كتابة: - تاريخ الكتابة: 31 مارس 2020 12:31 م - آخر تحديث: 31 مارس 2020, 12:35
معنى اسم وجن في الإسلام وماهو حكم التسمية بهذا الإسم كما سوف عزيزتي وعزيزي سوف نتعرف على صفات حامل اسم وجن وهو اسم لم يتم التعرف عليه في الوطن العربي بشكل كبير ومتعارف عليه. معنى كلمة وجن - المعجم الوسيط - الجواب. من اسماء البنات والذي يبحث عليه العديد من الأشخاص سواء كانت امهات او اباء حول البحث على إسم مناسب لاسم أولادهم من الذكور والإناث والتعرف قبل التمسية من معنى ذلك الإسم وكذلك الصفحات التي يمكن ان يحملها حامل الإسم والحكم الشرعي والديني في التسمية بهذه الأسماء. ولكي لا نطيل عليكم سوف نتعرف على معنى اسم وجن وكذلك نضع لكم بعض الصفحات التي يتصف بها صاحب الإسم كما تم وردها في العديد من المواقع التي تهتم بنشر معاني الأسماء وايضاً سوف نتعرف على الحكم الشرعي من خلال المواقع الإسلامية المخصصة. معنى اسم وجن
اسم وجن: للأسف ليس هناك معنى واضح لتسمية وجن وفي شرح المعاني وجن اي رمى وهو وَجَنَ بِالحِجَارَةِ: رَمَى بِهَاوَجَنَ بِهِ الأَرْضَ: ضَرَبَهَا بِهِوَجَنَ الوَتَدَ: دَقَّهُوَجَنَ الغَاسِلُ الثَّوْبَ: دَقَّهُ. صفات اسم وجن
إن معرفة صفات الأشخاص من الأمور الهامة التي يجب معرفتها فهي تعينك على التعامل مع الآخرين وتوضح شخصياتهم وميولهم ويمكن التعرف على صفات الأشخاص من خلال السمات المشتركة بين الأشخاص الحاملين لنفس الاسم.
معنى كلمة وجن - المعجم الوسيط - الجواب
وَجَنْتُ، أجِنُ، جنْ، مصدر وَجٔن. وجنَ، يجنُ، وجناً الوجنة: مارتفع من الخدين للشدق والمحجر، ابن سيده: الوَجنةُ والوِجْنة والوَجَنَة والأجُجْنة والأَجْنة، الأخيرة عن يعقوب قالها في المبدل: ماانحدر من المحجر ونتأ من الوجه، وقيل أيضاً مانتأ من لحم الخدين بين الصدغين وكنفي الأنف، وقيل: هو الفرق مابين الخدين والمدمع من العظم الشاخص في الوجه، فإذا وضعت عليه يدك عرفتَ حجمه. وقال اللحياني: إنه حسنُ الوجنات أي أنه جعل كل جزءٍ منها وجْنة، ثم جمع على ذلك. ورجلٌ أوجَن أو وُجَّن أي عديم الوجنات، والمُوَجَّن هو كثير اللحم. قال ابن الأعرابي: قد سُميت الوجنَةُ وجْنَة لغلظها ونتوئها. وفي حديث الأحنف: الناتئ الوجنة هو أعلى الخد. والوَجْن والوَجَن ووالوجين والواجن، الأخير كالغارب والكاهل: وهي الأرض الصلبة ذات الحجارة، وقيل أيضاً هو العارض من الأرض يرتفع بعض الشيء، وهو غليظ، وقيل: الوجين الحجارة، وفي حديث سطيح: ترفعني وجناً وتهوي بي وجن أي الأرض الصلبة الغليظة، ويروى أن وُجن بالضم جمع وجين، وناقة وجناء: أي تامة الخلق غليظة لحم الوجنة شديدةٌ صلبة، مشتقة من وجين التي هي الحجارة أو الأرض الصلبة، وقال آخرون: هي العظيمة الوجنتين، والأوجن من الجِمال، والوجناء من النوق ذات الوجنة الضخمة، لكن قلما يقال جمل أوجن.
الوجِين: (اسم)
صوت الوطء على الأَرض
وَجين: (اسم)
الجمع: وُجْنٌ ، وُجُنٌ الوَجِينُ: الوَجَنُ الوَجِينُ:الحِجارةُ الوَجِينُ:شطُّ الوادي مَكَانٌ وَجِينٌ: صَلْبٌ ذُو حِجَارَةٍ
مَكَانٌ وَجِينٌ:
صَلْبٌ ذُو حِجَارَةٍ. وَجِينُ الوَادِي:
شَطُّهُ.
