احاديث عن طاعه الزوجه لزوجها:
١- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: [ألا وإنَّ لَكم على نسائِكم حقًّا ، ولنسائِكم عليكم حقًّا ، فأمَّا حقُّكم على نسائِكُم فلا يوطِئنَ فُرُشَكم من تَكرَهونَ ، ولا يأذَنَّ في بيوتِكم لِمن تَكرَهونَ ، ألا وإنَّ حقَّهُنَّ عليكُم أن تُحسِنوا إليهِنَّ في كسوتِهنَّ وطعامِهِنَّ]. ٢- الحديث الذي رواه عبد الله بن أبي أوفى الذي نصه: [لمَّا قدِمَ معاذٌ منَ الشَّامِ سجدَ للنَّبيِّ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ قالَ ما هذا يا مُعاذُ قالَ أتيتُ الشَّامَ فوافقتُهُم يسجُدونَ لأساقفتِهِم وبطارقتِهِم فوَدِدْتُ في نَفسي أن نفعلَ ذلِكَ بِكَ فقالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ فلا تفعَلوا فإنِّي لو كُنتُ آمرًا أحدًا أن يسجُدَ لغيرِ اللَّهِ لأمَرتُ المرأةَ أن تسجُدَ لزوجِها والَّذي نَفسُ محمَّدٍ بيدِهِ لا تؤدِّي المرأةُ حقَّ ربِّها حتَّى تؤدِّيَ حقَّ زوجِها ولو سألَها نفسَها وَهيَ علَى قتَبٍ لم تمنعْهُ]. ٣- الحديث الذي رواه أبو هريرة الذي نصه: [إذا صلَّتِ المرأةُ خَمْسَها ، و صامَت شهرَها ، و حصَّنَتْ فرجَها ، وأطاعَت زوجَها ، قيلَ لها: ادخُلي الجنَّةَ مِن أيِّ أبوابِ الجنَّةِ شِئتِ].
- شرح حديث (إذا دعا الرجل امرأته) - موضوع
- طاعة الزوجة لزوجها مقدمة على النوافل - فقه
- الأدلة من القرآن والسنة على وجوب طاعة المرأة لزوجها - إسلام ويب - مركز الفتوى
- تعرف على حديث يدل على محبة الرسول للانصاري - موسوعة
- حديث يدل على محبه الرسول عليه الصلاه والسلام للانصار - موقع محتويات
- حديث يدل على محبه الرسول صلى الله عليه وسلم للانصار - موقع تصفح
- حديث على محبة الرسول للانصار | المرسال
- حديث يدل على محبة الرسول للانصار .. وقصة محبة الرسول للانصار - موقع محتويات
شرح حديث (إذا دعا الرجل امرأته) - موضوع
↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم:3237، حديث صحيح. طاعة الزوجة لزوجها مقدمة على النوافل - فقه. ↑ رواه الألباني، في صحيح الجامع، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم:660، حديث صحيح. ↑ رواه الألباني، في آداب الزفاف، عن عمة حصين بن محصن، الصفحة أو الرقم:213، الحديث إسناده صحيح. ↑ رواه الألباني، في صحيح الترغيب، عن زيد بن أرقم، الصفحة أو الرقم:1943، صحيح. ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن عبد الله بن عمر، الصفحة أو الرقم:5200، صحيح.
طاعة الزوجة لزوجها مقدمة على النوافل - فقه
تاريخ النشر: الخميس 17 صفر 1422 هـ - 10-5-2001 م
التقييم:
رقم الفتوى: 8083
136515
0
699
السؤال
ما هو الحديث الشريف الذي يفيد طاعة الزوجة لزوجها بكل شيء (بالطبع ما أحله الشرع بسنة نبيه والقرآن الكريم) وجزاكم الله خيرا. الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فالقرآن الكريم والسنة المطهرة مستفيضان بالنصوص الموجبة طاعة المرأة لزوجها في غير معصية الله. منها قوله تعالى: (الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم)، وقوله سبحانه: (ولهن مثل الذي عليهم بالمعروف وللرجال عليهن درجة). ومن السنة ما رواه أحمد وابن حبان عن عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إذا صلت المرأة خمسها وصامت شهرها وحفظت فرجها وأطاعت زوجها دخلت من أي أبواب الجنة شاءت" وفي رواية قيل لها: "أدخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئت". شرح حديث (إذا دعا الرجل امرأته) - موضوع. وعن حصين بن محصن قال: حدثتني عمتي قالت: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم في بعض حاجة. فقال: "أي هذه، أذات بعل أنت؟" قالت: نعم. قال: "كيف أنت له؟" قالت: ما آلوه إلا ما عجزت عنه. قال: "فأين أنت منه، فإنما هو جنتك ونارك" رواه مالك والحاكم وغيرهما.
