعالج الالتهابات الناتجة عن الإصابة بالروماتيزم. يسهل الولادة إذا قامت الحامل بتناوله في نهاية الشهر التاسع لأنه يحتوي على هرمون البيتوسين والذي يساهم بشكل كبير في تنظيم نوبة الطلق. يحتوي على الكثير من المعادن الضرورية التي يحتاج إليها الجسم ويعمل على تقوية الجهاز العصبي ومن أهم المعادن التي يحتوي عليها الصوديوم، والمغنيسيوم، والبوتاسيوم، والكالسيوم، والحديد. هل التمر يزيد في الوزن. فوائد التمر للحامل يحتوي على نسبة عالية من الحديد مما يساعد على رفع نسبة الهيموجلوبين في الدم لدى الحامل فيقيها من الإصابة بفقر الدم ( الأنيميا) وخصوصًا في الفترة ما قبل الولادة مباشرة بسبب فقدان الكثير من الدم.
تختلف السعرات الحرارية الموجودة في التّمر من نوع إلى آخر، لذلك فإن هناك بعض الانواع قد تسبب زيادة في الوزن بينما أنواع أخرى لا تفعل. التّمر ذو النّوع الناشف أو المجفف يحتوي على نسبٍ عاليةٍ من السّعرات الحراريّة، ويعمل على فتح الشهيّة، وزيادة الإقبال على تناول الأغذية، وبالنّتيجة يتسبّب زيادة في الوزن. يوجد في ثمرة التمرألياف غذائية، ومواد سكرية، ومواد كربوهيدراتية، وأحماض دهنية، وفيها ايضاً نسبة من الماء، وتحتوي ثمرة التمر على أحماض مهمة مثل حمض الفوليك، وحمض بانتوثينيك، ومواد مضادة للكسدة، ويوجد في الثمرة ايضاً الكثير من الفيتامينات مثل: فيتامين A، وفيتامين C، وفيتامين K، وفيتامين B2، وفيتامين B1، والثيامين، وبعض المعادن الغذائية مثل: الكالسيوم، والحديد، والفسفور، والماغنيسيوم، والبوتاسيوم، والصوديوم. وإن كنت ممّن يسعون إلى المحافظة على الوزن الطبيعي، ولا ترغب بزيادة وزنك، تجنّب تناول أي نوعٍ من التّمور، و اختر التّمر الطّازج الّذي لا يضرّ بصحّتك، ولا يتسبّب في زيادة وزنك. محتوى الثمرة من السعرات: - التمرة الواحدة تقوم بتوليد 20 سعر حراري والإنسان يحتاج من 1600 إلى 2200 سعر حراري للجسم يومياً.
التفسير بالإشارة: وهو التفسير الذي يحلل لنا ويفسر التفاصيل المرتبطة والمتعلقة بكلمات القرآن الكريم، والأفكار والمعلومات التي تشير إليها آيات القرآن الكريم [2]. فضل التفسير
إن كلام الله سبحانه وتعالى هو خير الكلام، وآياته خير نور للبشرية كافة، وإن علم تفسير القرآن الكريم هو خير العلوم الدينية، لما فيه من تفسير لكلام الله وتوضيح بيانه ومن فضائل علم التفسير:
إنَّ علم التفسير يساعد على فهم كلمات القرآن الكريم، ويعين على توضيح المعنى المراد من آياته. إنَّ علم التفسير بحد ذاته هو أفضل وأطهر العلوم، فدارسه ينشغل بكلمات الله وآيات القرآن الكريم، فيزيد تعلقه بها، ويزداد خشيةً لله وحبًا لآياته. في علم التفسير نور للقلب والفؤاد، فهو تفسير آيات كتاب الله، ويساعد على صلاح المرء ببيان القصد من آياته. إنَّ علماء تفسير القرآن الكريم يصنفون على أنهم خير الأمة، فإنَّ خير الناس من تعلم القرآن الكريم، وعلمه وفهمه للناس. اهمية علم التفسير - موقع مقالات. يلبي علم التفسير حاجة الناس الذين لا يتقنون اللغة العربية إلى تفسير آيات القرآن الكريم وبيان معناه
إنَّ اسباب كتابة التفسير توضّح لنا أيضًا مدى فضله على البشرية في دخول من لا يعرفون العربية إلى الإسلام [3].