فضل الصدقة ما نقص مال من صدقة. يقول الله تعالى (قُل لِّعِبَادِيَ الَّذِينَ آمَنُواْ يُقِيمُواْ الصَّلاَةَ وَيُنفِقُواْ مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرّاً وَعَلانِيَةً مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَ يَوْمٌ لاَّ بَيْعٌ فِيهِ وَلاَ خِلاَلٌ) [سورة إبراهيم: 31.
حديث ما نقص مال من صدقة معناه وصحته - شبابيك
عن أبي هريرة -رضي الله عنه- أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: «ما نقصت صدقة من مال، وما زاد الله عبدا بعفو إلا عزا، وما تواضع أحد لله إلا رفعه الله -عز وجل-»
[ صحيح. ] - [رواه مسلم. ] الشرح
(ما نقصت صدقة من مال) المعنى أن الصدقة إذا أخرجت فإنها لا تنقص المال بل تزيده، وتبارك فيه، وتدفع عنه الآفات، الزيادة للمال إما كمية: بأن يفتح الله للعبد أبواباً من الرزق، أو كيفية: بأن ينزل الله تعالى البركة التي تزيد على مقدار ما أخرجه من الصدقة. حديث ما نقص مال من صدقة معناه وصحته - شبابيك. وما زاد الله عبداً بعفو إلا عزاً، أي أن من عرف بالعفو وترك المؤاخذة والمعاتبة، فإنه يسود ويعظم في القلوب، ويزداد عزة وكرامة، ورفعة في الدنيا والآخرة. وما تواضع أحد لله إلا رفعه الله، المعنى أن من تذلل لله، وانكسر بين يديه سبحانه وتعالى، وكان لين الجانب للخلق، وأظهر الخمول للمسلمين، فإن هذه الصفات لا تزيد المتحلي بها إلا رفعة في الدنيا ومحبة في القلوب، ومنزلة علية في الجنة. الترجمة:
الإنجليزية
الفرنسية
الإسبانية
التركية
الأوردية
الإندونيسية
البوسنية
الروسية
البنغالية
الصينية
الفارسية
تجالوج
الهندية
الفيتنامية
السنهالية
الأيغورية
الكردية
الهوسا
البرتغالية
المليالم
التلغو
السواحيلية
التاميلية
عرض الترجمات
ثمَّ ذكَر النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم الصِّنفَ الرَّابعَ، فقال: "وعبدٌ لم يَرزُقْه اللهُ مالًا ولا علمًا"، أي: والصِّنفُ الرَّابعُ مِن النَّاسِ هو عبدٌ لم يُؤتِه اللهُ مالًا ولم يُعطِه عِلمًا "فهو يقولُ"، أي: هذا الرَّجلُ الَّذي فقَد المالَ والعِلمَ: "لو أنَّ لي مالًا"، أي: لو أُعطِيتُ المالَ "لعَمِلتُ فيه بعمَلِ فلانٍ"، أي: لأنفَقتُه على الشَّهواتِ والحُصولِ على الملذَّاتِ، "فهو بنِيَّتِه"، أي: إنَّه يُعاقَبُ بهذا القصدِ السَّيِّئِ "فوِزْرُهما سَواءٌ"، أي: يَكونان في الإثمِ والذَّنبِ مُتَساوِيَين. وهذا الحديثُ لا يُنافي خبَرَ: "إنَّ اللهَ تَجاوَزَ عن أُمَّتي ما وَسوسَت به صُدورُها، ما لم تَعمَلْ به"؛ لأنَّه عَمِلَ هنا بالقولِ اللِّسانيِّ، والمتجاوَزُ عنه هو القولُ النَّفسانيُّ، وقيل: لأنَّ هذا إذا لم يُوطِّنْ نفْسَه ولم يَستَقِرَّ قلبُه بفِعْلِها، فإنْ عزَم واستقرَّ يُكتَبُ مَعصيةً وإن لم يَعمَلْ ولم يتَكلَّمْ. وفي الحديثِ: مِن محاسنِ الأسلوبِ النبويِّ: استخدامُ أسلوبِ التَّشويقِ في التَّعليمِ. وفيه: الحثُّ على الإنفاقِ في سبيلِ اللهِ عزَّ وجلَّ، والعَفوِ والصَّفحِ على مَن ظُلِم.