الأدلة من القرآن والسنة على وجوب طاعة المرأة لزوجها - إسلام ويب - مركز الفتوى
٤- الحديث الذي رواه أبو هريرة، إذ قال الرسول صلى الله عليه وسلم: [لا يَحِلُّ لِلْمَرْأَةِ أنْ تَصُومَ وزَوْجُها شاهِدٌ إلَّا بإذْنِهِ، ولا تَأْذَنَ في بَيْتِهِ إلَّا بإذْنِهِ، وما أنْفَقَتْ مِن نَفَقَةٍ عن غيرِ أمْرِهِ فإنَّه يُؤَدَّى إلَيْه شَطْرُهُ. المصدر: موقع حياتك ، موقع طريق الإسلام.
التحذير من عصيان الزوج في الفراش وبيان عقوبة ذلك. إجابة دعاء الملائكة بالطرد واللعن بدليل تخويف النبيّ -عليه الصلاة والسلام-. الجِماع حقٌّ شرعيّ للرجل، ولا يجوز للمرأة عصيان زوجها فيه. أحاديث أخرى في طاعة الزوجة لزوجها
وردت العديد من الأحاديث في وجوب طاعة الزوجة لزوجها، يُذكر منها: [٦]
أخرج الإمام البخاري في صحيحه عن أبي هريرة -رضي الله عنه- عن النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- قال: (لا يَحِلُّ لِلْمَرْأَةِ أنْ تَصُومَ وزَوْجُها شاهِدٌ إلَّا بإذْنِهِ، ولا تَأْذَنَ في بَيْتِهِ إلَّا بإذْنِهِ، وما أنْفَقَتْ مِن نَفَقَةٍ عن غيرِ أمْرِهِ فإنَّه يُؤَدَّى إلَيْهِ شَطْرُهُ). [٧]
ورد عن أبي هريرة -رضي الله عنه- عن النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- قال: (إذا صلَّتِ المرأةُ خَمْسَها، وصامَت شهرَها، وحصَّنَتْ فرجَها، وأطاعَت زوجَها، قيلَ لها: ادخُلي الجنَّةَ مِن أيِّ أبوابِ الجنَّةِ شِئتِ). [٨]
ورد عن عمّة حصين بن محصن -رضي الله عنها- أنّها قالت: (أتيتُ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ في بَعضِ الحاجةِ، فقالَ: أي هذِهِ! أَذاتُ بعلٍ؟ قلتُ: نعَم، قالَ: كيفَ أنتِ لهُ؟ قالَت: ما آلوهُ إلَّا ما عجزتُ عنهُ، قالَ: [فانظُري] أينَ أنتِ منهُ؟ فإنَّما هوَ جنَّتُكِ ونارُكِ).
حديث يدل على محبة الرسول للانصاري ؟، فهم الذين ساندوا النبي وعاونوه عندما هاجر إليهم، حيث أنه منذ نزول الدعوة على رسول الله صلى الله عليه وسلم للناس لعبادة الله وحده تعرض للكثير من الأذى لمنعه من نشر تلك الدعوة، وكان ذلك في مدينة مكة المكرمة آنذاك، فأصبح من الصعب عليه الاستمرار في هذا المكان الذي لم يعد آمناً له في الدعوة. ليقرر الرسول صلى الله عليه وسلم بعد ذلك الهجرة إلى المدينة المنورة ليستكمل مسيرته في نشر الدعوة الإسلامية، وكان ذلك في العام الرابع عشر من البعثة، واستقبله أهل المدينة بحفاوة شديدة، ومن خلال موسوعة سنتعرف بالتفصيل أكثر عن الأنصار والتعرف على أبرز حديث يدل على محبة الرسول للانصار. من هم الأنصار؟
هم جماعة من الصحابة ينتمون إلى قبيلتي الأوس والخزرج، وقد أطلق عليهم الرسول صلى الله عليه وسلم هذا الاسم لأنهم ساندوا النبي ودعموه ونصروه في الوقت الذي لاقى فيه هجوماً وعداءاً شديداً ومحاولات لتعطيل مسيرته في نشر الدعوة الإسلامية. عند هجرة الرسول صلى الله عليه وسلم إلى المدينة المنورة ومعه المهاجرين، وجدوا أحسن الاستقبال من الأنصار الذين أكرموهم وفضلوهم على أنفسهم على الرغم من ضيق الرزق.