ما فضل التفسير - أجيب
كتابة التفسير تساعد على الحفاظ على التفسير المأثور الذي ورد عن رسول الله صلّى الله عليه وسلّم. قد تكون كتابة التفسير سببًا في دخول أشخاص لا يتقنون العربية الى الاسلام. بحث عن فضل التفسير - موقع المرجع. تضّمن لنا كتابة التفسير عدم تحريف تفسير القرآن الكريم، وتحويره الى غير معناه الصحيح. إنَّ بعض التفاسير موجودة منذ عصر الرسول-صلّى الله عليه وسلّم- وقد ساعدت كتابة التفسير في الحفاظ عليها [1]. أنواع التفسير
اعتمد علماء الدين على مر السنين قواعد مختلفة في التفسير، وقد قسم إلى أنواع حسب المبدأ الذي اعتمد في التفسير ، ويمكننا القول إنَّ أنواع التفسير تقسم إلى ثلاث مجموعات وهي التفسير بالرواية، التفسير بالرأي، التفسير بالإشارة. التفسير بالرواية: أو ما يسمى أيضًا بالتفسير المأثور، والذي يتبع إلى تفسير رسول الله صلّى الله عليه وسلّم، واستخدام المعاني والمصطلحات التي استخدمها الرسول صلّى الله عليه وسلّم، لذلك سمي التفسير بالرواية لأنه ما روي عن رسول الله-صلّى الله عليه وسلّم-من التفسير، ومن هذه التفاسير كتاب الامام المنثور الذي كتبه الإمام السيوطي، وتفسير الشوكاني، وتفسير ابن حباب. التفسير بالرأي: ويمكن تسميته أيضًا بالتفسير بالدراسة، لاعتماده على العقل والاجتهاد والقياس، فهو لا يعتمد على ما ورد من الماضي، وذلك عن طريق خيرة من العلماء في الدين، ومن هذه التفاسير كتاب الكشاف للزمخشري.
أهمية تفسير القرآن الكريم في الوقت الحاضر - موضوع
وقال الشيخ أحمد بن محمد بن أحمد بن يحيى، أبو العباس، المقّرِي، التِّلمساني، المالكي، المؤرخ الأديب المتوفى سنة 1040 هـ، وهو صاحب الكتاب القيم المشهور "نفح الطِّيب في غصن الأندلس الرطيب"، قال تعالى وعفا عنا وعنه في منظومته في العقيدة "إضاءة الدُّجُـنَّـة في اعتقاد أهل السنة":
إنْ ضبط طالب العلم لهذه المبادئ والأصول يُيَسر عليه فهم المسائل والفروع في فنه ويعينه في إرجاع كل فرع إلى أصله, وذلك لارتكازه على ركن شديد فلا بيت لمن لا أساس له، ولا نظم لمن لا وزن عنده! 1- الحد: وهو التعريف بهذا الفن وتمييزه عن غيره. 2- الموضوع: وهو فهم الكلام الذي سيقال فيه عن أي شيء هل في الطب أم السياسة أم الحديث أم الفقه أم التفسير ونحو ذلك
3- الثمرة: أي ثمرة تعلمه لهذا العلم فلابد للناظر ألا يشغل نفسه بشيء لا ثمرة له, ومن اشتغل بعلم لا يعرف ثمرته فهو كاشتغال الجاهل بشيء لا يحسنه؛ ومعرفة الثمرة له فوائد منها:
أ- أنها تعينك على الاستمرار بعد الله في معرفة هذا العلم. ب- تثبتك عند الفتور والانقطاع. ت- توضح لك الهدف المراد حتى تسلك إليه أيسر طريق. أهمية تفسير القرآن الكريم في الوقت الحاضر - موضوع. 4- نسبة: أي معرفة نسبة هذا العلم إلى غيره، ما مقداره وما مكانته وما مدى نفعه وأهميته، كل هذا يعين طالب العلم في فهم ما يريد أن يتعلمه, ويخاطب هنا عقله ويكشف له مدى صحة اختياره وأنه ينبغي عليه ألا يشغل نفسه إلاّ بمعالي الأمور وما ينفعه على الحقيقة.