تعرف على حديث يدل على محبة الرسول للانصاري - موسوعة
كذلك أثنى النبى صلى الله عليه وسلم على الأنصار وجعل لهم مكانة عظيمة ومنزلة رفيعة وأوصى الناس بإحترامهم وإحترام حقوقهم وقد أخبر عنهم أن الناس تكثر وهم يقلون مع مرور الزمان. الأنصار جاء إليهم الكثير من بلدان الأعاجم وأنتسبوا لهم وهم ليسوا منهم ، لكن الله سبحانه وتعالى جعل لهم مكانة كبرى وأمر بمحبتهم وموالاتهم لما قدموه من تضحيات في سبيل إعلاء كلمة الله ونصرة الإسلام والمسلمين. قد أنتهينا من خلال موقع فكرة من مقال حول " (حديث يدل على محبة الرسول للانصار)" في حالة وجود اي استفسار يرجى ترك تعليقًا وسيتم الاجابة فورًا عليك. Mozilla/5. 0 (Windows NT 10. 0; Win64; x64; rv:56. 0) Gecko/20100101 Firefox/56. 0
حديث يدل على محبه الرسول عليه الصلاه والسلام للانصار - موقع محتويات
دلائل أحاديث النبي عن الأنصار
من كل هذه الأحاديث النبوية الكريمة والتي أوضحت مدى حب النبي عليه أفضل الصلاة والسلام للأنصار. يتضح لنا أن هذه المحبة جاءت من الأفضال الكثيرة للأنصار على الإسلام. حين صدقوا النبي ونصروه واستقبلوه بل وضحوا بكل ما يملكون في سبيل نصرته. كما أن هذه الأحاديث وضح أن من يكره الأنصار يكون من المنافقين، بل وإيمانهم بالله ورسوله يكون غير مكتمل. محبة الله وعلاقتها بحب الأنصار
الكثير من هذه الأحاديث أوضحت لنا أن محبة الله للعبد المسلم، مرتبطة بشكل كبير بحبه للأنصار. فمن أحب الأنصار وأعترف بفضلهم وخيرهم على الإسلام أحبه الله ورسوله. أما من جحد هذا الفضل والخير وأنكره ولم يحب الأنصار، كان الله غاضب منه ولن ينال سوى بغض الله عليه وكرهه له. ولذلك يجب على المسلمين أن يحبوا الأنصار ليكتمل إيمانهم أمام الله ورسوله. شاهد أيضًا: تاريخ هجرة الرسول من مكة الى المدينة
لقد عرضنا لكم في هذا المقال حديث يدل على محبة الرسول للأنصار مع الشرح، وكذلك عدد كبير من الأحاديث الدالة على ذلك، وقصة محبة الرسول للأنصار ولماذا أطلق عليهم هذا اللقب بعد هجرته من مكة المكرمة إلى المدينة المنورة.
حديث يدل على محبه الرسول صلى الله عليه وسلم للانصار - موقع تصفح
حديث يدل على محبة الرسول للانصار، الرسول صلى الله عليه وسلم كان لا يعرف الكره ولكن يعرف السماحة والمحبة، كان الرسول صلى الله عليه وسلم عندما يرى سوء يبادله بخير، فهي الصفات الحميدة من أخلاق وتواضع وقيم ومبادئ تبنى على الدين الأسلامي، فكان بسيط يعامل الناس ببساطة لا يكره لا يغضب لا يحقد كان كتاباً يمشي على الارض، بل كان خلقه القرأن، وهنا يسر لنا أن نقدم لكم من موقع نبع الحلو حديث يدل على محبة الرسول للانصار في التالي:
حديث يدل على محبة الرسول للانصار..
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "آيَةُ الإيمانِ حُبُّ الأَنْصارِ، وَآيَةُ النِّفاقِ بُغْضُ الأَنْصارِ" (متفق عليه). وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا يحب الأنصار إلا مؤمن, ولا يبغضهم إلا منافق, من أحبهم أحبه الله، ومن أبغضهم أبغضه الله" رواه الترمذي.