اهمية علم التفسير - موقع مقالات
ذات صلة أهمية تفسير القرآن الكريم في الوقت الحاضر بحث عن علم التفسير
إن لعلم تفسير القرآن الكريم أهمية بالغة تتمثل في فهم القرآن بطريقة أفضل ومعرفة الأحكام الشرعية الواردة فيه، كما يعمل على تثبيت أصول العقيدة في النفس، بالإضافة إلى المساعدة على معرفة أحداث السيرة النبوية وأخبار الأمم السابقة، وفيما يأتي شرح لهذه المنافع:
فهم القرآن الكريم
شرع الله -تعالى- الأحكام التي تنظّم للمسلم كافة مناحي حياته، وجُمعت هذه الأحكام والمواعظ في القرآن الكريم، وبيّن رسول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم- أهمية التمسّك بكتاب الله؛ لكونه سبباً في الهداية، وهذا من أهم أسباب الاهتمام والإقبال على تفسير القرآن الكريم. [١] و تكمن أهميّة تفسير القرآن الكريم بفهم المراد من آياته ، ومعرفة مقاصد الشارع، فالإعجاز البياني والعلمي للقرآن الكريم لا يمكن معرفته إلاَّ بفهم القرآن، وفهم مراد الله -تعالى- في الآيات، وذلك ليحسن قارئ القرآن الكريم في تدّبر آيات الله -تعالى-. [١]
معرفة الأحكام الشرعية
تضمّن القرآن الكريم الكثير من آيات الأحكام؛ وهي الآيات التي تحمل أحكامًا شرعيّة توضّح حكم العبادات وكيفية بعضها، فكان التفسير ضرورةً في فهم الحكم الشرعي لتحرّي ما حرّم الله وما أحلّ لعباده، ومعرفة آيات الأحكام التي تُفسّر بعضها، والتي شرعها القرآن الكريم ولم يبيّن كيفيتها، فتحتاج إلى بحث وتفسير من مصدر آخر من مصادر التشريع الإسلامي.
بحث عن فضل التفسير - موقع المرجع
[٣]
أهميّة القرآن في حياة المسلمين
تكمُن أهميّة القرآن الكريم بالنسبة لحياة المسلمين في ما يأتي: [٤] [٥]
هدايةٍ للناس من العادات الغير سويّة إلى العقيدة السليمة ، والأخلاق الكريمة، والعبادات، والعدل في التشريعات. اشتمال القرآن كذلك على الضوابط السليمة في بناء المجتمع، ولذلك يجدر الحرص على الالتزام والتمعّن بما في القرآن من أحكامٍ وأوامرٍ، بالإضافة إلى اتّباع سنّة النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم-، والصحابة -رضي الله عنهم-، بالعمل بما ورد فيه من أوامر وفرائض. القرآن الكريم الذِّكر الحكيم، ونور الله الحقّ، والصراط المستقيم، ولذلك فإنّ اتّباع القرآن وملازمته من أكثر الأمور الضروريّة في حياة المسلم؛ بأمره بكلّ ما هو خيرٌ، وترك ما هو شرٌّ،
اشتمال القرآن على جميع مصالح البشريّة، وحثّ القرآن على التدبّر فيما خلق الله في الكون بما يدلّ على قدرة الخالق -عزّ وجلّ-، فقد كرّم القرآن الإنسان عن غيره من الكائنات. أهميّة تنوع أساليب التفسير
تتعدّد أنواع تفسير القرآن الكريم، فيما يأتي بيان أنواعه، وتفصيل أهميّة كلّ نوعٍ:
التفسير التحليليّ: يعدّ هذا النوع الأسبق فيا أنواع التفسير، وهو الأساس لباقي الأنواع، وهو الأغلب في ما يؤلّفه العلماء، وأكثر كتب التفسير صُنّفت على ذلك الأسلوب، وتكون مهمّة المفسّرين بيان معاني الألفاظ والتراكيب، وبلاغتها، والنُّظم، وأسباب النّزول ، وأقوال المفسّرين في الآية، مع التطرّق إلى ذِكْر حكم الآية، وما يتعلّق بها، والاهتمام بذِكْر العلاقة بين الآيات، والمناسبة بين السُّور، وقد يتطرّق البعض إلى التفصيل بأقوال العلماء في مسألة نحويّةٍ، أو بلاغيّةٍ، أو فقهيّةٍ.
5 نقاط مهمة حول فضل التفسير
[٦] التفسير في عهد الصحابة استمرّ الصحابة -رضوان الله عليهم- بعد عهد النَّبي -صلى الله عليه وسلم- بانتهاج نهجه القويم، في حرصهِ على تعليم النَّاس علم التفسير الذي يعد أشرف علم وأهم علمٍ من العلوم الأخرى، لاتصالهِ بأشرفِ كتابٍ، وهو كتاب الله، قال تعالى: (وَقُرْآنًا فَرَقْنَاهُ لِتَقْرَأَهُ عَلَى النَّاسِ عَلَى مُكْثٍ وَنَزَّلْنَاهُ تَنْزِيلًا)[٧]، فكان بعض التابعين يجمعون التفسير من الصحابة، وربما فسر التابعون أيضاً بالاستنباط والاستدلال. [٦] التفسير في عهد التابعين استطاع المسلمون بفضل الله فتح الكثير من بلاد العالم، سواء كان هذا في عهد الرسول أم في عهد من بعده، ولم يستقر الصحابة في بلد واحد، بل انتقل الكثير منهم إلى بلاد أخرى، ونشروا فيها أهم ما جُمع من علم التفسير من الرسول -عليه الصلاة والسلام- فاستطاعوا بحمد الله تعليم الكثير من التابعين، ونقل علم التفسير بشكل خاص لهم، فأنشؤوا المدارس القيمة لنشر ما تعلموه، في كثير من المناطق، فمنها ما أُنشئ بمكة والمدينة والعراق، فكانت هذه المدارس منبع علم التفسير، ومخرج كثير من المفسرين. [٨]
أهم كتب التفسير معالم التنزيل:
لأبي محمد الحسين بن مسعود البغوي، يعدُّ هذا الكتاب من الكتبِ المعتبرة في علم التفسير ومن أجملها، لاتساقِ ألفاظهِ، ولسهولةِ عبارتهِ، واتساق معانيهِ مع ما ضمنه من أحاديث حسنةٍ وصحيحةٍ، ويُعدّ من أجلّ المصنفات وأفضلها، وأهمها، فهو يجمع الأقوال الصحيحة البعيدة كل البعدِ عن الشبه، أو التحريف أو التبديل، ومُرفقاً ذلك بالأحكام الشرعية، ومُدللّاً أقوالهُ بالأحاديث النَّبوية، ذاكراً قصص وأخبار الأمم السابقةِ، وكل عجيبٍ وغريبٍ، وبيانه بأفضل صورةٍ وأوضح عبارةٍ، لتُسهّل على القارئ تناولها، والاستمتاعِ بحُسنِ صياغتها وتشبيهها.
كون كلام الله تعالى هو أشرف الكلام وأصدقه وأعظمه بركة، فهو الكلام الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه. تفضيل الله تعالى لهذا العلم وتشريف أهله ورفع درجتهم، فإن العلم بالقرآن الكريم أفضل العلوم وأشملها، وإن من ابتغى العلم من أحسن أبوابه عليه بتدبر آيات القرآن ويعرف معانيه، وبالتالي سوف يجد من أنواع العلوم النافعة الكثير المبارك؛ لأنه جامع لشتى أنواع العلوم النافعة. يدل القرآن الكريم من يقرأه ويدرسه على ما يعتصم الإنسان به من الضلالة، فقد قال الله سبحانه وتعالى: "وَمَن يَعْتَصِم بِاللَّـهِ فَقَدْ هُدِيَ إِلَىٰ صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ"[آل عمران من الآية:101]. كما أن الله سبحانه بين في القرآن كيف يكون الاعتصام بالله، ويكون المفسر من أفضل الناس علمًا بما هو عليه الاعتصام بالله. كون المفسر يكثر من الاشتغال بما في القرآن الكريم من معاني وهدايات؛ بل إن أكثر وقته يكون مع القرآن يتلوه ويتدبره، وهذه المصاحبة للقرآن في أجل أنواعها؛ فهي مصاحبة تلاوة وتفقه واهتداء. خاتمة بحث عن فضل التفسير
وفي الختام لا بد من أن نبين أن المفسر وارث لرسولنا محمد -صلى الله عليه وسلم- في إرثه العظيم، وهذا الإرث العظيم هو القرآن الكريم؛ فإن من تحمل أمانة علم التفسير وكان فحسنًا في أداءها كان من أخص ورثة الرسول صلى الله عليه وسلم، وقد قال الله سبحانه وتعالى: "وَمَا أَرْسَلْنَا مِن رَّسُولٍ إِلَّا بِلِسَانِ قَوْمِهِ لِيُبَيِّنَ لَهُمْ ۖ فَيُضِلُّ اللَّـهُ مَن يَشَاءُ وَيَهْدِي مَن يَشَاءُ ۚ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ" [إبراهيم:4].