حديث على محبة الرسول للانصار | المرسال
حديث يدل على محبة الرسول للانصار من الأحاديث التي تعبّر على المكانة العظيمة التي كانت للأنصار عند رسول الله -صلى الله عليه وسلّم-، فالأنصار هم أهل المدينة الذين استقبلوا الرّسول، ومن هاجروا معه، بعد إيذاء أهل مكة لهم قولًا وفعلًا، وقد كان للأنصار دورٌ كبيرٌ في إقامة الدولة الإسلامية التي تستطيع نشر الإسلام في كل مكانٍ، وقد آثر الأنصار المهاجرين على أنفسهم، وفيما يلي سنتعرف على موقف الأنصار، وبعض الأحاديث في محبتهم. حديث يدل على محبة الرسول للانصار
تتعدّد الأحاديث التي تدُل على محبة الرسول للأنصار، ومن تلك الأحاديث، قوله -صلى الله عليه وسلّم:-
(آيَةُ الإيمانِ حُبُّ الأَنْصارِ، وَآيَةُ النِّفاقِ بُغْضُ الأَنْصارِ). متفق عليه. (والَّذي نفسُ مُحمَّدٍ بيدِه لو أخَذ النَّاسُ واديًا وأخَذ الأنصارُ شِعْبًا لَأخَذْتُ شِعْبَ الأنصارِ، الأنصارُ كَرِشي وعَيْبَتي ولولا الهِجرةُ لكُنْتُ امرأً مِن الأنصارِ).
حديث يدل على محبة الرسول للانصار .. وقصة محبة الرسول للانصار - موقع محتويات
بيعة العقبة الأولى
كانت بيعة العقبة الأولى هي النقطة الأولى في التحول في نشر الدعوة الإسلامية. لأن الرسول عليه الصلاة والسلام قد قضى الكثير من الوقت في نشر الدعوة الإسلامية. حتى جاء الموعد الذي قابل فيه الأنصار ووجدهم مصدقين له. وقد كان ذلك الموعد في موسم الحج في العام الحادي عشر من البعثة. التقى الرسول عليه الصلاة والسلام بستة من أهل المدينة المنورة ودعاهم للدخول في الإسلام. بالفعل دخلوا في الإسلام ولم يكتفوا بذلك، بل أنهم أقنعوا أهلهم بالدخول في الإسلام حتى أسلمت بيوت الأنصار جميعًا. عاد الأنصار في العام الذي يليه وكانوا حوالي 12 رجل، 2 منهم من الأوس و10 من الخزرج. والتقوا مع رسول الله عليه الصلاة والسلام وبايعوه وكانت هذه هي بيعة العقبة الأولى. قال الرسول عليه الصلاة والسلام لهم: ((بايِعوني على أن لا تشركوا باللهِ شيئًا، ولا تَسرِقوا، ولا تَزنوا، ولا تقتلوا أولادَكم. ولا تأتوا ببهتانٍ تفترونه بينَ أيديكم وأرجلكم، ولا تَعصوا في معروفٍ، فمَن وفي منكم فأجره على اللهِ، ومَن أصاب من ذلك شيئًا فعوقِبَ في الدنيا فهو كفَّارةٌ له، ومن أصاب من ذلك شيئًا فستره اللهُ، فأمرُه إلى اللهِ: إن شاء عاقَبَه وإن شاء عفا عنه)).
قال الله عنهم في سورة الحشر (وَالَّذِينَ تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِن قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِّمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ ۚ وَمَن يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ). عند بدء الرسول صلى الله عليه وسلم في دعوة الأنصار إلى عبادة الله وحده، استجاب لدعوته نحو ستة أشخاص الذين تولوا تبليغ أهل بيتهم بالدعوة للإسلام. في العام الذي تلاه، التقى النبي صلى الله عليه وسلم بنحو أثني عشر شخص بايعوه ببعية سُميت "بيعة العقبة الأولى" والتي قال عنها النبي "بايِعوني على أن لا تُشرِكوا باللهِ شيئًا، ولا تَسرِقوا، ولا تَزنوا، ولا تقتُلوا أولادَكم، ولا تأتوا ببُهتانٍ تفتَرونَه بينَ أيديكم وأرجُلِكم، ولا تَعصوا في معروفٍ، فمَن وفَّى منكم فأجرُه على اللهِ، ومَن أصاب من ذلك شيئًا فعوقِبَ في الدنيا فهو كفَّارةٌ له، ومن أصاب من ذلك شيئًا فستره اللهُ، فأمرُه إلى اللهِ: إن شاء عاقَبَه وإن شاء عفا عنه". بعد أن تمت تلك البيعة أرسل النبي صلى الله عليه وسلم للأنصار من يعلمهم تعاليم الإسلام والقرآن من أبرزهم مصعب بن عمير، وسرعان ما انتشر الإسلام انتشاراً كبيراً بين الأنصار بعد ذلك.